ذكريات ياسمين الفصل الثاني عشر بيت جانيت 3
كانت ياسمين وقتها في المستشفى جاك غادر الغرفه ليكلم الاطبا لكن هي كانت ما زالت تغوص في الذكريات احداث غريبه بعد الصباح الغريب جلس ممدوح ينظر لياسمين كانت ياسمين تغسل الاطباق عاريه
وتلعب بالصابون كالاطفال كان المنظر سيعجب ممدوح لكن ممدوح كان متوتر ومنزعجا خاصه انه يعلم انها تقوم بهذا تقليد لجانيت وصديقاتها فجاه ومن وسط السكون تكلم ممدوح ياسمين ردت نعم واصل كلامه
المكان ده بياثر عليكي وعليه انا طلبت الشركه وحيجو الفجر حنمشي ردت ياسمين ليه رد ممدوح الصبح كنتي انسانه ثانيه مش ياسمين اللي اعرفها وانا بحب ياسمين ومش عايز وحده ثانيه وحده حسيت معاها اني
مش ممدوح وانا عايز افضل ممدوح ضحكت ياسمين وراحت لتجلس في حضنه واسندت جسمها اليه تلعب بازرار قميصه وقالت حتى انا ما حبيت نفسي حسيت بلحضة شهوه وجنون بس لما راحت كرهت نفسي كان
باقي عندهم اليل بطوله لكن ممدوح قال خلاص ياسمين نوقف لعب اليوم مش حابب يتكرر نفس الشي وافقت ياسمين مر اليوم طبيعي لكن ياسمين ضلت عاريه الي وقت العشاء اعدت العشاء وجلسا ياكلان
ثم بدات ياسمين تفاتح ممدوح بشي في نفسها قالت ممدوح بصراحه حابه تعاقبني العقاب الاخير في هذا البيت نظر اليها ممدوح وقال بس ياسمين خايف الموضوع يخرج عن السيطره ردت ياسمين بصراحه
ممدوح سبب قبولي اجي لهذا البيت اني كنت حابه اجرب ادوات الكهربا وما اعتقد بحصل فرصه ثانيه وحتى لوخرجت عن السيطره اليوم اخر يوم كان ممدوح خائف ان يضل تاثير هذا اليوم في ياسمين وان يوثر
عليها مستقبلا وعليه لكن اخفض راسه واتسعت ابتسامته وقال عيوني لم يعرف سبب تصرفه هل كان شغف في نفسه ام احساس بذنب يريد تكفيره وتحقيق طلبها انهت ياسمين عشاها وصعدت لغرفه النوم تختار
من الالعاب الكهربيه ما تريده جلست تتفرج على البومات جانيت كانت فيها صور لطرق غريبه وكانت هناك صور ما زالت تجول في ذهن ياسمين من الفلم في الفندق
كانت ياسمين تنظر الصور برغبه وشغف تريد التجربه صعد ممدوح خلفها نظر اليها كانت في عينيها رغبه غريبه اخافته كان تنظر الي الصور بتمعن جمعت بعض الصور من الالبوم كانت تريد من ممدوح ان يطبقها
قرر ممدوح ان يعطي ياسمين ما تريده لكن يحاول ان لا ينجرف معها في بحر جنون الساديه قرر ان يهد نفسه قبل ان يبدا حتلى لا ينجرف وان يهد ياسمين معه حتى تتعب بسرعه كان هناك منصه تقييد في الغرفه
ربط ياسمين فيها كانت المنصه الخشبيه تحيط بياسمين من وسطها وفيها فتحتين في الاعلى لتمسك اليدين واحزمه من الاسفل لربط الفخذين قيدي ياسمين وخرج يركض في المنطقه المحيطه ساعه ويرفع الاثقال
حين عاد كانت ياسمين مهدوده وقد ملت وبدات التذمر والشكوى كعادتها عرف ان خطته تنجح وقرر ان يزيد في هدها حتى تزيد من تذمرها احضر احزمه كهربيه ثبتها في الجدار حزام حول العنق حزام حول الصدر
حزام حول الوسط حزام حول الفخذين كانت هناك مسافه لكن اي حركه تعني لسعه
ذهب ممدوح يقرا كتاب حتى يرتاح وترك ياسمين نصف ساعه كان طول الوقت واقفه بوضع واحد قد هد جسمها وكانت تصيح وتنادي وتسب ممدوح لكن ممدوح لم يتحرك حتى انتهت النص ساعه فك ياسمين استلقت في
السرير متعبه لكن ممدوح كان يريد ان يستمر في ارهاقها وضع مشيكين كهربيين في حلماتها كانت ياسمين متعبه لم تقاوم حتى بداء يصعقها امسكت بصدرها من الالم وصاحت كفايه ممدوح ضحك ممدوح فقد كانت ياسمين
التي يحبها وزاد ضحكه حين فالت ربنا يهدك يا شيخ اوقف الصعق واحتضنها هدات قليل لكن ممدوح اصر ان يكمل العقاب كما كانت تريده ياسمين تحاول الافلات والتعذر لكنه كان مصر ان يكمل كان يعرف
ان رفضها ليس رفضا فعليا فهو يعرفها حين تكون رافضه وحين تكون تلاعب او متردده وقرر ان يكمل اللعب معها فهو اخر يوم في بيت جانيت اراد ان تكون التجربه الاخيره ممتعه في البيت ترك ياسمين قليل
ترتاح بينما قام يرى الالعاب التي اختارتها ياسمين ويرى الصور اللتي اختارتها ربط الالعاب بقدمها ليعرف تاثيرها قبل ان يجربها في جسدها وجرب الصواعق في يده
حين انتهى وعرف كيف يستخدم تلك الصواعق بدا يداعب ياسمين بالصواعق بطرق مختلفه ويلاعبها كانت ياسمين تصرخ لم يكن يجرب الشي الا مره واحده فقط ليقتل فضولها ويزيل الافكار عنها مستقبلا
كان يصعقها تصيح ثم تضحك كانت سعيده انامها على ظهرها بطاوله ركب كل النوابط بجدسها راح يشغلها ويلعب كانت تصيح ثم تضحك كان يوما ممتعا ازال عن ممدوح هم الصباح المظلم بالنسبه له
رغم وجعها في ذلك اليوم ياسمين كانت تتذمر تعترض تحاول الافلات كانت ياسمين الطفله التي احبها ممدوح وممدوج كان الصارم المبتسم حين انهيا لعب الكهربا كان شوقه وشهوته في قمتها
حملها الى غرفه النوم لم يضعها على السرير لكن قيدها الى الاريكه صدمت ياسمين فقد ضنته سينهيه برومنسيه لكن اراد ان يكون اخر بيت العذاب عذاب ومقلب جديد لياسمين
انهيا يومهم كان الفجر اقترب ارتديا ثيابهم وحزما حقائبهما وغادرا عاد الى بيت والده ليجلس يومين ثم يعودان حين وصلا اتصل جاك بممدوح كانت ياسمين تنظر لممدوح وهو يكلم جاك وهو يضحك
سالته ايش كلمته قال ممدوح قلت له اني ما احتاج مفتاح البيت وارسلته له بالبريد السريع واني عمري ما اعيد التجربه لانك مرتي سكني وبيت وام عيالي ايوه ادق فيكي مسمار اعلق لوحه لكن عمري ما
اهدم سقف بيتي لان سقف بيتي لازم يضل عالي انتي مرتي وكرامتك من كرامتي
وتلعب بالصابون كالاطفال كان المنظر سيعجب ممدوح لكن ممدوح كان متوتر ومنزعجا خاصه انه يعلم انها تقوم بهذا تقليد لجانيت وصديقاتها فجاه ومن وسط السكون تكلم ممدوح ياسمين ردت نعم واصل كلامه
المكان ده بياثر عليكي وعليه انا طلبت الشركه وحيجو الفجر حنمشي ردت ياسمين ليه رد ممدوح الصبح كنتي انسانه ثانيه مش ياسمين اللي اعرفها وانا بحب ياسمين ومش عايز وحده ثانيه وحده حسيت معاها اني
مش ممدوح وانا عايز افضل ممدوح ضحكت ياسمين وراحت لتجلس في حضنه واسندت جسمها اليه تلعب بازرار قميصه وقالت حتى انا ما حبيت نفسي حسيت بلحضة شهوه وجنون بس لما راحت كرهت نفسي كان
باقي عندهم اليل بطوله لكن ممدوح قال خلاص ياسمين نوقف لعب اليوم مش حابب يتكرر نفس الشي وافقت ياسمين مر اليوم طبيعي لكن ياسمين ضلت عاريه الي وقت العشاء اعدت العشاء وجلسا ياكلان
ثم بدات ياسمين تفاتح ممدوح بشي في نفسها قالت ممدوح بصراحه حابه تعاقبني العقاب الاخير في هذا البيت نظر اليها ممدوح وقال بس ياسمين خايف الموضوع يخرج عن السيطره ردت ياسمين بصراحه
ممدوح سبب قبولي اجي لهذا البيت اني كنت حابه اجرب ادوات الكهربا وما اعتقد بحصل فرصه ثانيه وحتى لوخرجت عن السيطره اليوم اخر يوم كان ممدوح خائف ان يضل تاثير هذا اليوم في ياسمين وان يوثر
عليها مستقبلا وعليه لكن اخفض راسه واتسعت ابتسامته وقال عيوني لم يعرف سبب تصرفه هل كان شغف في نفسه ام احساس بذنب يريد تكفيره وتحقيق طلبها انهت ياسمين عشاها وصعدت لغرفه النوم تختار
من الالعاب الكهربيه ما تريده جلست تتفرج على البومات جانيت كانت فيها صور لطرق غريبه وكانت هناك صور ما زالت تجول في ذهن ياسمين من الفلم في الفندق
كانت ياسمين تنظر الصور برغبه وشغف تريد التجربه صعد ممدوح خلفها نظر اليها كانت في عينيها رغبه غريبه اخافته كان تنظر الي الصور بتمعن جمعت بعض الصور من الالبوم كانت تريد من ممدوح ان يطبقها
قرر ممدوح ان يعطي ياسمين ما تريده لكن يحاول ان لا ينجرف معها في بحر جنون الساديه قرر ان يهد نفسه قبل ان يبدا حتلى لا ينجرف وان يهد ياسمين معه حتى تتعب بسرعه كان هناك منصه تقييد في الغرفه
ربط ياسمين فيها كانت المنصه الخشبيه تحيط بياسمين من وسطها وفيها فتحتين في الاعلى لتمسك اليدين واحزمه من الاسفل لربط الفخذين قيدي ياسمين وخرج يركض في المنطقه المحيطه ساعه ويرفع الاثقال
حين عاد كانت ياسمين مهدوده وقد ملت وبدات التذمر والشكوى كعادتها عرف ان خطته تنجح وقرر ان يزيد في هدها حتى تزيد من تذمرها احضر احزمه كهربيه ثبتها في الجدار حزام حول العنق حزام حول الصدر
حزام حول الوسط حزام حول الفخذين كانت هناك مسافه لكن اي حركه تعني لسعه
ذهب ممدوح يقرا كتاب حتى يرتاح وترك ياسمين نصف ساعه كان طول الوقت واقفه بوضع واحد قد هد جسمها وكانت تصيح وتنادي وتسب ممدوح لكن ممدوح لم يتحرك حتى انتهت النص ساعه فك ياسمين استلقت في
السرير متعبه لكن ممدوح كان يريد ان يستمر في ارهاقها وضع مشيكين كهربيين في حلماتها كانت ياسمين متعبه لم تقاوم حتى بداء يصعقها امسكت بصدرها من الالم وصاحت كفايه ممدوح ضحك ممدوح فقد كانت ياسمين
التي يحبها وزاد ضحكه حين فالت ربنا يهدك يا شيخ اوقف الصعق واحتضنها هدات قليل لكن ممدوح اصر ان يكمل العقاب كما كانت تريده ياسمين تحاول الافلات والتعذر لكنه كان مصر ان يكمل كان يعرف
ان رفضها ليس رفضا فعليا فهو يعرفها حين تكون رافضه وحين تكون تلاعب او متردده وقرر ان يكمل اللعب معها فهو اخر يوم في بيت جانيت اراد ان تكون التجربه الاخيره ممتعه في البيت ترك ياسمين قليل
ترتاح بينما قام يرى الالعاب التي اختارتها ياسمين ويرى الصور اللتي اختارتها ربط الالعاب بقدمها ليعرف تاثيرها قبل ان يجربها في جسدها وجرب الصواعق في يده
حين انتهى وعرف كيف يستخدم تلك الصواعق بدا يداعب ياسمين بالصواعق بطرق مختلفه ويلاعبها كانت ياسمين تصرخ لم يكن يجرب الشي الا مره واحده فقط ليقتل فضولها ويزيل الافكار عنها مستقبلا
كان يصعقها تصيح ثم تضحك كانت سعيده انامها على ظهرها بطاوله ركب كل النوابط بجدسها راح يشغلها ويلعب كانت تصيح ثم تضحك كان يوما ممتعا ازال عن ممدوح هم الصباح المظلم بالنسبه له
رغم وجعها في ذلك اليوم ياسمين كانت تتذمر تعترض تحاول الافلات كانت ياسمين الطفله التي احبها ممدوح وممدوج كان الصارم المبتسم حين انهيا لعب الكهربا كان شوقه وشهوته في قمتها
حملها الى غرفه النوم لم يضعها على السرير لكن قيدها الى الاريكه صدمت ياسمين فقد ضنته سينهيه برومنسيه لكن اراد ان يكون اخر بيت العذاب عذاب ومقلب جديد لياسمين
انهيا يومهم كان الفجر اقترب ارتديا ثيابهم وحزما حقائبهما وغادرا عاد الى بيت والده ليجلس يومين ثم يعودان حين وصلا اتصل جاك بممدوح كانت ياسمين تنظر لممدوح وهو يكلم جاك وهو يضحك
سالته ايش كلمته قال ممدوح قلت له اني ما احتاج مفتاح البيت وارسلته له بالبريد السريع واني عمري ما اعيد التجربه لانك مرتي سكني وبيت وام عيالي ايوه ادق فيكي مسمار اعلق لوحه لكن عمري ما
اهدم سقف بيتي لان سقف بيتي لازم يضل عالي انتي مرتي وكرامتك من كرامتي

تعليقات
إرسال تعليق