سناء وجسار الفصل الثالث


المقطع السادس

ذهبت سناء واحضرت الخيزرانة كما طلب منها جسار كانت تمشي على اربعه حتى وصلت عند قدميه كانت تنظر للأرض ترى أصابع قدميه تحت راسها مباشرة رفعت راسها واعطته الخيزرانة التي كانت تحملها بفمها كان يلعب بالخيزرانة في الهو تحدث صوت مرعب يهز كيانها وبدا لها انه يستمتع برعبها كانت نظرات المتعة في عينيه تلهب في جسدها الشهوة وتحس برغبة في ان يقوم بضمها طلب منها انت تكشف مؤخرتها وتسجد بجوار الكرسي بينما ضل جالسا مكانه وضع رجل علي مؤخرتها والرجل الأخرى كانت بجوار وجهها ضل دقيقه لم تتحرك حركه انزل رجله واستوى في جلسته ثم اخذ يجلدها بقوه صاحت الما بينما استمر بدأت بالترجي
 سناء: يكفي اترجاك اخر مره سيدي ااااااااااااااه
  جسار: لسه بدينا سناء
  سناء: راح انفذ اللي بدك بس يكفي
 جسار: لازم تعرفين قدرك ومقامك
 سناء: اه عرفت اه عرفت
 جسار: جلوسك على الارض جنب رجلي
سناء: فهمت يكفي ارجوك ااااااااااااااااااااااااااه
 جسار: لا ما يكفي بدي أخلى الخطوط تملى جسمك
سناء: اترجاك راح كون خدامتك بس يكفي اااه
جسار: بوسي رجل سيدك مشان سامحك

المقطع السابع

بعد ان قبلت سناء قدم جسار كانت تحس بالألم فهي رغم خضوعها لم تضرب هكذا من قبل ولم تذل هذا الذل كانت تحس بالغضب من جسار والحنق وكانت الدموع تملا وجهها تدمر حلمها الرومنسي عن حبيبها طلب جسار منها الجلوس جلست كانت الدموع تملا عينيها وكان يعرف ان تلك اللحظة المناسبة ليزيد سيطرته عليها وليظهر لها الحنان والحب امسك براسها قبل جبهتها ثم ضم راسها لجسده يضمه بحنان ويربت عليه كما مان يتصرف مع كل من سبقها رفعت راسها كانت تريد الحب لا تريد العطف وقبلت شفتيه ارتج جسار واسقط الخيزرانة من يده لم تكن الاولي التي يقبل شفتيها لم تكن الاجمل لكن كان ينظر لعينيها كان نظرة غريبة لم يدرك السر ارتمت سناء بحضنه كانت لقمة سهله طلب ان تخلع ثيابها فعلت كانت تقف امامه عارية يستطيع ان يفعل ما يريد طلب منا الجلوس علي ركبتيها امامه كان يلعب بصدرها ويقرص حلماتها كانت تتأوه لكن لم تقاوم كانت نشوة قد بلغت مبلغها طلب منها ان تقف وتسير امامه لغرفة النوم التفتت اليه ونظرت الية نظرة وابتسمت كانت تقول انها امانة بيد من تحب هكذا قراء النظرة والابتسامة كان جالسا مكانه لم يتحرك بعد وقت ملت سناء من الانتظار لكن كانت خائفة من العقاب لكن لم يعد معها صبر راحت تساله
سناء: سيدي جسار
جسار: نعم
سناء: الجو بارد سيدي وانا عريانه
جسار: البسي وروحي سناء
سناء: ارجوك سيدي ما قصدت شيء لا تزعل مني
جسار: نفذي قلت لك ما أحب الاعتراض
سناء: حاضر

المقطع الثامن

غادرت سناء وهي تكاد تنفجر بكاء قد طردها جسار بلا مبالة كان قلبها يتقطع هل أغضبته ماذا فعلت اين أخطأت  بعد ان طلب جسار من سناء ان تغادر جلس كان يحس بالغضب ما الذي حصل ليضيع الفرصة لقد كانت بسريره ولكن لأول مرة بحياته لم يقدر ان يكمل مهمته كان يحس بالغضب سينفجر من الغيض لم يتمالك نفسة نزل صعد سيارة اجرة حتى وصل لبيت سناء طرق الباب كانت سناء حزينة من معاملته القاسية لها بعد ان سلمته نفسها لأول مره تحس باحتقار ذاتها لهذه الدرجة فوجت بحضوره كانت سعيدة وفي نفس الوقت غاضبة كانت تحب الخضوع له لكن لم تسامحه دون مقدمات قال ادخل ترددت لحضه ثم قالت ادخل كانت شريكتها بالسكن لم تحضر بعد كانت له هذا ما قرره وقرر ان يأتي ليأخذ ما هو له  ما ان أغلقت الباب حتى امرها ان تتعرى
سناء ارجوك سيدي جسار ما أقدر زميلتي بتوصل الان
جسار انا مستعجل والان أحب أنك تقلعي ثيابك
سناء ارجوك لا تحول حبي ليك لكره
جسار لازم مشان تبقين على قدر محبتي تنفذين

المقطع التاسع

سناء تبكي بحرقه وتقف دون ان تفعل شيء تقدم جسار مزق ملابسها قاومت لكن مقاومة ضعيفة وشبة معدومة لكنها كانت تمس بيديها فرجها فلم تكن تريد ابد ان يتم هذا الموضوع بهذه الطريقة خلع حزامه وشده على عنقها وسحبها من عنقه وربطه برجل الكنبة حين سحب الحزام امسكت بيديها بالحزام لكيلا تختنق امسك قطع من ملابسها المقطعة وربط بها يديها حينما قام وانزل سرواله بدأت تحاول رفسه برجليها كانت تحاول ان تقاوم امسك برجلها بدا يداعب فرجها بيده بكت وصرخت بعلو صوتها
سناء لا لا حرام عليك
جسار اسكتي –ويلطم وجهها ويتمر باللطم وهو يصيح اسكتي
امتلأ فم سناء بالدم وبصقت على وجه جسار
سناء: حيوان حقير

المقطع العاشر
فجر الدم غضب جسار بشده فقام يركل بطن سناء وظهرها كان تصيح وتبكي وكل ما عملته نظرت لوجهه نظره ثم اعرضت بوجهها عنة طلب منها ان تنظر اليها لم تستجب أشعل سيجار وجلس يلسع مؤخرتها بينما سناء تكتم المها لا تريد النظر لشخص كانت قد احبته والان هي تكرهه ازداد غضبه وفتح فلقتيها واطفى السيجارة بدبرها صاحت من الألم بينما وقف وداس على راسها لكن كان يحس لأول مرة بحياته انه يحتقر نفسه رفع رجله عن راسها وفك قيدها لم تتحرك اقترب يمسح الدم عن فمها كانت تبعد نظرها عنه غاضبة وحزينة ومقهورة حملها وادخلها الحمام غسلها لكن لم تعد تنظر لوجهه جلس بركن الحمام ينظر لها وهي في البانيو كان يريد ان يعتذر لكن لم يسبق لجسار ان اعتذر لكلبه من كلباته وجارية من جواريه لكن أراد ان يتكلم
جسار: سناء اعتبري الموضوع ما حصل
سناء كانت تبكي بصمت
جسار: بكره نرجع مثل ما كنا وهذا امر
سناء اخذت تزفر بسرعه وغضب
جسار: انا عاذرك الان لأنك ما تردين لكن بكره الامر مختلف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس