سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الحادي عشر

المقطع 41
في مدرسة في حي هادى كانت لمياء في السابعة عشرة من عمره لطالما كانت مشاغبة وخشنة وصبيانية ولكن جسمها كان مكتمل الأنوثة وصدرها يبرز بشكل واضح كانا نهداها متدليان يثقلان جسدها وكانت دائما تتابع الطرق الطبيعية لتكبير صدرها وردفيها وتجرب ثم تجرب فهي تحب التميز باستمرار وكان جسدها متميزا فارعه الطول جميله الوجه ممتلئة الجسم بشكل جميل ومثير كانت تحب مطارده الشباب لها وتغزلهم فيها وتمشى تتهادى لبيتها تحمل في حقيبتها سكين صغير في حالة حاول أحدهم التعرض او الاقتراب بغير الكلام في الغالب لم تعبر أحد لكنها كانت تحب ما تسمعه وتمازح الشباب بعض الأحيان كان هناك شاب واحد يستهويها فقط انه فاهم بلطجي يكبرها بالسن اسمر شديد السمرة قوي حكم عليه بعده جنح كان تمرده يعجبها ويثيرها وبرغم قذارة لسانه فقد كان يستهويها بشده وقد حصل ان مد يده وعصر مؤخرتها في مره وحين أخرجت السكين اخذه من يدها لكن شباب الحى ضربوه وابعدوها عنه اعجبه ما عمله وتحمله الضرب ورغم هروبه من بينهم فقد اعجبها تجراه عليها وعدم المبالاة كان هناك في الحي شخص واحد تخشاه ويخشاه فاهم أيضا انه بلطجي أيضا لكن من نوع اخر شرطي اسمه فالح ضخم الجثة لكنه يستغل مهنته في نهب أصحاب المحال واخذ اتاوات عليهم كان الكل يخاف منه ويخشاه وكان يحبها ويريدها كان الشابان يريدانها فاهم وفالح كانت لمياء يتيمه وحيده أمها تعيش مع والدتها مستورين بفضل عمومها واخوالها وكانت أمها تعمل وتدلل لمياء كثير حتى كبرت لمياء لكن دون رقابه او احد يمنعها من شيء تدخل وتخرج في أي وقت ارادت وتصادق من ارادت وتفعل ما ارادت لم تكن أمها تبخل عليها بالمال وصارت لمياء تدخن بعض الأحيان مع شلتها من البنات وكن يسرقن بعض الإكسسوار او بعض الزينة من المحلات  لم تكن تزيد عن ذلك فذلك اقصى ما تصل له ارادت ان المزيد من الشغب والتمرد والخروج عن القانون فهي تكره القانون وبخاصه بعد ان اصبح مطبق القانون المثل السي في الحي وصارت تكرهه لكن مع مثلما تكرهه بشده تخافه بشده او خطوات السقوط كانت وهي عائده من مدرستها مع شلتها كان فاهم يسرق احدهم بالقوة كان ممسكا بالرجل
فاهم: اسمع يا خينا اخوك مقشف وجيعان وانته أبو المفهومية الغدا والبيرة عليك اليوم
الراجل: حرام عليك يا فاهم ابوك راجل محترم
فاهم: ابويه مات
الراجل: مات امتى لسه شفته الصبح
فاهم: أولا اية اللي حشرك في ابويه ثانيا طلع بمزاجك بدل ما اقلبك واطلع كل حاجه معاك وانته أبو المفهومية
الراجل: امري لله اجيب لك كام
فاهم: قلت لك انته أبو المفهومية غدا وعلبتين بيرة حلوين
كانت لمياء تريد التحرش به فتركت شلتها وتقدمت نحوه
لمياء: ما تترك الراجل في حاله يا فاهم
فاهم: ما تدخلي في اللي ما لكش فيه يا لميا  
لمياء: انته شائف نفسك على الناس ليه ذا انته واد معفن
فاهم: روح يا حج , انا معفن ولما انا معفن جيتي  للعفن ليه يا وسخه
لمياء: لم لسانك أحسن لك بدل ما شرشحك
فاهم: اركبي على الموتوسيكل اوصلك وتشرشحي براحتك
لمياء: اركب فين
فاهم: اركبي يا هبلا بدل ما جرك من شعرك
لمياء: تجرني من شعري ايه الناس يقطعوك
فاهم: طز في الناس تركبي بالذوق او اركبك بالعافية , وخلي الناس تتفرج عليك وان شادك من شعرك
لمياء: انته عبيط
فاهم: قلت اركبي يكفي طريتي الغداء على الأقل التحلية موجودة
لمياء: تحلية ايه يا قليل الادب
ابتعدت لمياء مرعوبة لتعود لصديقاتها لكن في نفسيتها كانت سعيدة بينما فاهم يضحك من خوفها وهروبها
المقطع 42
من بعد ذلك اليوم صار فاهم دائم التحرش بلمياء ودائم اللمس لجسمها وكانت تتعمد ان تبتعد عن صديقاتها في بعض الأوقات لتتيح له التحرش والمسك وكثير ما امسك براسها وقبلها على فمها كانت تتعمد ان تعود متأخرة من طرق ليس فيها ناس كثر لتتاح له الفرصة وكانت تقاوم لكنه يقوم بما يريد وكانت مقاومتها تزيد رغبته بها فهي متاحه وغير متاحه وجرحته في احدى المرات بسكينها لكن علاقتهما مع مرور الأيام صارت اقوى مر شهران وتقربا لبعضهما أكثر من ذي قبل وكانت بداية التحول الجذري في العلاقة وهي عائده لبيتها من الثانوية راته كان يقف بعيد لكنه اقترب منها ومن صديقاتها وضل يطارهم بدراجته النارية نزل عنها وضل يدفعها خلف البنات انفصلت لمياء عن زميلاتها وكن رفيقاتها يشجعنها على ما تفعله كن كلهن ضائعات اقترب فاهم منها بسرعه  
فاهم: ما تركبي يا بت تعالي اخذك مشوار
لمياء: روح يا واد العب بعيد
فاهم: اركبي يا بت بلاش وجع دماغ
ركبت لمياء هذه المرة رغم خوفها مما قد يفعله وانطلق بها كان عربيدا لكنه ليس مجرما حقيقيا فهو لا يسرق الا ما يكفي اكله ومزاجه كانت متمسكة به وهو ينطلق بها بين السيارات كانت خائف وهو يسرع تزيد تمسكا لم تركب من قبل دراجة نارية وهي ترى الطرقات تجري من تحتها دون عازل ولم تكن ترتدي خوذه ولا هو وكان يقود كالمجنون كان يتعمد ارعابها كان يعلم انها خائفة وكان يستمتع برعبها رغم انها تحاول ان لا تظهر خوفها كانت تقاوم ربما هذا أكثر ما جذبه اليها صلابتها ومقاومتها وانه يحس كل مرة انه يحصل على ما يريد بالقوة رغم انه يعرف انها مقاومة كاذبة ادركت انه يحب ذلك التمنع فيها لذلك صارت تتمنع بقوه وبكثره كانت تتركه يحصل على متعته قبلاته لمساته قرصاته كان يأخذها منها بالقوة تضربه تصفعه لتلقى ضربات اقوى علاقتهما تتطور بسرعه أوقف الدراجة في مكان خالي تحت احد الجسور امسك ثديها بقوه دفعته امسك بيديها الاثنين بيديه ثم لف ذراعه حول ذراعيها  من الخلف ثم امسك ثديها بقوه وعصره
لمياء: فك يا حيوان ايه ده
امسك بفكها وقبل شفتيها رغم ان المكان معزول كان قلبها يدق وجسدها يرتجف من الخوف ركلت قدمه بكل ما لديها من قوه صاح من الألم وتركها
لمياء: انته جنيت حصل في مخك شيء لو شافنا حد يا حيوان
فاهم: ما يهمني حد انا في الدنيا لوحدي تحبي تدخلي دنيتي انا وانتي بس
لمياء: انته مجنون
فاهم: تعالي اوصلك يا عاقله وفكري انا وانتي وبس
ركبت معه كان فرجها رطبا مبتلا يبلل ملابسها فقد اثارها ما فعله الى حد الجنون كان إحساس احبتها رعب واثاره الم وسيطرة خضوع ومقاومة وهي الان تجلس خلفة متمسكة به للمرة الثانية ليعيدها للحى كانت تقترب من الحي تخشى ان يراهما فالح فهو متعلق وهي تخافه الوحيد الذي تخشاه فعلا لذلك طلبت منه ان يوقفها بعيدا عن بيتها وذهبت ماشية
فاهم: حامر اخذك بكره
لمياء: لا
فاهم: نفس المعاد بعد مدرستك
لمياء: حالم العالم عليك لو قربت مني ثاني مرة
فاهم: جهزي نفسك عازمك عشاء معتبر
لمياء: انته ما تفهم
انصرف وهو يعرف انها ستاتي معه وهي تعرف كذلك.
المقطع 43
في اليوم التالي مر فاهم وانفصلت لمياء عن صديقاتها ضل بعض الوقت يلحقها ويطلب منها الصعود وهي تتمنع ثم ركبت معه
لمياء: لسه بدري على العشاء لسه راجعه من المدرسة وما تغديت حتى
فاهم: وماله داخله فجعانة أغديك كمان
لمياء: ما تلم نفسك قال فجعانة , نزلني انا الغلطانة طلعت معاك
فاهم: خلاص يا بت اسكتي او اقلب الموتوسيكل
لمياء: خلاص حنكتم شوف قدامك
استمر فاهم ينطلق بسرعه حتى خرج من حدود لمدينة ودخل لمنطقة الورش والمعامل الصناعية اتجه لاحد المعامل القديمة المهجورة ودخل كان هناك مجموعة من الكلاب تنبح لكنه لم يخف فهي تعرف فقد تعودت عليه وتعود عليها وهو دائما يطعمها ضل ينطلق مسرعا بينما الكلاب تنبح على القادم الجديد حتى دخل احد المخازن كان الموضوع مرعبا فهو ادخلها في مكان لا تقدر الخروج منه الا عندما يخرجها هو وكان يريد اغتصابها ويعرف انها لن تقدر ان تعمل شيء او ان تقاوم واحست بذلك لكن لم يكن امامها أي مهرب نزل من دراجته لم تبدي أي مقاومه حين طلب منها النزول نزلت واستلقت على ظهرها واغمضت عينيها استلقى بجوارها قبل خدها فك ازرار قميصها لم تقاوم ولم تتحرك حركه واحده اخرج سكينا صغيرا مرره على صدرها ثم قطع حمالات صدرها من منتصف الصدر لكنها كانت كالجثة الهامدة لم تقم باي حركه بدرا فاهم يتضايق صفع وجهها بقوه هو يريد الحياة يريد التفاعل أي نوع من التفاعل قبول او رفض لكنه يحس انه مع جثه لكنها لم تفعل شيء ولا حتى أصدرت أي صوت كانت لمساته لجسدها تلهبها لكن كانت تعرف انه املها الوحيد ان لا يحس بمتعه
فاهم: مالك يا بت عاملة ميتة ليه
لمياء: لأنك لو عملت اللي في دماغك تكون قتلتني , قتلت حبي , قتلت شرفي, قتلت كل شيء في حياتي
صدم فاهم من كلام لمياء التي عادت تدعي الموت بينما كان ينظر لصدرها العاري امامه كان مثيرا لكنه أدرك انها فتاته التي تناسبه لم يغتصب فتاة قبل وكانت ستكون جريمته الأولى ربما يكون انقاذ له من ان يغرق في الجريمة أكثر وأكثر اقفل ازرار قميصها بينما كانت تفتح عين تراقب ما يفعل ثم تعود لأغلاقها وهو يبتسم
فاهم: قومي يا حيوانه خلاص
لمياء: لا انته قتلتني
حملها فاهم ووضعها على بطنها على الدراجة لتفتح عينيها وتصيح
لمياء: خلاص سيب اركب وانا اركب وراك
ركباء وانطلقا متجه الى الساحل بينما لمياء قرصها الجوع وبدت الشمس في المغيب
لمياء: انا جعت
فاهم: ثواني و عشيكي العشاء اللي هوه
ليقف بدراجته امام أحد الباعة الجائلين ويشترى بعض السندوتشات
لمياء: ذه عشا معتبر حرام عليك
فاهم: الاعتبار مش في الاكل في المكان
ثم انطلق بها الى حافه صخريه على البحر ونزلا خلعت لمياء حذائها لتستطيع النزول معه كان كهف صغير يملاه البلل وجلسا يأكلان ويتمازحان لم تمر سوى دقائق حتى جات موجة كبيره ويمتلا المكان بالماء ومع انسحاب الموجه كانا مبللين وقد فسد الطعام بينما كان فاهم يتأمل جسد لمياء وثيابها الملتصقة بجسدها تظهر كل تقاسيمه واضحة خاصه صدرها دون جمالاتها كانت لميا تنظر لنفسها
لمياء: انته يا غبي ما فكرت اروح بيتنا ازاي وانا مبلولة كده وكلي طين وملح
حين نظرت اليه رات متعته في النظر لها اثارها ذلك واثارها أيضا وضوح تقاسيم جسده كانت ضعيفة ولو حاول مره أخرى اخذ ما يريد سترضخ لذلك ربما حاولت استفزازه واخذت بعض الما ورشت وجهه ليهجم عليها يمسك يديها ويثنيهما خلف ظهرها ليلتصق صدرها بصدره كانت تقاوم بينما قبل شفتيها وضم صدرها بقوه أكبر ليحتك جسميهما المبلولان كان الكهف صغير وصخوره بارزه لكنها كانت مستعدة ان تعطيه ما يريد لكن لم يعرف لما توقف هذه المرة وشدها من يدها لخارج الكهف انطلقا بالدراجة لكنها كانت تتمسك بظهره مغمضة عينيها تعيش في أحلام ورديه رجعت لبيتها وقد نشفت ثيابها مع حركتها بالدراجة لكنها كانت متسخة وقذره وبشعر منكوش ربما لأول مرة تلاحظها أمها ولأول مرة تتشاجر مع أمها .
  المقطع 44
كانت لمياء سارحة في الذكريات بينما سناء وصفاء تراقبانها ولكن صبر صفاء نفذ
 صفاء: ايه يا لميا جيتي تنامي على الجالس هنا حصل ايه مشكلتك ايه
 لميا: فاهم خرج من السجن , الراجل اكيد جاي يأخذ ابنه وخاصه لو عرف اية اللي عملته بعده , وانا خلاص تبت ومش حابه ابني يمشي في طريق ابوة
صفاء: فاهم مين وابنك مين , حبة حبة عشان افهم , فاهمة حاجة يا سناء
سناء: بالراحة يا صفاء لمياء باين محروقة خلينا نسمع حكايتها
صفاء: انت هاوية حكايات تعالى اسمع حكايتك والان حكاية لمياء
سناء: مش وقته نحل مشكلة لمياء وراجعة لك
صفاء: طيب افهمي الحكاية وفهميني أقوم اساعد أمك واشاغلها , احسن ما تطب علينا وتسمع حاجه
بينما كانت لمياء عادت لذكرياتها ,لم يمر أسبوع حتى شاركته اجدى سرقاته انطلقا بالدراجة وصعدت لأحدى الشقق في احد الاحياء الراقية كان الوقت نهارا وصاحب البيت غير موجود دقت الباب لتفتح لهاء سيدة في مقتبل العمر لم تكن تعرفها لكن عليها ان تشاغلها بينما يدخل من البلكونة يسرق ما يقدر عليه
لمياء: الست نور موجودة
السيدة: انا نور أي خدمات
احست لمياء بالحرج فقد اختارت اسم لا يناسب حيلتها من البحث عن امراه اسمها نور تسكن بالقرب من المنطقة لكن قررت ان تواصل
لمياء: بس نور اللي وصفوها لي مختلفة شوية
نور: قصدك ست سمينة شويه وتلبس فاخر وتحط مكياج بكثره
لمياء: ايوه هيه
نور: عرفت قصدك الست ظلام مش نور اللي عايشه في العمارة اللي جنبنا انتبهي تروحي ليها وتضيعي شبابك عشان شوية فلوس
لمياء: ليه بس اعرف انها ست محترمة
نور: هي تضحك على البنات مثلك وتزوجهم كم شهر وتطلق كم من بنت ضاع مستقبلها من ورا هذي الظلام
لمياء: بس انا ظروفي صعبة
نور: شكلك بنت ناس خذي الكرت وروحي الى البوتيك اللي في العنوان زوجي بدور لك شغل
احست لمياء بالذنب فهي تحاول سرقة من يحاول انقاذها احست بالفرق بين الاجرام وبين الالتزام والمبدأ ضلت تحاور السيدة وتحاورها ملتزمة بالخطة حتى سمعت صوت صفير من أسفل فعرفت انه قد اتم السرقة
فاهم: شكلهم اغنياء جدا شوفي الحاجات اللي لميتها في عشر دقائق بس
لمياء: رجع اللي سرقته
فاهم: انتي جرى في مخك حاجه
لمياء: ارجوك الست ذي محترمة جدا ومش لازم تنسرق
فاهم: انا الغلطان اللي جبتك معي
لمياء: عشان خاطري , او عليه وعلى اعدائي وابلغ عني وعنك
فاهم: مجنونة وتعمليها , ارجعي شاغليها وارجع الحاجات
صعدت لمياء تضحك فرحة وعادت تشاغل المرأة بينما وضع فاهم كل الأشياء في صره ووضعها على احدى الطاولات ثم صفر للمياء لتنزل وكان ينوى اعادتها الى بيتها  لكنها أصرت ان تسرق بيت نور الأخرى وضلت تزن علية حتى وافق وتمت السرقة ربما كانت افكا لمياء تتبدل عن الاجرام لكن حبها لفاهم لم يتبدل فهي لم ترضى ان تأخذ شيء من المسروقات لكنها كانت سعيدة بانتقامها البسيط من امرأة قد تكون لا تعرفها لكن عرفت من كلامها معها ومن كلامها مع جارتها انها سيدة شريرة, وكانت ترى ان تتحول هي وحبيبها الى روبن هود المنتقم من الأشرار , بعد ان اوصلها فاهم لمدخل الحى ضلت تمشي وبجوار البيت كان يقف فالح غاضبا
فالح: اية اللي اخرك برة بيتك يا لمياء
لمياء: ايه دخلك
امسك بذراعها ودفعها للجدار حتى احست ان فقراتها قد التصقت بالجدار خلفها وضل يعصر ذراعها حتى صرخت من الألم
فالح: نعم يا حبيبتي , لما اسالك تردي وينك كنتي
لمياء: ابدا بس كنت اذاكر عند وحدة صاحبتي
فالح: واللي تذاكر تجي ما معها كتب
لمياء: نحن نفس السنة وكتبي نفس كتبها
قرص خدها بشده حتى بينما تتساقط دموعها على يده من الام كاتمة صرختها
فالح: كلامك مش مقنع لكن حسيبك تروحي لامك بسرعة
عادت لمياء لبيتها ترتجف من الخوف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس