المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٤

مدرسة اليوغا

صورة
  البداية جودي فتاة اوربية شقرا في الثانية والعشرين من العمر جميلة متناسقة الجسم متوسطة الطول نحيله الخصر بصدر متوسط ومؤخرة صغيره مستديره ويبرز صدرها ومؤخرتها بسبب نحول جسدها بيضاء مع برونزية خفيفة من الشمس تلبس اللبس الخفيف الرياضي وتضع في صرتها قرط صغير لا ترتدي الكعب العالي نباتيه ورياضيه تحب اظهار بطنه العاجية والتباهي بها شعرها معقود اما كذيل فرس او ملفوف ككره خلف راسها تنهض في الخامسة والنصف وتذهب للجري في السادسة صباح كل يوم حتى السابعة تعود لبيتها وتأخذ حمامها وترتدي ملابس عملها وتذهب لتعلم الفنون في مدرسة قريبه للأطفال وتعود لبيتها لم يكن بيتها سوى غرفه وحمام في غرفتها مطبخها الصغير ليس سوى طاوله صغيره تقطع فيها الخضر وطباخة كهربية صغيره لطبخ الطعام وفرن كهربي وثلاجة وتقضي فترتها المسائية في تمارينها الرياضية وممارسة اليوغا على شرفه كبيره تأخذ ثلث مساحة بيتها تزرع فيها بعض النباتات ,حياة جودي هادئة فقد تركت بيت والديه بعد الثامنة عشرة واستقلت وذهبت لتسكن في المدينة لوحدها لا ترى والديها الا في الأعياد السنوية وتتواصل معهما بشكل نادر ,دخلت في عدة علاقات لكن لم تدم أي واح

حلم غريب

غريب طفل في عامة الحادي عشر ذكي ونبيه يعيش مع امة وابية في قرية صغيره لغريب أختان احداهما أكبر منه والأخرى أصغر وكانت في بيتهم الترابي في ارض والده للبيت 5 حجرات حجره صغيرة له وحجرة لأختيه وحجرة لوالدية وحجرة للضيوف وحجرة للزوار الذين ينامون لديهم من خالاته وعماته ولم تكن حجرة زوارهم تفرغ لأكثر من شهرين او ثلاثة بشكل متواصل وكانت اكثر الزائرات خالته انغام وهي تسكن المدينة مع زوجها الثري ولم يكن لها نصيب في الأجانب فتزوج زوجها عليها كي يرزق بالولد وكان يقضي شهر عندها وشهر عند الزوجة الأخرى فهي تقيم في مدينة أخرى وكانت تحس بالوحدة رغم وجود الخدم في البيت الكبير الخاوي فتذهب لقضاء الوقت عند اختها وتعلقت بغريب تعلقا شديدا وكانت تحكي له عن المدينة وما سيراه فيها وكانت انغام تزن على والدي غريب كي يذهب معها الى المدينة ويتعلم هناك في مدرسة اجنبية وانه سيعود لبيته كل إجازة لكن الان لابد من استغلال ذكائه ومهاراته اقتنع والديه مع تحمس غريب للذهاب ليدرس ويرى المدينة وحين وصل صدم حين دخل منزل خالته الضخم حيث تجتاز السيارة الحديقة الواسعة لتقف امام باب البيت ثم ينزل السائق ليفتح لخالته الباب كا

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الحادي عشر

المقطع 41 في مدرسة في حي هادى كانت لمياء في السابعة عشرة من عمره لطالما كانت مشاغبة وخشنة وصبيانية ولكن جسمها كان مكتمل الأنوثة وصدرها يبرز بشكل واضح كانا نهداها متدليان يثقلان جسدها وكانت دائما تتابع الطرق الطبيعية لتكبير صدرها وردفيها وتجرب ثم تجرب فهي تحب التميز باستمرار وكان جسدها متميزا فارعه الطول جميله الوجه ممتلئة الجسم بشكل جميل ومثير كانت تحب مطارده الشباب لها وتغزلهم فيها وتمشى تتهادى لبيتها تحمل في حقيبتها سكين صغير في حالة حاول أحدهم التعرض او الاقتراب بغير الكلام في الغالب لم تعبر أحد لكنها كانت تحب ما تسمعه وتمازح الشباب بعض الأحيان كان هناك شاب واحد يستهويها فقط انه فاهم بلطجي يكبرها بالسن اسمر شديد السمرة قوي حكم عليه بعده جنح كان تمرده يعجبها ويثيرها وبرغم قذارة لسانه فقد كان يستهويها بشده وقد حصل ان مد يده وعصر مؤخرتها في مره وحين أخرجت السكين اخذه من يدها لكن شباب الحى ضربوه وابعدوها عنه اعجبه ما عمله وتحمله الضرب ورغم هروبه من بينهم فقد اعجبها تجراه عليها وعدم المبالاة كان هناك في الحي شخص واحد تخشاه ويخشاه فاهم أيضا انه بلطجي أيضا لكن من نوع اخر شرطي اسمه فالح ض