سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول
المقطع 1
تمت مراسم الزفاف على أكمل وجهه وكانت سناء تجلس بحياء على السرير ترتدي فستانها الأبيض رغم ان جسار قد لمسها وعراها من قبل لكن كانت تحس بحياء شديد جدا لم تستطع رفع راسها او التكلم بينما جسار يقف ينظر لها مبتسما كان يفكر انه لابد لحياته ان تتغير فهو متزوج وعندما يرزق بأطفال سيكون عليه ان يخفي حقيقته عنهم هل اخطى حين تزوج ام انه شيء لابد منه اقترب جسار منها حين اصبح امامها نزلت سناء بفستانها الأبيض على الأرض بينما جلس جسار على السرير خلعت حذائه وقبلت قدميه امسك بكتفها رفعها اجلسها بجواره زاد احساسها بالخجل لم تستطع رفع نظرها وضلت مطرقه وجهه للأرض كان الدم يتدفق في وجنتيها بشده وكان احمرارهما واضحا امسك بها وضمها لصدره وقبل راسها تشبثت به بقوه وبكت على صدره كان كل ما تمنته هو هذا الانسان وقد تحقق حلمها واليوم هو يحن عليها احس جسار بشي غريب عندما بكت سناء رفع راسها بلطف وقبلها وهو يبتسم
جسار: سناء تبكي ليه
سناء: مش عارفه سيدي
جسار: سناء انتي اليوم مراتي حبيبتي بس خلي حكاية سيدي الليلة بتكون ليله رومنسيه بس
سناء: انته سيدي وتضل على طول سيدي وزوجي وحبيبي ضمن بحضنك ارجوك
ضما جسار سناء وضمته سنا بقوه الصقت راسها بصدره واغمضت عينيها لقد تحقق حلمها كان جسار لأول مره يحس بالحب يغرق قلبه وهو يربت على راس سناء بلطف استمر الوضع لأكثر من ساعة ثم استلقيا على السرير يتبادلان الحديث حتى أصبح الصباح لم يناما لم يشعرا بالوقت لم يعذبها ولم يمسها استمر طوال الليل يحادثها لم يحسا الا بطرق الباب ام سناء احضرت فطور العرسان
المقطع 2
بعد مغادره ام سناء نام جسار ونامت سناء قليلا استيقظت قبل جسار حصرت العشاء اخذت حمام وتعطرت لبست طوقها وثوب نوم خفيف اخذت خيزرانه بيدها جلست بجوار السرير على الأرض تحمل الخيزرانة تتأمل بجسار تنتظر ان يستيقظ من نومه حين استفاق التفت ليجد سناء تجلس تحته جلس على السرير اسرعت سناء تمشي على اربعه احضرت شبشب جسار والبسته إياه
جسار: شبشبي يكون جنبي ثاني مره بس انتي حامله الخيزرانة ليه
سناء: مستعدة لعقابي لأني ثقلت عليك بدل ما امتعك أمس سيدي
جسار: رجعيها مكانها لما أحب أعاقبك ببلغك
مشى جسار للحمام وسناء تمشي على اربعه خلفه
جسار: على وين سناء
سناء: وراك سيدي يمكن تحتاج اليفك
جسار: طيب اوقفي وهاتي الليفة واقلعي ثيابك
فهمت سناء ما يريد جسار قفزت من فورها وخلعت ملابسها ودخلت خلف جسار كان يأخذ دش بينما جلست سناء عند قدميه تفركهما وتقبلهما وصعدت تفرك وتقبل ساقيه ثم قدميه ثم ركبتيه رفعت راسها لتقبل عضوه لكن امسك بها من شعرها شدها للأعلى الصق ظهرها بالجدار خنقها بيده امسك بحلمتها بقوه شدها كان الخنق خفيف لكن فرك أصابعه لحلماتها كان شديد تأوهت بشده ااااه لطم وجهه ثم أعاد الكره لتعيد التأوه ويلطم وجهها للمرة الثانية علمت انه لا يريدها ان تخرج أي صوت كتمت نفسها كان الماء ينهمر عليهما بينما جسار يفرك حلماتها بقوه ويقرص بشده نهديها كانت تكتم نفسها ويد جسار قابضه على عنقها والما ينهمر على وجهها
جسار: ايديك ورا ظهرك سناء
دون تردد ربعت سناء يديها ورا ظهرها ليلطم جسار نهديها بقوه شديده أكمل جسار 12صفعه على صدرها بينما سالت دمعه من عينيها كانت تكتم صوتها ونفسها يتسارع امسك يده لفرجها وامسك شفراته يقرصهم بشده وشدهم نحوه بقوه لم تتحمل صرخت الما اااااااااه اه اه نظر لها جسار ورفع يده امسك بأنفها بقوه كان عليها ان تتنفس فتحت فمها ليبصق فيه ثم يضع يده عليه
جسار: ما ابي صوت ابلعيها
ابتلعت سناء بصاق جسار وهي تحس بالقرف الشديد لكن رغم القرف كانت مستمتعة ادارها وجعل صدرها ملتصقا بجدار الحمام البارد بينما بيد يعصر ثدييها والأخرى يداعب جسمها حتى انزل يده وادخل اصبعه بدبرها وسحبه للأعلى بقوه حتى وقفت على أطراف أصابعها كانت تكتم المها فلم ترد ان تبتلع المزيد من البصاق تركها نزلت لتقف على ركبتيها تداعب زوجها.
المقطع 3
مر أسبوع كانت سناء سعيدة وطباع جسار كانت تتغير وبداء يحس انه يلين لم يكن يريد ان يتغير او يلين كان يريد ان يضل كما هو القاسي العنيف كتن تمرد لمياء هو الحل بنظره لذلك طلب صفاء حضرت باركت له بالزواج جلس على الكرسي بينما صفاء جلست عند قدميه كانت سناء ذاهبه للمطبخ تعد الغداء وكانت صفاء تنظر لها بغل كان من المفترض انها هي من تتزوج جسار وليس تلك الحفيرة هذا ما يدور براسها ولكن كيف يمكن ان تحققه
جسار: صفاء حابب تتصلي بلمياء حابب اغير النمط شوي شوفي الأسبوع القادم جهزي لي حفله عندك في الملحق
صفاء تنزل وتقبل قدم جسار ثم ترفع راسها وتضعها في حضنه وتنظر له نظره استعطاف ودلال
صفاء: معقول سيدي معاك البيت الكبير هذا وتهرب تروح الملحق
لطم جسار صفاء بشده على وجهها حتى سقطت والدم على شفتيها لكن سرعان ما عادت وامسكت قدم جسار تقبلها
جسار: ايه تقصدين يا حيوانه
صفاء: ما اقصد شيء سيدي لكن صرت
جسار: صرت ايه
صفاء: ارجوك سيدي ما قصدت كلبه وغلطت سيدي
أحس جسار لما تلمح له صفاء هل صار لين حساسا يهتم بمشاعر سناء
جسار: جهزي للحفل هناء في البيت وسناء تشارك فيه
صفاء بفرح: امرك سيدي
كانت صفاء تعرف طباع سناء كان جنس جماعي ومجون سيضايقها بشده وهي قررت الاستمرار بمضايقتها حتى تهج
المقطع 4
دعت صفاء لمياء وحددت ميعاد حضرت لمياء الى عند صفاء
صفاء: كيفك لمياء
لمياء: بخير يا كلبه سيدك وين
صفاء: اسمعي يا حيوانه الأول بعطيك مبلغ محترم وتعملي فيه معروف
لمياء: عيوني يا ستي اللي يطعمني اصير كلبته طول عمري
صفاء: عارفة ان سيدي جسار اتجوز
لمياء: اه
صفاء: مرآته سناء موجودة حابه تطلعي عينها
لمياء: بس كذه عيوني ليكي
دخلت الفتاتان وكان جسار يجلس على كرسيه بينما ضلت سناء في غرفتها
لمياء: كيفك امال فين العروسة نبارك ليها
جسار: لمياء اعتقد هذا شيء ما يخصك
لمياء: طيب اعمل راجل عليه ومراتك تمشيك على هواها
قام جسار غاضبا وشد لمياء من شعرها بقوه وكانت عيناه تشتعلان غضبا حتى ان لمياء رفعت يديها امام وجهها خوفا منه
جسار: مش جسار اللي مرته تمشيه
لمياء: اثبت
شد جسار لميا بسرعه وسار بها الى عند الدرج وصاح مناديا سناء بعلو صوته فجات سناء تركض ووقفت امامه
سناء: حبيبي تشتي شيء
لطمها جسار احست سناء بألم شديد في نفسها فلم ترد ان تدخل غريبا بينهم ارادات ان تكون له فقط
جسار: انتي جاريتي لما تناديني تقولين سيدي اجلسي عند صفاء
جرت سناء وجلست عند صفاء كانت تحس بالغيض لم تكن تحب ذلك وكانت ستبقى بعيد عن حياته الأخرى كل ما تريده هو جزء منه يكون لها لوحدها
لمياء: طيب مش تخليني أسلم على الأمورة
لمياء: كيفيك يا كلبه
لم ترد سناء بينما لطم جسار لميا بشده وغضب ثم لحقها ورفسها برجله وقال ما في أحد يسب زوجتي يا حيوانه يا زباله كان غضبه واضحا اثار غيض صفاء انه يحبها بالفعل لا يقبل ان تسب
جسار: سناء تعالي
قدمت سناء تمشي على اربعه وتحس بالذل
جسار: سناء اوقفي
وقفت سناء ومشت حتى أصبحت بجوار جسار
جسار: بوسي رجليها واعتذري يا لميا
لمياء: ابوس رجل الكلبة ذي
داس جسار بقدمه على راس لمياء وحمل سوط جلديا كان على الطاولة بجواره وجلد لمياء بشده بينما كانت صفاء تكاد تموت من الغيظ
لمياء: يا حيوان اااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ما ان سمع الكلمة حتى جلد لميا 10 جلدات بعنف وقوه بينما كانت تصرخ وتتلوى لكن راسها ابقتها ثابته تحت قدمه في خضوع غريب وكانت سناء تبكي لألم وصياح لمياء رفع راسه من على راسها كانت تدمع لكن تنظر له بامتنان شديد
جسار: بوسي يا حيوانه رجل ستك واعتذري
لمياء: حاضر يا سيدي
زحفت لتقبل رجل سناء لكن سناء نزلت على الأرض واجلست لمياء
سناء: ارجوك سيدي قبلت اعتذارها
لمياء: تبتسم تعرفي أنك بقرة يا سناء
يرفع جسار سوطه ليجلد وجه لمياء لكن سناء تمسك يده وتقبلها
سناء: ارجوك سيدي لا تعاقبها مشاني
لكن لمياء خلعت ملابسها ثم استلقت على الأرض مظهره صدرها الذي تملاه الخطوط
لمياء: اجلدني يا سيدي انا غلطانة واستحق العقاب قطع صدري انا كلبتك وكلبة زوجتك
تقدم جسار يجلد صدر لمياء وبطنها وفرجها كانت تصيح وتتألم اااه اه اه لكن ما ان تنهي الصياح حتى تقول اقوى أسرع اجلدني سيدي كانت سناء تنظر لحجم العقاب التي تتعرض له لمياء واثار الخطوط الحمراء تملا جسدها والجروح تملا صدرها وفرجها ثم فجأة اخذت تبكي وتضحك
لمياء: سيدي تعرف ان الحيوانه صفاء تستحق العقاب
تمت مراسم الزفاف على أكمل وجهه وكانت سناء تجلس بحياء على السرير ترتدي فستانها الأبيض رغم ان جسار قد لمسها وعراها من قبل لكن كانت تحس بحياء شديد جدا لم تستطع رفع راسها او التكلم بينما جسار يقف ينظر لها مبتسما كان يفكر انه لابد لحياته ان تتغير فهو متزوج وعندما يرزق بأطفال سيكون عليه ان يخفي حقيقته عنهم هل اخطى حين تزوج ام انه شيء لابد منه اقترب جسار منها حين اصبح امامها نزلت سناء بفستانها الأبيض على الأرض بينما جلس جسار على السرير خلعت حذائه وقبلت قدميه امسك بكتفها رفعها اجلسها بجواره زاد احساسها بالخجل لم تستطع رفع نظرها وضلت مطرقه وجهه للأرض كان الدم يتدفق في وجنتيها بشده وكان احمرارهما واضحا امسك بها وضمها لصدره وقبل راسها تشبثت به بقوه وبكت على صدره كان كل ما تمنته هو هذا الانسان وقد تحقق حلمها واليوم هو يحن عليها احس جسار بشي غريب عندما بكت سناء رفع راسها بلطف وقبلها وهو يبتسم
جسار: سناء تبكي ليه
سناء: مش عارفه سيدي
جسار: سناء انتي اليوم مراتي حبيبتي بس خلي حكاية سيدي الليلة بتكون ليله رومنسيه بس
سناء: انته سيدي وتضل على طول سيدي وزوجي وحبيبي ضمن بحضنك ارجوك
ضما جسار سناء وضمته سنا بقوه الصقت راسها بصدره واغمضت عينيها لقد تحقق حلمها كان جسار لأول مره يحس بالحب يغرق قلبه وهو يربت على راس سناء بلطف استمر الوضع لأكثر من ساعة ثم استلقيا على السرير يتبادلان الحديث حتى أصبح الصباح لم يناما لم يشعرا بالوقت لم يعذبها ولم يمسها استمر طوال الليل يحادثها لم يحسا الا بطرق الباب ام سناء احضرت فطور العرسان
المقطع 2
بعد مغادره ام سناء نام جسار ونامت سناء قليلا استيقظت قبل جسار حصرت العشاء اخذت حمام وتعطرت لبست طوقها وثوب نوم خفيف اخذت خيزرانه بيدها جلست بجوار السرير على الأرض تحمل الخيزرانة تتأمل بجسار تنتظر ان يستيقظ من نومه حين استفاق التفت ليجد سناء تجلس تحته جلس على السرير اسرعت سناء تمشي على اربعه احضرت شبشب جسار والبسته إياه
جسار: شبشبي يكون جنبي ثاني مره بس انتي حامله الخيزرانة ليه
سناء: مستعدة لعقابي لأني ثقلت عليك بدل ما امتعك أمس سيدي
جسار: رجعيها مكانها لما أحب أعاقبك ببلغك
مشى جسار للحمام وسناء تمشي على اربعه خلفه
جسار: على وين سناء
سناء: وراك سيدي يمكن تحتاج اليفك
جسار: طيب اوقفي وهاتي الليفة واقلعي ثيابك
فهمت سناء ما يريد جسار قفزت من فورها وخلعت ملابسها ودخلت خلف جسار كان يأخذ دش بينما جلست سناء عند قدميه تفركهما وتقبلهما وصعدت تفرك وتقبل ساقيه ثم قدميه ثم ركبتيه رفعت راسها لتقبل عضوه لكن امسك بها من شعرها شدها للأعلى الصق ظهرها بالجدار خنقها بيده امسك بحلمتها بقوه شدها كان الخنق خفيف لكن فرك أصابعه لحلماتها كان شديد تأوهت بشده ااااه لطم وجهه ثم أعاد الكره لتعيد التأوه ويلطم وجهها للمرة الثانية علمت انه لا يريدها ان تخرج أي صوت كتمت نفسها كان الماء ينهمر عليهما بينما جسار يفرك حلماتها بقوه ويقرص بشده نهديها كانت تكتم نفسها ويد جسار قابضه على عنقها والما ينهمر على وجهها
جسار: ايديك ورا ظهرك سناء
دون تردد ربعت سناء يديها ورا ظهرها ليلطم جسار نهديها بقوه شديده أكمل جسار 12صفعه على صدرها بينما سالت دمعه من عينيها كانت تكتم صوتها ونفسها يتسارع امسك يده لفرجها وامسك شفراته يقرصهم بشده وشدهم نحوه بقوه لم تتحمل صرخت الما اااااااااه اه اه نظر لها جسار ورفع يده امسك بأنفها بقوه كان عليها ان تتنفس فتحت فمها ليبصق فيه ثم يضع يده عليه
جسار: ما ابي صوت ابلعيها
ابتلعت سناء بصاق جسار وهي تحس بالقرف الشديد لكن رغم القرف كانت مستمتعة ادارها وجعل صدرها ملتصقا بجدار الحمام البارد بينما بيد يعصر ثدييها والأخرى يداعب جسمها حتى انزل يده وادخل اصبعه بدبرها وسحبه للأعلى بقوه حتى وقفت على أطراف أصابعها كانت تكتم المها فلم ترد ان تبتلع المزيد من البصاق تركها نزلت لتقف على ركبتيها تداعب زوجها.
المقطع 3
مر أسبوع كانت سناء سعيدة وطباع جسار كانت تتغير وبداء يحس انه يلين لم يكن يريد ان يتغير او يلين كان يريد ان يضل كما هو القاسي العنيف كتن تمرد لمياء هو الحل بنظره لذلك طلب صفاء حضرت باركت له بالزواج جلس على الكرسي بينما صفاء جلست عند قدميه كانت سناء ذاهبه للمطبخ تعد الغداء وكانت صفاء تنظر لها بغل كان من المفترض انها هي من تتزوج جسار وليس تلك الحفيرة هذا ما يدور براسها ولكن كيف يمكن ان تحققه
جسار: صفاء حابب تتصلي بلمياء حابب اغير النمط شوي شوفي الأسبوع القادم جهزي لي حفله عندك في الملحق
صفاء تنزل وتقبل قدم جسار ثم ترفع راسها وتضعها في حضنه وتنظر له نظره استعطاف ودلال
صفاء: معقول سيدي معاك البيت الكبير هذا وتهرب تروح الملحق
لطم جسار صفاء بشده على وجهها حتى سقطت والدم على شفتيها لكن سرعان ما عادت وامسكت قدم جسار تقبلها
جسار: ايه تقصدين يا حيوانه
صفاء: ما اقصد شيء سيدي لكن صرت
جسار: صرت ايه
صفاء: ارجوك سيدي ما قصدت كلبه وغلطت سيدي
أحس جسار لما تلمح له صفاء هل صار لين حساسا يهتم بمشاعر سناء
جسار: جهزي للحفل هناء في البيت وسناء تشارك فيه
صفاء بفرح: امرك سيدي
كانت صفاء تعرف طباع سناء كان جنس جماعي ومجون سيضايقها بشده وهي قررت الاستمرار بمضايقتها حتى تهج
المقطع 4
دعت صفاء لمياء وحددت ميعاد حضرت لمياء الى عند صفاء
صفاء: كيفك لمياء
لمياء: بخير يا كلبه سيدك وين
صفاء: اسمعي يا حيوانه الأول بعطيك مبلغ محترم وتعملي فيه معروف
لمياء: عيوني يا ستي اللي يطعمني اصير كلبته طول عمري
صفاء: عارفة ان سيدي جسار اتجوز
لمياء: اه
صفاء: مرآته سناء موجودة حابه تطلعي عينها
لمياء: بس كذه عيوني ليكي
دخلت الفتاتان وكان جسار يجلس على كرسيه بينما ضلت سناء في غرفتها
لمياء: كيفك امال فين العروسة نبارك ليها
جسار: لمياء اعتقد هذا شيء ما يخصك
لمياء: طيب اعمل راجل عليه ومراتك تمشيك على هواها
قام جسار غاضبا وشد لمياء من شعرها بقوه وكانت عيناه تشتعلان غضبا حتى ان لمياء رفعت يديها امام وجهها خوفا منه
جسار: مش جسار اللي مرته تمشيه
لمياء: اثبت
شد جسار لميا بسرعه وسار بها الى عند الدرج وصاح مناديا سناء بعلو صوته فجات سناء تركض ووقفت امامه
سناء: حبيبي تشتي شيء
لطمها جسار احست سناء بألم شديد في نفسها فلم ترد ان تدخل غريبا بينهم ارادات ان تكون له فقط
جسار: انتي جاريتي لما تناديني تقولين سيدي اجلسي عند صفاء
جرت سناء وجلست عند صفاء كانت تحس بالغيض لم تكن تحب ذلك وكانت ستبقى بعيد عن حياته الأخرى كل ما تريده هو جزء منه يكون لها لوحدها
لمياء: طيب مش تخليني أسلم على الأمورة
لمياء: كيفيك يا كلبه
لم ترد سناء بينما لطم جسار لميا بشده وغضب ثم لحقها ورفسها برجله وقال ما في أحد يسب زوجتي يا حيوانه يا زباله كان غضبه واضحا اثار غيض صفاء انه يحبها بالفعل لا يقبل ان تسب
جسار: سناء تعالي
قدمت سناء تمشي على اربعه وتحس بالذل
جسار: سناء اوقفي
وقفت سناء ومشت حتى أصبحت بجوار جسار
جسار: بوسي رجليها واعتذري يا لميا
لمياء: ابوس رجل الكلبة ذي
داس جسار بقدمه على راس لمياء وحمل سوط جلديا كان على الطاولة بجواره وجلد لمياء بشده بينما كانت صفاء تكاد تموت من الغيظ
لمياء: يا حيوان اااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ما ان سمع الكلمة حتى جلد لميا 10 جلدات بعنف وقوه بينما كانت تصرخ وتتلوى لكن راسها ابقتها ثابته تحت قدمه في خضوع غريب وكانت سناء تبكي لألم وصياح لمياء رفع راسه من على راسها كانت تدمع لكن تنظر له بامتنان شديد
جسار: بوسي يا حيوانه رجل ستك واعتذري
لمياء: حاضر يا سيدي
زحفت لتقبل رجل سناء لكن سناء نزلت على الأرض واجلست لمياء
سناء: ارجوك سيدي قبلت اعتذارها
لمياء: تبتسم تعرفي أنك بقرة يا سناء
يرفع جسار سوطه ليجلد وجه لمياء لكن سناء تمسك يده وتقبلها
سناء: ارجوك سيدي لا تعاقبها مشاني
لكن لمياء خلعت ملابسها ثم استلقت على الأرض مظهره صدرها الذي تملاه الخطوط
لمياء: اجلدني يا سيدي انا غلطانة واستحق العقاب قطع صدري انا كلبتك وكلبة زوجتك
تقدم جسار يجلد صدر لمياء وبطنها وفرجها كانت تصيح وتتألم اااه اه اه لكن ما ان تنهي الصياح حتى تقول اقوى أسرع اجلدني سيدي كانت سناء تنظر لحجم العقاب التي تتعرض له لمياء واثار الخطوط الحمراء تملا جسدها والجروح تملا صدرها وفرجها ثم فجأة اخذت تبكي وتضحك
لمياء: سيدي تعرف ان الحيوانه صفاء تستحق العقاب
تعليقات
إرسال تعليق