خضوع الحب الفصل الثالث

كان مراد ممسك بذراع زوجته يعصرها بشده بينما هي تتألم وتتلوى لكن دون صوت حتى لا يسمعهم احد لم يعرف مراد هل يستمع لخطه زوجته ام يفتح الباب ثم يضربها ضربا مبرحا بينما رباب ما زالت معلقه تشتم رجب دون ان يبالي رجب بها لكن كان منظرها وشعرها منسدل وفخيها البيضاوين اثارتا رجب بشكل غير محتمل لم يعد يحتمل وقف اتجه نحوها مسك فخذها سكتت رباب من الرعب فك رجليه وانزلها ضمت جسمها وتغطت بثوبها كان ينظر لها كانت مرعوبة تجلس تحته اخرج من جيبه شيء ثم القاه لرباب وقال كلي اكيد جوعانة ثم ابتعد لأخر السرداب وقال لا تخافي ما في لا فيران ولا حنشان قبل وقت قريب مكافحة الحشرات والزواحف  قتلوا كل المخلوقات الضارة في المكان نظرت لما في يدها كانت قطعة حلوى فتحتها واكلتها لكن وهي في منتصف قطعة الحلوى قالت انته مش جوعان رد رجب لا كان فكرة منشغل بجسم الفتاة الجميل التي امامه وكان الخوف زال منها لكن بالنسبة له بداء الخوف جلست تنظر له بينما هو يلعب تمارين رياضيه لم تفهم ماذا يفعل بينما كان هو يحاول ان يشتت ذهنه عن ما يفكر فيه لم يكن الجو باردا لكن رباب صاحت بردانة خلع رجب قميصه والقاه لها لبسته كان واسع عليها لكن كانت فرحه انها ترتديه رغم انها لم تتوقف عن انتقاده قالت تعرف ريحتك يع بس القماش كويس بس كمان شكله هباب ذوقك سي جدا كان رجب يكتم غيضه لأنه يخاف اذا ربطها مرة أخرى ان يحصل ما لا تحمد عقباه وضل يجري ويتمرن لكن رباب قالت له تعرف انك غبي نحن محبوسين هناء وانته جالس تلعب  مثل السعدان اجلس فكر في حل او على الأقل أتكلم معي كان مراد دخل الى البيت ووصل لباب المخزن يحاول فتحه ليكتشف ان مفاتيحه ليست معه فيلتفت لزوجته ويقول سلمى وين المفتاح لم ترد سلمى انما راحت تركض في البيت ومراد يطاردها وهي تقول شويه بس راح يتفقوا كانت سلمى نحيفه بينما مراد ضخم سمين وكان يصيح سلمى مصيرك توقعي في يدي و اذبحك ترد سلمى ما بهون عليك اضل مرتك حبيبتك يرد مراد سلمى تعالي احسن لك ترد سلمى طيب بس اول نتفق ما تضربني رد مراد لا ردت سلمى طيب اذا نجحت خطتي لا تضربني في ذلك الوقت ومراد وسلمى يتجادلون كانت رباب ما زالت تنتقد رجب تسكت لحظات ثم ترجع تتكلم تحاول ان تفتح موضوع وحين لا يتجاوب معها تنتقده بشده وكان رجب يتجنب الكلام معها لأنه كان يخاف ان يتحول الموضوع الى طريق اخر فهو يحس بالشيطان يعزف الحانه فوق راسه وهو بالكاد متمالك اعصابه لكن الخوف كان قد زال تمام من رباب اقتربت من رجب كان يقوم بالضغط هو جندي ويعيش حياة عسكريه كان جسده مفتول مشدود وبنيته قوية كانت رباب تحب الرومنسية وكانت ترى في كثير من الأفلام الحبيبة تجلس على ظهر حبيبها وهو يتمرن وكانت فرصة مواتيه انتظرت حتى رفع جسمه وجلست على ظهره استمر رجب لكن ما عملته غريب استلقت بظهرها على ظهره كان رجب متعب لكن كان وزنها يساعده على ان يرهق بسرعه فاستمر كانت مستلقيه ولأول مره تحس بالحنان والأمان والغريب انه من شخص لا يعبرها حتى لكن كانت سعيدة حاولت ان تقف سقطت على الأرض بجواره كانت امامه عنقها الطويل الأبيض العاجي امامه ساقاها لامعان املسان املس من جلد الثعبان ببياض براق مد يده لامس جسدها لكن كان عليه ان يحطم تلك اللحظة لكي لا يحصل شيء يندم عليه ليصفع رابا على وجهه بقوه تتحطم تلك اللحظة الرومنسية ورجب يقول بطلي لعب أطفال ثم يتركها ويذهب للجانب الاخر من المخزن بكت رباب لكن بصمت كانت مصدومة لم تتوقع منه ان يتركها احست بالخوف والوحدة فتح مراد الباب بينما خرجت رباب باكيه ارتمت في حضن سلمى خرج رجب وراها صامتا حين قال له مراد ايه حصل صاحت رباب انته سافل حقير ما يحق لك تلمسني اخرج رجب جواله والقاه عند قدميها وقال اتصلي بالسفارة او الشرطة احتبس شهر احسن ما اضل معك بنفس القرية جرت وخرج رجب من البيت نظر مراد لزوجته وعينيه تقدحان شررا بينما رباب قررت ان تغادر في الصباح وسلمى موقنة انها ستعاقب بشده لحق مراد برجب بينما اخذت سلمى رباب لغرفة ناهد وجلست الفتيات الثلاث ضلت ناهد وسلمى تحققان مع رباب حتى عرفتا كل ما حصل ابتسمت سلمى وقالت انا حكيت لك حكاية اول مرة اقلع الجزمة لمراد اسمعي الان بقية حكايتي من بعد هذاك اليوم حياتي تغيرت وصرت افكر وكان لازم اتعلم الطبخ مشان ارضي مراد كان مراد جالس معي في البيت لأنه الغاء السفر وضللت انا وهو في البيت لوحدنا كان اول يوم بعد الليلة الغريبة ومطلوب  اروح بيت ابوه اتعلم الطبخ الصباح وكنت زعلانة كثير عروسة وتتعلم الطبخ وتخدم لأنه اعطا الخدامات اجازه وقررت انتقم منه فكرت كيف اسوي وكنت اعرف ان مراد يحب الموالح  كنت اعرف اعمل حلو قررت ما اروح ادرس ودخلت المطبخ وعملت خمس أصناف حلو بس واتصلت بماما امينة قلت لها راح ناكل خارج نزل مراد قريب الظهر والسفرة مرتبة وكل الاطباق مغطاه جلس فرحان فتح اول شيء قال لي ذا الحلو للأخير  فتح الثاني قال ايه ذا اثنين حلو تسلم ايدك فتح الثالث لفت ليه وقال غداكم تورت وكيك في بيتكم فتح الرابع وبعدها فتح الخامس وشاف لي بنص عين وقال حابه تقتليني بالسكر قلت له جوعان الغدا قدامك كل ورحت اخذت قطعه وعارفه انها بتكفيني غدا واكلتها وهو شاف لي واكل قطعتين وقام بدون ما يقول كلمه كنت فرحانه اني انتصرت في المساء قال البسي بخرجك اليوم قمت لبست كان مراد ما تغدا ومتأكدة انه راح يأخذني على مطعم لبست وخرجنا وضل يمشي بي للقرية لهنا للبيت دخل على ام ايمن وقال هذي مرتي بدي عشا  تعلمين مرتي كيف تنتف ريش بطه كنت لابسه احسن فستان عندي قلت بطه ايه بينما مراد مبتسم ماسك سوط من بتوع الخيول القصير قلت له مراد الفستان غالي قال لا تخافي اقلعي ما في غيري زوجك حلالك وام ايمن ست عجوز ما منها خوف قلت انت جنيت رحت ماشيه مسرعة مسك يدي وشدني بقوه لما وقعني على ارض المطبخ بكيت وضللت ابكي وهو ضل واقف مكانه ما كان في وجهه رحمه رحت عند ام ايمن وجلست انتف ريش بطه ذبحتها هي اغمسها في الماء الحامي واخرجها انتف ريشها وانا ابكي وبعدها بهرتها ودخلتها التنور انا وام ايمن كان فستاني كله اتبهدل خرجت البطة ويدي اتلسعت  قدمت له البطة وقلت كل ووجهي الون وزعلانه اخذ البطة ما اكل شيء أعطاها ام ايمن وقال لها جهزي السفرة وشدني من يدي لفوق كنت معفنة دخلني غرفة النوم وجرني للحمام ما كنت اقاوم قلت له تامر بشي ثاني ابتسم وقال امر ان اميرتي الحلوة تبان قلعني فستاني حطني في البانيو واخذ فرشيه قاسيه فتح الما كان بارد لكن لمساته لجسمي كانت تخليه يفور كان جالس خلفي على حافه البانيو وانا بداخل البانيو كان ماسك راسي وحاني جسمه يبوس شفتي ويده ماسك رقبتي وبفرشته يفرك لي جسمي كنت أتألم لكن مستمتعة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس