قصصي والقمر

اليوم الثاني والعشرون تشد جودي الاحزمة على جسد رودي تساعدها فتاة لا تعرفها لكن يبدو عليها الطيبة وتضع قفازين في يدي رودي على شكل حوافر حصان الحذاء المرتفع ليس له كعب فعليه فهو عبارة عن مقدمة مرتفعة جدا على شكل حافر حصان تحمل نصف القدم الامامي من الأصابع وحتى منتصف القدم كان عليها تركيز وزنها والسير بهم دون ان تخل بتوازنها رغم صعوبة الامر الا ان جسدها القوى وليونتها ساعداها على ذلك علق جرس صغير على كل حلمة من حلماتها كان اكثر ما المها هو راس ذلك الذيل وهو يحشر في مؤخرتها كانت الفتاة تضع عليه الزيت وتدفعه الى داخل احشائها رودي تصرخ من الألم وهي ساجده على الأرض بينما جودي تدلك لها راسها وتمسح شعرها والفتاة تكمل ادخال الذيل ثم تربطه بحبل يمر بين فلقتي مؤخرتها وبين شفرتي فرجها يشده ليثبت بداخلها تخرج جودي جارة خلفها رودي وهي تمشي مشية الفرس كما فعلت الفتيات من قبلها كان عليها ان تدور حول جودي وتقوم جودي بجلدها في حركه تمرين الفرس على الجري تحمل جودي بيدها تلك العصا الطويلة المنتهية بسوط رفيع تستخدم لتدريب الحيوانات رودي عارية الا من الحبال التي تشد جسدها وجودي بفستانها الطويل تقف في ا