خدمة نهاية الأسبوع الجزء الاخير
عاد إبراهيم للبيت كانت سهاد مربوطة للكرسي وذلك الشي يسعدها لكن الصور اثارت غضبها وريبتها وضلت الأفكار تتضارب في راسها حين دخل إبراهيم يحمل الصور والملف الكبير القى الصور امامها وقبل ان تتكلم إبراهيم: الكاميرا فورية والصور كامل عندك عديهم وتأكدي سهاد: اسفه سيدي بس ممكن افهم ليه صورتني والصور ممكن تحفظهم سكان او تنسخ منهم فك إبراهيم قيود سهاد لكن سهاد لم تتحرك تنتظر منه ان يأمرها بالحركة في خضوع تام فهي في خدمته إبراهيم: الصور مش ممكن استفيد منها ومش مبينه وجهك غير صوره وحده انزلي وشوفي جلست سهاد على الأرض كانت كل الصور للكدمات ومقربه ما عدا صوره واحده لوجهها لكن لا تظهر ابدا جسمها حينها ضحكت سهاد ففكره الصور غريبه واشبه بصور الامراض لكليه الطب ثم خافت ان يعتبر الموضوع سخريه فأقفلت فمها واحنت راسها للأرض سهاد: سيدي انته تعمل بحث في الكدمات وأنواع الأدوات إبراهيم: ما لك دخل اعمل ايه قومي فزي اعمل شاي والبسي سهاد: البس ثوب النوم إبراهيم: لا البسي ثيابك واعملي ليكي فنجان كمان وتعالي سهاد: في ايه سيدي من الأسبوع اللي فات وانته تعاملني بغرابه إبراهيم: انا ما عدت سيدك جيبي ال