ذكريات ياسمين الفصل الرابع غيره وجنون
جلست ياسمين بجوار زوجها في ذاك المستفي الفندقي الفاخر وكان ثلاثه من اصدقا ممدوح الاطباء يفحصونه كانو شيوخا خبراء يلحق بكل واحد منهم مساعد وممرضه واحد يقيس ضغطه والاخر يفتح فمه
وذاك يلعب باذنه لم تكن تعرف ما يفعلون كل ما يهمه ان يقوم حتى بغباوته في بعض الاحيان وتصرفاته الغربيه كانت تعشقه تعشق لمسته كانت تحب كونها امراه نحيفة ضيله ليحركها كانها لعبه بين يديه
كانت تعشق خفتها ليس لمظهر او شكل تظهره للناس لا بل كانت تحب دائما ان يحملها بين ذراعيه كطفله حتى انها كانت تتعمد ان تدعي النوم في الصاله وكان يحن عليها ويحملها وظل يحملها حتى قارب
السبعين عندها بدء العجز يهده وفقدت الميزه الجميله سرحت تتذكر جنون زوجها في لحظات في وقتها قد تكون مولمه او حزينه و حتى مضحكه وغريبه
بعد عوده ممدوح من الدراسه وبانتظار التعيين في المستشفى فكر ممدوح في تعويض ياسمين لانه لما ياخذها بشهر عسل كما هو معتاد قرر ان ياخذها بجوله في اوربا بالفعل حزما الحقائب وسافرا
وبينما هم في الجوله التقى ممدوح بصديق له يدعى جاك تحدثا قليل لم تفهم كلمه مما يقولان التفت ممدوح لياسمين وقال الراجل عازمنا على جوله في مرتفعات النمسا فرحت ياسمين فلم تعرف ابد انه مقلب
كان الجو بارد جدا فلبست ياسمين ثيابا ثقيله واتجهو الى المرتفعات وصلو الى منصه على مرتفع جبلي بدا جاك يعد حبال مطاطيه ويثبتها باحكام الى المنصه بينما ممدوح ينزل يربط رجلي زجته ورجليه
عند ذلك سالت ياسمين انته بتعمل ايه رد ممدوح ابد ذي حبال عشان الامان ردت امان من ايه رد مش شايفه الهوه ردت طيب حنمشي ازاي انهى العقد باحكام وقف واحتضنها بقوه حتى رفع قدميها عن الارض
واجابها مين قال حنمشي ثم قفر الى الهاويه لم تتوقف ياسمين عن الصراخ حتى بعد ارتدات الحبل وثباته وعدم اصطدامهم بالارض استمرت تصرخ وتبكي وبالت على نفسه من الرعب حتى استقر الحبل
تماما راحت تكيل له اللعنات واللكمات فهي لم تسمع بالبانجي من قبل ولم تظن ان يبلغ هذا الجنون
بعدها اصاب ياسمين الصفار ومنعت من كثير من الاطعمه واحست بالغضب من ممدوح اقتصرت باقي الاجازه في فرنسا على زيارات المحلات وكانت ترفض الخروج للعشاء معه لعدم قدرتها على اكل
ما تريد بسببه كان هناك شاب فرنسي يجيد العربيه يحاول دوما التغزل بياسمين فحصلت مشاجره بينه وبين ممدوح وانتهت الا ان الشاب ضل يرقبها من بعيد انتظر في الفندق يرقب حتى صعد ممدوح وياسمين
للغرفه ثم خروج ممدوح للعشاء فراح وطرق باب ياسمين فاجابته من خلف الباب عايز ايه ضل يحادثها وتحادثه بعدها قال هيك ما ينفع اطلعي على الاقل بنشوفك من الباب نتفاهم فتحت ياسمين الباب
وقالت انته حمار اني متجوزه واحب زوجي حينها بداء الشاب يتغزل فيها مع حضور ممدوح لياخذها لاكمال جولتهم الليليه طارت ابتسامته وطلع الشرر من عيونه وراح يزبد ويرغي وانقض على الشاب ففر الشاب ووممدوح يلحقه حتى اختفى عاد ممدوح لغرفته كان غاضبا محمر من الغضب لم تره بمثل هذه الحاله من قبل صاح فيها ايش تعملي مع هذا البغل يا حيوانه وتقولي ما تحبي تتعشي كله علشان هذا الحيوان
ولاول مره تكتشف ان ممدوح يجيد السباب فقد خرج من فمه بركان اتجه نحوها كانه اعصار لطمها حتى احست ان اسنانها ستسقط كسر مسند الكرسي الخشبي بيده وامسك بها من شعرها وراح يضرب بعنف بالمسند اينما طالت يده وياسمين تصرخ وتبكي حتى صاحت اصلا انتي السبب انسان همجي ما تعرف تقول كلمه رقيقه اكيد بدور غيرك طلقني تركها ترك الغرفه وذهب يهيم جلس يرقب الشوراع لم تستطع ياسمين النوم
اصلحت حال الغرفه طلبت طعاما اختبت حتى حضر جلس غاضبا كانت تلبس احلى الثياب متعطره تحمل الخيزرانه بيدها قالت ممدوح اسفه ما اقصد وبعدين انته ما عطيتني فرصه ما كلمته ولا شفته الا اليوم
وعلى العموم اذا زعلان امتدت على فخذيه عاقبني بس شويش الله يخليك ظهري اتكسر وجسمي مهدود بس حتى لو بتقتلني راضيه مدت اليه الخيزرانه القى الخيزرانه وعادت بسمته وعاد يضحك
وضمها لصدره يقبل راسها انتي حياتي في حد بيقتل نفسه عندها اخذت المسند المكسور فقد وضعته على الطاوله امامها وضربت راسه بقوه نظر اليها وقال بتعملي ايه ردت ابد حتى تعرف كيف
اتحملك وبصراحه ما احب احمل في نفسي شي عليك ضحك الاثنان
تتذكر عوده سالي فبعد المقلب الاول ابتعدت سالي قليلا تزوجت وبعد فتره تطلقت عينت بنفس المستشفى تحت اداره ممدوح وراحت تزن على ممدوح حتى عملت معه في العياده كانت ممدوح وياسمين انتقلا للعيش بفيلا
في احدى المدن التقدميه التي توفر حدائق وملاعب ومدارس متخصصه وخدمات اخرى ومثل معظم الزوجات بعد عوده سالي احست ياسمين بالغيره الشديده وكانت سالي تتقرب لممدوح بهدايا متنوعه ودوما ترسل رسائل الغزل له كثرت زياراة ياسمين لعياده زوجها لترى ما تلبسه سالي وبالفعل فسالي كانت تتعمد اغاضه ياسمين وعمل حركات اغراء لها كانما تقول له هذا ما اعمله مع جوزك في مره دخل ممدوح الغرفه
ليرى ياسمين تقراء رسائل الجوال وتسب سالي فخرج دون ان تلحظه في اليوم التالي اردا ان يعمل مقلب في ياسمين قال ممدوح سالي لو سمحتي الجوال جوالي عطلان وعندي مكالمه حتوصل من بره الان
حاغير الشريحه وحراجعها تاني قالت سالي اكيد دكتور اخذ ممدوح الجوال وارسل الى نفسه "دكتور انته متحمل البقره اللي عندك ازاي ذي لا طعم ولا ريحه غبيه ونكديه بكره في العياده حتشوف الستات"
ارسل الرساله ومسحها من الصادر اعاد التلفون في المساء كالعاده قرات ياسمين الرساله لكن ممدوح لم يتخيل ان المقلب ينقلب عليه حين كان ممدوح يتفحص احد المرضى في العياده جرى اليه العملين في العياده
دكتور الحق مراتك ماسكه في الدكتوره سالي رد ممدوح بسرعه فرغو العياده اعتذرو عن المواعيد فلم يكن يرد فضيحه وروحو انتم وذهب جريا الى مكتب سالي دخل اغلق الباب خلفه وهو يقول اصص
فضحتونا كانت المرتين تشدان شعر بعضهما حاول ان يفرقمها فراحتا تتقاذفان بالاشيا من حولهما فقد ممدوح السيطر امسك سالي من شعرها بيد وياسمين باليد الاخرى ثم صدم راسيهما ببعض
وضم شعرهما ومسك بهما بيد واخذ مسطره خشبيه طويله كانت على طاوله سالي وراح يضرب اردافهما وهما تحاولان الافلات لكن شعرهما بيده وسالي تصيح حرام يا دكتور وياسمين تصيح هي السبب
واستمر يضربهما حتى سكنتا وجلستا عندها فك شعرهما وجلس على الطاوله وقال هديتوني سالي انتي مطروده وياسمين الان الى البيت حسابي معك عسير ثم خرج من المكتب رفعت ياسمين راسها
وغادرت العياده عندما عاد ممدوح للبيت صاح ياسمين كانت ياسمين قد عملت حسابها فارسلت الاطفال الى جدتهم ولبست كل ملابسها الثقيله ردت شوف قبل ما تمد يدك نتفاهم رد ممدوح على ايش نتفاهم
انا اليوم باخليكي تمشي على كرسي خلع ممدوح حزامه وراح يركض خلف ياسمين وهي تركض حتى امسكها جلدها بالحزام لم تحس فهي مبطنه عندها قال لها اقلعي ثيابك ردت ياسمين طيب وبالفعل بدات تقلع
كانت تقلع ببط وكل ثوب تحته ثوب وكانت تقول ممدوح اعذرني بس لازم تقدر موقفي بعد ما انهت قلع ثيابه كانت اعصابه هدات لكن كان مصرا على عقابها قال اليوم ياسمين راح اذوقك اللي ما ذقتيه
امسك بها من شعرها وراح يشدها الى الصاله انامها على بطنها على الطاوله وقيد يديها ورجليه بارجل الطاوله ثم امسك الحزام ولفه حول يده وراح يجلدها وياسمين تصرخ ثم جلس وياسمين تصيح خلاص ممدوح
اسفه مش حكررها نظر ممدوح وغمز له بعينه اليوم غير كل يوم وراح واحضر شمع وحشرها في دبرها واشعلها وتركها وراح ليتعشيى الشمعه تقطر رجع كانت شعله الشمعه اقتربت من جسمها
كانت ياسمين تصيح اطفيها اطفيها تقدم ممدوح واطفى الشمعه كان يحمل معه ابر في يده نظرت ياسمين برعب ايه اللي معاك رد ممدوح ابد شوية فيتامينات شكلك مش متغذيه عندها صاحت ممدوح لا
لكن ممدوح بدء يغرز الابر في اردافها كانت ابر الفيتمين تلهب وتولم ثم ترك الاربع ابر مغروزه فيها وراح نظر لوشها قال انتي لسه شفتي حاجه نظرت ياسمين برعب وقالت حرام ليه كل ده ازال الابر
وانامها على ظهرها على الطاوله وربط يديه ورجليه بارجل الطاوله احضر الخيزرانه قرصها في حلماته حتى صرخت ثم نزل بالخيزرانه على اثداها 20 جلده ثم بطنها 20 جلده وافخاذها كل فخذ 20 جلده
كانت ياسمين تبكي من شده الالم لكن ممدوح لم يتوقف اخذ الحزام وجلد فرجها 10 جلدات كانت من قوته تحس ان روحها ستخرج عندما انتهى فكها لكن ذهب لم يراضها كالعاده
جلست قليل تبكي ثم لحقت به وقالت يا بقاحتك كل ذه ولسه حضرتك زعلان بس انا الحماره اللي ماشيه وراك وبعدين معقول تزعل من حبيبتك
ذهبت ورجعت معها ورده وعلبه الكريم وقالت قوم صالحني بصراحه حيلي مهدود وعايزيك تشيلني لفوق انفجر ممدوح ضاحكا وبداء يصالح ياسمين وهي تتمنع ووتدلل عليه
وذاك يلعب باذنه لم تكن تعرف ما يفعلون كل ما يهمه ان يقوم حتى بغباوته في بعض الاحيان وتصرفاته الغربيه كانت تعشقه تعشق لمسته كانت تحب كونها امراه نحيفة ضيله ليحركها كانها لعبه بين يديه
كانت تعشق خفتها ليس لمظهر او شكل تظهره للناس لا بل كانت تحب دائما ان يحملها بين ذراعيه كطفله حتى انها كانت تتعمد ان تدعي النوم في الصاله وكان يحن عليها ويحملها وظل يحملها حتى قارب
السبعين عندها بدء العجز يهده وفقدت الميزه الجميله سرحت تتذكر جنون زوجها في لحظات في وقتها قد تكون مولمه او حزينه و حتى مضحكه وغريبه
بعد عوده ممدوح من الدراسه وبانتظار التعيين في المستشفى فكر ممدوح في تعويض ياسمين لانه لما ياخذها بشهر عسل كما هو معتاد قرر ان ياخذها بجوله في اوربا بالفعل حزما الحقائب وسافرا
وبينما هم في الجوله التقى ممدوح بصديق له يدعى جاك تحدثا قليل لم تفهم كلمه مما يقولان التفت ممدوح لياسمين وقال الراجل عازمنا على جوله في مرتفعات النمسا فرحت ياسمين فلم تعرف ابد انه مقلب
كان الجو بارد جدا فلبست ياسمين ثيابا ثقيله واتجهو الى المرتفعات وصلو الى منصه على مرتفع جبلي بدا جاك يعد حبال مطاطيه ويثبتها باحكام الى المنصه بينما ممدوح ينزل يربط رجلي زجته ورجليه
عند ذلك سالت ياسمين انته بتعمل ايه رد ممدوح ابد ذي حبال عشان الامان ردت امان من ايه رد مش شايفه الهوه ردت طيب حنمشي ازاي انهى العقد باحكام وقف واحتضنها بقوه حتى رفع قدميها عن الارض
واجابها مين قال حنمشي ثم قفر الى الهاويه لم تتوقف ياسمين عن الصراخ حتى بعد ارتدات الحبل وثباته وعدم اصطدامهم بالارض استمرت تصرخ وتبكي وبالت على نفسه من الرعب حتى استقر الحبل
تماما راحت تكيل له اللعنات واللكمات فهي لم تسمع بالبانجي من قبل ولم تظن ان يبلغ هذا الجنون
بعدها اصاب ياسمين الصفار ومنعت من كثير من الاطعمه واحست بالغضب من ممدوح اقتصرت باقي الاجازه في فرنسا على زيارات المحلات وكانت ترفض الخروج للعشاء معه لعدم قدرتها على اكل
ما تريد بسببه كان هناك شاب فرنسي يجيد العربيه يحاول دوما التغزل بياسمين فحصلت مشاجره بينه وبين ممدوح وانتهت الا ان الشاب ضل يرقبها من بعيد انتظر في الفندق يرقب حتى صعد ممدوح وياسمين
للغرفه ثم خروج ممدوح للعشاء فراح وطرق باب ياسمين فاجابته من خلف الباب عايز ايه ضل يحادثها وتحادثه بعدها قال هيك ما ينفع اطلعي على الاقل بنشوفك من الباب نتفاهم فتحت ياسمين الباب
وقالت انته حمار اني متجوزه واحب زوجي حينها بداء الشاب يتغزل فيها مع حضور ممدوح لياخذها لاكمال جولتهم الليليه طارت ابتسامته وطلع الشرر من عيونه وراح يزبد ويرغي وانقض على الشاب ففر الشاب ووممدوح يلحقه حتى اختفى عاد ممدوح لغرفته كان غاضبا محمر من الغضب لم تره بمثل هذه الحاله من قبل صاح فيها ايش تعملي مع هذا البغل يا حيوانه وتقولي ما تحبي تتعشي كله علشان هذا الحيوان
ولاول مره تكتشف ان ممدوح يجيد السباب فقد خرج من فمه بركان اتجه نحوها كانه اعصار لطمها حتى احست ان اسنانها ستسقط كسر مسند الكرسي الخشبي بيده وامسك بها من شعرها وراح يضرب بعنف بالمسند اينما طالت يده وياسمين تصرخ وتبكي حتى صاحت اصلا انتي السبب انسان همجي ما تعرف تقول كلمه رقيقه اكيد بدور غيرك طلقني تركها ترك الغرفه وذهب يهيم جلس يرقب الشوراع لم تستطع ياسمين النوم
اصلحت حال الغرفه طلبت طعاما اختبت حتى حضر جلس غاضبا كانت تلبس احلى الثياب متعطره تحمل الخيزرانه بيدها قالت ممدوح اسفه ما اقصد وبعدين انته ما عطيتني فرصه ما كلمته ولا شفته الا اليوم
وعلى العموم اذا زعلان امتدت على فخذيه عاقبني بس شويش الله يخليك ظهري اتكسر وجسمي مهدود بس حتى لو بتقتلني راضيه مدت اليه الخيزرانه القى الخيزرانه وعادت بسمته وعاد يضحك
وضمها لصدره يقبل راسها انتي حياتي في حد بيقتل نفسه عندها اخذت المسند المكسور فقد وضعته على الطاوله امامها وضربت راسه بقوه نظر اليها وقال بتعملي ايه ردت ابد حتى تعرف كيف
اتحملك وبصراحه ما احب احمل في نفسي شي عليك ضحك الاثنان
تتذكر عوده سالي فبعد المقلب الاول ابتعدت سالي قليلا تزوجت وبعد فتره تطلقت عينت بنفس المستشفى تحت اداره ممدوح وراحت تزن على ممدوح حتى عملت معه في العياده كانت ممدوح وياسمين انتقلا للعيش بفيلا
في احدى المدن التقدميه التي توفر حدائق وملاعب ومدارس متخصصه وخدمات اخرى ومثل معظم الزوجات بعد عوده سالي احست ياسمين بالغيره الشديده وكانت سالي تتقرب لممدوح بهدايا متنوعه ودوما ترسل رسائل الغزل له كثرت زياراة ياسمين لعياده زوجها لترى ما تلبسه سالي وبالفعل فسالي كانت تتعمد اغاضه ياسمين وعمل حركات اغراء لها كانما تقول له هذا ما اعمله مع جوزك في مره دخل ممدوح الغرفه
ليرى ياسمين تقراء رسائل الجوال وتسب سالي فخرج دون ان تلحظه في اليوم التالي اردا ان يعمل مقلب في ياسمين قال ممدوح سالي لو سمحتي الجوال جوالي عطلان وعندي مكالمه حتوصل من بره الان
حاغير الشريحه وحراجعها تاني قالت سالي اكيد دكتور اخذ ممدوح الجوال وارسل الى نفسه "دكتور انته متحمل البقره اللي عندك ازاي ذي لا طعم ولا ريحه غبيه ونكديه بكره في العياده حتشوف الستات"
ارسل الرساله ومسحها من الصادر اعاد التلفون في المساء كالعاده قرات ياسمين الرساله لكن ممدوح لم يتخيل ان المقلب ينقلب عليه حين كان ممدوح يتفحص احد المرضى في العياده جرى اليه العملين في العياده
دكتور الحق مراتك ماسكه في الدكتوره سالي رد ممدوح بسرعه فرغو العياده اعتذرو عن المواعيد فلم يكن يرد فضيحه وروحو انتم وذهب جريا الى مكتب سالي دخل اغلق الباب خلفه وهو يقول اصص
فضحتونا كانت المرتين تشدان شعر بعضهما حاول ان يفرقمها فراحتا تتقاذفان بالاشيا من حولهما فقد ممدوح السيطر امسك سالي من شعرها بيد وياسمين باليد الاخرى ثم صدم راسيهما ببعض
وضم شعرهما ومسك بهما بيد واخذ مسطره خشبيه طويله كانت على طاوله سالي وراح يضرب اردافهما وهما تحاولان الافلات لكن شعرهما بيده وسالي تصيح حرام يا دكتور وياسمين تصيح هي السبب
واستمر يضربهما حتى سكنتا وجلستا عندها فك شعرهما وجلس على الطاوله وقال هديتوني سالي انتي مطروده وياسمين الان الى البيت حسابي معك عسير ثم خرج من المكتب رفعت ياسمين راسها
وغادرت العياده عندما عاد ممدوح للبيت صاح ياسمين كانت ياسمين قد عملت حسابها فارسلت الاطفال الى جدتهم ولبست كل ملابسها الثقيله ردت شوف قبل ما تمد يدك نتفاهم رد ممدوح على ايش نتفاهم
انا اليوم باخليكي تمشي على كرسي خلع ممدوح حزامه وراح يركض خلف ياسمين وهي تركض حتى امسكها جلدها بالحزام لم تحس فهي مبطنه عندها قال لها اقلعي ثيابك ردت ياسمين طيب وبالفعل بدات تقلع
كانت تقلع ببط وكل ثوب تحته ثوب وكانت تقول ممدوح اعذرني بس لازم تقدر موقفي بعد ما انهت قلع ثيابه كانت اعصابه هدات لكن كان مصرا على عقابها قال اليوم ياسمين راح اذوقك اللي ما ذقتيه
امسك بها من شعرها وراح يشدها الى الصاله انامها على بطنها على الطاوله وقيد يديها ورجليه بارجل الطاوله ثم امسك الحزام ولفه حول يده وراح يجلدها وياسمين تصرخ ثم جلس وياسمين تصيح خلاص ممدوح
اسفه مش حكررها نظر ممدوح وغمز له بعينه اليوم غير كل يوم وراح واحضر شمع وحشرها في دبرها واشعلها وتركها وراح ليتعشيى الشمعه تقطر رجع كانت شعله الشمعه اقتربت من جسمها
كانت ياسمين تصيح اطفيها اطفيها تقدم ممدوح واطفى الشمعه كان يحمل معه ابر في يده نظرت ياسمين برعب ايه اللي معاك رد ممدوح ابد شوية فيتامينات شكلك مش متغذيه عندها صاحت ممدوح لا
لكن ممدوح بدء يغرز الابر في اردافها كانت ابر الفيتمين تلهب وتولم ثم ترك الاربع ابر مغروزه فيها وراح نظر لوشها قال انتي لسه شفتي حاجه نظرت ياسمين برعب وقالت حرام ليه كل ده ازال الابر
وانامها على ظهرها على الطاوله وربط يديه ورجليه بارجل الطاوله احضر الخيزرانه قرصها في حلماته حتى صرخت ثم نزل بالخيزرانه على اثداها 20 جلده ثم بطنها 20 جلده وافخاذها كل فخذ 20 جلده
كانت ياسمين تبكي من شده الالم لكن ممدوح لم يتوقف اخذ الحزام وجلد فرجها 10 جلدات كانت من قوته تحس ان روحها ستخرج عندما انتهى فكها لكن ذهب لم يراضها كالعاده
جلست قليل تبكي ثم لحقت به وقالت يا بقاحتك كل ذه ولسه حضرتك زعلان بس انا الحماره اللي ماشيه وراك وبعدين معقول تزعل من حبيبتك
ذهبت ورجعت معها ورده وعلبه الكريم وقالت قوم صالحني بصراحه حيلي مهدود وعايزيك تشيلني لفوق انفجر ممدوح ضاحكا وبداء يصالح ياسمين وهي تتمنع ووتدلل عليه

تعليقات
إرسال تعليق