المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٤

القرية البيضاء الفصل السادس عشر

صورة
حل المساء وغادرت سحر لأعداد العشاء ثم عليها الذهاب لزوجها وكانت رباب تريد معرفة ما حصل مع سحر لكن لم يكن امامها الا الانتظار للصباح الا انها قالت لام ايمن ذا رجب الطيب بتعاك جوع البنت وكمان يحبسها بصندوق طول الليل جوعانة قالت ام ايمن ابدا يا ست رباب بعد ما قفل عليها الصندوق دخل للمطبخ وصاح بعلو صوته انتبهي حد يقرب من الصندوق او يأكل الحيوانة اللي فيه ورمي لي المفتاح ومسكني وقال لي بصوت واطي اول ما ست ناهد تأخذ نفسها وتطلع اكل سحر وأقول ان ناهد ارسلت لها الاكل بدون علم سي رجب وبعدها اطلع لناهد طمنها على صاحبتها وقال الصندوق مربع وضيق مش زي اللي حبسها فيه اول مره بعد ساعه تكون تأدبت اخذها انيمها بالغرفة اللي بالمطبخ على أساس بدون علمه وقبل الفجر ارجعها للصندوق وهو على أساس صحي ساعتها ويتولى امرها من بعد كذه قالت رباب وليه طالما هو اللي امر ما يشتيها تعرف ردت ام ايمن ما اعرف بس هي للان ما تعرف قالت ناهد بس انتي لما طلعتي لعندي قلتي ان قلبك حن عليها من الويل اللي شافته من رجب وانك تسيبيها تنام بالغرفة اللي بالمطبخ مشاني قالت ام ايمن ما اني قلت لك هو طلب أقول كده وانا اعرف سي رجب قبلك ول

سناء وجسار الفصل الرابع

صورة
المقطع الاول دخل جسار مكتبه لم تحضر سناء لم يأخذ الامر بباله قال يوم يومان وتعود في اليوم الثالث لم تظهر سناء سال جسار عنها ابلغته زميلتها انها أرسلت استقالة مسببة الى المدير العام تقول بانها مريضة جدا ولا تقدر على الحضور وهي تعفي الشركة من أي حقوق او التزامات ذهب جسار لبيت سناء قالت له زميلتها بالسكن انها سافرت من يومين الى بلدها وقالت انها لن ترجع وان ابحث عن زميلة عاد جسار لبيته انها مثل غيرها ليست هناك مشكله فلتذهب وستاتي غيرها لم يحس بنفسه الا وهو يكتب إجازة لشهر من العمل كان رصيده يسمح ذهب لسكن سناء سال عن عنوانها رفضت زميلة سناء إعطائه العنوان بعد ضغط شديد من جسار اقتنعت زميلتها واعطته العنوان  ذهب استأجر سيارة ضل يراقب بيتها حتى خرجت طلب منها الصعود سناء سيد جسار ارجوك اعفيني جسار سناء اطلعي سناء ما أقدر اسفة سناء ن   جسار نحن في حيكم وإذا ما صعدتي افضحك سناء انته انسان حقير جسار اطلعي بدون رغي المقطع الثاني كانت سناء ضعيفة الشخصية وخصوصا امام جسار حتى وهي تكرهه صعدت السيارة وانطلق بها كان يعرف انهم لا يمكن ان يتفاهمون امام الناس في المقاهي لذلك انطلق لمنطقه من

البيت المجاور الفصل الثاني

انا: طيب يا حج ليه شكو بأدهم وما شكو بالحارس ابوي: شوف يا ابني الحارس ما كان يحب الأطفال وكان دايما يبعدهم عن البيت لكن أدهم كان دايم يقرب الأطفال وخصوصا البنات لذلك اشتبه الضابط انه يعمل هذ الشي مشان يستفرد بيهم وحبسوه لكن كل شهادات الأطفال الصغار نفت أي علاقة او محاولة تحرش لكن الضابط كان مصر ان أدهم ما حصل الفرصة المناسبة ولما قدر مع هذي البنت بعدها خاف تفضحه وخنقها وقتلها اهل الحي صدقو كانوا يرموا الزبالة   على بيت أدهم ويشتمون مرته وأولاده فتركو البيت وهجو فضل الحارس حسين في البيت لوحده لان الأسرة قررت طرده بعد شهادته كان جلوسه موقت فقط لكن بسبب انشغال اهله في المحاكمة استمر الموضوع  ثلاثة شهور بعدها انقتلت سلمى نفس العمر تسع سنين هذي المرة اختفت البنت وخرجوا أهلها يدوروا عليها اخو البنت كان شاكك في الحارس وكان يحب ادهم كثير كانوا اسرة فقيره وكان يساعدهم اخذ اهل الحي للبيت كان حسين مش على الباب دخلوا الحديقة وحسين كان ماسك فاس ويحفر وجنبه جيفه كلب لكن دارو حول البيت ووجدوا البنت مقتولة بنفس الطريقة ومغتصبه مسك اهل الحي في الحارس وسلموه للشرطة خرج ادهم لكن قرر يترك الحي اللي اهين

سناء وجسار الفصل الثالث

صورة
المقطع السادس ذهبت سناء واحضرت الخيزرانة كما طلب منها جسار كانت تمشي على اربعه حتى وصلت عند قدميه كانت تنظر للأرض ترى أصابع قدميه تحت راسها مباشرة رفعت راسها واعطته الخيزرانة التي كانت تحملها بفمها كان يلعب بالخيزرانة في الهو تحدث صوت مرعب يهز كيانها وبدا لها انه يستمتع برعبها كانت نظرات المتعة في عينيه تلهب في جسدها الشهوة وتحس برغبة في ان يقوم بضمها طلب منها انت تكشف مؤخرتها وتسجد بجوار الكرسي بينما ضل جالسا مكانه وضع رجل علي مؤخرتها والرجل الأخرى كانت بجوار وجهها ضل دقيقه لم تتحرك حركه انزل رجله واستوى في جلسته ثم اخذ يجلدها بقوه صاحت الما بينما استمر بدأت بالترجي  سناء: يكفي اترجاك اخر مره سيدي ااااااااااااااه   جسار: لسه بدينا سناء   سناء: راح انفذ اللي بدك بس يكفي  جسار: لازم تعرفين قدرك ومقامك  سناء: اه عرفت اه عرفت  جسار: جلوسك على الارض جنب رجلي سناء: فهمت يكفي ارجوك ااااااااااااااااااااااااااه  جسار: لا ما يكفي بدي أخلى الخطوط تملى جسمك سناء: اترجاك راح كون خدامتك بس يكفي اااه جسار: بوسي رجل سيدك مشان سامحك المقطع السابع بعد ان قبلت سناء قدم جسار كانت تحس

البيت المجاور الفصل الأول

احب اعرفكم بنفسي اسمي سامح عمري 25 سنه قررت ادخل البيت اللي جنب بيتنا لأنه ما في حد في الحي دخله البيت مهجور من اكثر من 20 سنه والناس تخاف حتى الاقتراب منه سالت ابي ايه اللي حصل طبعا ابوي من اول الساكنين بالحي يعني تربيت جنب البيت طبعا تسالون ما دخلت البيت قبل ليه الموضوع معقد البيت كبير 60 متر في 60 متر مساحه حديقة البيت وسوره عالي من الجهة الشرقية يحده شارع بيتنا على الرصيف الثاني من الجهة الغربية  شارع على الرصيف الاخر منه حوش الخردوات ويحرسه حارس هندي اسمه كابور ويملا المكان بالكلاب لمنع الأطفال من الاقتراب من الجنوب منزلين زينه العجوز ومخزن قديم ومن الشمال حيث البوابة الرئيسية شارع واسع على الرصيف الاخر يقع دكان العم امين وكان علو السور من جهتنا مانع كبير لدخولنا واذا حاولنا اعتلا بعضنا انتبه أهلنا فخرجوا وضربونا و ابعدونا عن البيت ومن البوابة الرئيسية كان العم امين يراقبها ومن بعده ابنه سالم أي طفل يحاول الاقتراب ولو من بعيد يلحقه العم امين وابنه اما العجوز زينه فتخيف الأطفال لوحدها دون الحاجه الى سبب اخر وحين كبرنا صارت التعليمات بعدم الاقتراب واضحه وقهريه وصرنا نشارك في الحظر

القرية البيضاء الفصل الخامس عشر

صورة
احضرت ام ايمن الشاي والكعك وجلست تسمع ما تتحاكي به البنات وعنده قالت سحر تعرفي يا ست رباب انه لولا الست دي وسي تميم كان يجي لي انهيار نفسي من اللي شفته من رجب وراني الشمس باليل كانت اول مره بحياتي اقضي حاجتي خارج الحمام والموضوع مش سهل ابدا جلست في ركن العشة وقضيت حاجتي وانا ابكي وجابت لي ام ايمن شويه ميه اغسل لعده قمت للمطبخ شغل المطبخ بالنسبة لي سهل متعودة عليه لكن مطبخ البيت ده كبير واللي زاد وغطى ان التنور حطب والطبخ على وابور الجاز بعين وحده ولازم انفخه الأول وكان في المطبخ ثلاثة اعبيهم وانفخهم واطبخ عليهم واخبز وانظف المطبخ الكبير لحالي لان ام ايمن مشغولة بخدمة الست ناهد وغسل ثيابها وترتيب الغرف لكن ام ايمن جلست جنبي وقالت اسمعي يا بنتي يا سحر عارفه ان ما ليكي في الخبز ولا الوابور لكن اذا خبزت او طبخت يعرف على طول سي رجب وابقى انا وانتي في الهم لكن انا اعمل ليكي العجين وانتي تخبزيه والطبخ انا اجهز ليكي الوابور وانتي تطبخين وفضلت جنبي تعلمني اعجن واشغل الوابور وبعدين نظفنا المطبخ سوأ عند ذلك قاطعتها ام ايمن وقالت شهاده الحق لازم اقولها سحر ما كانت نازله لي من زور الا يوم ما ساع

سناء وجسار الفصل الثاني

صورة
المقطع الأول سار الي مكتب سناء وطلب منها ان تسبقه الي مكتبه دخلت سناء المكتب لم تكن تعرف ماذا يريد منها جسار دخل اغلق الباب جلس على الكرسي لم يتكلم بكلمه بل ضل ينظر لها ببرود بينما هي واقفة امامه قطعت سناء الصمت سناء: نعم سيدي في اشي جسار: ابد كنت حابب نتفق سناء: على ايه؟ جسار: على علاقتنا سناء: ايه فيها علاقتنا؟ جسار: عارفه أنك وافقتي تكوني حبيبتي وتلتزمين بخدمتي سناء: اعرف ايه حابب اعمل؟ جسار: وانا اشتي تأكيد لهذي الخدمة سناء: كيف؟ جسار: حبيبتي لازم تتصرف على مزاجي تلبس اللي يعجبني تأكل اللي اشتيها تأكله ما أحب تتعرف بأحد بدون اذني سناء: حاضر امرك سيدي جسار: تخرج وتطلع بأذني سناء: راح اعمل مثل ما بدك المقطع الثاني بعد الحوار الذي دار بينهما وافقت سناء علي ان يتحكم جسار بحياتها وان يحدد لبسها وطعامها وخروجها ودخولها كل شيء عبر الهاتف او عبر أوامر مسبقة يصدرها لها في المكتب كانت سناء ما تزال واقفه امام جسار حين طلب منها جسار اغلاق الباب واسدال ستار المكتب نفذت دون تردد لكن ما طلبه صدمها فقد طلب ان تخلع ثيابها كلها الان وفي المكتب جسار: سناء اقلعي ثيابك  سناء: ؟

القرية المخفية الفصل الثاني عشر والاخير

استلقى كامل ينتظر ان يشعر بالنعاس لكن سمع ضجة خفيفة دخل واحد من سكان القرية لبيت الأستاذ عاصم وقال لكامل لقد عرفت بحكايتك وكنت قبل استخدم بعض الحساس تزيل مفعول المخدر الذي اتعرض له اضل مستيقظا لوحدي لكن هربك اعطاني الامل لأهرب من هذا المكان واكتشفت ممر سري الى داخل أحد سراديب القلعة لكن لم استطع الخروج من هناك وجئت لك لعلك تساعدني كان كامل مرتابا من الرجل لكن تبعه كان ممر صغير مخفي بين الشجيرات دخل منه الرجلان الى مخزن صغير حين راه كامل تأكد ان الموضوع خدعه فالمكان فارغ تمام وكان هناك باب صغير تعاون الرجلان وكسراه وخرجا الى كهف صاعد مشيا فيه حتى وصلا الى مكان براس الجبل كان النزول شبه مستحيل بالذات لشخص لم يسبق له ان تسلق جبل فالمنحدر شديد الانحدار وليس هناك صخور بارزه للتمسك بها قال الرجل انه سيعود محاولا إيجاد حبال واوتاد وهذا ما اكد لكامل انه فخ فسكان القرية يمنع عندهم الاقتراب من الجبل او حتى التفكير فيه ولا توجد حبال او اوتاد فيها لكن ادعى كامل التصديق لكن ما ان بداء الرجل في الحركة حتى قال كامل سأنتظرك في الكهف لكي لا تكشفني العصابة دخل كامل والرجل الكهف حتى وصل كامل الى منطقة م

القرية المخفية الفصل الحادي عشر

كان الحفل قد ابتداء ووضع كامل بغرفة مغلقه يحرسها حارس وكان كامل يدرك وجود كأمرات المراقبة في المكان ضل يفكر قليلا ثم خلع فرده حذائه وراح يضرب راسه نهره الحارس لكن كامل لم يجب الحارس بل وقف وراح للجدار ليضرب راسه بالجدار صاح الحارس به أيها الاحمق توقف فتح الحارس الباب وتوجهه لكامل ليوقفه ويربطه لكن ما أصبح خلف كامل حتى ضربه بكعب الحذاء على راسه بكل قوته صدم الرجل من الضربة لكن كان قويا ولن تكفي ضربه مثلها لإسقاطه سقط الحارس على الأرض وكان يستعد ليقوم الا ان شخص يلبس عباه طبيه اطلق النار بقرب الحارس ليتجمد الحارس مكانه من الخوف وكذلك كامل  وقال حارس خائب يستحق الموت ثم أشار لاثنين كانوا معه ان يمسكوا بكامل وقال لكامل المكان كله مراقب وفكرتك غبيه لكن اذا جلست تفكر ممكن تعمل لينا مشاكل خرج الرجل وكامل خلفه يقوده الرجلان لممر يوصل لمدخل بكهف في الجبل وضلوا يمشون حتى وصل داخل القلعة قال الرجل لكامل ذي كلها مختبرات لصناعة الانسان الخارق للان كل التجارب تفشل وحده ورا الثانية  لحد ما ظهرت انته لكن كنت فضولي كثير وبحد زايد واكتشفت أشياء فكرت جودي نضل نراقبك بره وانته بتعيش حياتك الطبيعية لما تظ

القرية المخفية الفصل العاشر

كانت كامل يجثم على صدر محمود ويهدده بالصخرة في يده قال كامل ليه خرجت من الحفل والى اين قال محمود المسؤول انتبه انك تراقبني بغل بعيونك فشك وعرض الصور على محلل صور وأتأكد انك كامل متنكر قال كامل أي صور قال محمود كل المكان مراقب وانته كنت واقف قدام المسؤول تراقبني على طول ما انا داخل مع كبار الضيوف وانته الان محاصر بس مش عارف ليه تركوك تضربني عندما احس كامل بخطوات خلفه ونظر ليجد الشحات مبتسما ويحيط به اربعه مسلحيه يوجهون بنادقهم نحوه ادرك انه قد وقع في الفخ تقدم الشحات واخذ الحجر من يده واوقفه وكان محمود يصيح حرام عليك تركته يكسر كتقي وفجاه يهشم الشحات راس محمود بالحجر ويحس كامل بالرعب بينما يقول له الشحات بهدوء طبعا تعرفني من قبل لما كنت شحات وعلى فكره اسمي شحات ثم اخرج تلفون من جيبه يري كامل مقطع فيديو له وهو يضرب محمود كان التصوير من خلف كامل لا يوضح اين ضرب محمود لكن يوضح استخدامه الحجر كان شحات يرتدي قفازات بيده وبصمات كامل على الحجر ودم محمود عليه والشريط تأكيد للتهمة لأنه يبين انه هاجم محمود من الخلف واسقطه فيظهر فيه ويظهر محمود بوضوح لكن الذي لم يفهمه لما لم يقتلوه ببساطه بدل هذه

القرية المخفية الفصل التاسع

وصل كامل للقرية لم يكن يعرف ماذا يفعل لكن علية الارتجال كان معه عدة كأمرات وقد صبغ شعر راسه ولحيته وغير بملامحه بواسطه المكياج لكن كان قد يكشف بسبب صوته لذلك كان يحاول التحدث بطريقه مختلفة رغم انه لم يكن من الأشخاص الذي يسهل عليهم تغيير نبره صوتهم لذلك كان يحاول ان يضل صامت الا اذا دعت الحاجه للكلام يطوف حول مركز محو الأميه كان يخشي ان يساله احد اساله غريبه تجذب النظر حوله لذلك قرر ان يراقب من بعيد ذهب كامل لشيخ القرية يسال عن قطع الأرض الزراعية مدعيا انه ورث مبلغا من المال ويريد مزرعة صغيره وانه مهندس زراعي وقد مل حياة المدينة اخبره شيخ القرية بان يوفر أمواله القرية تشكو من الجفاف في الفترة الأخيرة ولا يعرف السبب قال كامل انه سيقوم ببحث حول الموضوع ولكن فاجئه شيخ القرية بسؤال هو انته ليه اخترت قريتنا بالذات وكان كامل لا يعرف الإجابة لكن جاءته الإجابة من احد القروين لتنقذه اكيد عشان الموز قريتنا هي افضل قرى المنطقة بزراعة الموز فأومأ كامل براسة إيجابا حينها ضيف شيخ القرية كامل وطلب منه البقاء عنده في الدار حتى يكمل بحثه ويجدون له الأرض المناسبة في الصباح خرج كامل هو و واحد من غفر الشي

سنا وجسار الجزء الاول -الفصل الأول

صورة
المقطع الاول المقطع الاول سناء فتاة سمرا جميله ممتلئة القوام بخصر نحيل عيناها ناعستان وجهها ممتلئ وخدودها بارزه متوسطة الطول بمؤخرة كبيره تعمل في شركة مبيعات من الصباح حتى 5 مساء وفي احد الايام لم تذهب الى العمل فلقد كانت متعبة لم تستطع الاتصال على مديرها غابت يومان عن العمل قلق عليها مديرها جسار كان شاب متوسط القامه شديد الملامح حاجبان كثيفان كان جسار يصطاد الفتيات الخاضعات يقضى معهن الوقت ثم يغيرهن وكان يرى في سناء الصيد المناسب  فقرر زيارتها بعد نهاية الدوام ذهب اليها فتحت له بعد مدة وقد ظهر عليها اثار التعب فوجنتها ساخنتان صوتها مبحوح عينها محمرتان دخل ورحبت به طلبت منه الانتظار ريثما تعود اخذت لها دش جففت شعرها خرجت لم تضع اي مساحيق تجميل صبت له قهوه وعادت اليه بعد السؤال عن الحال سألها عن غيابها فأخبرته انها متعبة لم تستطع الحضور حتى ان تذهب الى الطبيب قرر ان يتصل على احد اصدقائه فهو طبيب طلب منه الحضور بعد ما تم الفحص بعد ما خرج الطبيب وكتب لها العلاج ذهب جسار الى الصيدلة واحضر لها الدواء المناسب اعطاها الدواء وطلب منها ان ترتاح كان قد احضر عشاء جاهز واكل يكفي بضعه أيام

القرية المخفية الفصل الثامن

قرر كامل بعد حواره مع الشحات ان يعود للقرية ليحل مشكلته لكن لاحظ حركه غريبه في قميص الشحات أحس كامل بالخطر قفز وامسك بالشيء المتحرك بقميص الشحات ليكتشف انها يده كان يضع يد مزيفه لكي يخدعه فجاه انطلق شيء من القميص بصوت مكتوم كانت رصاصه لكن لم تصب كامل مرت بجوار بطنه كان عليه التصرف طالما وصولوا له فقد راقبوا والده ولا بد انهم يحيطون به كان الشاب قويا لكن كامل وجد طريق النجاة الوحيد بشاحنه تتقدم ببط قد تكون نهايته او نجاته انحني كامل بسرعه شديده وامسك قدم الشاب وسحبها ليسقط على راسه ويركض كامل ليتعلق بالشاحنة ما ان مرت الشاحنة بمنعطف حتى قفز كامل منها ودخل زقاق صغير ليجد حاويه نفايات اختباء كامل بعد قليل يسمع صوت حركه يرفع غطاء الحاوية ضلوا يبحثون تفرق الباحثون في المنطقة كان كامل ينظر لهم من مخبئه كان يرتجف خوفا والما لكن عليه الصمود كان كامل قد تعلق بلوحة إعلانات يوجد فراغ خلفها كانت بين مبنيين ملتصقين احدهما يمتد على الرصيف بزياده متر عن الاخر واللوحة معلقه بين ركن المبنى الأول ومنتصف المبنى الاخر كان الموت يحدق به من كل مكان من المسامير الصدئة التي تعلق بها اللوحة والتي قد تنهار تحت

القرية المخفية الفصل السابع

كان الوقت قد قارب على منتصف الليل حين استفاق كامل من نومه فك الجسم الملتصق بجسمه وأعاد تضميد جرحه لم يكن يعلم انه يرتكب خطاء وانه ادخل نفسه مرحله الخطر فبعد اقل من خمس دقائق سمع كامل صوت انفجار صغير جدا مثل الألعاب النارية للأطفال التفت ليرى ان القطعة انفجرت وتفتت واختفى الدليل قرر ان يذهب في الصباح لمصطفى لكن سمع صوت فتح الباب كان يعرف انه لا احد في بيتهم يخرج او يدخل هذه الساعة انتفض كامل من الخوف وهو بجسده الكبير اين يخفيه نظر لسريره رفع عنه الفراش ونام على خشب السرير ووضع الفرش فوقه كان يوازن بيديه  ورجليه ارتفاع الفرش بحيث يبدو مستقيما كان من جهة ملتصقا بالجدار ومن الأخرى كان الشرشف يغطيه استمر قلب كامل ينبض بعنف فهو في قمة الخوف بعد ساعه لم يسمع كامل فيها أي شيء او يحس باي حركه خرج كامل من مخبئه ليجد انه لم يعد هناك اثر لبواقي الجهاز كان قلب كامل يرجف من الخوف ولم يعرف ماذا عليه ان يعمل لكن قلبه انتفض اكثر فقد تذكر امه وابوه واخته ركض الى غرفه ابوه وامه ودخل كانا نائمين ارتاح ثم توجه الى غرفة اخته وتأكد انها نائمه كذلك استراح فقد اطمئن قليلا لكنه يعرف بان هناك من دخل منزله وان ذ

القرية البيضاء الفصل الرابع عشر

صورة
في الصباح استيقظت رباب كانت النسوة منشغلات بأعمالهن حتى ناهد كان لديها بعض الاعمال التي تقوم بهاء قررت رباب الخروج بجولة في القرية وبينما كانت تسير رات طائر يهوي بين الحقول اسرعت نحوه كانت بطه وكانت مصابة بجناحها كانت رباب خائفة منها رغم اصابتها فهي تقاوم الا انها ضلت تحاول الإمساك بها لكن سمعت صوت خطوات سريعة خلفها وصوت قوي يقول كيفك يا انسة اعتقد حصلتي غداي التفت رباب كان رجب يقف وبندقيته على كتفه خلفها قالت له ايه الوحشية والهمجية اللي انته فيها تطلق النار على طير بري عندك القرية فيها دواجن كل لما تنتفخ رد رجب وهو مبتسم اللي اعرفه ان البط البري صالح للأكل وانا ما اصيد الا مشان اكل وبالنسبة لأطلاق النار جيبي لي طريقه ثانيه امسكه بيها وهو طاير وبعدين انا لازم اذبحه وانتف ريشه مشان اكله اذا ما سمحتي لي ردت رباب انته انسان متوحش مش مسموح لك تمسك الطير البري ذه انا بأخذه ارعاه لما يرجع يطير  رد براحتك ما فرقت كثير بصيد غيره تجلسي بالعافية صاحت رباب فيه انته انسان وحشي همجي تحب تعذيب الحيوانات ولازم نضربك بالنار زي ما تعمل بالطيور عادت رباب تحاول امساك الطير  فجاه رجع رجب وحمل الطائر ب

القرية البيضاء الفصل الثالث عشر

صورة
حل المساء واظلمت الدنيا وذهبت البنات كل بنت لعملها بقت رباب وناهد دخلتا البيت وجلستا في صحن الدار يتسامران وكانت رباب تريد معرفة المزيد عن رجب فقالت فسالت ناهد عنه قالت ناهد شوفي رجب ذه يكون ابن خالتي ابوه ضابط طيران في الجيش توفي في مناوره قبل ما يولد رجب وأمه ماتت بعد ولادته بسبب الحزن على زوجها وجاها نزيف كمان تدهورت حالتها وماتت اخذه جده أبو أبوه لو جيش متقاعد وكان اعمامه يقولو انه نحس بسبب وفاة امة وابوة اول ما هل جده فقير لكن رفض انه يأخذ أي شيء من ورث امة مشان يصرف علية ورفض حتى ان ابويه يتدخل في تربيته أو أي حد من اخواله فطلع عسكري مثل ابوه وجده من صغره تربيته صارمة وشديده كل شيء محسوب وبنظام وكان جده ليه معارفه فدخله من صغره مدرسه داخليه صارمه اقرب للعسكرية كمان لكن رجب كان عبقري كان أيام الاجازات من عمره 7 سنين يشتغل عند ميكانيكي مشان يرفع دخله لما بلغ 10 سنين كان فاهم في ميكانيكا السيارات وبدا يشتغل مع كهربائي سيارات وعمره 12 سنه كان يتاجر بقطع غيار السيارات بلغ 14 سنه كان يشتغل سمسار سيارات 16 سنه اشتري اول سيارة ليه وصلحها وباعها وصار تاجر سيارات يشتري ويصلح ويبيع وكان