المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٦

الفصل 12 مدرسة اليوغا

صورة
اليوم الواحد والعشرون     دخل سلفر حجرته تتبعه جودي ورودي كان ينظر بغضب للفتاتين الخائفتين سلفر: رودي رودي: نعم سيدي سلفر: لقد حفظت حياتك واعدك ان اعطيك أكثر مما تتوقعين لكن عليك حماية هذه الحمقاء رودي: امرك سيدي احست رودي بشي من الغيرة لكن بالفرح كذلك من شخصيته تعرف انه سيفي بوعده وجودي كانت لطيفة على غير عادة العالم التي تربت فيها فقد اخذت من أهلها لسداد دين للسيدة كوبر هي لا تعلم شيء عنهم منذ ان اخذت بالقوة من مزرعة أهلها بالقوة ومنذ ذلك الوقت تحولت لفتاة شرسة ترعى نفسها احبت كوبر شراستها وصنعت منها فتاة قاسية متوحشة لا تهتم الا بنفسها بينما جودي لم تفهم لما الشخص القاسي سلفر يهتم لأمرها بهذا الشكل لقد قتل وكوى مؤخرة فتاة يضرب بشراسه ووحشية لما يعاملها بلطف انها ليست منهم ولن تقدر ان تتحول هناك الكثير من هم افضل منها لكن احست بامتنان كبير لاهتمامه المتزايد بها حسنا انها تحبه قد يكون حب المصلحة لكنه الان سندها الوحيد في حياتها الجديدة التي لا تعرف ما مصيرها فيها لكنها تعرف شيء واحد فقط سوف يحميها طالما يستطيع ولن يقوم بإيذائها سلفر: جودي اخلعي ملابسك كانت ترتدي قميصه لم تحس با

الفصل 9.بسمة

صورة
المقطع 1.  الليلة التي كانت من المفترض ان تكون ليلة دخلته تحولت لبوابة لعالم لم يكن يعرفه نظرات غضب متبادلة بينه وبين لالا لالا: حازم تصرفاتك مقرفة عارف ان زوجنا ديكور تبادل منفعة بس حازم: اعرف أنك زوجتي والى ان أطلقك تضلي زوجتي تصرفك كان خارج الاتفاق لالا: غلطة ومش تكرر حازم حازم: متفقين البسي ذا ضمان القى حازم الحزام وحمالة الصدر نظرت لهم لالا باشمئزاز لالا: انت مجنون حازم: انا بحفظ كرامتي كفاية اخذت وحدة شاذة لالا: انت المستفيد ما في حد غصبك كل انسان يدور مصلحته حازم: وانا مش قادر أعيش في الشك طول اليوم البسيهم لالا: مش لابسة حاجة ولازم تفهم ان لي حريتي التقي بعشيقتي أي وقت انت مجرد ديكور غضب حازم غضب شديد ولالا تقوم دون ان تلتفت له وتدخل حجرتها لم تكن تهتم بوجوده اخذت حمامها واستبدلت ملابسها وهو يحاول ان يتمالك اعصابه عادت لتشعل التلفاز جلست تدلك قدميه كانت ترتدي ملابس خفيفة ثوب طويل خفيف ابيض عليه رسوم وازهار ملونة يصل حتى حتى ركبتيها لا ترتدي تحته سوى كيلوت ابيض رسم عليه نقشات حمراء يبدو واضحا من تحت الثوب الضاغط على مؤخرتها وهي تمشي أحس بالإثارة والغضب بينما كانت مستمتعة