المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٤

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل السادس

 المقطع 21 كان بيت جسار قد تحول فهو متزوج امرأتين وليمارس حياته دون ان يشعر اطفاله ان رزق أطفال كان جسار قد أعاد تصميم البيت ووسعه في المساحة على الحديقة الطابق العلوي   يضم جناح جسار بحيث تمر على ممر صغير قبل الغرفة ثم الغرفة وبداخلها حمام خاص كاتمه للصوت غرفة سناء على يمينه وغرفة صفاء على يساره كل غرفه بحمام ثم حمامان وأربع غرف دون حمامات للأطفال في الطابق السفلي المطبخ وغرفة المعيشة وغرفة الضيوف لمبيت الضيوف وغرفة الاستقبال وهي غرفة كبيره بحمام ومخزن وحمام وباب سري للبدروم حيث مكان التعذيب الخاص به حيث يعذب زوجتيه كانت الفتاتان تستيقظان مبكرتين جدا تعدان الفطور والغدا لان جسار يحب ان يكون طعامه طازج يفطرون يوصلهم للعمل يعودون يستكملون طبخ الغدا بينما احداهما تقوم بتسليته بالرقص له او يقوم بملاعبتها وعقابها يتغدون وينام جسار قليل بينما تعمل الفتاتان في تنظيف وترتيب المنزل الكبير بعدها توقظه احداهما ليخرج لعمله ثم تستكملان الاعمال المنزلية وتنامان قليلا تصحون تعد احداهما العشاء بينما تعد الأخرى نفسها له لتقضي الليلة تمتعه كان ذلك هو الروتين وتخاف الفتاتان في مجرد التفكير بعقابه كان

الشيخ سعد 3

خرج أدهم من المستشفى وابتعد من الحي كان دوما مع حسان كان تعالج من الإدمان في المستشفى واستطاع حسان برشوة الأطباء والمستشفى بالمال لتغطيه ادمان صديقه عن الشرطة لكي لا تقوم بمراقبته او الشك بالنمو المالي له كان حسان حريصا على ان أموال ادهم تهرب للخارج ويعود جزء منها نظيف وكذلك أمواله من تجاره المخدرات كانا يحميان بعضهما بقوه وكل منهم ظهر للأخر مر عامان على الحادث وادهم يحاول مع هيام وابوها لكنهم يرفضون كان الشوق يقتله لم يدر ماذا يفعل ضل يغني هو وزجاجته يقود سيارته كان الوقت ظهر وصل حيه القديم امام الورشة التي كان يعمل فيها كانت هيام عائده من عملها حين ناداها كان الحي فارغ تمام فالكل اما في بيته او في عمله كانت عمارات الحي القديمة قد اخليت بعد ان زلزال ضرب المنطقة المجاورة واثر في كثير من المباني في الحي فهدت او اخليت بالقوة   أدهم: هيام تعالي راحت تكلمه هيام: قلت لك ما أحب اشوفك أدهم: هيام من شوقك ما عدت انام عايش على الحبوب والمشروب لأني أخاف انام أكون صاحي واصحى تكونين حلم جميل شفته وانتهى هيام: انته عايش في وهم واللي في وهم ما يفرق نام او صاحي يضل الوهم وهم بصقت عليه هيام وترك

البيت المجاور الفصل الرابع عشر

استيقظت مذعورا في المستشفى كان كل شيء طبيعي لا بد أنى اصبت في حادث او حصل لي شيء ما وكل ما حصل كابوس لابد ان امي ستدخل على الان لا يمكن ان يكون ما رايته حقيقة لابد انه كابوس كنت مستلقيا كان بجواري مريضان دخلت الممرضة تقول لقد اصبت بجلطة ووجدناك ملقى في الاستعلامات لم يلاحظ أحد دخولك لقد انقذت نفسك بمعجزه كيف قدرت تتحرك وتدخل وتجلس ولولو انه واحد من المراجعين انتبه كنت رحت فيها على العموم في مبلغ كبير لقيناه في جيبك موجود في الامانات وحالتك مستقرة تقدر تغادر بالسلامة الدكتور ممكن يكتب لك خروج بس يظن ان السبب في الازمة الرعب الشديد لكن تحسن حالتك سريع وغريب جدا ما يصدق اللي يشوفك امس كل حيويتك اليوم جاء الطبيب عند الظهيرة خرجت من المستشفى لم اعرف اين اذهب لكن عندي مبلغ كبير وهوية جديده مع المبلغ ذهبت لاحد الفنادق كانت لحيتي كثه وشكلي غير مهندم حجزت غرفه نمت تلك الليلة فكرت بالهروب هو عالم كبير وان لوحدي لن استطيع هزيمتهم بحثت عن عمل يبعدني عن الشرطة انتقلت للسكن في عزبه مع عمال لم اعد اريد ان ابقى لوحدي ابدا واشتغلت في مغسله للسيارات كانت الأجرة حقيرة لكن تكفي طعامي وشرابي وسكني وباقي ا

خضوع الحب الفصل الخامس

صورة
كانت رباب تحزم حقيبتها للرحيل عن القرية بينما كانت سلمى تحاول اقناعاها بالبقاء وهي كانت تتوقع عقوبة قاسيه من مراد بينما ناهد كانت تحاول ان تتوسط لسلمى عند مراد انهت رباب حزم حقيبتها واخذت الكثير من الهدايا من نساء القرية مصنوعات يدوية وثياب واطعمه وكان أسامة يضع الأغراض في سيارة رباب كان رجب يقف بعيدا لا يراه احد يراقب منتظرا خروج رباب من البيت أراد ان يوقفها واراد ان تذهب لا يعرف ماذا يريد لا يعرف طريقه ركبت رباب السيارة انطلقت نظرت ورات نظرات رجب تتبعها ادار مقود السيارة لتقع في حفرة طينيه  أصيب أصابه خفيفة جرى رجب لإخراجها بينما كان مراد امسك بزوجته وحبسها في الحمام تمهيدا لعقابها الشديد وقعت رباب متعمده لم ترد المغادرة لكن كانت تبحث عن عذر كان ما تنتظره هي نظره الخوف واللهفة في عيني رجب التي اسعدتها حتى حين فتح باب السيارة وبدا يؤنبها كأنها طفلة صغيره ثم حملها بين ذراعيه وهو مستمر بتأنيبها كان منفعل وهو يقول انتي عميا ما تشوفي حفره تبان من بعد ميل غبيه احب اعرف من أعطاك رخصة القيادة لم تكن تهتم بما يقول اصابتها كبيره لكن كانت تدعي ليضل يحملها كانت رجلاه غارقه في الطين ويكاد يسقط

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس

 المقطع 17 كان جسار قد أحس بسناء حين غادرت الغرفة لحق بها للأسفل لم يدخل خلفها غرفة التعذيب بل بقي خارجا لم يتبين ما تقولان لكن كان يرى سناء تطبب صفاء وتطعمها صعد لغرفته ادعاء النوم بينما سناء أكملت ما تفعله بسرعه وصعدت لتنام بجوار جسار ثم الصقت جسدها به ادعى جسار انه استيقظ تلك اللحظة وقال لسناء تذكرت البلهاء صفاء إني متعب انزل وفكيها وضعيها في القفص واطعميها فرحت سناء فرحا غامر ونزلت تركض باتجاه صفاء فكت قيودها وما ان انهت اخر قيد حتى امسكت صفاء بقدمي سناء وراحت تقبلهما لم تحب سناء الامر وحاولت رفع صفاء لكن صفاء احست بلذة كبيره في تقبيل رجل سناء والخضوع لهاء دخلت صفاء بداخل قفص للكلاب وما ان وضعت راسها حتى غفت بينما صعدت سناء والتوتر واضح على وجهها لم تتقبل فكرة ان تقبل صفاء قدمها لكن هذا الشي حسسها بالأمان من غدر صفاء بها استلقت بجوار جسار لكن لم تلتصق به كعادتها احس جسار ان هناك امر مريب فالتفت لسناء جسار: ليه متغيرة سناء: ما في شيء سيدي بس مرهقه شوي جسار: بس خرجتي وما فيكي شيء سناء: كنت مسرعة واذيت نفسي بالدرج جسار: طيب اشتي اصارحك بشي سناء: اومر سيدي جسار: اول شيء تبطلين

الشيخ سعد 2

تبع أدهم الولد وشافه يلاقي هيام في نفس المكان ورا العمارة تشاجروا أدهم يراقب من بعيد وفجاه الولد لطم هيام ومسكها من شعرها يشده قرر أدهم يتدخل رغم ان تدخله المرة السابقة اغضبها فتدخل بشكل أكثر دبلوماسية حيث اقترب من الفتى أدهم: اتركها خاف الفتى وتركها بينما هيام كانت مستمرة في البكاء وأكمل أدهم: خير في مشكله انصرف الفتى غاضبا دون ان أي مشاكل بينما لم تتكلم هيام لكن غادرت باكيه لبيتها كان أدهم يحس بالحنق الشديد اخذ عصاء خشبيه ملقاه على الأرض من بقايا البناء انطلق أدهم يبحث عن الفتى كان الفتى ينتظر قريبا لم يغادر ذهب اليه أدهم لم يعرف باي صفه  أدهم: ما اشتي اشوف وجهك بحارتنا الفتى: ومن عينك شيخ الحارة اشتد الجدال بينهم ضرب ادهم الفتى على كتفة بالعصاء حتى تكسرت العصاء حبس ادهم ثلاثة اشهر وانقذه انه ما زال قاصر فحبس في اصلاحيه للأحداث لم يخبر ادهم احد عن سبب الشجار لكن في الإصلاحية تعرف على حسان بعمره تقريبا كان حسان لصا عربيد وسكيرا رغم صغر سنه قويت صداقتهما واصبحا اصدقا وتعلم ادهم بعض العادات السيئة من صديقة الجديد حسان, حسان من اسرة غنيه ورغم ان كل شيء طلباته مجابه الا انه كان يس

البيت المجاور الفصل الثالث عشر

استيقظت كنت في الشارع لم اعرف هل ارجع للسكن ام انه فخ ولما كانوا يريدون ان اقتله ولم لم يقاوم فعليا كان ينتظر ان اقتله أخرجت المسدس كان المشط فيه الرصاص تنقصه طلقتان لقد كان خداع بصر لم اميز الحقيقة من الخيال هل استخدم سحره ليوهمني لكيلا أطلق الرصاص عليه لكن لما لم يقتلني لما اراد ان ادخل الدائرة لما اعطتني العجوز هذا السكين الغريب كان السكين معرجا ومكتوبا عليه نقوشا وطلاسم غريبه لم افهم شيء لكن هناك نقوش مكرره في الغرفة والأرض والسكين ذهبت الى السكن فعلى الاغلب انه سحرنا مثل ما خيل لي الرصاص فقد خيل لي باقي الأشياء دخلت الغرفة نمت لم يجرى شيء كان صباح عاديا خرجت كان اخر فلس لدي قد نفذ ووجب علي ان اجد عمل موقت أي شيء كنت معتمد على مرام لتحضر لي بعض الطعام كعادتها لكن لم تحضر اليوم قررت زيارتها واعطاها ما ارادت دخلت العمارة التي تسكنها وصعدت الى الدور الذي تسكنه كنت اطرق الباب خرج لي جارها من الشقة المجاورة ونظر لي نظرة استغراب كان معه حق ماذا يأتي بي الى شقة امرأة عزبا تقدم نحوي الجار: عمن تبحث انا: جئت أصلح الإنارة الجار: لازم حضرتك غلطان قلت ربما يغار او انه يكره انحرافها ويعرف ع

خضوع الحب الفصل الرابع

صورة
لحق مراد برجب بينما سلمى كانت مسترسله في حكايتها تقول ضل مراد يفرك في جسمي بالفرشة القاسية وانا أتألم وابكي ومراد يمسح دموعي ويقبل خدودي امسكت يده بيدي وانا أقول كفأيه يا مراد هريت جسمي مسك مهدي بيده الثانية وعصره بقوه صحت بس كنت أحاول اكتم اه –اها فكي ايده وبدا يفرك جسمي بيده بس بدون الفرشة كان يدعك ويفعص شويه في كل مكان في جسمي لما استسلمت خلاص أصبح جسمي تحت سيطرته تماما وارتخت ايدي وبطلت مقاومه من أي نوع ما كان في ثياب في الغرفة ما جبنا شيء ولا حتى منشفه وثيابي معفنة شدني من ذراعي خارج الحمام كنت بردانة ومبلولة خلع قميصه ولبسني إياه  كان طويل يغطي فرجي ومؤخرتي قال ننزل نتعشى كنت محرجه جدا كيف انزل بهذا المنظر وملابسي الداخلية كانت مبلولة لأنه رماها على ارض الحمام وكنت احس اني عريانه بدونها مراد كانه قرا افكاري قلع بنطلونه ولبسني إياه كان عريض كثير وطويل  علي رغم انه كان لسه بدون كرش الان بنطلونه يسع ثنتين زيي  كنت ماسكه البنطلون بيدي واكمامه نازله وشكلي اخر بهدله وهو لابس شورت وتي شرت وشالني لتحت تعشينا انا وهو وام ايمن معانا بعدين قالت اطلع اخذ ثياب الست اغسلهم مراد قال لا يا ام

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الرابع

المقطع 13 كانت صفاء مربوطة بالعمود تنتظر ما سيفعله جسار احضر قناعا جلديا وضعه على راسها شده وثبتها بأحكام على راسها مغلق فمهم وعيناها حتى السمع أصبح خافتا بالنسبة لها احضر انبوبين طويلان اخلها في فتحتي انفها وثبتهم باللاصق جلس امامه وهو ممسك بطرف الانبوبين كان في القناع سحاب للفم وسحاب اقفل الطرف بإبهامه بينما راحت صفا تتلوى تحاول ان تفك قيدها تتألم وتختنق بينما كانت سناء مرعوبة تراقب من بعيد حين فك جسار أصابعه سمعت سناء صوت اندفاع الهواء من رئة صفاء كان تنفسها عاليا امسك جسار السحاب حول عينيها فتح القطعة الجلدية التي تغطي عينيها رفع الانبوبين امام وجهها ثم سدهما بإبهامه كانت عيناها تدمعان وجلدها يحمر كانت القيود تقطع في جسدها وهي تقاوم تريد التنفس رفع ابهامه نادا على سناء لكي تقترب أتت اليه سناء كانت واقفه لكن جسار كان يجلس خافت ان يغضب ان تكون اعلى منه نزلت مسرعة لتقف على يديها ورجليه وتواصل التقدم نحوه حتى أصبحت  بجواره ادارها وكشف عن مؤخرتها الكبيرة كانت بيضاء مثيره كلما راها صفعها بقوه كتمت سناء من الألم وشكرت جسار الا انه ادخل الانبوبين بين ردفيه ليضعهما داخل دبرها في فتحه الشر

الشيخ سعد 1

حكايتنا في حارة فقيرة سكانها مساكين عشش وبيوت طين كان أدهم ولد صغير كان لسه في الصف السادس راجع من المدرسة تعبان يدور غدا وبعدها يروح يشتغل عند الصاحب محل الجزم في الحي الثاني مروح جاي مشي ابوه عامل عضلي يشتغل يوم ويوقف يوم وإذا ارتبط بعمل أطول مده سنه لم يكملوه بنا مشروع سكني او غيره وطبعا ممنوع يمرض او يغيب لأنه يشتغل باليومية فضل صاحب الورشة عوض الميكانيكي يزن على راس برهان أبو أدهم يشغل أدهم معه في الورشة يتعلم له صنعه ويساعدهم في مصاريفه هو واخوانه ويقول يا عم برهان انته راجل كبير ولو مرضت مين يصرف على عيالك اليومية اللي يأخذها الواد مني تنفعك وتنفعه مع كثر الزن اقتنع برهان وترك أدهم المدرسة ما كان زعلان بالعكس فرحان خفت عليه المشاوير الورشة في ركن الحارة ويأكل الغدا مع العمال في الورشة يرجع المغربية البيت أجرته اكبر ويبقى له قرشين مصروف جيبه بداء بعض السكان الجدد يدخلون الحى كإنو يشتروا مجموعه عشش او بيوت طين ويهدوها ويبنوا عمائر كبيره وحلوه في الجهة الشرقية من الحارة مع وصول المخطط ومرور شارع كبير بعرض 90 متر من الجهة الشرقية وكانت العمارات تمتد لحد ما وصلت لبيتهم وجاء عرض الحج

البيت المجاور الفصل الثاني عشر

كانت الفتاه واسمها مرام متعلقة بي جدا وكانت تهتم بي وتحضر لي الطعام لم تكن تهتم بكلام الناس وكنت قد تألفت معها لا أفكر بخيانة زوجتي لكن لم أرد ان اعاديها فهي تهتم بي كثيرا تحضر لي الطعام والهدايا مر أسبوع وقررت ان اقتحم الليلة قلم يكن لدي مال لكن توفرت لي ظروف جيده طوال الفترة سكن مجاني وطعام مجاني كنت متأكد ان الفتاة والسكن مرتبطان وقد تكون العجوز هي من وفرتهما لي ذهبت للبيت بعد 12 مساء بسيارة اجرة ووقفت امام المخزن دخلت المخزن كان الباب مفتوحا هل يكون فخ لكن لا احد يعرف اني سآتي هناء دخلت كان المكان فارغ كل الصناديق اختفت ساحه عملاقه فارغه ظلام حالك نور مصباحي يكشفني اكثر كنت خائف لكن تقدمت نحو الشق بين المخزن والبيت التفت خلفي دون وعي كان هناك من يقف وراي واختفى ضللت اردد كل ما علمني فهمي إياه لأشد من عزمي واخفي نفسي عن عين عدوي لم تكن هناك أي مشاكل دخلت البيت بسلاسة كان البيت ساكنا لا صوت فيه لا يشي حتى صوت الريح كان الهدوء يحيط بالمكاني حتى اني اسمع دقات قلبي المرتجف بين ضلوعي دخلت غرفة الحارس كانت مظلمة مخيفه بحثت يمينا وشمالا عن أي شيء لم اجد توجهت للبيت قررت ان ابدا من الأعلى

خضوع الحب الفصل الثالث

صورة
كان مراد ممسك بذراع زوجته يعصرها بشده بينما هي تتألم وتتلوى لكن دون صوت حتى لا يسمعهم احد لم يعرف مراد هل يستمع لخطه زوجته ام يفتح الباب ثم يضربها ضربا مبرحا بينما رباب ما زالت معلقه تشتم رجب دون ان يبالي رجب بها لكن كان منظرها وشعرها منسدل وفخيها البيضاوين اثارتا رجب بشكل غير محتمل لم يعد يحتمل وقف اتجه نحوها مسك فخذها سكتت رباب من الرعب فك رجليه وانزلها ضمت جسمها وتغطت بثوبها كان ينظر لها كانت مرعوبة تجلس تحته اخرج من جيبه شيء ثم القاه لرباب وقال كلي اكيد جوعانة ثم ابتعد لأخر السرداب وقال لا تخافي ما في لا فيران ولا حنشان قبل وقت قريب مكافحة الحشرات والزواحف  قتلوا كل المخلوقات الضارة في المكان نظرت لما في يدها كانت قطعة حلوى فتحتها واكلتها لكن وهي في منتصف قطعة الحلوى قالت انته مش جوعان رد رجب لا كان فكرة منشغل بجسم الفتاة الجميل التي امامه وكان الخوف زال منها لكن بالنسبة له بداء الخوف جلست تنظر له بينما هو يلعب تمارين رياضيه لم تفهم ماذا يفعل بينما كان هو يحاول ان يشتت ذهنه عن ما يفكر فيه لم يكن الجو باردا لكن رباب صاحت بردانة خلع رجب قميصه والقاه لها لبسته كان واسع عليها لكن كا

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الثالث

المقطع 9 كان الوقت لا يزال باكر وكانت صفاء تساعد سناء في البيت استيقظت الفتاتين باكرا وقامتا ببعض اعمال المنزل البسيطة سناء اعدت الإفطار بينما صفاء ترتب الصالة نزل جسار احضرت سناء له الإفطار بينما صفاء جاءت تمشي على أربعة تحمل حذاء جسار بين اسنانها لتظهر له ولائها جلس ليفطر بينما كانت سناء وقفه بجواره تطعمه كانت صفاء تحت الطاولة تلبسه حذائه ثم نهضت عد السندوتشات لها ولسناء أنهي جسار افطاره وخرج خرجت الفتاتان تلحقان به صعدت سناء في الكرسي المجاور له وصعدت صفاء في الخلف مثل كل يوم عمل توجه جسار للمكتب نزلت سناء وصفاء بينما توجه جسار لركن السيارة اسرعت الفتاتان للمكت صفاء ترتب مكتب جسار بينما سناء تجهز جدول اليوم ذهبت صفاء لتحضر القهوة لها ولسناء لتأكلا فطورهما سمعت موظفتين تتكلمان في الكافتريا قبل ان تدخلها الأولى هي البنت اللي اسمها صفاء تعمل ايه في بيت سناء الثانية جسار سيرته وحشة من الأول واكيد يكون تجوزها عرفي على مراته البقرة او يكونوا يعملوها في الحرام الأولى لو جوزي كنت ذبحته بس المصيبة في بنت الكلب النجسة راضيه تعيش مع راجل غريب في بيته ومع مراته ذي بنت بقحه بشكل لم تتحمل صفاء

البيت المجاور الفصل الحادي عشر

كنت انظر للمسدس والسكين امامي وتأخذ العجوز نفسا عميقا من سيجارتها تحرقها من منتصفها وحتى نهايتها بنفس واحد ثم تنفخه في وجهي ما ان فتحت عيني لم تعد موجودة اخذت السلاح نزلت للأسفل لا اعرف ماذا افعل لم تعطني طريق ولا مكان وحتى ان اعطتني لن أقدر ان اقتل أحد ثم كيف تقابلني في هذا المكان الن يعرف وهو مساعدها وذراعها اليمين لو اقتربت من حينا الشرطة بالتأكيد تراقبه وتراقب أصدقائي خرجت من المبنى العفن لا اعرف اين اذهب ضللت اجول بقدمي حتى تعبت دخلت احد المطاعم اشتريت طعاما وجلست اكل لفت انتباهي شخص غريب يرتدي ملابس غريبه ما اثار ريبتي اني ريته اليوم اكثر من مره وانا اجول لا اظن انها مصادفة لكن هو كان يتعمد ان اراه او انه مراقب احمق لم اهتم الذي يطاردوني كثير لما اهتم بواحد جلست اكل بهدوء دون ان اهتم بوجوده لم اعرف اين انام الليلة وكنت مجهدا ومتعبا جدا ولو ذهبت لأي فندق قد اكشف حتى الفنادق المشبوهة التي اعرفها أخاف ان يبلغوا عني انتقاما قمت لدفع الحساب ليقول لي المحاسب حسابك دفع ويعطيني ورقه بها عنوان اخذت تكسي وذهبت للعنوان كانت سكن عمال صعدت للغرفة بالعنوان دققت الباب لم يجب احد لكن من بالغرفة

خضوع الحب الفصل الثاني

صورة
كانت رباب مرعوبة فقد حبست مع رجب في القبو لكن كانت تحس بفرح غريب هي فرصتها لتواجهه فرصه طالما تمنتها كان رجب يحس بالضيق سوف يحبس مع الفتاة المزعجة لا يعرف كيف سيمر الوقت دون ان يحطم عظامها فهو ما زال غاضبا بسبب قدومها معه للصيد وإلغاء الرحلة كان الوقت يقترب من المغيب كل ما عليه ان ينتظر وقت العشاء سيدخلون المطبخ المجاور لباب القبو ويخرجون وسيصدر أصوات لكي يسمعوه ويفتحوا الباب فعلا صعد وضل يطرق الباب بوتيرة واحده كل خمس دقائق بعض طرقات بينما رباب كانت بالأسفل كانت تخاف ان يكون هناك فئران لكن لم ترد الاقتراب من رجب ضلت تنظر له تريده ان يبدا الحديث لكن هو كان جالسا على الدرج يراقب ساعته وكل خمس دقائق يدق الباب بينما ضل مراد وزوجته بقرب فتحة التهوية من الخارج مرت ساعة لم يتكلما شد مراد ذراع زوجته وهمس في اذنها اخر مره امشي ورا خططك الفاشلة يا فاشلة انا اروح افتح لهم سلمى اصبر مش يمكن يتكلموا واحنا ما نسمع عارف ان القبو كبير وصعب نسمعهم ولو فتحت تفسد الخطة اصبر شوية اكيد وراح تسمع خناق  رد مراد انتي دخلتيهم عشان يحبو بعض او عشان يتخانقوا ردت سلمى ايه فهمك انته وبعدين نصبر لنص الليل ما نف

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الثاني

المقطع 5 ارتعبت صفاء عند سماع لمياء لكن حين سال جسار لمياء عم تقصده اكتفت لمياء بالابتسام اثار البسمة غضب جسار وأحس ان هناك شيئا يجري دون علمه فنادا على صفاء تقدمت نحوه تزحف على اربعه كانت ترتدي فستانا قصير فوق ركبتيها كان الفستان يظهر أكثر مما يخفي وصلت عند رجليه قبلتهما داس جسار على راس صفاء كان خدها على الأرض وقدم جسار على الخد الاخر جسار: عملتي ايه صفاء: ما عملت شيء سيدي رفع قدمه عن راسها وامرها ان تجلس على ركبتيها ويديها تحت مؤخرتها مثبتتان بين مؤخرتها وساقيها ثم لطم خدها بقوه جسار: عملتي ايه صفاء: ما عملت شيء سيدي ارجوك يصفع خدها جسار: عملتي ايه تبكي صفاء: ما عملت شيء الرحمة سيدي يصفع خدها جسار: عملتي ايه تقفز سناء وتقبل يد جسار وتمسك بها وتنزل عند لتقف على ركبتيها سناء: ارجوك سيدي يكفي ارجوك تكدر جسار ولم يعد اكمال عبثه وامر لمياء وصفاء بالانصراف لمياء: ما استمتعت اللي جسار كان بدي أكثر واشوفك على خير سناء الحلوة خرجت الفتاتان بينما جلس جسار متضايق على كرسيه الكبير أحس بسناء على الأرض تخلع حذائه وتلبسه خفه ثم تقوم وتذهب للمطبخ وتحضر له كوب من القهوة وضعتها على الط

البيت المجاور الفصل العاشر

كنت انتظر العجوز حتى قدمت كان جلدها ملي بالبقع السوداء كانت ترتدي ثوب يغطي قدميها لكن سواعدها ظاهر وجزء من عنقها وصدرها لم اعرف فأئده الحجاب الذي ترتديه فشعرها يخرج من داخل حجابها كان شعرها خفيفا لكبر سنها جلست على المكتب امامي ثم نظرت لي بتمعن العجوز: اسمع يا ابني مرتك انا سحرتها وأقدر افكها وصاحبك محروس قتله وممكن اخرجك من التهمه انا: والمطلوب مني  العجوز بصوت مختلف: مطلوب راس محروس انا: انا مش قاتل وما اعرف محروس اللي تقولين عليه العجوز تتكلم بعدة أصوات: محروس هو حسين الحارس ساحر ابن ساحر ابوه صاحب القصر انا: في لبس حسين رحت لقريته وتأكدت انه ما دخلها من سنين لكن ولد فيها واتربى ضحكت العجوز لتظهر صف من الاسنان الصفراء المنتنة ثم نظرت لي بنظره كلها سخرية كأنها تقول انته ما تعرف شيء ومش لازم تعرف العجوز: اسمع سامح وافهم وتخيل مستقبلك اعدام او سجن ومرة تضل مريضة دهر قبل ما يفكوا السحر واكيد تكون طلقتك قبل وانته بيدك الان يا سامح تحقق مرادك اقتل محروس عشان تعيش انت وتسعد بحياتك انا: طيب افهم ليه انا بالذات وعشان ايه اقتله عندك جنك وخدمك او أي حد من المخابيل والمدمنين اللي تحت

خضوع الحب الفصل الأول

صورة
تجرى حكايتنا في بيت الحج منير حيث سلمى ومراد يخططان لجمع رجب برباب قبل سفر ناهد لزوجها إسماعيل ثلاثة فتيات في خضوع للحب كانت سلمى قد حكت لرباب اول خضوع لزوجها كانت رباب تتخيل ما يجري وكأنها هي البطلة للقصة انشغلت الفتيات بأحاديث أخرى حول زواج ناهد وسفرها لكن رباب كان تسرح في عالم اخر عالم ارادت ان تجربه عشقته من خلال قصص لفتيات سمعتها منهن لكن كانت تتعارض مع كل أفكارها وكل ما أتت من اجله ضلت الفتيات يتسامرن للصباح لم يكن احد من الرجال في البيت لكن ربابا لم تحس بالنعاس ذهبت لزيارة صديقتها الدكتورة جلست معها لبعض الوقت واخذت جوله في القرية عادت للبيت كان مراد ورجب وتميم قد عادو التقت بهم عند الباب كان مراد يتفحص رباب بعينيه انها جميله وواضح من ما عرفه انه ليست لها مصلحه وقد تركت عيشة الرفاهية لتستمع لقصص نساء لا تعرفهن لكنه كان يعرف ان اجازتها تنتهي قريبا وستعود لعملها في أي شيء تفكر سلمى كيف ستجمع الماء بالنار انه في وادي وهي في اخر وهي تكره الرجال وهو يكره النساء لكن أراد ان يصدق فرجب ليس صديقه فقط بل هو اخوه بغض النظر عن العمل قهو يحس بالذنب لما فعله صحيح انه كان يرى ان ما يفعله

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

المقطع 1 تمت مراسم الزفاف على أكمل وجهه وكانت سناء تجلس بحياء على السرير ترتدي فستانها الأبيض رغم ان جسار قد لمسها وعراها من قبل لكن كانت تحس بحياء شديد جدا لم تستطع رفع راسها او التكلم بينما جسار يقف ينظر لها مبتسما كان يفكر انه لابد لحياته ان تتغير فهو متزوج وعندما يرزق بأطفال سيكون عليه ان يخفي حقيقته عنهم هل اخطى حين تزوج ام انه شيء لابد منه اقترب جسار منها حين اصبح امامها نزلت سناء بفستانها الأبيض على الأرض بينما جلس جسار على السرير خلعت حذائه وقبلت قدميه امسك بكتفها رفعها اجلسها بجواره زاد احساسها بالخجل لم تستطع رفع نظرها وضلت مطرقه وجهه للأرض كان الدم يتدفق في وجنتيها بشده وكان احمرارهما واضحا امسك بها وضمها لصدره وقبل راسها تشبثت به بقوه وبكت على صدره كان كل ما تمنته هو هذا الانسان وقد تحقق حلمها واليوم هو يحن عليها احس جسار بشي غريب عندما بكت سناء رفع راسها بلطف وقبلها وهو يبتسم جسار: سناء تبكي ليه سناء: مش عارفه سيدي جسار: سناء انتي اليوم مراتي حبيبتي بس خلي حكاية سيدي الليلة بتكون ليله رومنسيه بس سناء: انته سيدي وتضل على طول سيدي وزوجي وحبيبي ضمن بحضنك ارجوك ضما جسار