سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس
المقطع 17
كان جسار قد أحس بسناء حين غادرت الغرفة لحق بها للأسفل لم يدخل خلفها غرفة التعذيب بل بقي خارجا لم يتبين ما تقولان لكن كان يرى سناء تطبب صفاء وتطعمها صعد لغرفته ادعاء النوم بينما سناء أكملت ما تفعله بسرعه وصعدت لتنام بجوار جسار ثم الصقت جسدها به ادعى جسار انه استيقظ تلك اللحظة وقال لسناء تذكرت البلهاء صفاء إني متعب انزل وفكيها وضعيها في القفص واطعميها فرحت سناء فرحا غامر ونزلت تركض باتجاه صفاء فكت قيودها وما ان انهت اخر قيد حتى امسكت صفاء بقدمي سناء وراحت تقبلهما لم تحب سناء الامر وحاولت رفع صفاء لكن صفاء احست بلذة كبيره في تقبيل رجل سناء والخضوع لهاء دخلت صفاء بداخل قفص للكلاب وما ان وضعت راسها حتى غفت بينما صعدت سناء والتوتر واضح على وجهها لم تتقبل فكرة ان تقبل صفاء قدمها لكن هذا الشي حسسها بالأمان من غدر صفاء بها استلقت بجوار جسار لكن لم تلتصق به كعادتها احس جسار ان هناك امر مريب فالتفت لسناء
جسار: ليه متغيرة
سناء: ما في شيء سيدي بس مرهقه شوي
جسار: بس خرجتي وما فيكي شيء
سناء: كنت مسرعة واذيت نفسي بالدرج
جسار: طيب اشتي اصارحك بشي
سناء: اومر سيدي
جسار: اول شيء تبطلين تناديني سيدي لأنك زوجتي وثاني شيء انا اشتي ولي للعهد تجيبينه ذكر
كانت سناء تعلم ان مسالة الانجاب وذكر او انثى ليست بيدها لكن كانت تخاف ان تعترض فأشارت براسها بالإيجاب ولم تجب بكلمة واحدة كان جسار يفكر ان تجلس سناء في البيت لكن معه صفاء يمكنه ان يحولها لخادمه وهو يعرف كيف يجعلها تعمل مقابل كسوتها وطعامها ويستفيد من مرتب سناء وعليه ان يجد مصدر دخل إضافي اخر
المقطع 18
نام جسار بينما سناء كانت في حالة من الارق في الصباح ذهب الاثنان للعمل لم تعد سناء الإفطار فجسار منعها لأنه سيفطر مع صديق له ليدرس مشروع لتحسين دخله كانت صفاء جالسه في قفص الكلاب تنتظر تحاول ان تحرك جسدها فقد ملت الانتظار كانت نسمات الفجر الباردة ايقظتها وهي محبوسة في قفص لا تعرف ماذا ينتظرها أنهي جسار واتفق هو وصديقه وكباء العقود وسيبدأ العمل خارج وقت دوامه باستخدام شبكه اتصالاته ومعارفه وعلاقاته أراد ان يستغل الوقت لم يكن يريد من سناء ان تتدخل في عقاب صفاء اتصل بالإدارة واخذ باقي اليوم اجازه ثم عاد للبيت نزل للقبو حين راته صفاء وهو يحمل سوطا من اسلاك معدنيه رفيعة بكت وادركت انها ستجلد به وسيسلخ جلدها
صفاء: ارجوك سيدي جسار ارجوك ابوس رجلك راح ضل كلبه تحت رجلك طول عمري ارجوك بلاه
لكن جسار ضل مبتسما دون ان يعير كلامها أي انتباه فتح باب القفص ثم أشار لهاء ان تخرج ثم طلب ان تقف فوقفت وان تضع يديها على راسها ففعلت جلدها بقوه على بطنها راسما خطا احمر على بطنها احست بلحمها يتمزق من قوه الضربة سقطت على الأرض تتلوى من الألم ثم زحفت تحت قدم جسار تقبلها وتبكي وتصيح بينما جسار ينهال على مؤخرتها وظهرها جلدا
صفاء: ااه اااااااه كلبتك وغلطت الرحمة ارجوك
جسار: انا تشتين تفضحين عرضي وتخليني مسخره قدام الناس
صفاء: اه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ارجوك سيدي كنت غبيه سيدي
جسار: الكلبة لازم تموت على عملة مثل عملتك تعضي يد سيدك
صفاء: ارحمني ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ اعمل أي شيء اعوض غلطي بس ترحمني
أوقف جسار الجلد وهو ينظر لظهر صفاء الدامي وهي تتضرع وتتوسل وتقبل قدمه وهي يكاد يغمى عليها من الألم أشار بيده عادت للقفص وهي تتمايل لا تكاد تقدر تحمل جسدها بينما جلس جسار يفكر ماذا يفعل
المقطع 19
كانت المساء قد حل رات سناء ما حصل لصفاء كانت حزينة وغاضبة لما فعله جسار ارادت ان تواجهه كانت خائفة لكن قررت ان عليها ان تتغير وكان على جسار ان يتغير جسار مستلقيا على سريره بينما سناء تفرك قدميه ورات انه الوقت المناسب للكلام
سناء: جسار ممكن أتكلم
رغم ان نبرة الصوت خائفة ومرتعشة الا ان جسار أحس بان سناء بدأت تناقشه كزوجه فهي لأول مرة تدعوه باسمه دون سيدي دون ان يطلب هو منها ذلك ففي الغالب هو من يطلب ان تناديه باسمه ولوقت معين رفع راسه ونظر له ازداد ارتجافها وخوفها
جسار: تكلمي
سناء: ممكن ترحم صفاء لان اللي تعمله حرام وانا ممكن اتعهد لك انها ما تعيد غلطها
جسار: تعالي ورايه
نزل جسار وسناء الى عند صفاء كانت متوجعه عاريه بردانة وجائعه حين رات صفاء جسار راحت ترتجف وتبكي من الخوف نظر جسار لسناء
جسار: نشوف لأي حد ممكن تتحملي مشانها
سناء: ارجوك جسار صفاء ما تتحمل أكثر ونالت جزاها
جسار: انتي تتلقي عقابها الأخير نيابة عنها تقبلي
سناء: حاضر
خلعت سناء ملابسها مباشرة لتسلم جسدها لجسار لتتلقى عقابها نيابة عن صفاء طلب منها ان تباعد بين رجليها وان تضع يديها على راسها وتكشف عن جسمها كاملا اقترب منها يفرك حلماتها بيده ويلعب بثدييها ويضربهما بلطف ثم المسك بحلمتيها وشدهما بقوه حتى وقفت على اصابعها كاتمه صوتها شدها اليه وقبل شفتيها ثم ترك حلمتيها ومشى بخطوات قصيره وببط كانت سناء تسمع صوت خطواته وقلبها يرجف هو يمشي خلفها لا تراه ولا تدري ماذا سيفعل بها امسك بسوط وعاد بنفس الطريقة ليقف خلفها سكنت الغرفة كانت تقف مترقبه لا تدري ماذا سيفعل استمرت تقف خمس دقائق وهو واقف خلفها لم يتحرك حتى ارتخى جسدها ضرب السوط بين فخذيها ليلتف ويضرب بطنها وفرجها ويؤلمها بشده تضم رجليها وتركع ممسكة بفرجها
سناء: ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
جسار: ارجعي لوضعك حالا وتكتمي نفسك
عادت سناء للوضع الذي كانت عليه متثاقله جلد جسار نهديها ثم جلد فرجها مباشره لم تستطع ان تضل ثابته وان تصمت
سناء: اااااااااااااااااااااه
جسار: قلت بدون صوت
التقط كيلوتها وحشره في فمها وراح يجلدها في صدرها وظهرها ومؤخرتها وفرجها وبطنها كانت تبكي وصفاء تبكي حين رأى الإصرار في عينيها ان تساعد عدوتها تحير وارتبط القى سوطه وحملها اجلسها على الكرسي اخرج ما في فمها وراح يقبلها
سناء: خلصت ممكن تفك صفاء الان
المقطع 20
وقف جسار وأطلق صفاء من قفصها جرت رغم المها تحضن عدوه الامس التي سعت لإزاحتها امسكت يدها وقبلتها وهي تبكي كانت صفاء خاضعة لسناء دون قوه اخذ تعتذر منها لتسامحها نسيت الفتاتان وجوده وراحت كل منهما تهدى الأخرى كانت تلك لحظة التحول في حياة جسار السيطرة ليست قوة وعذاب فقط لكن في معظمها حب يحرك كيان الخاضع ليطيع سيده لقد كانتا تحبانه رغم قسوته لكنه كان عليه ان يفهم لكي يستمر الحب عليه ان يحب فعلا والا سيكون مكروها منهم قد تطيعانه لكن ستتخليان عنه عند أي فرصه مواتيه تقدم نحو الفتاتين كانت تقدمه نحوهما ارعبهما لكن حن وصل ضم راسيهما لحضنه وقبل راسيهما لتبكيا في حضنه تبكيا المهما وتحسان بقربه احس بدف ليس ككل مرة يتلاعب بمشاعر الفتيات لأنه هذه المرة يملك مشاعر نزلت دمعه من عينيه وابتسم هن اسرته اخذهن معه وراح يطبب جراحهما نامت الفتاتان على سريره بينما جلس على الكرسي يراقبهما كانتا تغيران من بعضهما لكن كانتا تحبان بعضهما وكانتا تحبانه كان جسار قرر ان يبدا في اصلاح حياته في الصباح اخذ سناء معه وترك صفاء في البيت لم يذهب للعمل لكن اخذها لمكان هادي وطلب لها شرابا باردا
جسار: سناء في موضوع لازم اكلمك فيه واشاورك
سناء: انت تامر جسار وانا انفذ
جسار: هذي المرة غير نويت اتزوج صفاء
سناء: بس ممممم
جسار: عارف ان الموضوع مزعج بالنسبة لك لكن صفاء تركت أهلها واصدقائها وما بقي لها غيري
سناء: عارفة وكنت حابه أقول بس ما طاوعتني نفسي تضل ضره
تم الاتفاق بين سناء وجسار وصارت لسناء ضره ترك جسار العمل وفتح مشروع مع صديقه بينما استمرت سناء وصفاء في الوظيفة الى ان يبدا المشروع يحقق أرباح كان يأخذهم الصبح ويرجعهم المساء.
كان جسار قد أحس بسناء حين غادرت الغرفة لحق بها للأسفل لم يدخل خلفها غرفة التعذيب بل بقي خارجا لم يتبين ما تقولان لكن كان يرى سناء تطبب صفاء وتطعمها صعد لغرفته ادعاء النوم بينما سناء أكملت ما تفعله بسرعه وصعدت لتنام بجوار جسار ثم الصقت جسدها به ادعى جسار انه استيقظ تلك اللحظة وقال لسناء تذكرت البلهاء صفاء إني متعب انزل وفكيها وضعيها في القفص واطعميها فرحت سناء فرحا غامر ونزلت تركض باتجاه صفاء فكت قيودها وما ان انهت اخر قيد حتى امسكت صفاء بقدمي سناء وراحت تقبلهما لم تحب سناء الامر وحاولت رفع صفاء لكن صفاء احست بلذة كبيره في تقبيل رجل سناء والخضوع لهاء دخلت صفاء بداخل قفص للكلاب وما ان وضعت راسها حتى غفت بينما صعدت سناء والتوتر واضح على وجهها لم تتقبل فكرة ان تقبل صفاء قدمها لكن هذا الشي حسسها بالأمان من غدر صفاء بها استلقت بجوار جسار لكن لم تلتصق به كعادتها احس جسار ان هناك امر مريب فالتفت لسناء
جسار: ليه متغيرة
سناء: ما في شيء سيدي بس مرهقه شوي
جسار: بس خرجتي وما فيكي شيء
سناء: كنت مسرعة واذيت نفسي بالدرج
جسار: طيب اشتي اصارحك بشي
سناء: اومر سيدي
جسار: اول شيء تبطلين تناديني سيدي لأنك زوجتي وثاني شيء انا اشتي ولي للعهد تجيبينه ذكر
كانت سناء تعلم ان مسالة الانجاب وذكر او انثى ليست بيدها لكن كانت تخاف ان تعترض فأشارت براسها بالإيجاب ولم تجب بكلمة واحدة كان جسار يفكر ان تجلس سناء في البيت لكن معه صفاء يمكنه ان يحولها لخادمه وهو يعرف كيف يجعلها تعمل مقابل كسوتها وطعامها ويستفيد من مرتب سناء وعليه ان يجد مصدر دخل إضافي اخر
المقطع 18
نام جسار بينما سناء كانت في حالة من الارق في الصباح ذهب الاثنان للعمل لم تعد سناء الإفطار فجسار منعها لأنه سيفطر مع صديق له ليدرس مشروع لتحسين دخله كانت صفاء جالسه في قفص الكلاب تنتظر تحاول ان تحرك جسدها فقد ملت الانتظار كانت نسمات الفجر الباردة ايقظتها وهي محبوسة في قفص لا تعرف ماذا ينتظرها أنهي جسار واتفق هو وصديقه وكباء العقود وسيبدأ العمل خارج وقت دوامه باستخدام شبكه اتصالاته ومعارفه وعلاقاته أراد ان يستغل الوقت لم يكن يريد من سناء ان تتدخل في عقاب صفاء اتصل بالإدارة واخذ باقي اليوم اجازه ثم عاد للبيت نزل للقبو حين راته صفاء وهو يحمل سوطا من اسلاك معدنيه رفيعة بكت وادركت انها ستجلد به وسيسلخ جلدها
صفاء: ارجوك سيدي جسار ارجوك ابوس رجلك راح ضل كلبه تحت رجلك طول عمري ارجوك بلاه
لكن جسار ضل مبتسما دون ان يعير كلامها أي انتباه فتح باب القفص ثم أشار لهاء ان تخرج ثم طلب ان تقف فوقفت وان تضع يديها على راسها ففعلت جلدها بقوه على بطنها راسما خطا احمر على بطنها احست بلحمها يتمزق من قوه الضربة سقطت على الأرض تتلوى من الألم ثم زحفت تحت قدم جسار تقبلها وتبكي وتصيح بينما جسار ينهال على مؤخرتها وظهرها جلدا
صفاء: ااه اااااااه كلبتك وغلطت الرحمة ارجوك
جسار: انا تشتين تفضحين عرضي وتخليني مسخره قدام الناس
صفاء: اه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ارجوك سيدي كنت غبيه سيدي
جسار: الكلبة لازم تموت على عملة مثل عملتك تعضي يد سيدك
صفاء: ارحمني ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ اعمل أي شيء اعوض غلطي بس ترحمني
أوقف جسار الجلد وهو ينظر لظهر صفاء الدامي وهي تتضرع وتتوسل وتقبل قدمه وهي يكاد يغمى عليها من الألم أشار بيده عادت للقفص وهي تتمايل لا تكاد تقدر تحمل جسدها بينما جلس جسار يفكر ماذا يفعل
المقطع 19
كانت المساء قد حل رات سناء ما حصل لصفاء كانت حزينة وغاضبة لما فعله جسار ارادت ان تواجهه كانت خائفة لكن قررت ان عليها ان تتغير وكان على جسار ان يتغير جسار مستلقيا على سريره بينما سناء تفرك قدميه ورات انه الوقت المناسب للكلام
سناء: جسار ممكن أتكلم
رغم ان نبرة الصوت خائفة ومرتعشة الا ان جسار أحس بان سناء بدأت تناقشه كزوجه فهي لأول مرة تدعوه باسمه دون سيدي دون ان يطلب هو منها ذلك ففي الغالب هو من يطلب ان تناديه باسمه ولوقت معين رفع راسه ونظر له ازداد ارتجافها وخوفها
جسار: تكلمي
سناء: ممكن ترحم صفاء لان اللي تعمله حرام وانا ممكن اتعهد لك انها ما تعيد غلطها
جسار: تعالي ورايه
نزل جسار وسناء الى عند صفاء كانت متوجعه عاريه بردانة وجائعه حين رات صفاء جسار راحت ترتجف وتبكي من الخوف نظر جسار لسناء
جسار: نشوف لأي حد ممكن تتحملي مشانها
سناء: ارجوك جسار صفاء ما تتحمل أكثر ونالت جزاها
جسار: انتي تتلقي عقابها الأخير نيابة عنها تقبلي
سناء: حاضر
خلعت سناء ملابسها مباشرة لتسلم جسدها لجسار لتتلقى عقابها نيابة عن صفاء طلب منها ان تباعد بين رجليها وان تضع يديها على راسها وتكشف عن جسمها كاملا اقترب منها يفرك حلماتها بيده ويلعب بثدييها ويضربهما بلطف ثم المسك بحلمتيها وشدهما بقوه حتى وقفت على اصابعها كاتمه صوتها شدها اليه وقبل شفتيها ثم ترك حلمتيها ومشى بخطوات قصيره وببط كانت سناء تسمع صوت خطواته وقلبها يرجف هو يمشي خلفها لا تراه ولا تدري ماذا سيفعل بها امسك بسوط وعاد بنفس الطريقة ليقف خلفها سكنت الغرفة كانت تقف مترقبه لا تدري ماذا سيفعل استمرت تقف خمس دقائق وهو واقف خلفها لم يتحرك حتى ارتخى جسدها ضرب السوط بين فخذيها ليلتف ويضرب بطنها وفرجها ويؤلمها بشده تضم رجليها وتركع ممسكة بفرجها
سناء: ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
جسار: ارجعي لوضعك حالا وتكتمي نفسك
عادت سناء للوضع الذي كانت عليه متثاقله جلد جسار نهديها ثم جلد فرجها مباشره لم تستطع ان تضل ثابته وان تصمت
سناء: اااااااااااااااااااااه
جسار: قلت بدون صوت
التقط كيلوتها وحشره في فمها وراح يجلدها في صدرها وظهرها ومؤخرتها وفرجها وبطنها كانت تبكي وصفاء تبكي حين رأى الإصرار في عينيها ان تساعد عدوتها تحير وارتبط القى سوطه وحملها اجلسها على الكرسي اخرج ما في فمها وراح يقبلها
سناء: خلصت ممكن تفك صفاء الان
المقطع 20
وقف جسار وأطلق صفاء من قفصها جرت رغم المها تحضن عدوه الامس التي سعت لإزاحتها امسكت يدها وقبلتها وهي تبكي كانت صفاء خاضعة لسناء دون قوه اخذ تعتذر منها لتسامحها نسيت الفتاتان وجوده وراحت كل منهما تهدى الأخرى كانت تلك لحظة التحول في حياة جسار السيطرة ليست قوة وعذاب فقط لكن في معظمها حب يحرك كيان الخاضع ليطيع سيده لقد كانتا تحبانه رغم قسوته لكنه كان عليه ان يفهم لكي يستمر الحب عليه ان يحب فعلا والا سيكون مكروها منهم قد تطيعانه لكن ستتخليان عنه عند أي فرصه مواتيه تقدم نحو الفتاتين كانت تقدمه نحوهما ارعبهما لكن حن وصل ضم راسيهما لحضنه وقبل راسيهما لتبكيا في حضنه تبكيا المهما وتحسان بقربه احس بدف ليس ككل مرة يتلاعب بمشاعر الفتيات لأنه هذه المرة يملك مشاعر نزلت دمعه من عينيه وابتسم هن اسرته اخذهن معه وراح يطبب جراحهما نامت الفتاتان على سريره بينما جلس على الكرسي يراقبهما كانتا تغيران من بعضهما لكن كانتا تحبان بعضهما وكانتا تحبانه كان جسار قرر ان يبدا في اصلاح حياته في الصباح اخذ سناء معه وترك صفاء في البيت لم يذهب للعمل لكن اخذها لمكان هادي وطلب لها شرابا باردا
جسار: سناء في موضوع لازم اكلمك فيه واشاورك
سناء: انت تامر جسار وانا انفذ
جسار: هذي المرة غير نويت اتزوج صفاء
سناء: بس ممممم
جسار: عارف ان الموضوع مزعج بالنسبة لك لكن صفاء تركت أهلها واصدقائها وما بقي لها غيري
سناء: عارفة وكنت حابه أقول بس ما طاوعتني نفسي تضل ضره
تم الاتفاق بين سناء وجسار وصارت لسناء ضره ترك جسار العمل وفتح مشروع مع صديقه بينما استمرت سناء وصفاء في الوظيفة الى ان يبدا المشروع يحقق أرباح كان يأخذهم الصبح ويرجعهم المساء.