سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الرابع

المقطع 13
كانت صفاء مربوطة بالعمود تنتظر ما سيفعله جسار احضر قناعا جلديا وضعه على راسها شده وثبتها بأحكام على راسها مغلق فمهم وعيناها حتى السمع أصبح خافتا بالنسبة لها احضر انبوبين طويلان اخلها في فتحتي انفها وثبتهم باللاصق جلس امامه وهو ممسك بطرف الانبوبين كان في القناع سحاب للفم وسحاب اقفل الطرف بإبهامه بينما راحت صفا تتلوى تحاول ان تفك قيدها تتألم وتختنق بينما كانت سناء مرعوبة تراقب من بعيد حين فك جسار أصابعه سمعت سناء صوت اندفاع الهواء من رئة صفاء كان تنفسها عاليا امسك جسار السحاب حول عينيها فتح القطعة الجلدية التي تغطي عينيها رفع الانبوبين امام وجهها ثم سدهما بإبهامه كانت عيناها تدمعان وجلدها يحمر كانت القيود تقطع في جسدها وهي تقاوم تريد التنفس رفع ابهامه نادا على سناء لكي تقترب أتت اليه سناء كانت واقفه لكن جسار كان يجلس خافت ان يغضب ان تكون اعلى منه نزلت مسرعة لتقف على يديها ورجليه وتواصل التقدم نحوه حتى أصبحت  بجواره ادارها وكشف عن مؤخرتها الكبيرة كانت بيضاء مثيره كلما راها صفعها بقوه كتمت سناء من الألم وشكرت جسار الا انه ادخل الانبوبين بين ردفيه ليضعهما داخل دبرها في فتحه الشرج وتتنفس صفاء غازات بطن سناء أصيبت بالغثيان لكن لم تكن تقدر على فعل شيء ثم بعد لحظات بدأت تختنق لكن جسار سحب الانبوبين من دبر سناء وترك صفاء تتنفس ببط والانبوبين بين يديه وصفاء تنظر له نظره توسل كان اثر الانهاك واضحا على عيني صفاء أعاد جسار الأنبوبين اما عيني صفاء يقرب ابهامه ليسدهما بينما هي تراقب بذعر لطم وجهها بيده الأخرى لم تجرى سناء حتى على تغيير وضعها حتى حين قام جسار واحضر المقص كانت سناء تنتفض مكانها بينما صفاء تتلوى في رعب في رباطها المحكم  
المقطع 14
اقترب جسار من صفاء حاملا المقص بهدوء اخرج الانابيب من انفها وفتح السحاب الذي يغلق فمها ثم راح يقص ثيابها حتى تركها عارية تماما وقف امامها وركلها بقوه على فرجها
صفاء: اااااااااااااااااةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
 من الام ولم يكن أمامها الا ان تعبر بصرخة الألم الطويلة التي أطلقتها بينما جسار لم يتأثر ابدا لكن سناء انتفضت وبكت بصوت منخفض كانت خائفة ومتوجعه
جسار: اطلعي لفوق حضري العشاء وناديني لما يجهز
سناء: امرك سيدي
جرت سناء للمطبخ لكي تبتعد عن جو الرعب الذي كانت تعيشه بينما جسار كان يحمل كيسا من الابر الطبية اخرج اول ابره وراح يقلبها بيده وينظر لها بتمعن ثم غرزها في ثدي صفاء الأيمن
صفاء: ااااااااااااااااااااااااه ارجوك لا ارجوك الرحمة
لم يبالي جسار بصراخ صفاء واخذ دبوسا اخر وغرزه في نهدها الايسر كانت صفاء تصيح وتصرخ وتترجى وتتوسل لكن جسار لم يكن لديه قلب حين غرز الإبرة الخامسة في ثديها الايسر امسك خيزرانته وراح يلعب بهاء في الهواء
جسار: صفاء اجلدك على صدرك أي حركه او صوت اعيد
صفاء: ارجوك لا سيدي مولاي ارحمني انا كلبه وحيوانه بس ارحمني ارجوك
لم يبالي جسار ونزل بخيزرانته على صدر صفاء ليصطدم بثدييها محركا الدبابيس بعنف داخل لحمه يقطع فيه الما شديدي غير محتمل صاحت صفاء فلى هستيريا وبكاء عنيف
صفاء: اه اه اه اه اه اه اه  يا ويلي ااااااااااااااااااااااااه  اررررررررررررررررجوك
جسار: اعتقد أنى قلت بدون صوت
صفاء: ارجوك لا الرحمة ارجوك ما بعيدها بهاجر وما تعود تشوفني بس يكفي
رفع جسار خيزرانته لكن سناء جرت لتتلقى الضربة بدلا عن صفاء اصابت الضربة كتفها لكن لم تهتم ونزلت لتقبل قدمي جسار وتترجاه
جسار: انت كيف تتجرئين وتتدخلين
سناء: ارجوك سيدي المرة هذي بس وقف الابر يكفي اليوم سيدي
احست صفاء بالامتنان لسناء والحب لأول مره احست بخطاها اتجاه سناء كانت دوما طيبه معها لكن لم تلقى منها الى كل الخبث والكره بينما نظر جسار لسناء التي كانت تبكي عند قدميه وتقبلهما لأجل امراه تكيد لها المكائد أشار لسناء ان تتصرف قامت سناء بإخراج الابر من ثديي صفاء حين انتهت عادت الى عند قدمي جوزها جسار تقبلهما اخذ جسار سطل من الماء البارد كان يحضره للعقاب ورشه على جسد صفاء العاري
جسار: سناء عشان خاطرك اريحها شويه في العذاب لكن العذاب يستمر لما أرضي عن هذي الكلبة    
  المقطع 15
صعد جسار وسناء للأعلى وكانت سناء تشاغله كي ينسى صفاء المقيدة التي ترتجف من البرد والقيود تخنقها فلم تقدر حتى ان تغفو قليل لترتاح لم تكن تعرف ماذا ينتظرها وما مصيرها إذا طردها من البيت والعمل لم يكن لها أحد تذهب اليه ولم تكن تقدر ان تفعل شيآ فهي خاضعه لجسار ولن تقدر ان تؤذيه او تبلغ عنه وحتى اذا فكرت فلا دليل لديها احضرت سناء العشاء لجسار وبينما يتعشى قامت سناء بالرقص امامه كان جسار سعيد برقص سناء وكانت سناء تحاول ان تنسيه امر صفاء اكمل جسار عشاءه وقبل ان يقوم جرت سناء ناحيته وجلست بحضن كان تصرفها غريب فهو لم يسمح لها ولم يطلب منها ضل ينظر لا يعرف ماذا يعمل كرده فعل وسارعت سناء بالكلام
 سناء: ممكن تجلس انا محضره لك عرض مذهل  
جسار: اعرضيه لكن إذا ما عجبني اعلقك جنب صفاء
سناء: حاضر سيدي    
عادت سناء لترقص لجسار رقص سريعا ثم بدأت تتلوى على الأرض امامه والقت بثوب نومها المثير كانت ترتدي ملابس تحتية تظهر أكثر مما تستر كانت جميله مذهله ومثيره وكان جسار يعجبه تلويها امامه لكن احست بقدمه تتحرك عرفت انه سيتحرك جرت محظره سوط جلديا طويل ثم جلست تحت قدميه ترفع السوط لأعلى
سناء: اجلدني مولاي أحب ان تتمتع بيومك وتأدب جاريتك
  اخذ جسار السوط بفرح كبير كانت سناء تتلوى امامه بينما جسار كان يباغته بين لحظه وأخرى بجلده قوية على جسدها كانت سناء تتألم ولكن تتمتع كانت تحس بمتعه كبيره لإنقاذ صفاء ومتعة أكبر للعذاب الذي تتلقاه لتمتع جسار متعه قصيره وقفت على ركبتيها ثم القت بقايا حمالات صدرها الرقيقة التي كان نهديها النافران يكادان ان يقفزا منها كان السوط قد مزق جزء منها لتزيد فتنة امام جسار القت وأصبحت عارية الصدر امامه تقف على ركبتيها ترقص وتتلوى وترجع بجسمها للخلف حتى لمس ظهرها الأرض بينما ما زالت تتلوى وجسار يكيل لها السياط في كسها وبطنها وصدرها كانت تتأوه من الألم بغنج ولذه وتتنفس بسرعه
سناء: اه اوه اه اه ااا اه اوه اه عذبني سيدي
كان تنفس سناء وتغنجها وتأوهاتها تزيد اثارته  
    المقطع 16
وقفت سناء ثم جرت مسرعة للمطبخ وعادت بالقداحة وتشعل شمعتين كانتا على الطاولة ثم تقف امام جسا وتعطيه ظهرها ثم تنحني وهي تتلوى للخلف حتى أصبح راسها بين فخذي جسار وكانت ترفع الشمع ليقطر على بطنها ونهديها وهي تتأوه بصوت مثير متعمد حابسه صيحاتها والمها وتتأوه بنعومة واثاره كانت تعبير الألم على وجهها تثير جسار بشده ليمك فمها بيديه واضعا ابهاميه بداخل فمها صم يبصق لتتلقى البصقة بفمها وتقوم ثم تبتلعها أمامه وقف جسار امسك بها من شعرها شدها نحوه لتلتصق به تقبل خده فشده مبعدها عن جسمه
جسار: مين سمح لك يا حيوانه تبوسي سيدك
سناء: ارجوك سيدي أحس بملمسك بين شفتي
القى بها على الأرض لترقص وتتلوى على الأرض وتخلع كيلوتها الأحمر ثم تزحف على بطنها كأنها سحليه ضخمه لتصبح تحت قدميه وتخرج لسانها وتلحس حذاه بتلذذ يدفعها بقدمه فتنام على ظهرها يضع قدمه بين ثدييها فتمسك بهما وتمسح حذائه بصدرها أشار الى فمه ففهمت وفتحت فمها فبصق فيه كان جسار قد استثار فانحنى وامسك سناء من شعرها يجرها الى غرفة النوم كانت تتبعه مشيا على ركبتيها حتى وصل الدرج راحت تصعده على يديها ورجليها ثم استمرت تلحقه على يديها ورجليها حتى وصلت غرفة النوم ليجلس جسار على السرير وتقوم سناء بخلع حذاه ثم لعق رجليه بينما هو يخلع قميصه حين اصبح نصفه العلوي عاريا رفعت راسها ولعقت بطنه امسكها من شعرها ولطمها راحت سناء تضحك فرحه فتح سحابه ووضع راسها بين فخذيه ضل سناء وجسار على السرير كان كل ما انتهى جسار تعود سناء تلاعبه وتثيره حتى تعب ونام نزلت سناء مسرعة لصفاء اطعمتها
سناء: اسفه ما أقدر افك القيد لأني ما اعرف كيف اعيد ربطة
صفاء: غلطت في حقك كثر أترجاك تسامحيني 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس