حياة ياسمين الفصل الاول

تبدا القصه حينما كانت ياسمين في عامها التاسع حيث كانت ياسمين اخر العنقود في اسره متوسطة الحال ولدت في فتره متاخره بالنسبه للام حيث ولدت والام تقارب ال 45 سنه وكانت ولادتها متاخرة ولذلك فان الفرق بينها وبين اخر اخوانها كان 11 سنه والاسره تتكون من الاب والام وولدان وبنتان اخوها الاكبر مهاجر ليكمل الدكتوره في امريكا وهو يعمل هناك واخذ زوجته ويكبرها بخمس وعشرين سنه اي انه في 34 من عمره اختها التي تليه متزوجه وتقيم بعيدا عنهم وهي ايضا تكبرها بعشرين عاما فهي في 29 ولها طفلتان واحده بعمر ياسمين والاخرى عمرها اربع سنوات لكنها تاتي اسبوعيا او شهريا لزيارتهم بحسب تفرغ زوجها اخوها الاخير عمره 20 عاما لم يرغب في التعليم لذلك كان يعمل في ورشه لكنه انسان حركي استطاع تعلم المهنه وجمع مقدار من المال ويفكر بفتح ورشته الخاصه و ما زال يعيش معهم في البيت كان ابوها يكبر على امها باكثر من 15 عاما حيث تزوج امها حين كانت في الخامسة عشره ويمتلك دكان في اخر الحي وكان معروفا والجميع يحبه بسبب عدم توقع الام انها ستنجب اطفال فقد عملت في دلاله الملابس وتجهيز العرائس بملابس النوم وخلافه وكانت تدور طوال فتره ما بعد الظهيره الى قريب العشاء في زيارت للجارت لتقضي وقتها حيث لم يكن البيع هدفها الاساسي فهي ليست محتاجه لدخل اضافي بعد ان رزقت بياسمين لم تستطع تغيير عادتها وخاصة انها جاتها فترة مواتيه لخمس سنوات بقيت فيها ابنتها الكبرى عندها حيث هاجر زوجها لجمع المال عند حمل زوجتها حتى يتمكن من شراء بيت خاص به فانجبت الام وابنتها وكانت الابنه طوال الخمس السنوات هي من تعتني بالطفلتين فهي اختها وامها وبعد الخمس السنوات كانت تصحبها الام في زيارتها كان الوضع بالنسبه لياسمين هادى وكانت فرحه انها بلغت التاسعه من عمرها وبدلال والدها لها بداية الاحداث في الاسبوع الاول لبلوغ ياسمين التاسعه ولدت احدى الجارات في السابع ولم تكن امها حاضره فقررت ام ياسمين البقاء معها حتى وصول امها صديقة ام ياسمين من القريه واصطحبت الام ياسمين لكن ياسمين ملت واصرت الرجوع للبيت وقالت ان اباها سيحضر في المساء وستجلس معه وبما ان الدار قريب وافقت الام ورسلت ياسمين للبيت برفقه بنت اكبر منها جلست البنت قليلا مع ياسمين ثم ملت وخرجت لتلعب وتركت ياسمين في البيت لوحدها لم تهتم ياسمين وجلست تلعب بالعابها لكن سمعت الباب يفتح نظرت ففوجت بمراهقه غريبه تدخل البيت فخافت ياسمين واختبات داخل احد الدولايب لكنها كانت ترى الصاله بوضوح من خلال ثقب بالدولاب بعدها بقليل دخل اخوها خلف البنت ارادات ان تخرج لتساله عن البنت لكن ما راته صدمها وابقاها مكانها فقد صفع اخوها البنت صفعه شديده حتى اسقطها على الارض وصاح فيها انتي عايزه تفضحينا وما زاد دهشتها هو رد فعل البنت فقد اقتربت والصقت وجهها بركبتها وراحت تقبل ركبته وهي تعتذر اسفه ما اقصدش ولكن اخوها ركل البنت الى الارض مجددا وصاح لا انتي لازم تتادبي وخلع حزامه ونزل بجزامه على جسم البنت صاحت البنت من الالم نظر اليها شقيق ياسمين بغضب قام وخلع جزمته وقال ان ما انكتمتيش حاحشر الجزمه ذي في بوقك حينها ردت البنت بخوف لا حنكتم حنكتم وعاود الاخ جلدها بالحزام وكانت ياسمين ترى البنت وهي تصرخ صرخات مكتومه والدمع يسقط من عينيها بعد بضع دقائق هدت ثورة شيقيق ياسمين وجلس في الكرسي وقال قومي ارقصي يا بت وبالفعل قفزت البنت لتبد بالرقص دون اي اعتراض اشعل اخوها سيجاره واشار الى البنت بيده اشاره فهمتها وراحت على الفور تقلع ثيابها مع الرقص بطريقه استعراضيه حين انتهت البنت الغريبه من قلع الثياب وقف اخو ياسمين وامسك البنت من رقبتها وسحب وجهها باتجاه وجهه وراح يقبلها بقوه كانت البنت تتجاوب معه في القبله لكن بادرها الاخ باليد الاخرى وقرص حلمت ثديها حتى احست البنت الغريبه ان روحها ستفارقها من قوة القرصه وبدا ذلك واضحا لياسمين من اثر حركات ارجل البنت وانينها مع قرصة اخوها استمر الاخ يقبل الفتاه ويصفع ثديها تاره ويقرصه تاره ثم امسك بها من شعرها وراح يصفع اردافها وفخديها بيديه بقوه وكانت الفتاه تحاول التملص لكن لم تتجراء ان تحاول ان توقف يديه او ان تمنعه وكانت صرخاتها منخفضه او مكتومه بعد قليل جرها من شعرها الى الكنبه التي كان يجلس فوقها وجلس لتجلس تحت رجليه خلع قميصه ثم اشار اليها وبالفعل قامت وبدات تقلع له الشراب وتطويه وتضعه على طاوله مجاوره ثم تخلع له البنطلون الذي لم يكن يرتدي تحته شي حينها رات ياسمين شي غريب لاول مره تراه في حياتها رات عضو اخوها الذكري وكان في منتصب بشده تسالت ياسمين لماذا عند اخوها اصبع كبير مكان فتحة البول وفوجت بالبنت الغريبه تلعق هذا الاصبع لعقا غريبا ثم تدخلها الى فمها واخوها يمسك براس البنت بشده ويدفعه الى جوفها وحين كان يخرجها كان يصفعها صفعا خفيفا على وجهها لم تستمر العملية طويلا اذ شد البنت من شعرها والقى بها على الكنبه ادخل عضوه في جسمها فاطلقت البنت تنهيده قويه خافت ياسمين مما راته فالتنهديات تتعالى والاخ مازل يقلب البنت من اليمين للشمال ويديه تنزل صفعا في جسمها فجاه حل السكون جلس اخوها على الكنبه في سكون بينما الفتاه الصقت جسده بجسده وراحت تقبله ثم وقف وذهب للحمام وهو يقول للبنت قومي نستحمى تبعته البنت باسمه بعد بعض اللوقت خرج اخوها والبنت من الحمام نفضت البنت نفسها ولبست ثيابها نظر اخو ياسمي من الباب ليتاكد من عدم وجود احد ثم خرج هو والبنت التي احضرها لم تفهم ياسمين وبدات التساولات والافكار تجول في خاطرها