حياة ياسمين الفصل الرابع

بعد عوده اخوها لامريكا وفراغ البيت وابتعاد صديقتها لم تجد ياسمين الصغيره متنفسا لتغذيه ماسوشيتها لكن بعد اسبوع مرضت جارتهم وذهبت للمستشفى لعمل عمليه
كان عند جارتهم طفلان توامان في الخامسه من العمر بدر وبدور فكان الاب ياخذهما للحضانه الصباح ويتركهما في عهدة ام ياسمين في العصر حتى يعود من عمله في المساء
وكانت ام ياسمين تخرج لجولتها اليوميه او لزيارة جارتها يوميا من العصر وحتى المغرب وتترك الاطفال يلعبون مع ياسمين في البدايه بدء الامر مزعج جدا لياسمين
لكن بعد يوم ارادت بدور ان تلعب لعبة الحمار كما تلعب مع hمها حيث تحملها على ظهرها وتدور بها وهي تمشي على اربعه راقت الفكره لياسمين في البدايه كانت تحمل واحد على ظهرها
ولصغرها كان الامر متعبا ومرهقا حاولت ان تحمل الاثنين فلم تستطع لكن حمل الطفل على ظهرها لم يكفها ولم يطفى رغبتها ففكرت في يوم فكانت تربط عنقها بحبل ليسحبها احد الطفلين ويركب الاخر
بعد فتره لم يجد الموضوع فاعطت كل من الطفلين ملعقه خشبيه وافهمتهما انها حمار كسول وعليهم ضربها باردافها لتسير بالفعل مع الايام كانت ضربات الاطفال تزداد قوه وكانت ياسمين تخفف من ثيابها
سات حالة الام ودخلت العنايه المركزه  وكانت ياسمين اصبحت تلعب مع الاطفال عاريه ولتزيد رغبتهم في اللعب كانت تنوع في اللعب فمره هي مجرم يستلزم عقابه ومره هي كلب متوحش يهجم على بدور وعلى بدر حماية اخته وضربها احبت ياسمين الموضوع حتى انها في مره وهي تلعب دور الحمار سالتها بدور مش الحمار له ديل فاعجبت الفكره ياسمين وكانت هناك قطعه من خرطوم غاز اخذتها من المطبخ وتذكرت ايام هدى وحشر الاشيا
في شرجها وحشرت الخرطوم ليصبح شكله مثل الذيل كانت اسعد لحظات حياتها كانت بدور تجلس على ظهرها وبدر يجرها من عنقها ثم تتوقف ليذهب بد ويضربها بالملعقه وكانت بدور تنزل وتشاركه الضرب
حين تحسنت حال ام الطفلين افهمت ياسمين ان لعبهما معا سر ولا يجب ان يعرف احد اسرارهما كانت ياسمين قد بلغت ال 12 من العمر توفي والد ياسمين في هذا العام وكان من اصعب ايام حياتها حضر اخوها واختها
واقامو عندهم في البيت حتى انتهى العزء في فترة العزء كانو يبقون الاطفال بعيد وكان هناك عدد كبير من البنات بسنها تعرفت عندها على ندى كانت ندى بنت المزينه وكانت طفله يتيمه والدها متوفي واجمل ما في الموضوع
هو انها تسكن بالعماره المجاوره كان علاقه ياسمين بندى علاقه عاديه وكانت البنتين دائما مع بعضهما لا تفترقان خاصه بعد وفاة والد ياسمين لم تعد امها  تغادر البيت فكانت ياسمين كثيرة اللتردد على بيت ندى
مر عام واصبحت ياسمين في ال13 عشره من العمر وهي في بيت ندى خرج الدم من ياسمين لاول مره ارتعبت ياسمين عرفت ام ندى ما اصاب ياسمين فاسرعت اليها وادخلتها الحمام وعرتها ونظفتها كانت ندى ترقب الحدث
تغيرت العلاقه من بين ندى وياسمين بعد الحدث فقد اعترفت ندى لياسمين بحبها للالم وان كان الحيض قد المها تكلمت ندى باسهاب عن حبها الخاص للتقييد وعن ان السبب
ان ابوها كان اذا اراد ضرب امها قيدها وحبسه في غرفتها وهذا القيد كان يشعرها بالامان من ضرب ابوها مع الزيارات المتكرره لندى وياسمين لبعض تعلمت ياسمين كيف تقيد نفسها من ندى واحبت ندى العبط والضرب
وبما ان ام ندى غائبه معظم الوقت فقد اخذت الفتاتان راحتهنا فكانت ندى تقيد ياسمين وتضربها ثم يحدث العكس ياسمين تقيد ندى وتضربها وكان البنتين مستمتعتين اول يوم تقيييد كان مذهلا بالنسبه لياسمين
فقد عرتها  ندى وانامتها على ظهرها على الطاوله قيدت يداها كل يدر برجل من ارجل الطاول لفت الحبل حول رجلي الطاوله مشكلة حزام وعقدته عقدت عقده حول الحزام بحبل ربطت بهي عنق ياسمين
ثم في منتصف الطاوله وعند خصر ياسمين ادارت ندى الحبل حول الطاوله من اعلى لاسفل بحيث تحكم الراط على خصر ياسمين ثم ربطت اقدامها كل قدم مربوطه بحبل طويل ومشدود بنفس رجل الكرسي المربوطه به
اليد المقابله للرجل بحيث تصبح افخاذ ياسمين على بطنها  ثم جات بحبل عقدته على فخذ ياسمين بجوار الركبه ومررته تحت الطاوله وشدته ثم عقدت الفخذ الاخر من نفس المكان
كانت الاثاره والخوف واللذه تغشا ياسمين فقد تحضر ام ندى في اي لحظه وتراها بهذا الوضع كانت مجرد الفكره تثيرها لم تكن ياسمين قادره على الحركه حين قالت لها ندى شور رايك محترفه صح
كان جواب ياسمين غريبا لكن اثار ندى قالت ياسمين ندى اضربيني لم يكن لدى ندى ما تضرب ياسمين به فاخذت شده من الحبال وضربت ارداف وافخاذ ياسمين وكانت ياسمين تكتم المها لكي لا يسمعها احد
لكن الحبل فلت فاصاب مركز انوثتها فصرخت توقفت ندى وارتعبت وقالت لها اص بتفضيحنا ردت ياسمين قفلي فمي واضربيني بنفس المكان خمس ضربات وبالفعل احضرت ندى خرقه حشرتها في فم ياسمين ولصقت
فمها بلاصق بعد ها فكت ندى ياسمين وقررت ان تجرب ان تضرب هي ايضا من هذا اليوم تحولت حياة الفتاتين يضربان بعضهما ويربطان بعضهما بلغت ياسمين الرابعة عشره وصداقتها بندى تزاد قوه
كانت تجلس مع ندى في بيتها حين دق الباب انها البنت الغريبه دخلت البنت البيت كانت ياسمين مصدومه ندى عايزه ايه يا سعاد امك موجوده عايزه انتف شعري عند حفله مع ناس مهمين بكره
ندى لا امي بترجع بعد ساعه سعاد حانتضرها  كانت ندى تريد الخروج لشرا  بعض الحاجيات وحضور سعاد ازعجها عرضت ياسمين ان تبقى مع سعاد وافقت ندى فهي تعتبر ياسمين صاحبة البيت وخرجت
اخير عرفت ياسمين البنت انها سعاد واصبحت تعمل راقصه ذهبت ياسمين الى سعاد التي جلست تنتظر ام ندى راحت تحملق فيها عندها صاحت سعاد انتي بتتفرجي عليه كده ليه
تشجعت ياسمين وسالتها عن علاقتها ذلك اليوم مع اخوها ابتسمت سعاد ووقفت ثم مشت ناحية الباب اغلقت الباب بالترباس وعادت وقالت انتي عايزه تعرفي انا حاعلمك امسكت سعاد بياسمين وقبلتها من فمها
ثم دفعتها لتسقط على الارض خلعت سعاد البالطو الذي كانت ترتديه لم تكن ترتدي تحته سوى ملابس داخليه خلعتها بسرعه ثم اخذت شال كان تضعه على كتفها وربطت عنق ياسمين به وسحبت ياسمين به
وكانت ياسمين تتبعه دون مقاومه الى غرفة الضيوف كانها كلب يلحق بسيده جلست سعاد على الاريكه وشدت الشال ليصبح وجهها مقابل وجه ياسمين وقالت التجسس عيب وصفعت ياسمين على خدها ثم شدتها من شعرها
وراحت تقبل عنقها وامسكت بصدرها تعتصره رغم صغره ثم لطمتها لطمه ثانيه على خدها خلعت سعاد حذاها ثم شرابها الذي حشرته في فم ياسمين رغم ذك لم تقاوم ياسمين
امسكت سعاد  بها من شعرها واجلستها على ركبها وظهرها للكنبه الجالسه عليها سعاد  امسكت سعاد بياسمين من عنقها وبدات تخنقها بيد وتعتصر صدرها بالاخرى حين احست ياسمين بالاختناق مدت يدها لتحرر عنقها
حينها رفعت سعاد يدها لتمسك ذقن ياسمين لتعيد وجهها للخلف حتى اصبح وجهها اسفل وجه سعاد فبصقت فوق وجه ياسمين ثم ركلتها برجلها لتسقط ياسمين على بطنها وقالت تعالي يا كلبه فتقدمت منها ياسمين
قالت لها انتي عايزه تفهمي اقلعي  هدومك قفزت ياسمين من فورها وخلعت كل ثيابها عندها قالت لها سعاد زي ماعمل فيكي اعملي فيه تقدمت سعاد من ياسمين وبدات تلحس اذنها وتداعب بلسانها خلف اذنها وتقبل عنقها
ثم مدت يدها قرصت ثدي ياسمين كانت ياسمين تكتب المها عندها صفعتها على وجهها سعاد قلنا ايه عندها قامت ياسمين بقرص سعاد بعدها بادرتها سعاد بصفع وجهها فصفعت ياسمين وجه سعاد فابتسمت سعاد
فنزلت تصفع اثدا ياسمين  وياسمين تقلدها وتصفع اثداء سعاد احست بالنشوه فامسكت قدم ياسمين وراحت تقبلها وتمصها وتلعق بين اصابعها وقلدتها ياسمين بعمل نفس الاشيا بقدم  سعاد انقتضت سعاد على ياسمين
تقبلها وتقرصها وتصفعها اين ما وصلت يدها وكانت ياسمين تقلدها كان سعاد تدعك بين فخذيها بافخاذ ياسمين وياسمين تقلدها توقفت سعاد وصاحت في ياسمين اخنقيني وبالفعل امسكت ياسمين بعنق سعاد بيديها تخنقها بينما سعاد ممسكه باردف ياسمين تدفعها وتصفعها لتزيد ياسمين حركتها بلغت النشوه بياسمين حد جنونيا حين دفعتها سعاد الى الارض لتنام ياسمين على ظهرها وجلست سعاد على وجهها تخنق ياسمين باردافها حتى ان انفها بلغ شرج سعاد ثم قامت عنها لتتنفس وعادت لتجلس لكن هذه المره امرتها ان تلحس لها شفراتها وامسكت سعاد حذاها المرمي على الارض وراحت تضرب فرج ياسمين وكانت ياسمين تضم فخذيها من الالم ثم تعود لتفردهما لتمكن سعاد من المتابعه بعد فتره قذفت سعاد ماها في وجه ياسمين  ثم وضعت راسها بين فخذي ياسمين تلعق وتقبل اشفارها الملتهبه من كثر الضرب لاول مره  تخرج ياسمين ماء نشوتها مع الم شديد بسبب ضرب سعاد لانوثتها  وجلوسها على وجهها  كانت ياسمين لا تقدر ان تحمل نفسها من النشوه مستلقيه على الارض لبست سعاد ملابسها  وجلست على الكرسي حين طرق الباب حين رات سعاد وضع ياسمين سحبتها للحمام والقت ملابسها عليها واقفلت الباب كانت ندى قد عادت وقالت ليه متربسه الباب ردت سعاد مش انا اسالي صاحبتك دخلت الحمام وقفلت الباب