ذكريات ياسمين الفصل الثامن التجارب 1

استيقضت ياسمين كان الوقت لا يزال باكر نظرت كان ممدوح مكانه على السرير ذهبت للحمام تغير ملابسها وتغتسل نظرت في المراه ركزت فقدت كثير من حيويتها ومن مشاغبتها وحبها المجنون للتجارب
دمعت قليلا دمعه يختلط فيها الالم بالفرح وعادت بالذاكره  كان يوما عاديا بعد عودتها هي وممدوح كانت ندى وهدى اتيا للزياره والمباركه بمناسبه الزواج في البدايه كانت الفتاتان كل واحده تريد الانفراد بياسمين
فهي تريد ان تسالها عن اشيا سريه لكن ياسمين اخبرتهما با ن يتكلما طبيعي فكلهن يهوين العقاب عندها تكلمت هدى انا الموكوسه جوزي مغلبني بالنادر يقلب عليه ردت ندى لا انا تمام بحب العقاب بس دلع مش
جامد ومتفقين كيف الوضع معك ياسمين ردت ياسمين بصراحه يوم طالع ويوم نازل يوم اكرهه من الشده ويوم يشل قلبي من النعومه وبعد حورات ووصف عن العقوبات بين البنات بدات هدى تحكي عن القوارير
نظرت اليها الفتاتان بتعجب قوارير اجابت هدى عارفه يا ياسمين اني بحب حشر الاشيا من زمان ويوم زوجي سافر جلست لوحدي في البيت ما دريت ايش اسوي بديت اجرب احشر اشيا جزره خياره واخر
شي قاروره شراب  كان وجع موت بس حبيته انتهت الزياره وذهبت الفتيات مر يوم في اليوم التالي كانت ياسمين فارغه اخذت زجاجه شراب من الثلاجه وراحت تشرب وتتفرج التلفزيون كانت تشرب وتتخيل موضوع
هدى رات للزجاجه فراتها كبيره وزجاجيه خافت لكن قررات ان تجرب شي اصغر اخذت احمر الشفاه كان محاوله ادخاله لدبرها مولمه حتى انها بكت لكن كانت مصره لتعرف ما تحس به هدى ما ان اندرج حتى
ضغطت بقوه فغاص ودخل بطنها لم تعرف كيف تخرجها حين عاد ممدوح راى مشية زوجته الغريبه شك وكانت ياسمين تقوله ما فيش حاجه بس عندي تسلخات كان ممدوح لم يعجبه الجواب لذلك لم يكلم ياسمين كثير
تعشا وذهب للسرير يقراء كتاب بعد دقائق جلست ياسمين امامه ممدوح قالت باقولك حاجه بس بشويش انا اللي فيه مكفيني استوى ممدوح وواجها وقال قولي عندها انفجرت ياسمين باكيه تحكي له القصه
نظر لها ممدوح وقال خلاص تعالي اخذ ممدوح ملقط واخرج احمر الشفاه  وياسمين تتلوى من الالم تحته بعدها قال بس يا ياسمين لازم نغسل معدتك وافقت ياسمين فهو الطبيب قال دقيقه
لبس ثيابه وخرج من البيت وعاد حامل حقنيه شرجيه  وذهب للمطبخ يحضر الحقنه غلى الماء واضاف خل التفاح والملح ثم عاد لياسمين اخرج من شنطه عدته قيد جلديا يجمع اليدين بالعنق
بحيث تكون اليدين خلف الظهر القاه اليها وقال البسيه  لبسته ياسمين دون تردد واغلقت الاقفال
تقدم نحوها ربط طوقها بحبل ثم قال لها حطي راسك بالارض وارفعي ارادافك نفذت ياسمين سجدت ورفعت اردافها عبى ممدوح الحقنه بالماء ثم علقها في علاقه الملابس وادخل الخرطوم في دبرها فتح الماء
ليتدفق داخل بطنها الصغير بعد قليل كانت تحس ان بطنها منتفخه لكن الماء لم ينفذ قالت كفايه قال ممدوح لسه شويه ما ان نفذ الماء واخرج ممدوح الخرطوم حتى قفزت تريد الذهاب للحمام لكن ممدوح كان واقفا ممسك بالحبل اشار لها لترجع
رجعت ادخل سداده صغيره في دبرها
ثم جلس على السرير يقراء عندها قالت ياسمين يكفي قال لها قومي دوري قامت ياسمين تدور والالم في بطنها يعتصرها وتتلوى كانها افعى عندها صاحت بتفكني والا باعملها الان نظر ببرود وقال ما تقدري
وحتى اذا انتي اللي بتنظفي جلست ياسمين تترجاه خلاص بس ابوس ايدك فكني ابوس رجلك استمر النقاش 15 دقيقة بعدين قال ممدوح بتوبي كانت ياسمين مرميه على الارض قال توبه عندها اطلق ممدوح الحبل
لتركض للحمام نسيت موضوع السده عادت تصيح تعال فكها ذهب اليها وفكها لتخرج ما في بطنها لكن عاد وسحبها بالحبل ليعيد الكره مره ثانيه

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس