غربة الفصل السادس
لم يطل الصمت إذ قام أنور لزوجته واحضر الحبل وخرطوم الغاز القى لها الحبل عرفت ماذا عليها ان تفعل جلست على الأرض قيدت قدميها ببعضهما البعض دون اعتراض نامت على ظهرها تحت الطاولة حيث اعتادت ان تضرب على قدميها كان الوقت ظهرا كانت حياتها تتغير والعقاب يدخل في كل جزء من حياتها دراستها وحتى نقاشها معه كانت تحب ذلك تحب الذل والالم والاجبار والندم لكنها تكره كونها تحب ذلك ربط قدميها بالطاولة ثم انقلبت لتنام على بطنها لتكون قريبه من قدمي أنور التي تحبهما وقف أنور مكانه ورفع الخرطوم ليضرب رجلي زوجته بقوه لكن كان قد غير مكان الضرب وضع يده تحت أصابع قدمها وضربهما بشده كان الامر مؤلما كان يضع يده ليتأكد ان لا تؤذي الضربة اصابعها لكن تؤلمهما بشده حاولت ساره كتم صرخاتها لكن ضربه تلو ضربه بكت ساره وراح تصرخ وتترجى امسكت بقدمي زوجها وراحت تقبلهما تحب ان تقبلهما تحب ان يخضعها بالقوة والالم
سارة: ارجوك خلاص ما بعيدها اااااااااااااااااااااااه
سار: ارجوك
كانت تعرف ان أنور لن يرحمها وكانت متأكدة ان الفلقة ليست هي العقاب لكن دخل العقاب في حياتها بكل شيء لان أنور أصبح يحفز زوجته بالعقاب إذا نزلت درجتها عن معدل معين تعاقب إذا اهملت تعاقب إذا لبست ثيابا لا تعجبه تعاقب لم يكن أنور متطلبا كثير لكنه صار يرى ان سارة تتأثر بسرعه ويحس انه تسبب له الاحراج بسبب تصرفاتها كان أنور ارستقراطي سياسي ومنظره الاجتماعي مهم جدا بالنسبة له انتهاء أنور ضرب قدمي زوجته كانت اصابعها منتفخة ومتورمه من ضرباته الثلاثين كانت اقدامها الصغيرة سهله التأثر فك قدمها حملها لسريرها قيدها وخرج لعمله كان إحساسا من الذل والإهانة والالم تحبه كانت حياتها تتحول فحتى عندما صارت تناقشه وترفع صوتها عليه كان يضع الشطة على شفتيها كان يعرف ان زوجته لا تأكل الاكل الحار ولا تطيقه لكن لم تكن تقاوم العقاب كل ما عليه هو جلب الشطة بملعقة وان يمسك راسها بيده وضع الشطة على شفتيها لم تكن تقاوم او حتى تحرك راسها كانت تترجاه قبل العقاب وبعد العقاب لكن لم تقاوم ابدا العقاب كانت تترجاه الا يضع الشطة قبل وضعها وتترجاه ان تغسلها بعد ان يضعها لم تكن تغسلها حتى يرضى كانت تحب ذلك عاد أنور في المساء كانت أصابع قدمي ساره ما زالت مزرقة وتؤلمها بشده اعد العشاء وجلب لها عشاءها اطلقها لتأكل وتغير وتدخل الحمام بعدها ربط قدميها بظهر السرير لتظهر راحتي قدميها من خارج السرير ويضرب قدميها بقوه اجل فلقه ثانيه لراحتي قدميها كانت تصيح وتتألم وتترجاه لكن أنور كان غاضب انها المرة الثالثة لكن أنور لم يكن شرير وكان يحب سارة بشده لذلك لم يضبها بنفس المكان كان يضرب راحتي قدميها بقوه كانت ساره تترجاه لكن أنور كان غاضبا للمرة الثالثة تحرجه للمرة الثالثة تضرب بكلامه عرض الحائط
أنور: عنيدة وتستأهلي
سارة: اااااااااااااااه خلاص اسفة
أنور: لو تسمعي الكلام ما كان هذا جزاك
استمرت سارة تترجاه لكن دون فأئده أنهي أنور ضرباته الأربعين كانت سارة تبكي بحرقه والم حين فك أنور قدميها لكن حين ناما كان هو ملجاه الوحيد لتبكي في حضنه كان الألم يقربهما من بعض بشده كانت تحس بذلك كانت علاقتهما تكون اقوى بعد العقاب ناما ليلتهما حين خرج أنور الصباح قيدها بسريرها ليعود الظهر يعد الغدا ويطلق سراح زوجته وبعد ان تغديا امرها ان تتعرى بالكامل لم ترفض سارة طلب زوجها وكانت تعرف امه عقاب جديد لكن كانت تتألم بشده ولا تكاد تقدر ان تقف على قدميها صارت تمشى على اربعه من غرفتها لحمامها وضع بطنها على فخذيه وصدرها يتدلى من جهة ومؤخرتها من جهة ممسكا بخيزرانته وينزل بها على مؤخره سارة البيضاء الطرية تاركا خطوطا واضحه من اول ضربه كانت تحمر ثم تزرق على جلدها الأبيض الحساس كانت تصيح وتقبل يده الأخرى لم يكن يحتاج ان يثبتها فهي تثبت نفسها وتمسك بيده تقبلها وتتوسل له ان يرحمها لكن أنور كان مستمر في ضربها بشده وقوه كانت تصرخ وتبكي لكن لم يكن سيرحمها انها تسبب المشاكل تحرجه كان يضربها كانت تحس بالألم يطغى ويقتل متعتها بالذل والالم فهي ما زالت موجوعة ووجع يضاف على وجع والم يضاف على الم استمر حتى ترك مؤخرتها حمرا ببقع دموية صغيره من كثر الضرب كان خطوط الخيزرانة واضحه وقويه حتى انك تقدر ان تعد خيزراناته الخمسين على جلدها حتى بعد الضرب كانت تترجى وتبكي وتقبل يده لم تكن تستمتع لكن حين يزول الألم يبدا إحساس غريب من المتعة واللذة وكذلك إحساس انها لا يجب ان تعامل بهذه الطريقة كانت الاحاسيس المختلطة هي حياتها انها أنور ضربها لم تعد تقدر ان تقف او ان تجلس كانت تتألم بشده الم من كل جهة جاء موعد خروجه ربطها من قدميها ويديها بسريرها وخرج لعمله اد في المسا اطلقها وهي تترجاه ان يرحمها لكن وقت الرحمة لم يحن بعد جلب العشاء تعشيا ثم عراها مرة أخرى انامها على بطنها في سريرها كان تترجاه
ساره: أنور اسفه
ساره: انو ما عيدها
ساره: ااااااااااااااااااه
نزل بخيزرانته أسفل مؤخرتها ليضربها مرة أخرى في ا بقي من مكان لم تصبها خيزرانه فيما سبق من ضرب استمر الضرب والترجي لم تكن تجد شيء تقبله لكنها كانت خاضعه لم تتحرك اكتفت بالترجي والتوسل والبكاء لم تحاول حتى صد ضرباته عن مؤخرتها استمر يضربها بعد توقف الضرب استلقى بجوارها كانت تتألم لم تعد قادره حتى على ان تلبس ثيابها التصقت به تبكي من شده الألم كانت تعلم انها مخطئه لكنه عاقبها بقسوة كانت غاضبه منه لكن لم يكن لها احد غيره تبكي بحضنه نام الاثنان في الصباح عاد ليقيدها وعاد الظهيرة ليضرب يديه ثم في المساء خمس أيام متتاليه كانت ساره تعاقب مساء صباحا وتقيد بسريرها لم تسبب بعدها المشاكل لفترة طويلة جدا
سارة: ارجوك خلاص ما بعيدها اااااااااااااااااااااااه
سار: ارجوك
كانت تعرف ان أنور لن يرحمها وكانت متأكدة ان الفلقة ليست هي العقاب لكن دخل العقاب في حياتها بكل شيء لان أنور أصبح يحفز زوجته بالعقاب إذا نزلت درجتها عن معدل معين تعاقب إذا اهملت تعاقب إذا لبست ثيابا لا تعجبه تعاقب لم يكن أنور متطلبا كثير لكنه صار يرى ان سارة تتأثر بسرعه ويحس انه تسبب له الاحراج بسبب تصرفاتها كان أنور ارستقراطي سياسي ومنظره الاجتماعي مهم جدا بالنسبة له انتهاء أنور ضرب قدمي زوجته كانت اصابعها منتفخة ومتورمه من ضرباته الثلاثين كانت اقدامها الصغيرة سهله التأثر فك قدمها حملها لسريرها قيدها وخرج لعمله كان إحساسا من الذل والإهانة والالم تحبه كانت حياتها تتحول فحتى عندما صارت تناقشه وترفع صوتها عليه كان يضع الشطة على شفتيها كان يعرف ان زوجته لا تأكل الاكل الحار ولا تطيقه لكن لم تكن تقاوم العقاب كل ما عليه هو جلب الشطة بملعقة وان يمسك راسها بيده وضع الشطة على شفتيها لم تكن تقاوم او حتى تحرك راسها كانت تترجاه قبل العقاب وبعد العقاب لكن لم تقاوم ابدا العقاب كانت تترجاه الا يضع الشطة قبل وضعها وتترجاه ان تغسلها بعد ان يضعها لم تكن تغسلها حتى يرضى كانت تحب ذلك عاد أنور في المساء كانت أصابع قدمي ساره ما زالت مزرقة وتؤلمها بشده اعد العشاء وجلب لها عشاءها اطلقها لتأكل وتغير وتدخل الحمام بعدها ربط قدميها بظهر السرير لتظهر راحتي قدميها من خارج السرير ويضرب قدميها بقوه اجل فلقه ثانيه لراحتي قدميها كانت تصيح وتتألم وتترجاه لكن أنور كان غاضب انها المرة الثالثة لكن أنور لم يكن شرير وكان يحب سارة بشده لذلك لم يضبها بنفس المكان كان يضرب راحتي قدميها بقوه كانت ساره تترجاه لكن أنور كان غاضبا للمرة الثالثة تحرجه للمرة الثالثة تضرب بكلامه عرض الحائط
أنور: عنيدة وتستأهلي
سارة: اااااااااااااااه خلاص اسفة
أنور: لو تسمعي الكلام ما كان هذا جزاك
استمرت سارة تترجاه لكن دون فأئده أنهي أنور ضرباته الأربعين كانت سارة تبكي بحرقه والم حين فك أنور قدميها لكن حين ناما كان هو ملجاه الوحيد لتبكي في حضنه كان الألم يقربهما من بعض بشده كانت تحس بذلك كانت علاقتهما تكون اقوى بعد العقاب ناما ليلتهما حين خرج أنور الصباح قيدها بسريرها ليعود الظهر يعد الغدا ويطلق سراح زوجته وبعد ان تغديا امرها ان تتعرى بالكامل لم ترفض سارة طلب زوجها وكانت تعرف امه عقاب جديد لكن كانت تتألم بشده ولا تكاد تقدر ان تقف على قدميها صارت تمشى على اربعه من غرفتها لحمامها وضع بطنها على فخذيه وصدرها يتدلى من جهة ومؤخرتها من جهة ممسكا بخيزرانته وينزل بها على مؤخره سارة البيضاء الطرية تاركا خطوطا واضحه من اول ضربه كانت تحمر ثم تزرق على جلدها الأبيض الحساس كانت تصيح وتقبل يده الأخرى لم يكن يحتاج ان يثبتها فهي تثبت نفسها وتمسك بيده تقبلها وتتوسل له ان يرحمها لكن أنور كان مستمر في ضربها بشده وقوه كانت تصرخ وتبكي لكن لم يكن سيرحمها انها تسبب المشاكل تحرجه كان يضربها كانت تحس بالألم يطغى ويقتل متعتها بالذل والالم فهي ما زالت موجوعة ووجع يضاف على وجع والم يضاف على الم استمر حتى ترك مؤخرتها حمرا ببقع دموية صغيره من كثر الضرب كان خطوط الخيزرانة واضحه وقويه حتى انك تقدر ان تعد خيزراناته الخمسين على جلدها حتى بعد الضرب كانت تترجى وتبكي وتقبل يده لم تكن تستمتع لكن حين يزول الألم يبدا إحساس غريب من المتعة واللذة وكذلك إحساس انها لا يجب ان تعامل بهذه الطريقة كانت الاحاسيس المختلطة هي حياتها انها أنور ضربها لم تعد تقدر ان تقف او ان تجلس كانت تتألم بشده الم من كل جهة جاء موعد خروجه ربطها من قدميها ويديها بسريرها وخرج لعمله اد في المسا اطلقها وهي تترجاه ان يرحمها لكن وقت الرحمة لم يحن بعد جلب العشاء تعشيا ثم عراها مرة أخرى انامها على بطنها في سريرها كان تترجاه
ساره: أنور اسفه
ساره: انو ما عيدها
ساره: ااااااااااااااااااه
نزل بخيزرانته أسفل مؤخرتها ليضربها مرة أخرى في ا بقي من مكان لم تصبها خيزرانه فيما سبق من ضرب استمر الضرب والترجي لم تكن تجد شيء تقبله لكنها كانت خاضعه لم تتحرك اكتفت بالترجي والتوسل والبكاء لم تحاول حتى صد ضرباته عن مؤخرتها استمر يضربها بعد توقف الضرب استلقى بجوارها كانت تتألم لم تعد قادره حتى على ان تلبس ثيابها التصقت به تبكي من شده الألم كانت تعلم انها مخطئه لكنه عاقبها بقسوة كانت غاضبه منه لكن لم يكن لها احد غيره تبكي بحضنه نام الاثنان في الصباح عاد ليقيدها وعاد الظهيرة ليضرب يديه ثم في المساء خمس أيام متتاليه كانت ساره تعاقب مساء صباحا وتقيد بسريرها لم تسبب بعدها المشاكل لفترة طويلة جدا

تعليقات
إرسال تعليق