المشاركات

عرض المشاركات من 2017

مدرسة اليوغا 16

صورة
اليوم الرابع والعشرون لم يعرف بلاك ما الذي يجري في الخارج يجول ومعه حراسه القبو شبه فارغ الا من بعض الحراس على بواباته هناك اقفاص وزنزانات وغرف تعذيب منها غرف تدريب الفتيات او تعذيب الخصوم فتاه تركت معلقه بقفص على السقف عاريه منهكه حين سمعت خطوات بلاك صاحت روند: ارجوكم اخرجوني من هنا بلاك: ما زلتي جميله روند روند: بلاك ارجوك ارحمني اخرجني سأصبح خادمة لك بلاك: كنت اتمنا ذلك لكن تعرفين لو تجرت على الاقتراب منك حتى مصيري القتل ما كان عليك اغضاب الزعيم روند: بلاك لا يوجد أحد هنا وانا هنا منذ يومان واعرف ان لا أحد سيعرف بلاك: سيقبضون عليك بسرعه وستعذبين ثم تشين بي واقتل لست أحمق مثلك روند: اقتلني بلاك لكن لا تتركني ارجوك بلاك: اسف اعتقد ستقضين وقتا طويلا جدا لان الزعيم لا يريد قتلك سلفر يقف من بعيد بين الظلال يراقب انها فرصته هناك أربعة حراس يحيطون ببلاك يظهر اثنان اخران نزلا من الأعلى بسرعه الحارس: قتلت راسيل حرقا ووجدت ليان في خزانتك قالت ديجو بلاك: الحقير سيدفع الثمن , انتم ابحثوا في القبو وانت اذهب الى غرفة المراقبة وانظر اين توجه وخذ باقي الرجال لمطاردته كل حراس ا

عكس عقارب الساعة 3

ولما وصلت وأنا ماسك ف إيدى الكاس بصيت على االمكان الى شوفته عليه أول مره مالقتهوش .. والغريب إن ماحدش كان موجود فى المحطه خاالص ... بدأت المطره  تنزل والإضاءه ضعفت نوعا ما ... ووسط كل دا ظهر .. ظهر الشخص المرعب من جوه النفق .. ظهر ووصل لحد ما وقف قصادى بنظرته المرعبه ... قولتله : أنت مين .. أنت عارفنى . ولأول مره لقيته بيحرك شفايفه وبيتكلم وقالى كلام سمعته قبل كدا .. قال : طوله مترين ... زمنه ساعتين ... تعرفه من يومين ... مش واحد دول أتنين ...ولا تلف ولا تدور مكانك هنا هتروح فين. قولتله : إيه دا هو أنت ؟؟؟؟؟ ... أنت اللى كلمتنى من الموبيل ... أنت مين وعايز منى إيه . بصلى وسكت وملامحه أتبدلت 180 درجه ... سابنى ومشى . .. مشى وأنا واقف مكانى مش عارف سيبته يمشى ليه .. جوايا أسآله كتيره عايز أعرفها منه كنت عايز أناديله وأقوله " طب تقصد إيه بالكلام دا ولا باللغز دا " لكن زى ماتقولو كدا شلل تفكيرى أو ... أو أقتناعى إنه عفريت مش إنسان لكن فى حاجه غريبه بحسها لما ببصله ف وشه ..  أو ..... أو ..... أو . ورجعت بيتى لقيتهم مستنينى وقبل ما يكلمونى ف حاجه لقيتنى بقولهم .. أنا مو

الهاجس 1

صورة
في غياهب الظلام وسكون الليل هناك قبو مقفر مستودع مهجور او مقبرة خاويه يسكن الخوف والاساطير المرعبة حيث يختلط الخيال مع الحقيقة وتغرق في بحر المجهول تحذير القصة ممكن تكون غير مريحة لقراتها بشكل جيد اجلس لوحدك غرفة مغلقة موجود بقربك تقريبا في كل مكان وكل خلوه اقترب أكثر وتحسني أكثر في الوديان او الجبال او حتى في الحمام يمكن في غرفتك في الليل لوحدك وانته على سريرك في نصف الليل اكيد حسيت بينا في وقت او لحظه كنت نائم فقت فجاه حسيت بلمسه ورجعت نمت حسيت بحد في المطبخ قاعد رحت تشرب لكن ما في حد تعديها تقفل الباب وراك تلقيه فتح تقول في نفسك الريح انا ما قفلته كويس لحظات نظهر نكون نراقبك ونعرف سرك واحنا حواليك أحيان نساعدك وأحيان نحبك ومرات نتسلط عليك عمل ساحر او وقعت في محظور قوتنا في ضعفك وضعفنا في قوتك القوة مش بالعضلات , ركز وادخل معي الى القصة خليك مركز القصة حصلت القصة في حي صغير لشب 13 سنه الشب هاوي تربيه كلاب لكن الشب دخل في المحظور من غير ما يقصد الوقت المغرب الشمس تغيب الغربان على اعشاشها في الشجرة وكمال ماشي مع كلابه ومعه صاحبه المدرسة إجازة بالنسبة لكمال كانت الم

قصة حب

تزوجت حواء وانتقلت لبيت زوجها يعيشون حياه عاديه راضين بحياتهم لكنها على وشك ان تتغير حواء فتاه عاديه بسيطة ترغب بعيش بسيط دون تعقيدات وكذلك ادم زوج وزوجة يعيشان في بيتهم في سكينة ناما تلك الليلة ككل ليلة قضياها برومنسيه وانتهت بعلاقة حميمة تتوسد ذراعه وتنام ملتصقة به لكن في تلك الليلة انطلقت الجيوش لاقتحام القلعة وتمكن أحدهم من الدخول لها وأقفلت القلعة ومات باقي الجيش ذلك المقتحم بدا بأعمار قلعته والقلعة تكبر لم يدرك ادم وحواء ما جرى لكن حواء احست بألم في الثدي مفاجئ وتشنجات في الرحم احست به وهو يمر بسكنه المتحرك ليستقر في رحمها ويثبت تتزايد مرات حاجتا للحمام اخبرت أمها فرحت لكن طلبت منها الانتظار والصبر بعد ثلاث أسابيع لقد انقطع الطمث اخذت الورقة وأجرت الفحص انه موجود وهو يكبر في الداخل اتصلت بأمها لم تخبر ادم عليها ان تتأكد خرجت مع والدتها للطبيبة اكدت وجوده كانت حواء سعيدة عاد ادم اخبرته تكالبت الهموم عليه فهو فقير معدم لكنه ابتسم بفرح قبل حواء واسندها حتى وضعها على السرير هو الان يجب ان يساعدها اكثر وان يعمل كذلك اكثر ذلك القادم سياتي يحتاج للرعاية ذلك الفارس الذي حكم القلعة

عكس عقارب الساعة 2

!!!!! .... الحيطه الفاصله بين أوضتى وبين أوضة أختى .. وكل دا وصوت الخبط مستمر !!  روحت على أوضة أختى فتحت الباب بكل هدوء وأنا ماسك الشمعه , دخلت وقفلت الباب ورايا وعينى تلقائى راحت على مكان الخبط ... ولما بصيت لقيت أختى هى اللى واقفه !!! ... أختى واقفه قصاد الحيطه وبتخبط دماغها فى الحيطه !!!!!!!!!!!!! قربت منها وإيدى بتترعش وبنادى عليها " يا صفااء ... صفااء " قربت وخبط على كتفها "صفاااااا...." لقيتها بصتلى وصرخت فى وشى علشان أشوفها بأبشع شكل ممكن أشوف أختى عليه .... عنيها بيضا ووش مشفوط ودم على وشها كله .... وبكل قوه لقيتها مسكتنى من إيدى وبتشدنى ليها ... الشمعه وقعت من إيدى ومسكت فى هدومى وف أقل من ثوانى لقيت النار مسكت فيا وفيها ... بقيت أصرخ وهى مسكانى من إيدى مش راضيه تسيبنى !!! لقيتنى بقوم وأنا مفزوع ببص حواليا علشان أكتشف إنه كان كابوس تانى ... قولت " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" .....حمدت ربنا  لكن الغريب والغامض إنى لما بصيت على إيدى  لقيتها كلها حمراااا وبالظبط مكان ما كانت مسكانى هى !!!  بصيت فى موبيلى لقيت سامح مكلمنى فوق ال 10 مرات

الفصل 12.بسمة

صورة
المقطع 1.  أقفلت بسمة باب الشقة ونزلت تركض كم احبت ان تتعلم قيادة السيارات لكنها صدمت كانت سيارة نص نقل تقف امام العمارة كانت حديثة وجديده لكنها تضل نص نقل ركبت مكان السائق وكان حازم يجلس في المقعد المجاور لها أعطاها المفتاح حازم: عدلي الكرسي واربطي حزام الأمان بسمة: اعدل اية وبعدين مش ممكن اسوق البتاعة ذي ضربها حازم بيده على راسها حازم: اضغطي الزر تحت الكرسي واسحبي الكرسي لقدام نفذت بسمة كان حازم يعلمها القيادة بصرامة أي اعتراض او تلكك او تردد ضربه على راسها او يقرصها بكتفها حين عادت للبيت كان راسها يؤلمها غير اجهادها من تنظيف الأرض بالفرشة لذلك دخلت حجرتها ونامت كانت مجهده لم تستوعب الأشياء الغريبة التي تقوم بها وما علاقتها بالسادية حين دخل حازم لبيته كان لديه شعور غريب إحساس كان قد مضى وان كان كل شيء مختلف عن ذلك الماضي نظر كان ينظر لانعكاس وجهه على المرايا يرى اثار السنين والأيام كل شيء تغير اول يوم له في ذلك القصر كان يقف يصلح من شعرة اقامت مارغريت حفل كبير كان حفلا عاديا كحفلاتهم في ذلك البلد لكن هناك شيء غريب لحظه وجود فتيات جميلات لم يكن من المستغرب وجود رجل ترافقه فتاة ل