المشاركات

عرض المشاركات من 2013

ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الرابع الشهوه

صورة
كانت ياسمين تتحين الفرصه للانفراد بممدوح فاليله ليله العطله واحفادهمايقضون اليوم معهم كانت تلعب مع احفادها وتطعمهم كعكها الذي تعده بينما ابنتها تساعدها الانتباه للاطفال بينما ممدوح كان يلعب كالاطفال مع احفاده ولا يقوم بشي اخر تعب ممدوح من مجارة الاطفل فاستلقى على ارض الصاله مبتسم يتفرج للسقف لتظهر ياسمين فوقه تقول وهي تبتسم عجزت خلاص مش قادر تصلب طولك رد ما احنا عجزنا سوى ردت ياسمين لا اتكلم عن نفسك انا لسه صغيره انته الشايب ضحك ممدوح جلس ثم وقف مسرعا يطارد ياسمين التي قامت تحاول الفرار منه بينما احفاده يساعدونه لمحاصرة جدتهم امسك بها وهو يضحك وقال من العجوز قالت ياسمين ذا مش عدل كلهم قامو يساعدوك وانا اللي بعمل ليهم الكعك واشربهم العصير بس هم طالعين ليك ما يطمرش فيهم حاجه في المساء وحين انصرف الاحفاد كان ممدوح قد انهكه التعب واراد ان ينام لكن ياسمين منعته وقال مش انته شباب يبقى تسمر معايه لحد ما تكمل لي الحكايه رد ممدوح الصباح يا ياسمين ابد ولزما انته وعدتني حكايه في اليوم واليوم ما حكيت رد ممدوح مش لسه الفجر حكيت لك ردت ياسمين الفجر كان امبارح شوف الساعه 12 يعني يوم جديد  ادر

ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الثالث المراهقه

صورة
كان الوقت باكر لم تتجاو الساعه الرابعه فجر لكن الفضول يقتل ياسمين لم تستطع النوم  فممدوح رفض ان يحكي لها في اليوم اكثر من قصه نهضت للمطبخ تعد الفطور  اخفت نظاره ممدوح واغلقت الستائر اضات الانوار ابعدت جواله من الطاوله احضرت عربة الطعام للغرفه ثم قالت ممدوح ممدوح الفطور جاهز قوم نهض ممدوح اسند ظهره على ظهر السرير بحث عن نظارته لم يجدها ولم يجد الجوال لم يكن يستطيع تبين الوقت من ساعة الحاط مباشرة وضعت ياسمين الطعام امامه قال ممدوح طيب اخش الحمام قالت لا اول كل الفطار حيبرد وبعدين خش الحمام براحتك  قال لها هي الساعه كام ردت ياسمين خلاص دخلنا يوم جديد والشمس طالعه ثم استلقت بجواره على السرير واعطته العلبه ضحك ممدوح فهو يعرف زوجته وجنونها طيب هاتي النظاره عشان اشوف كويس اعطته النظاره اخرج من العلبه رساله سلمها لياسمين قرات ياسمين الرسال كان مكتوب فيها سيدي ممدوح لقد نفذت العقاب الذي فرض علي لتقصيري في الدراسه  وهيام قامت بالواجب الذي عليها وننتضر اوامرك الجديده هيام وانغام نظرت ياسمين لممدوح وقالت انته كنت مدرس ضحك ممدوح وقال لا طبعا الموضوع ده حصل ونا بين ال14-15 سنه كانت هيام 17 س

ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الثاني حب الطفوله

صورة
كانت ياسمين فرحه باكتشاف سر بسمه زوجها الغريبه وارادت ان تعرف المزيد من اسرار ممدوح الدفينه انها ممدوح غدائه وجلس امام التلفاز لكن ياسمين اتت مسرعه اغلقت التلفاز نظر ممدوح لزوجته وهو يضحك فهو يعرف الفضوليه التي تزوجها جلست ياسمين بجواره واعطته العلبه ليخرج صوره جديده  كانت لطفله في العاشره من عمرها اسمها سندس كانت جميله نظرت ياسمين بتمعن للصوره في لم تفهم فالفتاه صغيره جدا اخذتها الافكار  لكن ممدوح بدا يقص الحكايه وقطع حبل افكار ياسمين قال سندس ذي اول حب في حياتي حب طفولي كان عمري 12 سنه من بيت خالي تعلمت ما اخلي احد يعرف مشاعري وفي نفس الوقت اكتسبت عزه ما ارضى ان حد يعاقبني لذك كنت اتجنب اغلط بقدر ما استطيع وخاصه في المدرسه كنت تلميذ مثالي منظم صارم ملتزم وكنت اتدرب في نادي قتالي في المساء لمنع اي انسان من الاعتداء علي باي شكل من الاشكال كنت اعيش عالمي من الانضباط اللي فرضته على نفسي كانت سندس ساكنه في اخر الشارع بنت يتيمه وكنت باقراء القصص الرومنسيه في ذاك الوقت حبيتها وكنت دايما امشي معاها واحنا رايحين المدرسه واشيل لها الشنطه بس كنت سلطوي بعد ما احسيت باللذه في التحكم والتا

ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الاول سر الابتسام

صورة
بعد فترة مرض ممدوح لم يعد الزوجان كسابق عهدهما خفت العابهما لكن ممدوح لا زال يحب صفع موخره ياسمين كل ما سنحت له الفرصه لمفاجتها بصفعه حتى امام احفادها الصغار كانت حياتهما جميله ابناهم يسكنون بيوت مجاوره وابنتها تاتي لمساعدتها والاشراف على الخادمه كل صباح واحفادها بعد دراستهم ياتون ليلعبو مع جدهم وتعد لهم الكعك والحليب كان ممدوح يخفف ضغط العمل فيقضي معظم وقته مع ياسمين في المنزل وفي احدى اليالي والبدر يملا السما كان ممدوح جالس على العشب في حديقة منزله احضرت ياسمين له ما وعلاجه كي تجبره على شربه وبالفعل بعد ان شربه استلقت بجواره ووضعت راسها على فخذه وراحت تتامل وجهه ثم فجاة ومن السكون قالت ممدوح انته عارف كل حاجه عني تاريخي كله معاك وعارف ازاي بديت حكايتي لكن انا مش عارفه عنك حاجه قبل الزواج امتدت ابتسامة ممدوح لتملا وجهه وقال لها حابه تعرفي حكايتي قالت ياسمين اه قال ممدوح في علبه في الدولاب فوق هاتيها عرفت ياسمين العلبه فقد ضنتها ورث من امه فهو لم يفتحها ابد حتى عندما حاولت فتحها لم تقدر فقد كانت صدئه وخافت ان حاولت ان تترك اثر فتغضبه فتركتها ونسيت امرها قامت ياسمين واحضرت العلب

ذكريات ياسمين الفصل الثالث عشر والاخير المفاجئه

صورة
كانت ياسمين جالسة في المستشفى تراقب زوجها وابنائها وجاك كانت تستمع حديثهم كان جاك يتكلم بعربيته المكسره حتى تفهمه ياسمين ويقول انه في اوربا يوجد دكتور مختص بحالات الغيبوبه مثل التي فيها ممدوح وان عليهم تسفيره رد اسامه ليه دكتور جاك الخير كثير والحمد لله والمستشفى ذي بناها ابونا وجهزها بكل الاجهزه الطبيه واذا كان في اجهزه مش موجوده نجيبها والخبير اي سعر يطلبه مستعدين يجي صعب كلنا نسافر وصعب يغادر المستشفى احنا هنا كل يوم نطل عليه ونتفاقد امنا رد جاك ان الموضوع ليس مال فقط وصعب اقناع الخبير لكنه سيجرب التواصل معه واقناعه بالفعل تمكن من اقناعه حضر الخبير وكانت معه دكتوره اسمها ماري تقدمت ماري حين رات وجه ممدوح بكت ومسحت على راسه من هي المراة لم تترك ياسمين زوجها يوما فاين عرفها لم تتمكن من كتمان فضولها سالتها ترجم جاك حينها حكت المراه القصه التقت ممدوح في الجامعه فقد كان يشرف عليهم نفس الطبيب قالت ماري كنت  شابه متمرده متعجرفه الا انها اعجبت بممدوح وكنت احاول التغزل به  وكان هناك دكتور يحبني اسمه اريك وهذا سبب قدومه حين علم انه ممدوح هو المريض تذكرناه واتينا كنت اعامل اريك باحتقار

ذكريات ياسمين الفصل الثاني عشر بيت جانيت 3

صورة
كانت ياسمين وقتها في المستشفى جاك غادر الغرفه ليكلم الاطبا  لكن هي كانت ما زالت تغوص في الذكريات احداث غريبه بعد الصباح الغريب جلس ممدوح ينظر لياسمين كانت ياسمين تغسل الاطباق عاريه وتلعب بالصابون كالاطفال كان المنظر سيعجب ممدوح لكن ممدوح كان متوتر ومنزعجا  خاصه انه يعلم انها تقوم بهذا تقليد لجانيت وصديقاتها فجاه ومن وسط السكون تكلم ممدوح ياسمين ردت نعم واصل كلامه المكان ده بياثر عليكي وعليه انا طلبت الشركه وحيجو الفجر حنمشي ردت ياسمين ليه رد ممدوح الصبح كنتي انسانه ثانيه مش ياسمين اللي اعرفها وانا بحب ياسمين ومش عايز وحده ثانيه وحده حسيت معاها اني مش ممدوح وانا عايز افضل ممدوح ضحكت ياسمين وراحت لتجلس في حضنه واسندت جسمها اليه تلعب بازرار قميصه وقالت حتى انا ما حبيت نفسي حسيت بلحضة شهوه وجنون بس لما راحت كرهت نفسي كان باقي عندهم اليل بطوله لكن ممدوح قال خلاص ياسمين نوقف لعب اليوم مش حابب يتكرر نفس الشي وافقت ياسمين مر اليوم طبيعي لكن ياسمين ضلت عاريه الي وقت العشاء  اعدت العشاء وجلسا ياكلان ثم بدات ياسمين تفاتح  ممدوح بشي في نفسها قالت ممدوح بصراحه حابه تعاقبني العقاب الاخير في

ذكريات ياسمين الفصل الحادي عشر بيت جانيت 2

صورة
كانت ياسمين في المستشفى وجاك يجلس يراجع الاوراق والفحوصات بينما هى سارحة في الذكريات في منزل جانيت بعد ليله متعبه صعدت هي وممدوح ليناما في غرفة جانيت كان الفراش وثير وناعما ومثير بكل الاضافات التي يحتويها كان هنالك البوم صور بجانب السرير جلست ياسمين تتفرج عليه بينما كان ممدوح مرهقا وكان العشا دسما فقد اعدته له ياسمين منوع ومناسب ليستعيد طاقته  بدا ممدوح يقراء قليلا في كتبه  رات ياسمين صوره مثيره لجانيت ارادت ان تجربها  كانت الصوره لجانيت ترتدي ثياب من الاتكس تغطي جسمها ووجهها وتجر عربه تركبها امراة لا تعرفها ارادت ان تجرب هذا الوضع ارت الصوره للممدوح وقالت ايه رايك نجرب غضب ممدوح بشده وقال معقول انا اخرج مراتي تتعاقب في العلن ردت ما فيش حد المكان فاضي رد انا رافض من حيث المبداء وقفلي ولاكلمه سكتت ياسمين كان ممدوح مرهقا وبطنه ثقيله فنام قامت ياسمين تبحث في دولاب جانيت والذي كان عباره عن حجره صغيره بها انواع واشكال من الملابس الضاغطه والاتكس والجلديه كان جانيت اطول منها لكن في الصور كانت هناك نساء كثيرات يعاقبن جانيت او تعاقبهم او يعاقبن من قبل جاك او رجال اخرين  وكانت تحس انها س

ذكريات ياسمين الفصل العاشر بيت جانيت

صورة
كانت ياسمين تجلس تراقب جوزها حينما طرق الباب طلبت منه الدخول كان جاك صديق ممدوح الاوربي كان رغم انهما تعرفا لفتره قصيره الا ان صداقتهما نمت وكبرت واصبحا متواصلين دائما خاصه انهما مجنونان مثل بعضهم جلس جاك يكلمها كانت عربيته مكسره احضر معه هديه وبعض الورود كان في جوله في المنطقه فقرر زياره بلدهم للاطمنان على ممدوح كان طبيبا طلب من ياسمين الاذن للاطلاع على الاوراق ومتابعه حالة ممدوح وافقت ياسمين راح جاك يراجع الفحوصات كان  جاك يجلس على كرسي مقابلها بوجهه الصارم وياسمين تراقبه بينما تسحبها الذكريات عادت بالذاكره الى احد الموتمرات الطبيه في اوربا كان ممدوح يصطحبها معه وكان يستغل الموتمرات ليذهب لزيارة والده ويتركون الاطفال عنده وصل ممدوح وياسمين الى اوربا وكالعاده كانت تقضي الوقت في الفندق حتى ينهى عمله ويعود كانت تتفرج التلفزيون في الفندق حولت الى احدى القنوات الاباحيه كانت قناة ساديه لاول مره ياسمين ترى افلام اباحيه في البدايه اقفلت التلفاز لكن الفضول اعتراها فتحت التلفاز كانت امراتان واحده تعذب الاخرى تجلدها وتصعقها بمهماز كهربي وتلصق بجسمها صواعق متعدده وفي الاخير جامعتها بذكر

ذكريات ياسمين الفصل التاسع التجارب 2

صورة
جلست ياسمين تعدل زينتها في الحمام وتجهز نفسها فهي تحب عندما يستيقط ان يجدها جميله رغم الشيب لكن ياسمين كانت تحتفظ بمسحه جمال لم يسطو عليه الزمن تحسست صدرها فعادت بها الذكرى كان يوم عاديا قبل انتقالهم للسكن الجديد واسامه ينام في شقه جدته لم تكن بعد رزقت حطام عاد ممدوح تعشيا لم يكن ممدوح كعادته رغم الابتسامه التي تخفي مشاعره كانت ياسمين تحس به بطريقه ما كانت تجلس بجوار ممدوح يتفرجون التلفزيون وكان ممدوح يفتح فمه ويغلقه كان يود ان يحادثها ويسكت احست ياسمين بغرابه فهي تعرفه حازم وسريع واول مره ترى منه التردد نظر له ياسمين وقالت ممدوح خير اتكلم اندهش ممدوح من ان ياسمين قرات ما في نفسه فتكلم ياسمين فاكره سعاد اللي حكيتي لي قصتها مع اخوكي ردت ياسمين اه استرسل ممدوح سعاد جت النهارده للمستشفى عندها ورم في الثدي ردت ياسمين فلم تكن تهتم بعمل زوجها وعملياته طيب ايه المشكله رد ممدوح بصراحه كانت مركبه اقراط في اثدائها اثاروني بشده وكنت اشدهم والعب بيهم على اني بفحص وهي كانت سعيده وشافت لي شوفه بصراحه هزتني كان الكلام اثار غيرة ياسمين وهو ما كان يقصده ممدوح فردت ياسمين بحنق وتبلغني ليه حين اد

ذكريات ياسمين الفصل الثامن التجارب 1

صورة
استيقضت ياسمين كان الوقت لا يزال باكر نظرت كان ممدوح مكانه على السرير ذهبت للحمام تغير ملابسها وتغتسل نظرت في المراه ركزت فقدت كثير من حيويتها ومن مشاغبتها وحبها المجنون للتجارب دمعت قليلا دمعه يختلط فيها الالم بالفرح وعادت بالذاكره  كان يوما عاديا بعد عودتها هي وممدوح كانت ندى وهدى اتيا للزياره والمباركه بمناسبه الزواج في البدايه كانت الفتاتان كل واحده تريد الانفراد بياسمين فهي تريد ان تسالها عن اشيا سريه لكن ياسمين اخبرتهما با ن يتكلما طبيعي فكلهن يهوين العقاب عندها تكلمت هدى انا الموكوسه جوزي مغلبني بالنادر يقلب عليه ردت ندى لا انا تمام بحب العقاب بس دلع مش جامد ومتفقين كيف الوضع معك ياسمين ردت ياسمين بصراحه يوم طالع ويوم نازل يوم اكرهه من الشده ويوم يشل قلبي من النعومه وبعد حورات ووصف عن العقوبات بين البنات بدات هدى تحكي عن القوارير نظرت اليها الفتاتان بتعجب قوارير اجابت هدى عارفه يا ياسمين اني بحب حشر الاشيا من زمان ويوم زوجي سافر جلست لوحدي في البيت ما دريت ايش اسوي بديت اجرب احشر اشيا جزره خياره واخر شي قاروره شراب  كان وجع موت بس حبيته انتهت الزياره وذهبت الفتيات مر يوم

ذكريات ياسمين الفصل السابع الاحراج 3

صورة
كان الوقت تاخر وابناء ياسمين ينصرفون قبل ان ينصرف حمزه اخرج من جيبه عمله ضمها بيده ثم اخاها واخرجها من اذنها كان يعرف ان امه تحب الخدع السحريه التي يقوم بها وتبهجها نظرت اليه حمزه هو اخر العنقود المدلل عند جده كلما اتى جده لزيارتهم قضى اليوم يلاعبه وكان شبيها بجده وقور جاد قليل المزاح والمقالب الا انه يحب لعبه التحقيق  تذكرت لحضتها مقلب حمزه كان وقتها حمزه في السادسه كان جده اعطاه لعبه التحري لتوه وكان سعيد بها لدرجه الجنون كان الوقت لا يزال باكر وكانت هناك غرفه في الطابق السفلي مخصصه لوالده او والدتها حين ياتين للاقامه عندهم بضعة ايام وكان كان الجد بعد العشاء ياخذ احفاده ليلعب معهم بحجرته استغل ممدوح هذا الموضوع فما ان اخذ الجد احفاده حتى سحب ممدوح زوجته الى غرفتهما اغلق الباب طلب منها ارتدا ملابس قديمه باليه نفذت ياسمين بعده امسك بها ممدوح ومعه الحبال وقال انتي مجرمه وانا لازم احقق قلب الكرسي ليواجه السرير اجلسها على الكرسي جلس امامها اخذ خيزرانته بداء يسالها كانه يحقق معها وياسمين تجاريه بين اللحضه والثانيه يلسعها بعصاه على ذراعها او فخذها كانت اللعبه تزيد تشويقا وقال ممدوح

ذكريات ياسمين الفصل السادس الاحراج 2

صورة
انتبهت ياسمين على حطام يناديها ماما امي يمه وين سرحتي يا حلاوة اللبن نظره ياسمين لوجهه حطام هو اشبهه ابنائها بابوه بالطول والابتسام وكثرة المقالب ثم ضحكت تتذكر مقالبه وجلب الحيوانت الصغيره من الشوراع كالفئران والضفادع واخفاهم بالمنزل وبعض الاحيان القطط والكلاب للعنايه بها وحين تكتشف فار في خزانه او قط تحت السرير بل في مره امسك سحليه كانت على الجدار وراح يلاحقها ليعطيها  لها تتذكر كيف كاد ان يحرق البيت حين قرر ان يعمل مفاجئه ويعد لهم العشاء ضحكت وارجعت راسها لتستند على الكرسي استغرب ابنائها لكن هي رجعت بالذاكره كان حطام في الثالثه واسامه في السابعه عرض شقيق ياسمين عليها حضور الاطفال الى بيتيه خاصه ان اطفال شقيقتها سياتون عنده ايضا وسليعبون في الحي حيث تربت وافقت ياسمين كان اليوم عطله الاسبوع ركب الطفلان مع والدهما السياره وراح ليوصلهما كانت تعرف ان ممدوح سيذهب الى السوق لشراء اغراض البيت فاسرعت رتبت البيت قليلا فكانت تحب استغلال اليوم اخذت حمام دافا لبست ثوب عاري عباره عن سلاسل تمسك بعنقها ويديها وقدميها تمسك بثوب شفاف خفيف جدا لا يستر صدرها الا بقعه سوداء جلديه صغيره من اي حركه

ذكريات ياسمين الفصل الخامس الاحراج 1

صورة
جلست ياسمين في المستشفى على وجهها ابتسامة باهته كان اولادها حضرو احضرو لها طعاما وثيابا كان يمازحونها يحاولون اخراجها من حزنها الشديد على ابوهم  رغم كربتهم فهم يحبونه بشكل كبير فقد كان ابوهم وصديقهم بطبعه الغريب الباسم دوما الذي احبته حتى انها كانت داما تحب ان تلتصق به حتى في نومه فكانت تحس كل ما تحرك ممدوح فاذا نام معطيها ظهره الصقت بطنها وصدرها بظهره ووضعت خدها على خذه واذا  كان معطيها وجهه الصقت ظهرها ببطنه والتحفت بذراعه واذا نام على ظهره وضعت راسها على كتفه او زنده والصقت بطنها بجنبه نظرت ياسمين الى اطفالها رغم كل جنونها وممدوح فقد اخفو حياتهم عن اطفالهم بقدر استطاعتهم لكن هناك دوما بعض المواقف خارج السيطره كان عندهم ثلاثه صبيان اسامه حطام حمزه كان ممدوح يحب الاسد لذلك سمى ابنائه باسمائه وبنت وحيده اسمها سمر كانت ياسمين سمتها لانها تحب السمر بينما  تنظر ياسمين  لوجوه اطفالها فجاه تغمرها الذكريات تتذكر في احدى الليالي استعدت ياسمين وتهيات باجمل صوره لبست ثوب احمر طويل مثير ورشت الفراش بورود الياسمين ولبست طوق ذهبيا صغير كانت تعرف انه يثير ممدوح وكانت تنوي ان تقضي اطول ليله ف

ذكريات ياسمين الفصل الرابع غيره وجنون

صورة
جلست ياسمين بجوار زوجها في ذاك المستفي الفندقي الفاخر وكان ثلاثه من اصدقا ممدوح الاطباء يفحصونه كانو شيوخا خبراء يلحق بكل واحد منهم مساعد وممرضه واحد يقيس ضغطه والاخر يفتح فمه وذاك يلعب باذنه لم تكن تعرف ما يفعلون كل ما يهمه ان يقوم حتى بغباوته في بعض الاحيان وتصرفاته الغربيه كانت تعشقه تعشق لمسته كانت تحب كونها امراه نحيفة ضيله ليحركها كانها لعبه بين يديه كانت تعشق خفتها ليس لمظهر او شكل تظهره للناس لا بل كانت تحب دائما ان يحملها بين ذراعيه كطفله حتى انها كانت تتعمد ان تدعي النوم في الصاله وكان يحن عليها ويحملها وظل يحملها حتى قارب السبعين عندها بدء العجز يهده وفقدت الميزه الجميله سرحت تتذكر جنون زوجها في لحظات في وقتها قد تكون مولمه او حزينه و حتى مضحكه وغريبه بعد عوده ممدوح من الدراسه وبانتظار التعيين في المستشفى فكر ممدوح في تعويض ياسمين لانه لما ياخذها بشهر عسل كما هو معتاد قرر ان ياخذها بجوله في اوربا بالفعل حزما الحقائب وسافرا وبينما هم في الجوله التقى ممدوح بصديق له يدعى جاك تحدثا قليل لم تفهم كلمه مما يقولان التفت ممدوح لياسمين  وقال الراجل عازمنا على جوله في مرتفعات ا

ذكريات ياسمين الفصل الثالث المقالب

صورة
كان حفيد ياسمين يلعب في حضنها وابنائها يحيطونها يحاولن يقنعوها ان تغادر وسيتناوبون الجلوس مع ابيهم ثم انها مستشفى خاصه على اعلى المستويات والممرضات لا يتركونه الا دقائق معدوده فما من داعي لكل هذا الجهد وان عليها ان ترتاح ردت ياسمين كيف ارتاح اللي راقد حياتي ما فاراقته طول عمري ابي وامي وابني قبل ما يكون زوجي صديقي ورفيق دربي روحو انتم عندكم اشغالكم واعمالكم وزوجاتك وعيالكم اما اني هو شغلتي وعملي حاولو معها دون جدوى جلسو معها بعض الوقت حين انصرفو سرحت ياسمين بذكرياتها تتذكر انشغال ممدوح عنها بعض الوقت كان يحاول ان يبني اسم كجراح فهو الصباح في المستشفى والمساء في العياده وحين يعود يقضي وقته بالقراه لم تتوقف العابهما لكن اصبحت مقالبه قليله والعاب خفيفه  كانت ياسمين تشتاق احيانا الى المقالب الثقيله والعقوبات القاسيه فهي ماسوشيه حاولت ان تشغل نفسها فقد درست الخياطه والكوافير وحتى الرقص كانت محرجه ان تطلب منه العقاب بصراحه كانت سارحه وهي تكوي بدلته فاحرقتها حتى وصلت المكواه للجانب الاخر خرج ممدوح من الحمام ليرى بدلته المحروقه كان عنده اجتماع وبدله وحيده رسميه لم يكن يحب البدلات كان ي

ذكريات ياسمين الفصل الثاني العوده

صورة
غفت ياسمين على الكرسي لم تحس بنفسها من التعب كان ممدوح ما زال في غيبوبته اراد ابناها اخذها للبيت للراحه رفضت فهي لم تفارقه منذ تزوجته ولن تفارقه الان كان الوقت الوحيد الذي تغادر فيه مقعدها هو للحمام صحت ياسمين من غفوتها لم يتغير شي ضلت ترقب الجهاز ووجهه زوجها والدمع في عينها لتاخذها الذكرى الى يوم عودته بالشهاده سافرت معه لتلتقي عائله والده في بلده وتقرر بقائهما اسبوع ثم تعود الى بلدها كان بيت الوالد قصر كبير ذو حجرات واسعه لكن ياسمين لم تاخذ راحتها فكثر الخدم منعها من العابها وزوجها خشيه ان يسمعهما او يراهما احد كان ممدوح اغلب وقته مع اخوانه وابناهم بسسب عدم رويتهم كثير كانت تهتم بخدمتها ماري خادمه فلبينيه قديمه في البيت لكن ماري تنتمي لجماعه دينيه تطهريه تومن بتطهير الذات نهضت ياسمين باكر وراحت تعمل جوله في البيت لترى غرف الخادمات كانت غرفه ماري في السطح وخصصت لها غرفه منفصله فهي الاقدم وهي من تدير بقيه الخدم صعدت ياسمين كان باب ماري  مفتوحا رات ياسمين ماري تجلد نفسها على ظهرها تجلس على ركبتيها تواجهه الجدار كانت كاشفه ظهرها ولكن ترتدي حمالتها  ودمها ينزف  وكان السوط غر

ذكريات ياسمين الفصل الاول الاختطاف

صورة
الذكريات ياسمين في الخامسه والستين تجلس بجوار سرير ممدوح في المستشفي مربوط باجهزه انعاش القلب لكن حتي في هذه اللحضه لم تفارقه ابتسامته فكما يبدو انها تصلبت على وجهه كان الجهاز يصفر صفير متكرر رتيبا كل فتره وترى الخطوط فيه تصعد وتنزل قالو ان حالته مستقره حاول ابنها اقناعها بالمغادره لكن مستحيل ان تقبل فحياه طويله بحلوها ومرها ترقد امامها سعاده ظنت لفتره انها لن تنتهي سرحت لتتذكر ماضيها كانت سافرت مع ممدوح ليكمل الدراسه ويحصل على التخصص وشهادة الدكتوراه كانت اسرته تملك بيتا في بريطانيا في الارياف ولم يكن له جيران قريبون لذلك معظم وقتها قضته في البيت كانت حياتهم رتيبه بين العابهم ودراسته وكان ممدوح يخصص وقتا لزراعه الازهار في الحديقه لكن في الفتره الاخيره انشغل عنها كثير ببحثه وكانت تحس بالملل لكن في الاسبوع الاخير لتقديم رسالته ابلغها انها سيبات خارجا وانها ستبقى لوحدها لم يعجبها الموضوع وكانت حانقه بشده لكن ابتسامته جعلتها تقبل على مضض كانت ليله مظلمه وكانت تراقب التلفاز حين احست بحركه احست بخوف لما لم يعمل جهاز الانذار التفتت خلفها لتجد رجل يلبس السواد ويغطي وجهه بقناع حين ك

حياة ياسمين الفصل الخامس والاخير

صورة
كانت ياسمين في الحمام مستلقيه على الارض تهتز حملت نفسها متثاقله واغتسلت ثم لبست ثيابها خرجت من الحمام ثم اشارت لندى وقالت اشوفك بكره وغادرت مسرعه في اليوم التالي كان موضوع سعاد ما زال يوثر في ياسمين بينما كانت تعبث مع ندى وتلغب لعبة الضرب والتقييد مالت ياسمين نحو ندى وقبلتها في فمها فما كان من ندى الا ان لطمتها بقوه وقالت اوعي تفكري في الموضوع اني بنت مستقيمه وعايزه اتجوز راجل مش اعيش منحرفه من يوم سعاد المنيله وانتي مش على بعضك عملتو ايه مع بعض عايزه اقهم ردت ياسمين ولا حاجه ابدا  عادت العلاقه بين ندى وياسمين الى طبيعتها ولم تكرر ياسمين محاولتها لكن كل ليله كانت ياسمين تمارس العاده السريه متخيله سعاد بجوارها ظلت هذه التخيلات تراود ياسمين فترة حتى بلغت ال 15 من العمر كانت ام ياسمين تريد زواج ياسمين فهي تومن ان مكان البنت بيت زوجها والسبب الثاني انها كانت تخاف ان تموت وتتركها وحدها ووجدت ام ياسمين عريسا كانت ترسم عليه من زمن وجاتها الفرصه حين علمت ان ياسمين ضعيفه في كثير من المواد في الثانويه العامه وكانت تلك خطتها لتجلب ذلك الفتى الفتى اسمه ممدوح وهو خريج كلية الطب ويعمل متدر