ذكريات ياسمين الفصل الحادي عشر بيت جانيت 2

كانت ياسمين في المستشفى وجاك يجلس يراجع الاوراق والفحوصات بينما هى سارحة في الذكريات في منزل جانيت بعد ليله متعبه صعدت هي وممدوح ليناما في غرفة جانيت كان الفراش وثير وناعما ومثير
بكل الاضافات التي يحتويها كان هنالك البوم صور بجانب السرير جلست ياسمين تتفرج عليه بينما كان ممدوح مرهقا وكان العشا دسما فقد اعدته له ياسمين منوع ومناسب ليستعيد طاقته  بدا ممدوح يقراء
قليلا في كتبه  رات ياسمين صوره مثيره لجانيت ارادت ان تجربها  كانت الصوره لجانيت ترتدي ثياب من الاتكس تغطي جسمها ووجهها وتجر عربه تركبها امراة لا تعرفها ارادت ان تجرب هذا الوضع
ارت الصوره للممدوح وقالت ايه رايك نجرب غضب ممدوح بشده وقال معقول انا اخرج مراتي تتعاقب في العلن ردت ما فيش حد المكان فاضي رد انا رافض من حيث المبداء وقفلي ولاكلمه سكتت ياسمين
كان ممدوح مرهقا وبطنه ثقيله فنام قامت ياسمين تبحث في دولاب جانيت والذي كان عباره عن حجره صغيره بها انواع واشكال من الملابس الضاغطه والاتكس والجلديه كان جانيت اطول منها لكن في الصور
كانت هناك نساء كثيرات يعاقبن جانيت او تعاقبهم او يعاقبن من قبل جاك او رجال اخرين  وكانت تحس انها ستجد ملابس النساء بالفعل وجدت ثيابا مناسبه لها من اللاتكس لكنها اغلقت الباب ورجعت للسرير لتنام
في الخامسه صباحا استيقضت ياسمين كان ممدوح لا يزال نائما رجعت لتنظر للالبوم ثم خطرت في بالها فكره ممدوح مرهق ستجرب وتعود بسرعه  لن يحس بها وضعت الثياب المختاره في كيس ونزلت
دخلت الاسطبل لبست الثوب المختار نظرت لنفسها في مراه كبيره معلقه على الجداره  جرت العربه خلفها وخرجت من الاسطبل اخذت جوله لم يعجبها الموضوع كثير وكانت تتخيل وجود ممدوح في العربه
سمعت صورتا جرت مسرعه دخلت الاسطبل اقفلت الباب نظرت من ثقب واسع كان كلبا كبير ظلت تراقبه الى ان وصل خلفه صياد عجوز جر الصياد كلبه وانصرفا غيرت ياسمين ملابسها بسرعه وعادت للبيت
فتحت الباب فوجئت بممدوح يجلس امامها غاضبا محمر الوجه قال لها كنتي فين ردت ابد حبيت اشم شويه هواء كان الاحساس بالذنب يتاكلها والخوف يقتلها لكنه كانت مستثاره بشده ومتهيجه من الموقف
صاح ممدوح كذابه ردت ياسمين ما تكبرش الموضوع رد ممدوح وهو يشير باصبعه الى الارض جواره تعالي تقدمت دون اي كلمه جلست على ركبتيها على الارض بجواره مطرقه الراس كانت السعاده تغمرها
احساسها بالخضوع والذنب والخوف ولد لديها شهوه لم يسبق لها ان غمرتها خاصه مع كل امكانيات البيت جلست صامته امرها ان تتعرى فعلت وعادت لجلستها كانت سعيده انها ستعاقب عقاب حقيقي تشعر
بالذنب بسببه احست ان العقاب سيطهرها كانت تريده عنيفا على عكس عادتها
عندها قال ممدوح حابه تكوني فرس انا حروضك القى اليها بدله اخرى وقال البسيها احست ياسمين بالتردد لكن لم تفتح فمها اكتفت بالنظر للارض وحك كتفها
قامت لبست كان الثوب يظهر حلماتها وكانت الثقوب في حلماتها باقيه فهي تحافض عليها بلبس الاقراط كانت تستخدمها كاسلوب جذب احيانا وضع ممدوح اجراس صغيره بدل الاقراط ويدين كيدي الفرس
ووضع لها لجاما وقيدها باحكام يديها مضموتين الى جسمها باحزمه جلديه لبدله خارجيه تحيط بثوب الفرس ووضع لها ذيل عباره عن سداده صغيره تدخل في الدبر ويخرج منها شعر حمل سوط وجرها
وضع بالطو كبير يغطي جسمها كله وغطا حتى راسها بقبعه كبيره ثم سحبها الى الاسطبل بعد ان تاكد من عدم وجود احد حين وصلا الاسطبل سد كل المنافذ  ازال القبعه والبالطو وربط حبل حول عنقها
امسك بطرف الحبل ثم امرها ان تجري حوله كانت ياسمين تجري وممدوح يسيطها بسوطه كانت ياسمين تتالم بشده لكن لم تقاوم او تتذمر رغم صعوبه الجري  في الحذا الغريب التي ترتديه طويل الكعب
والقيد في رجلها هذه المره سحب الحبل اوقفها عن الجري كانت انفاسها تتقطع جلست على الارض فك القيد وامرها ان تتعرى ففعلت جلست على الارض عاريه تنتظر امره ممدوح لم تتذمر او تتمرد كعادتها وكان خضوعها الغريب يزيد فيه الجنون فقد اراد ان تتذمر وتشتكي لكن صمتها زاد ممدوح قسوته
اراد ان يجعلها تطلب الكفايه وفي نس الوقت رضوخها وجلوسها تحت قدمه بتلك الطريقه هيجه واثاره لحد الجنون كانت ياسمين تتحرك تحت رجليه على ايديه الاربعه بطريقه دفعت شهوته الى الجنون
لكن لم يرد ان يرضخ فهو غاضب ولم يرد ان تهزمه شهوته اراد ان يحسسها بالبعد بالهجر داس على ظهرها وقيد يديها  لم تتحرك جلست على نفس الوضع مستسلمه راضيه
زاد ذلك من جنونه حملها وضعها على الحصان الخشبي ربط قدميها بسلسه حديده و يديها بعنقها  ليزيد ضغط وزنها عاد يجلدها بالسوط على صدرها وفخذها وفرجها بقوه كانت ياسمين
تصيح الما لكن لم تعترض او تتذمر كانت تبكي لكن دون مقاومه  كان الموضوع يوثر في ممدوح فهو يحس بالرغبه ويريد الصلح يريد ان ينهي العقاب لكن يريد ان تطلب هي ذلك  كان منظر فرجها الملتهب يثيره بجنون
لم يدر كيف يفعل فكها ليعيد ربطها بعمود خشبي قصير  كان ربط عنقها بحزام اعلى العمود يبقيها راكعه ثم ربط يديها بحزامين على جانبي العمود من اعلى ثم ربط فخذيها مع ساقيها كل فخذ بساق بحزام
حاول ان يستثيرها ويحفز رغبتها لكي تستسلم وتنهار وتطلب منه التوقف لكن ياسمين لم تكن الا تتاوه وتتنهد وتبكي دون اي رفض او اعتراض لم يتمالك ممدوح نفسه فقد انفجر شهوه ولم يستطيع التحكم بنفسه
فك ياسمين واستلقى على الارض راحت ياسمين تقترب منه بهدو ثم الصقت جسمها بجسمه ووضعت راسها على كتفه لاول مره ترى ياسمين ممدوح يدمع ودموعه تنهمر وهو يقبل راسها قال انا اسف وحتى حينما
كان يبكي كان مبتسما ابتسمت ياسمين بسعاده والصقت جسمها به بشده كانت متعبه نامت على كتفه 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس