المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٥

. بيت المجانين 1

سالم فتى مسالم يدرس في المرحلة الثانوية لسالم صديق مقرب كثيرا يدعى وسيم أكبر من سالم فهو يدرس في مرحلة التخرج في الكلية تعرفا على بعض في أحد الأندية الرياضية واكتشفا انهما متجاورين وزادت علاقتهما ببعض قوة كان وسيم شاب رومنسي يحب الطبيعة ويحب الرحلات للاماكن الطبيعية ودائما حين يذهب في رحلة يعود ليحكي لسالم عن رحلاته ويحكي له عن الفتيات كذلك أنهي سالم دراسته الثانوية ووسيم تخرج وكان يبحث عن عمل وتعرف على احد أصحاب المزارع البعيدة الذى قدم للمدينة يبحث عن مهندس زراعي وكانت بصحبته ابنته كانت غاية في الجمال واسمها حنين كانت صغيره في السن قليلة الكلام تمسك بذراع والدها بشكل مستمر كأنها طفله صغيرة اعجب بها وسيم, الغريب في امر المزارع وابنته انهما كانا يقفان على باب مكتب التوظيف يمسكان بالداخل والخارج  وقبل ان يدخل وسيم ناده المزارع المزارع: انت مهندس زراعي وسيم: لا لكني خبير نباتات ادرس في الاحياء وعلم النبات المزارع: اعتقد ان هذا جيد كفاية. ان كنت تبحث عن عمل لدي مزرعة كبيره بجوار الجبال الغربية واحتاج من يديرها وتكثر في الجبال نباتات نادره وغريبة وسيم: لا اعتقد اريد العمل في البحوث

سناء وجسار الجزء 3 الفصل الرابع

المقطع 1 وقفت عبير ووجهها يقابل وجه جسار ومشى جسار ببرود نحو الباب وفتحة كان يضرب بعصاه بخفة على مقدمة قدمه كان يعرف انها لا تريد المغادرة لا يعرف لما تطارده لكنه يعرف انها تريد البقاء لذلك سترضخ جسار: تقدري تروحي عبير: افهمني أستاذ جسار اللي تطلبه عيب جسار: انتي غلطتي ولازم تتحملي عقوبتك ذه الأساس عندي عبير: ممكن اتعاقب بطريقة ثانية انا مستعدة اقفل جسار الباب ورجع لمكتبه ثم جلس على المكتب ونظر لها كانت تحس انه يأكلها بنظراته رغم انها اردت ذلك لكن نظراته مختلفة كانت مخيفة احست انها عارية وأردت ستر نفسها غطت صدرها بذراعها جسار: نزلي ايدك ووقفي على ركبك ظهرك للمكتب مدي ايديك قدامك اتصل جسار ببيته يكلم صفاء ثم ابنتيه مرت ربع ساعة تعبت اردت ان تجلس وان تريح يدها لكن ما تحركت حتى امسك جسار بالسماعة وكتم الصوت جسار: ثابته مكانك ولا حركة عادت لوضعها وأكمل جسار مكالمته ثم اخرج كيس مكسرات وذهب ليجلس امامها وضع رجليه على طاوله صغيره امام الكرسي لتواجه قدميه وجهها جسار: دراستك وعمرك عبير: انا تعبت كفاية كده  جسار: ردي عبير: 21 دبلوم سكرتارية ودبلوم اداره ودرست انجليزي وكمبيوتر , ا

الفصل 3. بسمه

صورة
  المقطع 1. فتحت لتجد لوحة وبداخلها عصا اسطوانية لينة لها مقبض مزخرف في نهايته حزام لتعلق في يد حاملها اللوحة  لفتاة سلسة تلف كل قدم من قدميها تمشي على أطراف اصابعها شبة عاريه جرس معلق بعنقها تحمل صينية بيد عليها بعض الكوس والطعام ويدها الأخرى خلف ظهرها بينما يجلس على كرسي امامها رجل على كرسي بجواره طاوله صغيره وبيده عصاء كان الصورة جانبيه لكن توضح بعض معالم وجه الفتاة المبتسم اثار السياط واضحه على الأجزاء المكشوفة من جسدها للحظه اندمجت واحست ان الفتاة تتحرك تتقدم نحو الرجل الجالس لتبدو ملامحه انه حازم تكاد الفتاه ان تقع وهي تنحني لوضع الاكواب وهي تقف على اطراف اصابعها وتنال جلدة من حازم لم يقطع خيالات بسمة الا صوت أمها تناديها كانت الصورة التي تركبت في راسها من القصص والصور وحازم واللوحة تلعب بأفكارها طوال اليوم , في اليوم التالي في الصباح انتظرت حتى نزل حازم امام البيت بسمة: صباح الخير أستاذ حازم حازم: صباح الخير بنتي بسمة: في طرد وصل ليك أمس وانا استلمته عقدت حاجبي حازم واحست بسمة بغضبه احست ببعض اللذة والخوف كان اغضابه ممتعا بعض الشي ارادت ان تضرب حين أعطت حازم الظرف كان

الفصل 2. بسمه

صورة
  المقطع 1. كانت بسمه تتوق للقاء حازم وتعرف انها لن تراه الا في صباح اليوم التالي عادت من المدرسة وكان الوقت يمر ببط راحت تبحث في النت عن مدارس الاتيكيت ولم تجد أي مدرسة فيها عقاب كانت كلها تتكلم عن الحركة والوقفة والاكل راحت تراقب الصور والانضباط الموجود فيه في الحركة حتى بالنسبة لمضيفات الطيران وطريقه الجلوس لالتقاط غرض من الأرض بطريقه صعبه ومعقده وذلك لستر ما بين ارجلهم اثناء الجلوس لالتقاط شيء ما بسبب ارتدائهن التنانير القصيرة اعجبها منظر الفتيات ولبسهن وصور تدريباتهن الصعبة ثم أغلقت الكمبيوتر فقد كان الامر معقدا جدا بالنسبة لها ولن تتمكن من فعله بسبب قوائمها الممتلئ لكن فكرت للحظه ماذا لو عينت مضيفه طيران سيكون بإمكانها السهر الى أي مكان بدل من الدراسة المملة اقترب وقت المغيب وفكرت ان بإمكانها زياره جارها الجديد حازم فأبوها غير موجود وسيتأخر كعادته وامها ذهبت للسوق لتشتري بعض الأغراض وهذا الوقت غالبا درج العمارة فارغ يمكنها الصعود ولن يلحظ احد شيء بطبعها كانت جبانة ولذلك لم تخرج الفكرة لحيز التنفيذ كانت مجرد أفكار, لكن سرعان ما قطع حبل افكارها كان طرقا خفيفا على الباب ثلاث

سناء وجسار الجزء 3 الفصل الثاني

المقطع 1 صدم جسار من كلام سناء فهي لأول مرة تتمرد عليه بهذا الشكل تركها عارية لم تلبس ذهبت لفرشتها وتغطت ضلت تبكي كان يسمعها وذهب ليجلس مع صفاء كانت صفاء مبتسمه لانتصارها الا ان وجه جسار لم يعجبها صفاء: ايه حصل مع سناء ضحك جسار ونظر الى صفاء مبتسما وهو يحك ذقنه لم يرد اغضابها فهي ام الولد لكن لم يقدر جسار: سناء مش كلبة عشان تأكل اكل كلاب كان كلامه صدمة لها احست بالذل لأول مره بشكل جارح وارادت ان ترد لنفسها اعتبارها صفاء: واللي يتزوج كلبه جسار: يمكن ضنها عقلت ورجعت انسانه ويمكن غلط ويمكن كلب مثلها , على العموم صفاء انتي المقدمة عندي اتركي المؤامرات والخناق واهتمي بابنك ذهب جسار لغرفة سناء كانت ما زالت تبكي بحرقه اقفل الباب جلس بجواره على السرير كان يلامس شعرها وتبعد يده لم يتكلم كان مل ما لمسها أبعدته امسك بذراعها وانامها على ظهرها بالقوة لم تقاوم كانت تنظر له بغضب بينما هو مبتسم امسك بثديها ونزع الدبوس الذي غرسه في حلمتها لم تقاوم انحني يقبل حلمتها حاول ابعاد راسه لكنه امسك يديها بيديه قبلها ثم استلقى بجوارها جسار: سناء اسف بس لازم تتحملي سناء: ليه مطره اتحمل شيء ما لي ذنب ف

سناء وجسار الجزء 3 الفصل الثالث

المقطع 1 كانت سناء مصابة بحمى شديدة لم يعرف الأطباء سببها لذلك ضلت سناء بالمستشفى كانت صفاء في البيت تنتظر عودة جسار في البيت حين عاد في المساء دون سناء بدا احساسها بالذنب يزيد صفاء: وين سناء جسار: عندها حمى شديدة إذا ما خفت الى بكرة ببلغ أمها تجلس معها في المستشفى صفاء: ممكن توديني الى عندها الان لو سمحت سيدي جسار: والأطفال صفاء: الليل البنتين نيام وانت موجود والولد بأخذه معي والصباح البنات في مدارسهم بخلى لمياء تمر تجهزهم وبرجع البيت بنام جسار: لا اجلسي وبكرة نشوف دخل جسار لحجرته لم يأته النوم فهو قلق على سناء ضل يتقلب ثم خرج ووجد صفاء تجلس كئيبة في الصالة لم يرها بهذا الشكل مهما ضربها او فعل بهاء جسار: قومي البسي بوديك قفزت صفاء الى جسار تقبل يده ثم جرت لترتدي ملابسها تستعد للخروج حين وصلت المستشفى منع الأطباء دخولها الى الحجرة ومعها ابنها الصغير وان عليها كذلك الا تضل معها حتى تظهر نتائج التحاليل لكن مع إصرار صفاء تم ادخال الطفل لحضانة المستشفى ودخلت صفاء كانت سناء تهذي  ذلك الوقت من شدة الحماء كانت تقول صفاء بنتي يا صفاء احست صفاء انها مجرمة في تلك اللحظة أعطاها الأطباء