ذكريات ياسمين الفصل العاشر بيت جانيت

كانت ياسمين تجلس تراقب جوزها حينما طرق الباب طلبت منه الدخول كان جاك صديق ممدوح الاوربي كان رغم انهما تعرفا لفتره قصيره الا ان صداقتهما نمت وكبرت واصبحا متواصلين دائما خاصه انهما
مجنونان مثل بعضهم جلس جاك يكلمها كانت عربيته مكسره احضر معه هديه وبعض الورود كان في جوله في المنطقه فقرر زياره بلدهم للاطمنان على ممدوح كان طبيبا طلب من ياسمين الاذن للاطلاع
على الاوراق ومتابعه حالة ممدوح وافقت ياسمين راح جاك يراجع الفحوصات كان  جاك يجلس على كرسي مقابلها بوجهه الصارم وياسمين تراقبه بينما تسحبها الذكريات عادت بالذاكره الى احد الموتمرات
الطبيه في اوربا كان ممدوح يصطحبها معه وكان يستغل الموتمرات ليذهب لزيارة والده ويتركون الاطفال عنده وصل ممدوح وياسمين الى اوربا وكالعاده كانت تقضي الوقت في الفندق حتى ينهى عمله ويعود
كانت تتفرج التلفزيون في الفندق حولت الى احدى القنوات الاباحيه كانت قناة ساديه لاول مره ياسمين ترى افلام اباحيه في البدايه اقفلت التلفاز لكن الفضول اعتراها فتحت التلفاز كانت امراتان واحده تعذب
الاخرى تجلدها وتصعقها بمهماز كهربي وتلصق بجسمها صواعق متعدده وفي الاخير جامعتها بذكر صناعي كهربي كان المشهد غريبا ومثير لياسمين وكان ممدوح جالسا في الموتمر مع جاك كان ساديا
مثله لذ بدا يتحدثان كان جاك يحكي لممدوح عن غرف التعذيب الموجره غرفه تحوي كل ما تحتاجه من ادوات لتقوم بجميع انواع التعذيب رد ممدوح انه لا يمكن ان يعاقب الا زوجته ولا يمكنه اصطحاب
زوجته لمثل تلك الاماكن بالاضافه انه يخاف من ان تكون هناك كاميرات عند ذلك رد جاك عندي لك مكان مميز وامين منزل جانيت يمكن ان تمارس فيها ما تحب بامان كامل وهو مجهز بالكامل
رد ممدوح ومن هي جانيت رد جاك لا تقلق انها فتاه تعشق الذل والعذاب بجنون وتعمل مديرة في المستشفى اللتي اعمل فيها تخصص البيت للعشاق وهو بيت بعيد ونائي لا توجد هناك كهربا او ناس
وملحق به اسطبل وبدروم مجهز بالكامل بكل ما يمكن تخيله استكمل جاك ليزيل الريبه من راس ممدوح لا تقلق اعرف طباعك لن اطلب ان تعاقبها مع زوجتك لكن جانيت عشيقتي الان وساخذها ثلاثه
ايام في رحله وساعطيك البيت حتى نعود حتى اذا غادرت قبل يمكنك الاحتفاظ بالمفتاح عندي مفتاح اخر امن البيت وغادر لم يرد ممدوح فكان عليه ان يقنع ياسمين عاد ممدوح للفندق كانت ياسمين
ترتدي ثوب مغريا وقد قيدت نفسها واستلقت على على الارض عرف ممدوح انها ستطلب منه شي ما فهي دائما عندما تحاول اقناعه بشي او طلب شي تقدم شي في البدايه حتى يسهل اقناعه
لكن كان هو يريد اقناعها ايضا واراد استغلال الموضوع امسك بها فك الحبال واجلسها وقال ياسمين عايزه ايه بصراحه اغتاضت ياسمين والتفتت بعيد عنه وقالت مش عايزه حاجه سلامتك ادرك ممدوح
انه لم يحسن استغلال الفرصه عندها بدا محاولا مراضاتها لكن ياسمين احست ان ممدوح عنده موضوع فهو لا يلين بسهوله فاحبت ان تضايقه وتستغل الموضوع لصالحها فاضهرت الحزن وقالت
انته دايما بتحسسني بالذنب يعني حبيت اسليك واغير جوك من الموتمرات والشغل تعتقد اني عايزه مصلحه انته انسان اناني وشكاك كان على ممدوح ان يسايرها فرد ابد بس ان كنت راجع مرهق
لكن ياسمين اخذت نفسها ودخلت الحمام واغلقت الباب وقالت من داخل الحمام خلاص نام يا مرهق وانا حافضل ابكي في الحمام للصبح عشان انته دايما ضالمني رد ممدوح ياسمين البسي حاخرجك
نروح نتسوق للعيال ونجيب هدايا فتحت ياسمين الباب وقالت اه صحيح ده اخر يوم وراجعين بكره وكانت تحس ان الوقت ينفذ منها لكن ممدوح طمانها قال لا بصراحه قلت فرصه نشم هواء شويه ونبقى
ثلاثه ايام وعاملها ليكي مفاجئه يا ستي نظرت اليه ياسمين وقالت صحيح قال ممدوح حين ادرك ان الكره عادت في يده اه صحيح بس انتي دايما ظالمني ردت ياسمين وقد احست بالذنب بصراحه
كنت حابه اطلب منك طلب وعارفه انك حترفض رد ممدوح ايه ردت ياسمين حابه اروح معاك محل الالعاب الجنسيه اشوف يمكن في لعبه تعجبني وكان غرضها ادوات التعذيب الكهربيه لكن لم ترد
ان تقول صراحه خوفا من تكون مولمه بشده ويشتريها وتكون عنده باستمرار اردات ان تجرب واحده في المحل وكفى دون ان يلاحظ رد ممدوح لا مش ممكن ذي محلات فيها بلاوي بس اذا حابه
تشوفي الالعاب الجنسيه المتنوعه بوديكي مكان فيه كل الالعاب وما فيه الا انا وانتي ادركت ياسمين انها وقعت في فخ وادرك ممدوح انه اتم الصيد ففضول ياسمين سيجعلها توافق ردت ياسمين لا
ما اضمنك رد خلاص الان ما في وقت للنقاش نروح السوق نشتري ونرجع ذهبا الى السوق كان ممدوح يتغزل بياسمين ويدللها طول اليل الا ان قارب الوقت الفجر حينها قالت ياسمين خلاص موافقه
نروح بالفعل حزمو حقائبهم جاء جالك لاصطحابهم الى المكان المنشود بسيارته واعطاهم ارقام شركات التاكسي اذا ارادا المغادره وارقام الطوارى كان البيت بيت خشبيا جميلا  يغذى بالكهربا من الطاقه
الشمسيه والتدفئه بالحطب لكن كانا بالصيف ولم يحتاجا للتدفئه دخلو البيت كانت جانيت تنتظر جاك  تجلس على الدرج ترتدي ثوب ابيض جميل مقيدة نفسها بالسلاسل تنتظر جاك ليصطحبها
وبالفعل جرها جاك خلفه وانصرفا اثار الموضوع ياسمين بشده
كانت السياط والعصي معلقه في كل مكان نزلت الى البدروم كان قد تحول الى غرفه تعذيب متكامله كراسي وقيود واشيا  رهيبه لم تتوقع وجودها صعدت لحجره النوم كانت ادوات التعذيب الكهربيه منتشره
والابر فتذكرت ممدوح والابر وقامت تخفيها في الادراج نزلت وخرجت للاسطبل كان فيه صور لجانيت وهي تقلد الكلاب او الخيول والجمه واطواق ومهماز كهربي طويل وسياط وادوات تعذيب متنوعه
وعربه صغير كانت جانيت تجرها في احدى الصور كانها فرس كان الفضول يقتل ياسمين ترغب في ان تجرب لكن تخاف ان يجن ممدوح بوجود كل هذه الاشياء كان اليوم الاول في بيت جانيت
احضر جاك لهم مونه تكفيهم الثلاثه ايام وتفيض اعدت ياسمين الغذاء وبعد ان انهو الغذا فكر ممدوح في الخروج للتمرن والتعرف بالمكان  قال لياسمين حابه تجربي القيود الحديده ياسمين
لم تدرك ياسمين ان سيتركه فقالت ايه وضعها ممدوح في القيود  وتركه على الارض ثم خرج حاولت ان توقفه لكن فمها مكمم جلست ياسمين تحاول الافلات بينما ممدوح يطل عليها من النافذه كل خمس
دقايق ليرى وضعها دون ان تراه  بعد عشرين دقيقه عاد
فك قيدوها بدات تعاركه لكنه حملها احست انه يخطفها احبت الاحساس نزل بها الى البدروم كانت هناك طاوله خشبه غريبه الشكل صغيره عليها مثلث خشبي فوقها وضع عليه غطاء سميك ثم قيدها بحيث يكون ظهرها مقوسا على المثلث ربط رجليها برجلي المثلث وشعرها بحبل طويل على الارض ويديها ببورزين معدنيين من الطاوله
ثم بدا ينهال على جسمها بالسياط كانت ياسمين تصيح ممدوح كفايه حرام عليك جسمي اتسلخ يا مفتري وكان ممدوح ينوع فتاره يضرب صدرها بمضرب خشبي وتاره يجلد فرجها بسوط رفيع كان كل ما جلدها نفضت جسمها
وصاحت الما او يقطر الشمع في بطنها كان تتاوه وتتالم وتشتم ممدوح  لكنها كانت مستمتعه حين انتهى قال لها ياسمين ايه رايك اجرب فيكي كل حاجه في البيت يعني طول الثلاثه ايام راح تكوني معاقبه
رات ياسمين الفرحه في عين ممدوح  كانه طفل فابتسمت وقالت موافقه بس على شرط خليك حنين واعمل فيه اللي انته عاوزه مباشره بعدها ربطها ممدوح بقيد جديد حينها صاحت ياسمين يا مفتري انا الغلطانه
اللي حنيت عليك وكانت في قيدها تتقلب تحاول ان تفك نفسها