ذكريات ياسمين الفصل الخامس الاحراج 1
جلست ياسمين في المستشفى على وجهها ابتسامة باهته كان اولادها حضرو احضرو لها طعاما وثيابا كان يمازحونها يحاولون اخراجها من حزنها الشديد على ابوهم رغم كربتهم فهم يحبونه
بشكل كبير فقد كان ابوهم وصديقهم بطبعه الغريب الباسم دوما الذي احبته حتى انها كانت داما تحب ان تلتصق به حتى في نومه فكانت تحس كل ما تحرك ممدوح فاذا نام معطيها ظهره الصقت بطنها وصدرها بظهره ووضعت خدها على خذه واذا كان معطيها وجهه الصقت ظهرها ببطنه والتحفت بذراعه واذا نام على ظهره وضعت راسها على كتفه او زنده والصقت بطنها بجنبه نظرت ياسمين
الى اطفالها رغم كل جنونها وممدوح فقد اخفو حياتهم عن اطفالهم بقدر استطاعتهم لكن هناك دوما بعض المواقف خارج السيطره كان عندهم ثلاثه صبيان اسامه حطام حمزه كان ممدوح يحب الاسد لذلك
سمى ابنائه باسمائه وبنت وحيده اسمها سمر كانت ياسمين سمتها لانها تحب السمر بينما تنظر ياسمين لوجوه اطفالها فجاه تغمرها الذكريات تتذكر في احدى الليالي استعدت ياسمين وتهيات
باجمل صوره لبست ثوب احمر طويل مثير ورشت الفراش بورود الياسمين ولبست طوق ذهبيا صغير كانت تعرف انه يثير ممدوح وكانت تنوي ان تقضي اطول ليله فاجازته غذا ويمكنه ان ينام في النهار
انامت اسامه في غرفته وجهزت الادوات ووضعتها على طاوله مجاوره واعدت عشاء فاخر وجلست تنتظر في غرفه النوم التي عطرتها باجمل الرواح لتزيده اثاره اعدت له الحمام حين وصل سعد ممدوح
بمفاجئة ياسمين استحم وتجهز ولبس روب حمام ثم جلس للعشا وياسمين تطعمه بيدها وتتغنج لتزيد هيجانه وثورته حين قرر ممدوح ان ينقض سمع طرق على الباب كان اسامه ينادي ماما كاد ممدوح
يبكي حين لبست ياسمين روب وقامت وفتحت الباب لاسامه ذو الخمس سنوات وزادت صدمته حين اصر اسامه ان ينام معهم في الغرفه ووافقت ياسمين واخذته الى السرير كان ممدوح ينظر لاسامه
لم تختف ابتسامته لكن كان يفكر برميه من الشباك نامت ياسمين واسامه بينها وبين ممدوح بينما ممدوح كان ينظر لياسمين يفكر لم ينم فجاة لكز ممدوح ياسمين انتبهت ياسمين قال ممدوح ياسمين
حاسس دماغي حتنفجر روحي اعملي لي فنجان قهوه قامت ياسمين غسلت وجهها ونزلت الى المطبخ في الدور السفلي لتعد القهوه اخذ ممدوح العده من الطاوله كان غطاها بملائه حين دخل اسامه
ولحق ياسمين بخطوات هادئه حتى لا تحس به فوجئت ياسمين بزوجها يقف امامها عاريا في المطبخ هجم عليها نزع منها الروب ثم ربط يديها خلف ظهرها فوق ساعديها ثم ربط رباط اخر اسفل كوعيها
امسك يها من شعرها امسك ثوبها الاحمر من الامام وسحبه للاسفل كاشفا عن اثداها اخذ يقرصهما ويصفعهما وياسمين تقول ممدوح بالراحه امسك بعنقها يخنقها بلطف ويقبل خذها وفمها ويتشمم وجهها
ثم ثناها راسها بين جنبه وزنده ورفع ثوبها كاشف عن كيلوت رقيق نحيف امسك به من الوسط وشده مدخله في موخرتها ضاغظ بقوه على فرجها ومنطقتها الحساسه وهي تتاوه وتحاول ان ترفع نفسها
لتخفف الضغط ثم شده بقوه حتى مزقه احست بالم شديد لكن بنشوه كبيرهثم بدا يصفع موخرتها بيده بشده وهو ممسك براسها افلت راسها ادخل اصبعه في دبرها ساحب جسمها للاعلى
حتى وقغت على اصابعها امسك ثوبها رفعه من الامام ثم وضعه بين اسنانه ثم راح يصفع فرجها بيده يد في دبرها ويد تصفع فرجها ثم قرص فرجها قرصه شديده تاوهت في الم اخرج اصبعه
امسك بها من شعرها راح يوزع صفاعته بقوه بين صدرها وفرجها كانت تضم رجلها او تحاول تفادي صفعاته لكن مسكته محكمه عاد ممسك بها من عنقها يخنقها ويقبلها بعنف ثم عاد يمسك شعرها
يمص ويعض اثداها اخذ مشابك الغسيل وضع 6 مشابك في فرجها 3 في مشفره الايمن وثلاثه في الايسر ثم عاد يمسك بها من شعرها شده لاعلى حتى اطرت ان تقف على على اصابعها كان يصفع صدرها
بيده كلما حاولت الحركه كانت المشابك تولمها بشده وتثيرها وكان يفرك حلماتها بين اصابعه عندها سمع صوت اسامه ينادي ماما ويتجه للمطبخ افلت ياسمين رغم الالم فتحت ياسمين بقدمها خزانه تحت المغسله
كبيره ولم يكن فيها سوى بعض زجاجات وانحشرت فيها لم يجد ممدوح بجسده الضخم الطويل مكان يحشر فيه رات ياسمين في وجه زوجها اعجب نظره بلاهه وصدمه وهو يحمل صينيه ويغطي عورته
بينما دخل اسامه يسال اباه وين ماما جلست ممدوح جامد للحظه توقف تفكيره كانت ياسمين تكتم ضحكه واذا تحرك جسمها كتمت صيحه الم من المشابك في فرجها كان الوضع محرجا جدا لكن فجاه اجاب ممدوح
امك في الحمام فرد عليه اسامه طيب انا عايز مييه تراجع ممدوح للورا خطوه ثم مشى كالسلطعون للجانب وفتح خزانه واخذ كاس ثم عاد للمغسله بنفس الطريقه ليملا الكاس مع انه كان يعارض شرب ماء الحنفيه
وكان عنده فلتر حاص في البيت وتقدم خطوه ليمد يده بحيث يكون ابعد ما يمكن عن ابنه وما ان امسك ابنه بالكاس حتى تراجع للوراء ما ان غادر اسامه المطبخ حتى تنفس ممدوح الصعدا لم تعد ياسمين تتمالك
نفسها انفجرت ضاحكه لم يعد عند ممدوح طاقه نهائيا فك ياسمين احضرت ملابسه من الصاله حيث وضعها صعد الاثنين كانت ياسمين تضحك بينما ممدوح منهار نام ممدوح بينما لم تتمكن ياسمين
من النوم فضلت تضحك للصباح
بشكل كبير فقد كان ابوهم وصديقهم بطبعه الغريب الباسم دوما الذي احبته حتى انها كانت داما تحب ان تلتصق به حتى في نومه فكانت تحس كل ما تحرك ممدوح فاذا نام معطيها ظهره الصقت بطنها وصدرها بظهره ووضعت خدها على خذه واذا كان معطيها وجهه الصقت ظهرها ببطنه والتحفت بذراعه واذا نام على ظهره وضعت راسها على كتفه او زنده والصقت بطنها بجنبه نظرت ياسمين
الى اطفالها رغم كل جنونها وممدوح فقد اخفو حياتهم عن اطفالهم بقدر استطاعتهم لكن هناك دوما بعض المواقف خارج السيطره كان عندهم ثلاثه صبيان اسامه حطام حمزه كان ممدوح يحب الاسد لذلك
سمى ابنائه باسمائه وبنت وحيده اسمها سمر كانت ياسمين سمتها لانها تحب السمر بينما تنظر ياسمين لوجوه اطفالها فجاه تغمرها الذكريات تتذكر في احدى الليالي استعدت ياسمين وتهيات
باجمل صوره لبست ثوب احمر طويل مثير ورشت الفراش بورود الياسمين ولبست طوق ذهبيا صغير كانت تعرف انه يثير ممدوح وكانت تنوي ان تقضي اطول ليله فاجازته غذا ويمكنه ان ينام في النهار
انامت اسامه في غرفته وجهزت الادوات ووضعتها على طاوله مجاوره واعدت عشاء فاخر وجلست تنتظر في غرفه النوم التي عطرتها باجمل الرواح لتزيده اثاره اعدت له الحمام حين وصل سعد ممدوح
بمفاجئة ياسمين استحم وتجهز ولبس روب حمام ثم جلس للعشا وياسمين تطعمه بيدها وتتغنج لتزيد هيجانه وثورته حين قرر ممدوح ان ينقض سمع طرق على الباب كان اسامه ينادي ماما كاد ممدوح
يبكي حين لبست ياسمين روب وقامت وفتحت الباب لاسامه ذو الخمس سنوات وزادت صدمته حين اصر اسامه ان ينام معهم في الغرفه ووافقت ياسمين واخذته الى السرير كان ممدوح ينظر لاسامه
لم تختف ابتسامته لكن كان يفكر برميه من الشباك نامت ياسمين واسامه بينها وبين ممدوح بينما ممدوح كان ينظر لياسمين يفكر لم ينم فجاة لكز ممدوح ياسمين انتبهت ياسمين قال ممدوح ياسمين
حاسس دماغي حتنفجر روحي اعملي لي فنجان قهوه قامت ياسمين غسلت وجهها ونزلت الى المطبخ في الدور السفلي لتعد القهوه اخذ ممدوح العده من الطاوله كان غطاها بملائه حين دخل اسامه
ولحق ياسمين بخطوات هادئه حتى لا تحس به فوجئت ياسمين بزوجها يقف امامها عاريا في المطبخ هجم عليها نزع منها الروب ثم ربط يديها خلف ظهرها فوق ساعديها ثم ربط رباط اخر اسفل كوعيها
امسك يها من شعرها امسك ثوبها الاحمر من الامام وسحبه للاسفل كاشفا عن اثداها اخذ يقرصهما ويصفعهما وياسمين تقول ممدوح بالراحه امسك بعنقها يخنقها بلطف ويقبل خذها وفمها ويتشمم وجهها
ثم ثناها راسها بين جنبه وزنده ورفع ثوبها كاشف عن كيلوت رقيق نحيف امسك به من الوسط وشده مدخله في موخرتها ضاغظ بقوه على فرجها ومنطقتها الحساسه وهي تتاوه وتحاول ان ترفع نفسها
لتخفف الضغط ثم شده بقوه حتى مزقه احست بالم شديد لكن بنشوه كبيرهثم بدا يصفع موخرتها بيده بشده وهو ممسك براسها افلت راسها ادخل اصبعه في دبرها ساحب جسمها للاعلى
حتى وقغت على اصابعها امسك ثوبها رفعه من الامام ثم وضعه بين اسنانه ثم راح يصفع فرجها بيده يد في دبرها ويد تصفع فرجها ثم قرص فرجها قرصه شديده تاوهت في الم اخرج اصبعه
امسك بها من شعرها راح يوزع صفاعته بقوه بين صدرها وفرجها كانت تضم رجلها او تحاول تفادي صفعاته لكن مسكته محكمه عاد ممسك بها من عنقها يخنقها ويقبلها بعنف ثم عاد يمسك شعرها
يمص ويعض اثداها اخذ مشابك الغسيل وضع 6 مشابك في فرجها 3 في مشفره الايمن وثلاثه في الايسر ثم عاد يمسك بها من شعرها شده لاعلى حتى اطرت ان تقف على على اصابعها كان يصفع صدرها
بيده كلما حاولت الحركه كانت المشابك تولمها بشده وتثيرها وكان يفرك حلماتها بين اصابعه عندها سمع صوت اسامه ينادي ماما ويتجه للمطبخ افلت ياسمين رغم الالم فتحت ياسمين بقدمها خزانه تحت المغسله
كبيره ولم يكن فيها سوى بعض زجاجات وانحشرت فيها لم يجد ممدوح بجسده الضخم الطويل مكان يحشر فيه رات ياسمين في وجه زوجها اعجب نظره بلاهه وصدمه وهو يحمل صينيه ويغطي عورته
بينما دخل اسامه يسال اباه وين ماما جلست ممدوح جامد للحظه توقف تفكيره كانت ياسمين تكتم ضحكه واذا تحرك جسمها كتمت صيحه الم من المشابك في فرجها كان الوضع محرجا جدا لكن فجاه اجاب ممدوح
امك في الحمام فرد عليه اسامه طيب انا عايز مييه تراجع ممدوح للورا خطوه ثم مشى كالسلطعون للجانب وفتح خزانه واخذ كاس ثم عاد للمغسله بنفس الطريقه ليملا الكاس مع انه كان يعارض شرب ماء الحنفيه
وكان عنده فلتر حاص في البيت وتقدم خطوه ليمد يده بحيث يكون ابعد ما يمكن عن ابنه وما ان امسك ابنه بالكاس حتى تراجع للوراء ما ان غادر اسامه المطبخ حتى تنفس ممدوح الصعدا لم تعد ياسمين تتمالك
نفسها انفجرت ضاحكه لم يعد عند ممدوح طاقه نهائيا فك ياسمين احضرت ملابسه من الصاله حيث وضعها صعد الاثنين كانت ياسمين تضحك بينما ممدوح منهار نام ممدوح بينما لم تتمكن ياسمين
من النوم فضلت تضحك للصباح

تعليقات
إرسال تعليق