ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الرابع الشهوه
كانت ياسمين تتحين الفرصه للانفراد بممدوح فاليله ليله العطله واحفادهمايقضون اليوم معهم كانت تلعب مع احفادها وتطعمهم كعكها الذي تعده بينما ابنتها تساعدها الانتباه للاطفال بينما ممدوح كان يلعب كالاطفال
مع احفاده ولا يقوم بشي اخر تعب ممدوح من مجارة الاطفل فاستلقى على ارض الصاله مبتسم يتفرج للسقف لتظهر ياسمين فوقه تقول وهي تبتسم عجزت خلاص مش قادر تصلب طولك رد ما احنا عجزنا سوى
ردت ياسمين لا اتكلم عن نفسك انا لسه صغيره انته الشايب ضحك ممدوح جلس ثم وقف مسرعا يطارد ياسمين التي قامت تحاول الفرار منه بينما احفاده يساعدونه لمحاصرة جدتهم امسك بها وهو يضحك وقال من
العجوز قالت ياسمين ذا مش عدل كلهم قامو يساعدوك وانا اللي بعمل ليهم الكعك واشربهم العصير بس هم طالعين ليك ما يطمرش فيهم حاجه في المساء وحين انصرف الاحفاد كان ممدوح قد انهكه التعب واراد
ان ينام لكن ياسمين منعته وقال مش انته شباب يبقى تسمر معايه لحد ما تكمل لي الحكايه رد ممدوح الصباح يا ياسمين ابد ولزما انته وعدتني حكايه في اليوم واليوم ما حكيت رد ممدوح مش لسه الفجر حكيت لك
ردت ياسمين الفجر كان امبارح شوف الساعه 12 يعني يوم جديد ادرك ممدوح انه مهما حاول لن تتركه وعنده حل من اثنان ان يربطها ويكممها او ان يحكي الحكايه جلس صامتا يفكر نظرت له ياسمين وقالت
ممدوح مالك رد ممدوح ابد اشوف اسهل اكتفك والا احكي لك وقررت احكي لك هاتي العلبه اعطته ياسمين العلبه والنظاره اخرج ممدوح صوره لفتاه عرفتها ياسمين كانت فتاه سئية السمعه في الحي ومعها صوره
لسعاد الفتاه الغريبه مفتاح قصتها وبدايه ماسوشيتها
بدا ممدوح يحكي البنت ذي اسمها نرجس وذي سعاد طبعا عرفتيها كنت ايامها بين 16 و17 سنه اخوكي سامي كان بيحب سعاد حب غير عادي وكان يدللها كان اخوكي وقتها رومانسي لابعد حدكان هو وسعاد
احب الحبايب الى ان بدات نرجس تحوم حول سعاد نرجس كانت تشتغل مع واحده اسمها ناني مطلقه عامله بيتها دار دعاره وبتصيد البنات الصغار وتبيعهم للي يدفع اكثر وتستخدم بنات صادتهم يصيدو غيرهم
بالفعل نرجس قدرت تقنع سعاد تحضر معاها الحفلات رغم اعتراض سامي لكن سعاد اصرت وقالت حيحصل ايه يعني بالفعل كثر تردد سعاد على حفلات ناني وبدت تشرب وجا اليوم الموعود كانت سعاد شربانه
سحبتها ناني لغرفه كان فيها راجل اتهمها الراجل بسرقه ساعته الذهب واصرو يفتشوها وبالفعل ناني خرجت الساعه من الشنطه كانت سعاد تبكي وناني تهددها بانها حتبلغ لو ما سمعت الكلام كانت سعاد مش خايفه
من بلاغ السرقه بقدر فضيحيتها قدام اهلها لو عرفو اتمسكت وين في الاخير اقنعوها ان تفعل اللي هم عايزينه سعاد حاولت تقاوم لكن ناني ربطت ايدها بالكرسي واغتصبتها هي والراجل اللي اتهم سعاد
ناني اخذت صور لسعاد تذلها بيها وكانت تستغلها مره بعد مره سعاد بعد ما تعبت لجات لسامي سامي انهار كان اول ظهور لساديته المفرطه من حنان الى عنف جنوني وانتقامي شدها من شعرها وجلس يرفسها
برجليه لحد ما هلكت كانت تبكي لكن ما رحمهاش قطع هدومها وجلدها بحزامه لما شفتها كان جسمها مقطع من كثر الجلد اللي جلدها ما توقعت ان سامي يعمل كده ابدا شدها من شعرها وحشر جزمته في فمها
كان بيذلها ويشتمها ويضربها حتى انه بسجايره حرقه في جسمها في النهايه قال عايزه الجنس يا فاجره حتاخذيه اغتصبها بطريقه وحشيه بعد وقت جاء حكى ليه القصه بالتفصيل جيت معاه
كانت سعاد في استراحه كان اخوكي بيحرسها زمان وسعاد كانت عريانه وجسمها وارم من كثر الضرب والدم بيسيل منها قلت له ايه عملت يا مجنون روح اتصرف هات ثياب راح اخوكي جاب الثياب والاسعافات الاوليه
رغم مصيبتها قررت اساعدها واجيب الصور من ناني لنحرر سعاد رحت انا واخوكي لعند مراد ردت ياسمين مراد مين رد ممدوح مراد ذا كان راجل بلطجي في الحاره ومعروف بالشر بس كان صاحبنا كان اكبر
مننا عمره 24 سنه وقتها حكينا له الموضوع قال غالي والطلب رخيص ناني ذي بتدور الزباين الكبار وتعمل اللي هم عايزينه عشان الفلوس هاتو لي بدله مقيفه وتعالو ورايه بالفعل استاجرنا البدله ودخل مراد لبيت
على اساس انه موصى من شاب ابن امير يدور بنات وان الشب ما يجيش اماكن زي ذي فهاتي صور البنات ينقي وتعالي للاستراحه اللي هو فيها ورمى لها مبلغ فلوس كنت محوشه جئت ناني في الوقت
كنت انا وسامي منتظرين دخلت بدات تكلمني عن البنات اللي معاها وايه الخدمات اللي تقدمها هجمت عليها انا وسامي وكتفناها وقلعناها ثيابها وحرقناها ومسكت شمعه وكنت اقطر الشمع على جسمها
كانت ناني تصيح وتتوسل نفكها لكن كان لسامي وقت الانتقام وليه وقت المتعه جبت سلك مسجل ورحت اجلدها في جسمها وهي تصيح وسامي كان يرفس بطنها ثم احضر سطل ما مثلج وسكبه عليها
سالناها عن مكان الصور اعترفت بمكانها وكيف نوصل ليها لكن الشهوه بلغت مني مبلغ كبير كان منظرها مثير لم نتحمل هجمنا عليها كان اكثر يوم احس بالندم بعده فلم اتوقع ان اقوم بهذا الشي احضرنا الصور وحرننا ناني في اليوم التلي
مع احفاده ولا يقوم بشي اخر تعب ممدوح من مجارة الاطفل فاستلقى على ارض الصاله مبتسم يتفرج للسقف لتظهر ياسمين فوقه تقول وهي تبتسم عجزت خلاص مش قادر تصلب طولك رد ما احنا عجزنا سوى
ردت ياسمين لا اتكلم عن نفسك انا لسه صغيره انته الشايب ضحك ممدوح جلس ثم وقف مسرعا يطارد ياسمين التي قامت تحاول الفرار منه بينما احفاده يساعدونه لمحاصرة جدتهم امسك بها وهو يضحك وقال من
العجوز قالت ياسمين ذا مش عدل كلهم قامو يساعدوك وانا اللي بعمل ليهم الكعك واشربهم العصير بس هم طالعين ليك ما يطمرش فيهم حاجه في المساء وحين انصرف الاحفاد كان ممدوح قد انهكه التعب واراد
ان ينام لكن ياسمين منعته وقال مش انته شباب يبقى تسمر معايه لحد ما تكمل لي الحكايه رد ممدوح الصباح يا ياسمين ابد ولزما انته وعدتني حكايه في اليوم واليوم ما حكيت رد ممدوح مش لسه الفجر حكيت لك
ردت ياسمين الفجر كان امبارح شوف الساعه 12 يعني يوم جديد ادرك ممدوح انه مهما حاول لن تتركه وعنده حل من اثنان ان يربطها ويكممها او ان يحكي الحكايه جلس صامتا يفكر نظرت له ياسمين وقالت
ممدوح مالك رد ممدوح ابد اشوف اسهل اكتفك والا احكي لك وقررت احكي لك هاتي العلبه اعطته ياسمين العلبه والنظاره اخرج ممدوح صوره لفتاه عرفتها ياسمين كانت فتاه سئية السمعه في الحي ومعها صوره
لسعاد الفتاه الغريبه مفتاح قصتها وبدايه ماسوشيتها
بدا ممدوح يحكي البنت ذي اسمها نرجس وذي سعاد طبعا عرفتيها كنت ايامها بين 16 و17 سنه اخوكي سامي كان بيحب سعاد حب غير عادي وكان يدللها كان اخوكي وقتها رومانسي لابعد حدكان هو وسعاد
احب الحبايب الى ان بدات نرجس تحوم حول سعاد نرجس كانت تشتغل مع واحده اسمها ناني مطلقه عامله بيتها دار دعاره وبتصيد البنات الصغار وتبيعهم للي يدفع اكثر وتستخدم بنات صادتهم يصيدو غيرهم
بالفعل نرجس قدرت تقنع سعاد تحضر معاها الحفلات رغم اعتراض سامي لكن سعاد اصرت وقالت حيحصل ايه يعني بالفعل كثر تردد سعاد على حفلات ناني وبدت تشرب وجا اليوم الموعود كانت سعاد شربانه
سحبتها ناني لغرفه كان فيها راجل اتهمها الراجل بسرقه ساعته الذهب واصرو يفتشوها وبالفعل ناني خرجت الساعه من الشنطه كانت سعاد تبكي وناني تهددها بانها حتبلغ لو ما سمعت الكلام كانت سعاد مش خايفه
من بلاغ السرقه بقدر فضيحيتها قدام اهلها لو عرفو اتمسكت وين في الاخير اقنعوها ان تفعل اللي هم عايزينه سعاد حاولت تقاوم لكن ناني ربطت ايدها بالكرسي واغتصبتها هي والراجل اللي اتهم سعاد
ناني اخذت صور لسعاد تذلها بيها وكانت تستغلها مره بعد مره سعاد بعد ما تعبت لجات لسامي سامي انهار كان اول ظهور لساديته المفرطه من حنان الى عنف جنوني وانتقامي شدها من شعرها وجلس يرفسها
برجليه لحد ما هلكت كانت تبكي لكن ما رحمهاش قطع هدومها وجلدها بحزامه لما شفتها كان جسمها مقطع من كثر الجلد اللي جلدها ما توقعت ان سامي يعمل كده ابدا شدها من شعرها وحشر جزمته في فمها
كان بيذلها ويشتمها ويضربها حتى انه بسجايره حرقه في جسمها في النهايه قال عايزه الجنس يا فاجره حتاخذيه اغتصبها بطريقه وحشيه بعد وقت جاء حكى ليه القصه بالتفصيل جيت معاه
كانت سعاد في استراحه كان اخوكي بيحرسها زمان وسعاد كانت عريانه وجسمها وارم من كثر الضرب والدم بيسيل منها قلت له ايه عملت يا مجنون روح اتصرف هات ثياب راح اخوكي جاب الثياب والاسعافات الاوليه
رغم مصيبتها قررت اساعدها واجيب الصور من ناني لنحرر سعاد رحت انا واخوكي لعند مراد ردت ياسمين مراد مين رد ممدوح مراد ذا كان راجل بلطجي في الحاره ومعروف بالشر بس كان صاحبنا كان اكبر
مننا عمره 24 سنه وقتها حكينا له الموضوع قال غالي والطلب رخيص ناني ذي بتدور الزباين الكبار وتعمل اللي هم عايزينه عشان الفلوس هاتو لي بدله مقيفه وتعالو ورايه بالفعل استاجرنا البدله ودخل مراد لبيت
على اساس انه موصى من شاب ابن امير يدور بنات وان الشب ما يجيش اماكن زي ذي فهاتي صور البنات ينقي وتعالي للاستراحه اللي هو فيها ورمى لها مبلغ فلوس كنت محوشه جئت ناني في الوقت
كنت انا وسامي منتظرين دخلت بدات تكلمني عن البنات اللي معاها وايه الخدمات اللي تقدمها هجمت عليها انا وسامي وكتفناها وقلعناها ثيابها وحرقناها ومسكت شمعه وكنت اقطر الشمع على جسمها
كانت ناني تصيح وتتوسل نفكها لكن كان لسامي وقت الانتقام وليه وقت المتعه جبت سلك مسجل ورحت اجلدها في جسمها وهي تصيح وسامي كان يرفس بطنها ثم احضر سطل ما مثلج وسكبه عليها
سالناها عن مكان الصور اعترفت بمكانها وكيف نوصل ليها لكن الشهوه بلغت مني مبلغ كبير كان منظرها مثير لم نتحمل هجمنا عليها كان اكثر يوم احس بالندم بعده فلم اتوقع ان اقوم بهذا الشي احضرنا الصور وحرننا ناني في اليوم التلي

تعليقات
إرسال تعليق