ذكريات ياسمين الفصل الثاني العوده

غفت ياسمين على الكرسي لم تحس بنفسها من التعب كان ممدوح ما زال في غيبوبته اراد ابناها اخذها للبيت للراحه رفضت فهي لم تفارقه منذ تزوجته ولن تفارقه الان كان الوقت الوحيد الذي تغادر فيه مقعدها هو للحمام
صحت ياسمين من غفوتها لم يتغير شي ضلت ترقب الجهاز ووجهه زوجها والدمع في عينها لتاخذها الذكرى الى يوم عودته بالشهاده سافرت معه لتلتقي عائله والده في بلده وتقرر بقائهما اسبوع ثم تعود الى بلدها
كان بيت الوالد قصر كبير ذو حجرات واسعه لكن ياسمين لم تاخذ راحتها فكثر الخدم منعها من العابها وزوجها خشيه ان يسمعهما او يراهما احد كان ممدوح اغلب وقته مع اخوانه وابناهم بسسب عدم رويتهم كثير
كانت تهتم بخدمتها ماري خادمه فلبينيه قديمه في البيت لكن ماري تنتمي لجماعه دينيه تطهريه تومن بتطهير الذات نهضت ياسمين باكر وراحت تعمل جوله في البيت لترى غرف الخادمات كانت غرفه ماري في السطح
وخصصت لها غرفه منفصله فهي الاقدم وهي من تدير بقيه الخدم صعدت ياسمين كان باب ماري  مفتوحا رات ياسمين ماري تجلد نفسها على ظهرها تجلس على ركبتيها تواجهه الجدار كانت كاشفه ظهرها
ولكن ترتدي حمالتها  ودمها ينزف  وكان السوط غريب الصوط متعدد الحبال ملي بالخرز المعدني في اطرافه نتوات حاده لم تنتبه ماري لها فهربت ونزلت مسرعه عادت لغرفتها كان ممدوح قد غادر مع اخوانه في جوله
ولم تحب ياسمين زوجات اخوانه واخواته كانت تحس بانهن متغطرسات بعض الشي فهم لا يكادون يقومون بشي في البيت الطبخ تدخل لتلقى كل شي جاهز ما عليها الا القائه في القدر ولم يكن يقمن بالتنظيف
او حتى الاشراف عليه كان الخدم يقومون بكل شي جلست معهم ياسمين قليلا لكن لم تفهم في ما يتكلمون فادعت التعب وعادت لغرفتها كانت الحاديه عشره تعرف ان ماري ستنزل للاهتمام بالمطبخ
تسللت يقتلها الفضول صعدت لغرفه ماري تريد ان تعرف المذاق جلست كما فعلت ماري كشفت عن ظهرها وهوب بالسوط على ظهرها كان الما فضيعا القت بالسوط واستندت على الجدار
وراحت حاول تمسك موضع الالم هديت قليل وقررت ان تعود لتجرب وهوب ارتمت في الارض تتلوى كالافعى وفتحت فمها لاخره ولكن كتمت صرختها دموها تساقطت كان احد النتوات انغرز في ظهرها
حاولت سحبه زاد الالم فقد علق جلست تلاعبه بيدها ودموعها تتساقط حتى خرج اعادت المكان الا ما كان عليه ونزلت مسرعه عاد ممدوح دعاها للغذا بعد الغذا جلسا في الغرفه معا لم تستطع كتمان الخبر
فقالت ممدوح  نظر لها ممدوح نعم ردت عارف ماري  ممدوح ماري مين ردت مو مهم المهم انا تعورت وكشفت تريه ظهرها عندها قام ممدوح واغلق باب الغرفه واحضر شنطه الاسعاف يطببها ويتسجوبها حتى اعترفت
بالقصه كامله حينها رد بهدو مو مشكله بس تعرفي الجرح مو ضروري تلمسيه بحط عليه كريم واخرج حقيبه القيود اخرج منها كلبش لليدين قيد يديها خلف ظهرها وتركها نائمه على بطنها وقال دقيقه بس
ذهب للحمام الملحق بالغرفه عاد اغلق باب الحمام بالمفتاح كان يحمل في يده كوب  ملي بمعجون قلبها على ظهرها قالت له ايش بتعمل قالها بادهنك بالكريم قالت بس انا الوجع بظهري قال لا الوجع في عقلك
عرفت ياسمين انه مقلب كان الكريم عباره عن معجون اسنان مخلوط بالبهارات الحاره دهن ممدوح جسم ياسمين من الصدر وحتى الكس بطبقه سميكه وظل ممسكا بها لدقيقه ثم تركها تقفز وتنط  وتقول ممدوح بصرخ
ممدوح جلس يقرا كتاب ويرد  عادي راجل بيادب زوجته ردت ممدوح بافضحك كانت تتنطط من شده الحرقه في جسمها نظر لها مممدوح  مبتسما وقال صرخي وعاد واستند يكمل القراه  كانت تعرف زوجها مجنون
ارتمت على الارض تمسح جسدها بالسجاده نظر اليه ممدوح وقال ايش بيقولو عنك الناس عيب عيب بعد 20 دقيقه كان جسم  ياسمين يفور  وكانت ياسمين تترجاه وتبوس ايديه
نظر اليها بابتسامته المعهوده بتبطلي الفضول قالت ببطل اوعدك ما اعيدها فك يديها واعطاها المفتاح جرت لتغسل جسمها بالما البارد فوجت بالالم حتى بعد ان ازالت كل م بجسمها كان جسمها محمر وملتهبا
جلست غاضبه على السرير امسك بها من الخلف كان في يده كريم خافت قالت لا حرام عليك ضحك قال لها ما تخافي هذا بيزيل الالتهاب بالفعل دهن جسمه بلطف وامسك راسها يقبلها انتهى الاسبوع
وهم عائدون لبلدهم
وصلت ياسمين ذهبت لزياره امها اصرت امها على اقامه حفل كبير بمناسبه الشهاده والعوده لم يكن ممدوح اجتماعيا بكثره ولا يحب الحفلات فهو انسان عملي ويكره كثر المجاملات ولكن لم يكن سيرفض كلام حماته
ذهب للبيت هو وياسمين قال ياسمين بالنسبه للحفله باحضر معكم اول ساعه بتعذر بشغل وامشي ياسمين وكلهم اصلا اهلنا اشوفهم ديما بكل مكان وبيعذروني ردت ياسمين لا يعني حفله لك وما تحضرها كيف
امي تتعب وانت تهرب رد ياسمين تعرفيني امل بسرعه من المجاملات واحب اكون صريح يمكن ازعل ناس ردت ياسمين لا لازم تصبر هو يوم واحد سلي نفسك رد ممدوح في اسلي نفسي بس انتي موافقه
ردت ياسمين في تردد فكانت تعرف انه على الاغلب مقلب موافقه نظر اليها نظره غريبه وذهب صامتا لمشاهده التلفزيون لم تساله ياسمين ماذا يخطط جاء يوم الحفل كانت ياسمين تحاول اختيار الثوب المناسب
وقف ممدوح عند الباب بابتسامته المعهوده وهو يحمل ثلاث العاب جنسيه بيده جهاز احتكاك كروي ضغير للبظر لصقات تمرين او تدليك كهربيه وذكر صناعي صغير كهربي وحزام معلق فيه بطاريه
نظرت اليه وادركت انها واقعه في مصيبه نظر لها ممدوح وقال انتي تسليتي في الحفل بالفعل اقترب الصق جهاز الاحتكاك بالبظر والصق لصقات التمرين بالشفرات وادخل الذكر في فرجها وواصلهم بالبطاريه
وعلق البطاريه بالحزام على وسطها نظر اليها وقال شايفه الريموت اللي في ايدي بيتحكم في البطاريه كل ما حسيت بالملل حاشغل حاجه من الحاجات المركبه فيكي ردت ياسمين في امتعاض ماشي
وكان الشرر يتطاير من عينيها لكن لم تكن تريد التاخر عن الحفل كانت النساء تجلس في غرفة الضيوف والرجال في الصاله وكان الباب شبه مفتوح بسبب انهم معظمهم اهل وجلس ممدوح بطريقه يستطيع منها مراقبه
غرفة الضيوف مرت الساعه الاول بسلام
بعدها بداء الموضوع رتيبا وممل لممدوح كانت ياسمين وسط البنات ترقص ضغط احد الازرار ضمت ياسمين رجليه في شده لم تحب ان يلاحظ احد استمرت تحاول الرقص ورجلاها مضموتان
وكان تحاول السيطره على تعابير وجهها اوقف الجهاز فاسرعت للكرس تجلس وهي تقول في نفسها الله يخرب بيتك يا ممدوح احست امها بتغيرها قالت لها في حاجه ردت ياسمين ابد بس شفت منام وذكرته وانا بارقص
وتعمدت ان يكون صوتها عاليا ردت احدى النساء خير يا بنتي ردت وهي عاضه على اسنانها ابد حلمت اني تجوزت حمار كان ممدوح يجلس قريبا سمع ياسمين وضحك كان ممدوح يترك ياسمين حتى تقع تحت نظره ثم
يشغل احد الالعاب وبرى ردات فعلها شارفت الحفله على الانتها ويبدو انها اسعد حفله لممدوح واسوها لياسمين كانت ياسمين تحمل صينيه ذاهبه لجمع الاكواب لتساعد امها قرر ممدوح فجاه تجربه تشغيل
كل الالعاب مره واحده امسكت ياسمين بفرجها ونزلت تتلوى على الارض وتضم فخذيها حين راى رده فعلها اوقف ممدوح الالعاب ونظر فاذا ياسمين توجه لها نظره حاقده اشاح بنظره وراح يتفرج السقف
عاد ممدوح وياسمين للبيت كانت غاضبه بشده لم تكلمه دخلت الغرفه اغلقت الباب حاول ان يصالحها من خلف الباب لم ترد عليه جلب كرسيا وجلس امام الباب يحادثها كانت جالسه حنقه على السرير
ولكن سرعان ما جاء لممدوح الفرج احست ياسمين بحركه في الغرفه كان فار صغير لم تكره ياسمين شي مثل الفيران جرت وصرخت وقف ممدوح من الكرسي متجها للباب فاذا ياسمين تقفز تتعلق بعنقه
مع اندفاعها تكعبل بالكرسي وسقط على ظهره وسقطت معه على صدره كسر ت له ضلع نظر اليها كان يتالم ويضحك نسيت ياسمين غضبها وقالت تستاهل ثم ساعدته ليقف ذهبا الى المستشفي وكانت نسيت كل شي 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس