ذكريات ياسمين الفصل السابع الاحراج 3
كان الوقت تاخر وابناء ياسمين ينصرفون قبل ان ينصرف حمزه اخرج من جيبه عمله ضمها بيده ثم اخاها واخرجها من اذنها كان يعرف ان امه تحب الخدع السحريه التي يقوم بها وتبهجها نظرت اليه حمزه
هو اخر العنقود المدلل عند جده كلما اتى جده لزيارتهم قضى اليوم يلاعبه وكان شبيها بجده وقور جاد قليل المزاح والمقالب الا انه يحب لعبه التحقيق تذكرت لحضتها مقلب حمزه كان وقتها حمزه في السادسه
كان جده اعطاه لعبه التحري لتوه وكان سعيد بها لدرجه الجنون كان الوقت لا يزال باكر وكانت هناك غرفه في الطابق السفلي مخصصه لوالده او والدتها حين ياتين للاقامه عندهم بضعة ايام وكان
كان الجد بعد العشاء ياخذ احفاده ليلعب معهم بحجرته استغل ممدوح هذا الموضوع فما ان اخذ الجد احفاده حتى سحب ممدوح زوجته الى غرفتهما اغلق الباب طلب منها ارتدا ملابس قديمه باليه
نفذت ياسمين بعده امسك بها ممدوح ومعه الحبال وقال انتي مجرمه وانا لازم احقق قلب الكرسي ليواجه السرير اجلسها على الكرسي جلس امامها اخذ خيزرانته بداء يسالها كانه يحقق معها وياسمين تجاريه
بين اللحضه والثانيه يلسعها بعصاه على ذراعها او فخذها كانت اللعبه تزيد تشويقا وقال ممدوح انتي ما ينفعش معاكي كلام امسكها من شعرها الصق وجهها بالجدار يعبث بيده الاخرى في جسهما
ثم قلبها لتواجهه قال ممدوح مدي ايديكي افرديهم وباعدي بين رجولك نفذت ياسمين اخذ يتحسس جسمها كما تفعل الشرطه عند التفتيش ثم وقف اتجهه لاحد الادراج اخرج قفاز طبيا ثم اتجه نحوها
ممسكا بمقص اخذ يقص الثياب من جسدها كانت ملامسه المقص لها تثيرها وانتزاع الثياب بالقوه يهيجها حين انتها امسك بها من عنقها مد يدها داخل فمها كانه يفتش فيها كان يتعمد ادخال يده لحلقها
كان خانقا مولما لكنه اثارها بشده اخرج يده من فمها جعلها تنحني يداها على الكرسي جلس خلفها على السرير يعبث بدبرها يدخل اصابعه كانه يبحث عن شي ثم قام اجلسها على الكرسي
ربط قدميها بحبل يضمهما ثم صعد ربط اسفل فخديها فوق الركبه بحبل ليصبح فخذاها مضمومين بشده لف حبل حول زنداها ليحيط ثديها من اسفل لفتين وومن اعلى لفتين ليثبت الاسفل ربط حبل بين الزند
والصدر مرره اسفل الابط ليدور حول ظهرها ثم ربطه بنس الطريقه من الجهه الاخرى ربط كل يد الى جانب من ظهر الكرسي ربط فمها بمنديل نظره الخضوع في عينيها اثارته قرص ثديها بقوه فركه ضربه
ضربه بيده كان ممدوح مهتاج وياسمين تتاوه فجاه حمزه يدق الباب بعنف ويصيح بابا افتح افتح افتح تحطمت احلام ممدوح قال لياسمين لحظه اخلص منه وراجع امسك بالكرسي انامه على ظهره بحيث يخفيه
السرير ويخفي ياسمين المقيده فيه فتح الباب انزلق حمزه مسرع من بين رجلي ممدوح فهو قصير جدا ووالده طويل وصاح انتي بتعملو ايه انت وماما تقفلو على نفسكم ليه كان ممسك بعدسته يبحث ثم قال
ماما وين عملت فيها ايه قتلتها وبتخبي الجثه قبل ان يرى حمزه شيا امسك ممدوح به وضع يده على عينه حمله تحت ابطه خراج من الغرفه اقفل الباب ضل حمزه يقول انتى حتخطفني جدي حيكشفك ويقبض
عليك لم ترى ياسمين شيا لكن سماع الحوار والموقف كان كافيا لتنفجر ضاحكه
حين غادر ابنائها نظرت ياسمين لممدوح وضحكت فطالما ضحكت معه تذكرت مواقف محرجه وغريبه عاشتها معه لكن جميله سرحت بذاكرتها الى البعيد حين كان اسامه في عامه الاول ما زالو في الشقه القديمه
يوم اجازه ممدوح في البانيو يستمتع بدف الماء يسترخي بينما ياسمين كانت تحاول اقناعه للغذا في مطعم وهو يرفض حنقت ياسمين ذهبت للمطبخ عبت سطل من الما البارد والبرد وعادت سكبته على ممدوح
صاح ممدوح يا مجنونه وقفز من البانيو يلحقها ويوازن نفسه لكي لا يتزحلق امسك بها من شعرها واخذ خيزرانه معلقه على الجدار واخذ يضرب اردافها وياسمين تقول اه بس كفايه فجاه سمع قفل الباب قفز
ممدوح للصالون كانت ام ياسمين اعطتها ياسمين مفتاح الشقه فهي دائمة الزياره لهم قالت ام ياسمين مالك يا ياسمين سماعكي بتصرخي ردت ياسمين ابد يا ماما بس في برص كبير كان ممدوح عاريا ولم يعرف
ماذا يفعل كانت هناك ملات تغطي الاثاث من الغبار اخذ اثنتين لف الاولى على وسطه وعلق الثانيه على كتفه خرج بينما ام ياسمين تقول لياسمين في حد بيقول لبرص كفايه ردت ياسمين اه اصله كان بيجري
ورايه خرج ممدوح نظر في وجه ياسمين وهو يضحك ويقول برص حينها عقدت ياسمين حاجبيها وقالت اه برص وكبير نظرت ام ياسمين لممدوح وقالت ايه اللي عامله في نفسك يا ابني رد ممدوح ابد يا امه
اصلي بفكر احج السنه دي واتدرب على ملابس الاحرام ثم اكمل قالا حتيجي تتغذي معانا يا امه اصلا خارجين حنتغذى في مطعم ثم نظر لياسمين وقال برص ردت ياسمين وهي مبتسمه اه بس شكله ظريف
هو اخر العنقود المدلل عند جده كلما اتى جده لزيارتهم قضى اليوم يلاعبه وكان شبيها بجده وقور جاد قليل المزاح والمقالب الا انه يحب لعبه التحقيق تذكرت لحضتها مقلب حمزه كان وقتها حمزه في السادسه
كان جده اعطاه لعبه التحري لتوه وكان سعيد بها لدرجه الجنون كان الوقت لا يزال باكر وكانت هناك غرفه في الطابق السفلي مخصصه لوالده او والدتها حين ياتين للاقامه عندهم بضعة ايام وكان
كان الجد بعد العشاء ياخذ احفاده ليلعب معهم بحجرته استغل ممدوح هذا الموضوع فما ان اخذ الجد احفاده حتى سحب ممدوح زوجته الى غرفتهما اغلق الباب طلب منها ارتدا ملابس قديمه باليه
نفذت ياسمين بعده امسك بها ممدوح ومعه الحبال وقال انتي مجرمه وانا لازم احقق قلب الكرسي ليواجه السرير اجلسها على الكرسي جلس امامها اخذ خيزرانته بداء يسالها كانه يحقق معها وياسمين تجاريه
بين اللحضه والثانيه يلسعها بعصاه على ذراعها او فخذها كانت اللعبه تزيد تشويقا وقال ممدوح انتي ما ينفعش معاكي كلام امسكها من شعرها الصق وجهها بالجدار يعبث بيده الاخرى في جسهما
ثم قلبها لتواجهه قال ممدوح مدي ايديكي افرديهم وباعدي بين رجولك نفذت ياسمين اخذ يتحسس جسمها كما تفعل الشرطه عند التفتيش ثم وقف اتجهه لاحد الادراج اخرج قفاز طبيا ثم اتجه نحوها
ممسكا بمقص اخذ يقص الثياب من جسدها كانت ملامسه المقص لها تثيرها وانتزاع الثياب بالقوه يهيجها حين انتها امسك بها من عنقها مد يدها داخل فمها كانه يفتش فيها كان يتعمد ادخال يده لحلقها
كان خانقا مولما لكنه اثارها بشده اخرج يده من فمها جعلها تنحني يداها على الكرسي جلس خلفها على السرير يعبث بدبرها يدخل اصابعه كانه يبحث عن شي ثم قام اجلسها على الكرسي
ربط قدميها بحبل يضمهما ثم صعد ربط اسفل فخديها فوق الركبه بحبل ليصبح فخذاها مضمومين بشده لف حبل حول زنداها ليحيط ثديها من اسفل لفتين وومن اعلى لفتين ليثبت الاسفل ربط حبل بين الزند
والصدر مرره اسفل الابط ليدور حول ظهرها ثم ربطه بنس الطريقه من الجهه الاخرى ربط كل يد الى جانب من ظهر الكرسي ربط فمها بمنديل نظره الخضوع في عينيها اثارته قرص ثديها بقوه فركه ضربه
ضربه بيده كان ممدوح مهتاج وياسمين تتاوه فجاه حمزه يدق الباب بعنف ويصيح بابا افتح افتح افتح تحطمت احلام ممدوح قال لياسمين لحظه اخلص منه وراجع امسك بالكرسي انامه على ظهره بحيث يخفيه
السرير ويخفي ياسمين المقيده فيه فتح الباب انزلق حمزه مسرع من بين رجلي ممدوح فهو قصير جدا ووالده طويل وصاح انتي بتعملو ايه انت وماما تقفلو على نفسكم ليه كان ممسك بعدسته يبحث ثم قال
ماما وين عملت فيها ايه قتلتها وبتخبي الجثه قبل ان يرى حمزه شيا امسك ممدوح به وضع يده على عينه حمله تحت ابطه خراج من الغرفه اقفل الباب ضل حمزه يقول انتى حتخطفني جدي حيكشفك ويقبض
عليك لم ترى ياسمين شيا لكن سماع الحوار والموقف كان كافيا لتنفجر ضاحكه
حين غادر ابنائها نظرت ياسمين لممدوح وضحكت فطالما ضحكت معه تذكرت مواقف محرجه وغريبه عاشتها معه لكن جميله سرحت بذاكرتها الى البعيد حين كان اسامه في عامه الاول ما زالو في الشقه القديمه
يوم اجازه ممدوح في البانيو يستمتع بدف الماء يسترخي بينما ياسمين كانت تحاول اقناعه للغذا في مطعم وهو يرفض حنقت ياسمين ذهبت للمطبخ عبت سطل من الما البارد والبرد وعادت سكبته على ممدوح
صاح ممدوح يا مجنونه وقفز من البانيو يلحقها ويوازن نفسه لكي لا يتزحلق امسك بها من شعرها واخذ خيزرانه معلقه على الجدار واخذ يضرب اردافها وياسمين تقول اه بس كفايه فجاه سمع قفل الباب قفز
ممدوح للصالون كانت ام ياسمين اعطتها ياسمين مفتاح الشقه فهي دائمة الزياره لهم قالت ام ياسمين مالك يا ياسمين سماعكي بتصرخي ردت ياسمين ابد يا ماما بس في برص كبير كان ممدوح عاريا ولم يعرف
ماذا يفعل كانت هناك ملات تغطي الاثاث من الغبار اخذ اثنتين لف الاولى على وسطه وعلق الثانيه على كتفه خرج بينما ام ياسمين تقول لياسمين في حد بيقول لبرص كفايه ردت ياسمين اه اصله كان بيجري
ورايه خرج ممدوح نظر في وجه ياسمين وهو يضحك ويقول برص حينها عقدت ياسمين حاجبيها وقالت اه برص وكبير نظرت ام ياسمين لممدوح وقالت ايه اللي عامله في نفسك يا ابني رد ممدوح ابد يا امه
اصلي بفكر احج السنه دي واتدرب على ملابس الاحرام ثم اكمل قالا حتيجي تتغذي معانا يا امه اصلا خارجين حنتغذى في مطعم ثم نظر لياسمين وقال برص ردت ياسمين وهي مبتسمه اه بس شكله ظريف

تعليقات
إرسال تعليق