ذكريات ياسمين الفصل السادس الاحراج 2

انتبهت ياسمين على حطام يناديها ماما امي يمه وين سرحتي يا حلاوة اللبن نظره ياسمين لوجهه حطام هو اشبهه ابنائها بابوه بالطول والابتسام وكثرة المقالب ثم ضحكت تتذكر مقالبه وجلب الحيوانت الصغيره
من الشوراع كالفئران والضفادع واخفاهم بالمنزل وبعض الاحيان القطط والكلاب للعنايه بها وحين تكتشف فار في خزانه او قط تحت السرير بل في مره امسك سحليه كانت على الجدار وراح يلاحقها ليعطيها  لها
تتذكر كيف كاد ان يحرق البيت حين قرر ان يعمل مفاجئه ويعد لهم العشاء ضحكت وارجعت راسها لتستند على الكرسي استغرب ابنائها لكن هي رجعت بالذاكره كان حطام في الثالثه واسامه في السابعه
عرض شقيق ياسمين عليها حضور الاطفال الى بيتيه خاصه ان اطفال شقيقتها سياتون عنده ايضا وسليعبون في الحي حيث تربت وافقت ياسمين كان اليوم عطله الاسبوع ركب الطفلان مع والدهما السياره
وراح ليوصلهما كانت تعرف ان ممدوح سيذهب الى السوق لشراء اغراض البيت فاسرعت رتبت البيت قليلا فكانت تحب استغلال اليوم اخذت حمام دافا لبست ثوب عاري عباره عن سلاسل تمسك بعنقها ويديها
وقدميها تمسك بثوب شفاف خفيف جدا لا يستر صدرها الا بقعه سوداء جلديه صغيره من اي حركه تبتعد كذلك فرجها لم تلبس شي تحته كانت تريد ان تلعب في البيت كله كايام الزواج قبل الاطفال حره جلست
تنتظر ممدوح تاخر قررت استغلال الوقت ذهبت لمخزن صغير قرب المطبخ توضع فيه اكياس الرز والحبوب والاشيا الغير مستخدمه كانت ستملا انا السكر سمعت فتح الباب فرحت سمعت حطام صدمت دخلت المخزن
تنادي ممدوح ممدوح جاء اليها ممدوح راى وضعها قالت ياسمين ليه رجعته رد ممدوح ابد تركته هناك بعد شويه اتراهن هو واخوه يشرب شراب عائلي لوحده نفس واحد جاله غثيان راح مرجع بكى الا والا يرجع
اتصلو بي اخذته ورجعت ردت ياسمين طيب اطلع جيب لي ثوب من فوق رد ممدوح معقوله انا ذوقي وحش اصبري شويه حابعده من الصاله اطلعي براحتك وكان يدبر مكيده كان ممدوح وحطام في الصاله
وهي الطريق الوحيد للصعود عندها صدم ممدوح ياسمين حين قال لحطام تعبان جيعان عايز تاكل رد حطام اه رد ممدوح خلاص اجلس اتفرج التلفزيون على ما اعمل ليك سندويشه حينها صاحت
ياسمين ممدوح لم يعبرها حينها قالت طيب يا ممدوح اخذت شوال رز فارغ فتحت الخياط من اسفل ولبسته اسفل جسمها وثبتته بحبل على خصرها ثم اخذت شوال اخر فتحت في الخياط فتحه تكفي راسها
ووضعته على جسمها واخرجت راسها من الفتحه خرجت ياسمين بالمنظر المضحك نظر لها حطام وقال ماما لابسه كده ليه رد ممدوح ضاحكا امك زكيبه محطوطه في شوال نظرت له ياسمين وقالت
حسابنا بعدين بدلت ياسمين نزلت اعدت الغداء يوم طبيعي بعد العشاء اشارت له ياسمين وغمزت فقام ممدوح من فوره يلاعب ابنه واخذه للسرير ينومه حت نام عاد ممدوح لغرفته سعيد وجد المخده مرميه
امام الباب حاول ان يفتح الباب مغلق نادى ياسمين افتحي ردت روح خلي الشوال يدفيك رد ممدوح ياسمين ردت اصص الواد نايم بتصحيه رد ممدوح حاضر ياسمين بس لا تنسي انك بديتي
كانت ياسمين متاكده ان انتقامه سيكون رهيب لكن قررت الاستمرار بعد ساعتين لم تستطع ياسمين النوم ليس بسبب الخوف لكن بسبب عدم وجود ممدوح فهي لم تنم منذ تزوجته الا وهو امامها
نزلت متسلله للاسفل وجدته نائم في الارض الصقت جسمها به ونامت حين الصقت جسمها احس ممدوح بها لكن تركها حتى نامت قام ممدوح امسك بها ورفعها ووضعها على كتفه راسها لظهره
وفخذيها على صدره ضم رجليه بذرعه احست ياسمين بنفسها ترفع ما تيقضت حتى احست بالم شديد في الموخره فممدوح يصفعها بشده على اردافها وهو يتجه للدرج ويقول انا تنيمني على الارض يا ياسمين
ردت ياسمين تستاهل اعاد ممدوح نفس السوال ونفس الصفعه قالت ياسمين خلص انت وحده بوحده لكن ممدوح كل ما يصعد درجه يعيد نفس السوال ونفس الصفعه كانت اجابه ياسمين تتغير بكل درجه
حتى اخر درجه قالت ياسمين خلاص اسفه ما راح اعيديها رد ممدوح راح استمر لما اوصل لسريري ياسمين واستمر يصفعها حتى وضعها على السرير لم يعاقبها اكثر

انتبهت ياسمين من من ذكرياته بصوت سمر البنت الجميله كانت سمر من صغرها تهتم بمنظرها وتحب ان تكون جذابه ومرتبه تذكرت يوم مشط ممدوح سمر وغضب سمر سرحت ياسمين تتذكر كانت ليله
عاديه لكن ياسمين لم ياتيها نوم وكان ممدوح ينام بجوارها عاري الصدر بدات تلكزه وتكلمه ممدوح اصحا كلمني ممدوح رد عليها ممندوح ايه يا ياسمين نص ليل عندي شغل الصبح تركها وعاد لنومه جلست قليل تحادث نفسها ثم وقفت احضرت علبه الوان لحطام تركها في غرفه نومهم وراحت ترسم وشم على كتف ممدوح كان كلما احس ابتعدت واذا غفا عادت تكمل رسمها لم يستطع ممدوح النوم فنهض امسك بياسمين
انتي شكلك مش هتجيبها لبر الليله احضر ممدوح الحبال ربط حبل حول بطنها كالحزام ثم ربط حبل منه مرره بين ردفيها وفخديها و مشفريها ضاغطا على فرجها وقيده بنفس الحزام ثم ربط قدميها ببعض
وضم ساقيها وربط حبل اسف ركبتيها وحبل اعلى فخذيها وضم يديها وربطهم بحبل ثم ربطه بحزام الحبال حول وسطها وربط منه حبل لعنقها وربط اسفل كوعيها ضاما ذراعيها مع بعض ثم لفها بالحبال
وعقد واحكم العقد فلم تعد ياسمين تقدر على الحركه وضعها على السرير وراسها على المخده ثم عاد ينام عندها نادته ياسمين بس كفايه نظر اليها وقال حتنكتمي والا اشار الي كيلوتها الذي خلعه حاحشره
في بوقك عندها قالت ياسمين خلاص حانكتم غطى جسمها بالملاه ونام حين استيقظ ممدوح كان قد تاخر نظر الى الساعه وتجهز مسرعا كانت ياسمين ما زالت نائمه نسي ممدوح القيود وخرج مسرعا
كانت اولى الصاحيات سمر فهي تحب منظرها بشده دخلت الحمام ثم جرت لغرفه والديه تنادي ياسمين ماما مشطي لي شعري كان ممدوح وقتها جالسا يشرب قهوه وطلب فطور بيض ونقاق كان ينظر
للنقانق وخطوط الشوء عليها تذكره بشي ما حينها تذكر عاد مسرعا للبيت كانت ياسمين لا تستطيع الحراك وسمر جالسه عند راسها لكن لم ترفع الغطا دخل الغرفه كادت انفاسه ان تنقطع وقال سمر امك
تعبانه انا بمشط لك وبالفعل كانت اسو تمشيطه في حياه سمر شكل وطريقه فقد المها وخاصمته يوما كاملا بسبب سؤ منظرها لكن انقذ الموقف

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس