خضوع الحب الفصل الرابع

لحق مراد برجب بينما سلمى كانت مسترسله في حكايتها تقول ضل مراد يفرك في جسمي بالفرشة القاسية وانا أتألم وابكي ومراد يمسح دموعي ويقبل خدودي امسكت يده بيدي وانا أقول كفأيه يا مراد هريت جسمي مسك مهدي بيده الثانية وعصره بقوه صحت بس كنت أحاول اكتم اه –اها فكي ايده وبدا يفرك جسمي بيده بس بدون الفرشة كان يدعك ويفعص شويه في كل مكان في جسمي لما استسلمت خلاص أصبح جسمي تحت سيطرته تماما وارتخت ايدي وبطلت مقاومه من أي نوع ما كان في ثياب في الغرفة ما جبنا شيء ولا حتى منشفه وثيابي معفنة شدني من ذراعي خارج الحمام كنت بردانة ومبلولة خلع قميصه ولبسني إياه  كان طويل يغطي فرجي ومؤخرتي قال ننزل نتعشى كنت محرجه جدا كيف انزل بهذا المنظر وملابسي الداخلية كانت مبلولة لأنه رماها على ارض الحمام وكنت احس اني عريانه بدونها مراد كانه قرا افكاري قلع بنطلونه ولبسني إياه كان عريض كثير وطويل  علي رغم انه كان لسه بدون كرش الان بنطلونه يسع ثنتين زيي  كنت ماسكه البنطلون بيدي واكمامه نازله وشكلي اخر بهدله وهو لابس شورت وتي شرت وشالني لتحت تعشينا انا وهو وام ايمن معانا بعدين قالت اطلع اخذ ثياب الست اغسلهم مراد قال لا يا ام ايمن ارتاحي تعبانة طول النهار انا راح اتصرف قالت طب اجيب للست هانم جلابيه تلبسها قال مراد لا يا ام ايمن شكرا ظننت انه جاب ثياب معه في السيارة واكلت مطمئنة كان يأكلني بيده وكنت سعيدة قلت على الأقل الموضوع خلص على طبخ بطه طلعنا انا وهو غرفتنا وقال اقلعي قلعت ثيابه راح يعبي البانيو مرة ثانيه ما قلت تعمل ايه تغسلني مرة ثانيه ابتسم وقال لا انا اتفرج بس وبعدين قال شيلي ثيابك وحطيهم في البانيو قلت نعم وما حسيت الا بلسعة حزامه على مؤخرتي انيت وقلت حرام عليك وكنت لسه افرك مؤخرتي بيدي وحسيت اللسعة الثانية جنب الأولى كنت أقول اه اه اوووووووووف قال تتأففي مني يا سلمى قلت لا وجريت طرحت فستاني وملابسي الداخلية في البانيو ومراد جاء وقف ورأي وهو يلعب بلسانه في اسنانه مش عارفه كان يفكر يعضني كنت خائفة منه بعدها بلحظه حسيت باللسعة الثالثة وصحت اخخخخخخخخخخ وقلت وين الصابون شاور بيده لمكان الصابون واخذت علبة الصابون وجلست على حافة البانيو اغسل وكان صعب الغسيل في البانيو طول الوقت وظهري منحني وكمان ما سبق ليه طول عمري اغسل بيدي وبع شويه حسيت باللسعة الرابعة صرخت اح اححححح  قلت له حرام عليك انا اغسل قدامك ليه ضربتني قال مزاج عندك مانع قلت اه في مانع  اللسعة الخامسة كانت اقوى لسعة  دخلت في البانيو  من شده الوجع وانا افرك مؤخرتي وهو شاف لعندي وقال ما سمعت تمام ايه تقولين قلت ما قلت شيء أشار بيده عشان أوقف ووقفت ولسعني ثلاث لسعات بقوه ورا بعض وبعدها قال عندك مانع قلت له لا ما عندي مانع ابتسم وقال كملي  ومشان يوقف ضرب دخلت مع الثياب في البانيو اغسلهم واغطس جسمي لكن لسعني بحزامه على ظهري سكت لكن الوجع باين في وجهي وقال بسرعه فضيت البانيو وعبيته مره ثانيه عشان الشطف وبعد ما كملت قلت له خذ انشر وحسيت بضربه قويه على ظهري المرة ذي بيده وكتمت الوجع  وقال انا انشر قومي قلت انشر وانا عريانه كيف قال انشري في الغرفة علقت الثياب على الأثاث بعد ما عصرت الثياب بيدي وارتمى على السرير وقال ارقصي قلت انته اختبلت انا حيلي مهدود قام جلس مراد على السرير وقال ارقصي خفت رقصت وهو يشوفني وبعدين لسعني مره ثانيه بحزامه وانا صرخت حرام عليك قال ارقصي بذمه اشتي اشوف ابداع رقص بنفس رقصت شويه وبعدها سحبني لفوق السرير قالت رباب كان ودي اضل معكم اكثر لكن كرامتي انجرحت وبغادركم الصباح بينما  رجب ساعتها رباب تملا راسه كلما حاول ان يطردها وجدها تظهر من جديد فتارة يفكر في فخذها وتأتيه أفكار قذره وتاره يسرح في عيونها او يتذكر بسمتها غباها عنادها كان مبهورا بها  كان مراد لحق وقال له ما لك زعلان لفت له رجب وقال  مراد ايه تخطط انته ومرتك قال مراد ما نخطط شيء رد رجب على هامان يا فرعون انته خبز يدي والعجين مراد رد مراد انا ما خططت لشي رجعت لقيت سلمى حبستك مع رباب بدون علمي ابتسم رجب وقال سلمى ما تقدر تحرك اصبعها بدون اذنك  فكر مراد ورد بسرعه لا بس سلمى انته بتعرفها تموت في الرومنسية وهي شافت رباب تموت فيك ومعجبه فيك جدا لذلك تصرفت بدون اذن لكن انا راجع البيت اقطم رقبتها ضل مراد ورجب يتجادلان بينما كانت رباب تسرح بأفكارها لم تعد تسمع كلام سلمى ولا ناهد كانت المرة الأولى التي تحس بالأمان مع انسان كانت المرة الأولى التي تحس بالقرب من رجل لدرجه ان تلتصق به ترفع الكلفة بينها وبينه كانت سعيدة بقربه رغم تجهمه وقسوته كانت تنتظر كلمة حلوه واحده منه كلمه واحده تنير قلبها الذي اظلم احست بالظلم فيبدو انها ليس من حقها ان تحب أحدا استطاع مراد تهدئه رجب بسبب ما كان في صدر رجب سهل خداعة لكن مراد لم يدرك ذلك وعاد للبيت يريد تأديب زوجته كانت الفتيات الثلاث في غرفة ناهد حين دق مراد الباب ودخل وقال سلمى وقت النوم ترد سلمى روح نام انته بنام مع البنات رباب بكره مسافره ولازم ضل معها رد مراد سلمي حبيبتي احتاجك بكلمتين قبل ترد سلمى لا حبيبي تعبانة وحيلي مهدود الصباح رباح ومن اصبح افلح رد مراد بس تعرفين ما اقدر انام بدون ما تكوني جنبي  ردت سلمى انا اقدر انام على طول تعبانة  وانته روح اسهر مع صاحبك رجب تلاقيه جافاه النوم يا حرام رد مراد ويجافيه النوم ليه ردت سلمى اسال صاحبك بس عيونه عيون عاشق متيم قال مراد اها وكيف تعرفين عيون العاشق المتيم ردت سلمى بسيطة صاحبك طول عمره يسلم لدرجه يرمى جواله ويقول بلغي عني واحبسيني صاحبك مصيبه لو غلط عليك يطلعك غلطان ومعه لسان شيطان يصب من العسل الوان عضته عضة ثعبان ما يقدر عليه انس ولاجان ما يخرج مهموم حيران مشغول البال هيمان وجهه تقلب الوان الا وسهم الهوى رسم في قلبه انسان رد مراد قصدك  قالت سلمى ايوه قصدي روح لصاحبك واتركني انام مع صديقتي احست رباب ان الكلام عليها وان سلمى قصدك ان تسمعها ارادت ان تعترض او تغضب لكن لم تقدر ضلت ساكته تفكر هل وقعت في حبه فعلا ولما تلك الجفوة اذا وهل اعجبت به فعلا لكن لا لا يمكن ان تكون فعلا اعجبت بهمجي فظ لا يمكن ان تعجب بما تحارب