سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الثاني

المقطع 5
ارتعبت صفاء عند سماع لمياء لكن حين سال جسار لمياء عم تقصده اكتفت لمياء بالابتسام اثار البسمة غضب جسار وأحس ان هناك شيئا يجري دون علمه فنادا على صفاء تقدمت نحوه تزحف على اربعه كانت ترتدي فستانا قصير فوق ركبتيها كان الفستان يظهر أكثر مما يخفي وصلت عند رجليه قبلتهما داس جسار على راس صفاء كان خدها على الأرض وقدم جسار على الخد الاخر
جسار: عملتي ايه
صفاء: ما عملت شيء سيدي
رفع قدمه عن راسها وامرها ان تجلس على ركبتيها ويديها تحت مؤخرتها مثبتتان بين مؤخرتها وساقيها ثم لطم خدها بقوه
جسار: عملتي ايه
صفاء: ما عملت شيء سيدي ارجوك
يصفع خدها جسار: عملتي ايه
تبكي صفاء: ما عملت شيء الرحمة سيدي
يصفع خدها جسار: عملتي ايه
تقفز سناء وتقبل يد جسار وتمسك بها وتنزل عند لتقف على ركبتيها
سناء: ارجوك سيدي يكفي ارجوك
تكدر جسار ولم يعد اكمال عبثه وامر لمياء وصفاء بالانصراف
لمياء: ما استمتعت اللي جسار كان بدي أكثر واشوفك على خير سناء الحلوة
خرجت الفتاتان بينما جلس جسار متضايق على كرسيه الكبير أحس بسناء على الأرض تخلع حذائه وتلبسه خفه ثم تقوم وتذهب للمطبخ وتحضر له كوب من القهوة وضعتها على الطاولة جواره وقامت ترتب الفوضى ثم ذهبت للمطبخ اعدت العشاء عادت تجر عربة الطعام وضعتها امام ثم جلست عند قدميه كانت العربة من طابقين في العلوي وضعت عشاء جسار وفي السفلي وضعت طبقها الفارغ لتنتظر ماذا سيعطيها او ما سيبقي لها نظر جسار للعشاء امامه وامسك بكتف سناء يرفعها ليجلسها على ذراع كرسيه
جسار: طعميني سناء
سناء: حاضر سيدي    
جسار: سناء انتي زوجتي قولي حبيبي
رقص قلب سناء طربا وكانت تطعم جسار بيديها ليأخذ جسار لقمه بيده ويضعها بفم سناء بينما كانت سناء تبكي بصمت دموع الفرح تذرف من عينيها  
 المقطع 6
قرر جسار ان يسافر مع سناء بعيدا إجازة الزوج لمدة أسبوعين حيث انطلق بالسيارة مع سناء لزيارة بلد عربي مجاور كانت جولة سياحيه في نهايتها ذهب هو وسناء الى منطقه جبليه كان الجو باردا جدا سكن جسار وسناء في جناح في فندق صغير كان الجناح يحتل الطابق العلوي بالكامل كانت سناء تنتفض من البرد جلست سناء على الكرسي بينما وقف جسار خلفها البسها طوقها وربطه بالمقود ثم بداء يخلع ملابسها قطعة قطعة مع كل قطعة يقبل وجنتيها وشفتيها كانت سناء تحمر خجلا وتزداد اثارتها بينما يخلع ملابسها ويقبل شفتيها وعنقها حتى أصبحت سناء عاريه لم تحس بالبرد حين انتهى جسار من تعريه سناء شدها من مقودها حتى وقفت على ركبتيها أشار اليها فوقفت على أربعة تقدم للشرفة يجرها من عنقها بمقودها بينما كان البرد بداء يتغلل في جسدها وكانت تنتفض بينما تتقدم بخطوات مرتجفة فتح الشرفة ليدخل الهواء البارد بقوه ويرجف جسد سناء من البرد فلا تجد مكان تتدفأ فيه فتلتصق بساقي جسار تبحث عن الدف شد مقودها ليبعدها عنه ثم جلس على ظهرها يتفرج من الشرفة ضل قليلا اقفل الشرفة وجلس على الكرسي بينما لحقت به سناء ونامت على قدميه اخذ الغطاء من السرير وغطاءها كانت تغطي ببطنها قدمه والقدم الأخرى على فخذها
جسار: سناء مرتاحة حبيبتي
سناء: ايوه طالما بقربك حبيبي وسيدي ومالكي
انهضها جسار من الأرض واجلسها بحضنها كان يقرص نهديها بينما هي تستمر تقبله امسك بحلمتها اليمنى وشدها بقوه وجذبها بينما يمسك بعنقها بيده الثانية
سناء: اااااااااااااااااااه كفأيه تنقطع
ابتسم جسار وترك عنقها ليصفع نهدها المشدود
سناء: يا لهوي اخخخخخخ
سناء: ارجوك سيدي كون حنين معي
ضحك جسار ثم راح يقبل شفتيها ويداعب جسدها ليقضيا ليله رومنسيه لم يجرباها من قبل.
 المقطع 7
عاد سناء وجسار من اجازه الزواج وبما ان سكن جسار بعيد كان يأخذ معه الصباح زوجته سناء وصفاء ويرجع بهما معه المساء كانت سناء تريد ترك العمل فأعمال البيت مرهقه لكن كانت لا تريد ترك صفاء تستفرد بزوجها وكان تخاف ان طلبت شغاله ووافق ان تكون معها منافسه ثالثه لذلك قررت وبما ان المنافسة موجودة لما لا تستغلها كانت صفاء تسكن بملحق البيت ومعظم الوقت تأكل مع سناء وجسار فهي تبحث عن حجه لتضل بجوار جسار وتحضر طعامها لتأكله معهما وتطعم جسار وكثير من الوقت تقضيه مع جسار بعد الظهيرة بينما سناء منشغله بالتنظيف مما يزيد غيظ سناء لذلك وفي المساء احضرت بعد العشاء اعدت سناء لجسار الحمام ثم خلعت ملابسها ودهنت جسمها كله بالزيت ليصير لامعا براقا واستخدمت زيوتا معطره ثم اخذت منشفة كبيره ولفتها على وسطها وتحزمت بحزام صغير كان صدرها عاريا وفخذها الأيمن مكشوفا لبست طوقها واسدلت شعرها ثم نادت على جسار حين دخل الغرفة كانت سناء تقف على ركبتيها بجوار الباب وتضع بجوارها شبشب جسار وصابونته وليفته على صينيه كبيره
سناء: سيدي تسمح لي اخلع جزمتك والبسك شبشبك
أشار جسار براسه بالموافقة جلست سناء ورفعت رجل جسار ووضعته على فخذها وخلعت حذائه ثم البسته الشبشب ووضعت رجله على الأرض ثم مشت على اربعه لتقابل رجله الأخرى وتعمل نفس الشي ثم عادت مكانها الأول
سناء: سيدي جهزت حمامك إذا تحب
اتجه جسار الى الحمام بينما تتبعه سناء تحمل الصينية وتمشي على ركبتيها قبل ان يدخل جسار الحمام
سناء: تسمح لي سيدي اخلع ملابسك وادخل احميك بيدي
ابتسم جسار فهو لم يصدر أي بينما سناء كانت تقدم الخدمة تلو الخدمة وترضي رغباته قبل ان يطلبها كانت سناء تمهد الطريق لطلبها وتحاول ان تجعل جسار في أفضل حالاته لقبل طلبها مباشرة
 المقطع 8
كان جسار في حوض الاستحمام وسناء تجلس على حافة الحوض تفرك ظهره كانت تتعمد ان يتلامس جسدها وجسده وتصدم اثدائها بظهره امسك بها من حلقة طوقها وشدها حتى ادخلها حوض الاستحمام بمنشفتها التي ابتلت تمام اجلسها ليقابل وجهها وجهه قبلها ثم ابتعد لأخر الحوض ووضع عله على صدرها اخذت الليفة تدعك قدمه وبين أصابعه ثم غسلتها بالماء ووضعت إصبع قدمه في فمها واخذت تمصه ثم راحت تلحس راحة قدمه
سناء: سيدي تسمح لي اخلع منشفتي واجيب السوط تمتع نفسك بجلدي وانا الحس رجلك
جسار: تمام حبيبتي تحركي
وقفت سناء لكن بحركة استعراضيه لأغراء جسار خلعت المنشفة وعلقتها ثم احضرت سوط من حبال فيه بعض الخرز ثم رجعت وتضع قدميه على صدرها وراح تلعق وتلحس بينما هو يلاعب نهديها بقدمه أشار لها فاستدار واعطته ظهرها جلست مؤخرتها ملتصقه بجسده يجلد ظهرها بينما تدعك ساقيه بالليفة بينما جسار وصلت فرحته بترويض جاريته مداه فقد رأى فيها خضوع لم يره من قبل
جسار: عجبتني اليوم يا سناء وتستحقي مكافئه
سناء: انا ملكك سيدي واقوم بواجبي بس
جسار: لكن انا أحب اكافئك
ابتسم سناء فقد حصلت على ما تريد قبل ان تطلبه
سناء: ما أقدر أرد كرمك وإذا كان ولا بد من مكافئه خلى صفاء تساعدن بشغل البيت
جسار: اعتبري الموضوع تم
ابتسمت سناء وارتمت في حضن حبيبها بينما جسار يفكر بان تترك سناء العمل وتتفرغ له ويفكر في ان يجد عمل إضافي ليؤمن مستقبله فهو لأول مرة بحياته يفكر انه يريد أطفال من صلبه 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس