ياسمين وعلبة الاسرار الفصل الثامن الجنون 2

جلست ياسمين مغتاضه بعد مغادره ممدوح فقد سهرت طوال اليل لقضا يوم رومنسي وهو يتكرها ويذهب صعدت لغرفتها تنظف الزهور من سريرها فقد ضاعت احلامها بان يقضيا وقتا رمنسيا ونزلت للمطبخ لترى ماذا
لديها من اعمال منزليه عندها فوجت بممدوح يقف امامها وهو يمسك بحبل امسك بها ارجع يديها خلف ظهرها قيديهما ضم كوعيها خلف ظهرها وقيدهما وياسمين بتصيح بتعمل ايه يا مجنون كانت لا زالت بثوب النوم
المثير بينما استمر ممدوح يقيدها بهدو وهو يبتسم وقال حنخرج ردت ياسمين في هستريا حنخرج ازاي وانته رابطني وبثوب النوم اتجننت يا ممدوح قال ممدوح ياسمين في سر لازم تعرفيه في وحده بحياتي وباخذك لبيتها
ردت ياسمين يا سافل فكني حاشرب من دمك لكن ممدوح كان قد اوثق يديها تماما ورجليها وغطى جسمها بملائه بينما هي كانت تصيح وتسب اخذها للجارج الملحق بالبيت  ربط منديلا على عينيها وعصابة على
فمها ووضعها بصندوق السياره وانطلق كانت ترفس لكن القيد محكم استسلمت وقف قليل ثم عاد انطلق وقف نزل انزلها من السياره ادخلها منزل اجلسها على كرسي فك الرباط عن يديها لكن كان يمسكهما بيديه
ربط يدها بيد الكرسي بينما كانت تحاول ضربه باليد الاخرى لكن انتهى وربط يدها الاخرى بيد الكرسي الثانيه فك فمها ليسمع اسو الشتائم ثم فك عينيها لتجد نفسها في بيتها امامها مراة
كبيرة صاحت ياسمين  وين الست  رد ممدوح قدامك مباشرة عندها نظرت له وقالت سخيفه ههه بينما كانت غاضبه ضل مبتسم  لم يهتم بغضبها مزق ثوبها عري صدرها وهي تصيح بتعمل ايه
قال ممدوح بهدو وهو يبتسم وينظر لها بعيون ناعسه ابد بتمتع بجسم الست اللي في حياتي عنده ادارت وجهها لكن كانت بدات اعصابها تهدا بينما كان الكرسي في غرفة الطعام المفتوحه على المطبخ فحول وجة
الكرسي للمطبخ ثم ذهب للمطبخ قالت ياسمين حتعمل ايه قال ممدوح ابد حكمل ليكي الحكايه وحعمل الغداء عندها صاحت ياسمين في رعب لا ارجوك اي حاجه بس ما تعملش الغذا رد ممدوح ليه ذا انا عايز اريحك
ردت ياسمين مش عايزه اخر مره عملت فيها الغدا جلست انضف وراك ثلاث ايام وهو غدا عادي طيب غدا رومنسي محتاج شهر تنظيف ارجوك بلاش فكني وانا حعمله تنول فيه ثواب ضحك ممدوح وقال ما تخافيش
جبت معايه اكل من المطعم لما وقفت حاعمل شاي اعتقد ما عندكيش مانع ردت وقد ابتسمت لا شاي عادي بس ما تمسكش حاجه ثانيه اقترب من ياسمين يحمل كوب الشاي كان يتفرج عليها ويدور حولها كانت
نظراته تلهب جسدها احست بانفاسها مد يده يداعب صدرها ويقرص حلماتها بقوه كانت النشوه تكتسحها وضع الشاي على الطاوله امسك بشعرها جذبها للخلف جسمها مقيد كان تتوجع بينما وضع شفتاه على عنقها
ويعصر ثديها بيده ثم رن جرس الباب وسمع قرع قويا حينها ضحكت ياسمين وازداد ضحكها حين رات تقوس حاجبي ممدوح فهو مبتسم لكن تضل في وجهه علامات عهدتها بعد طول عشره تعرف حالته وعرفت
انه مصدوم ثم سمع ابنته تصيح ماما افتحي الباب قال ممدوح هي البت دي عبيطه ليه شايفه الباب متربس وهي معاها مفتاح تربسناه ليه ردت ياسمين فكني وروح افتح رد ممدوح مش فاتح خلينا شويه حتطفش
عندها قالت ياسمين ممدوح بطل الجنان بتاعك فكني وروح شوف بنتك قام ممدوح يفك ياسمين بينما صعدت لغرفتها فتح الباب لابنته ثم خرج وهو يقول امك فوق عاد وقت الغدا كانت ياسمين قد رتبت السفره
جلسا يتغديان عندها قالت ياسمين كمل لي الحكايه ايه حصل معاك في البيت قال طيب بعد الغدا بعد الغد جلس على الاريكيه فجات تجلس في حضنه فقال ممدوح ياسمين قومي انا كبرت عندها ردت يا سلام يا
خويه كبرت امال اول عاوز تعمل ايه حضل على حضنك لاسمع النهايه رد ممدوح طيب وبدا يحكي بعد ما تركني مراد مع برينسيس مشيت معها لغرفتها وكانت البنتين يمشون ورايه كانت برينسس كبيره بس جميله
حين وصلنا الغرفه  كانت في بنت واقفة امام الباب ضخمة الجثه لما وصلنا طلبت برينسيس ان اترك البنات اللي بيرافقوني مع البنت اللي بتحرس غرفتها طلبت منهم البقا معها فوجئت بها تربطهم بالسقف كان عليهن
انتظاري واقفات احسست بنشوه وغضب برحمة ورضا كان احساس مختلط لكن لم اتكلم بحرف دخلت خلف برنسيس غرفتها لم تكن غرفه كان جناح عملاق فيه كل شي قد تحتاجه حتى ان عندها بقره ردت ياسمين
بقره كمل ممدوح مو بقره بقره بنت كانت عاملتها بقره تحلبها لتشرب حليبها لانها تظن ان حليب البشر بيحافظ على الجمال كانت مربوطه بركن الغرفه ومركبه بيها حلابات خاصه كان المكان فسيح مشيت وراها
الى صالون صغير لنجلس لكن قبل ان تجلس مسكتها ولطمتها في وجهها لما سقطت قالت ياسمين ليه رد ممدوح من خلال الذي عرفته من ايمي ومن تصرفاتها القاسيه عرفت انها تحب العنف بجنون وكنت حابب
اكسبها تفاجت لكن ما وقفت هجمت عليها كشفت صدرها مسكتها من رقبتها  ورحت اقرص حلماتها واضربها كانت تصيح وانا مستمر كل ما صاحت لطمت وجهها وقلت لها اسكتي في الاخير  سكنت واستسلمت مسكتها من شعرها سحبتها رميتها على الارض نامت جلست جنبها رفعت موخرتها على رجلي قلعتها الكيلوت ورحت اضرب بيدي موخرتها كانت تصيح اااااااه بعدها تقول اقوى  كنت مستمر ضربت الى
ان بكت وهي مستمره بالصياح صحت فيها اسكتي يا حيوانه سكتت وكتمت نفسها بديت العب بفرجه ودبرها باصابعي والعب بقوه كانت تتاوه تتالم  وقفت شلتها قلعتها ورمتيها على الارض ادور حاجه
اعذبها بيها لقيت المهماز الكهربي الطويل جنب البت اللي تحلبها وجنبها لعب كهربيه خذتهم وجيت كانت على الارض ما تحركتش تنتظر لما ارجع لها رميت لعبه جنسيه للاثاره ليها فهمت بدات تثير نفسها
كل شويه  كنت السعها بالمهماز الكهربي كانت تصيح بكت لكن كانت تطلب الزياده مشيت لعندها رفسهتا سقطت على الارض قلت لها ان تستمر باثارة نفسها دست على راسها حملت صاعق كهربي صغير
اصعق بهي ذراعها وبطنها وصدرها وثقل رجلي على راسها كانت تترجاني ان ارحمها لكن استمريت حتى انهكها التعب كانت الحبال تملا المكان ربطت حبلا بشعرها ثم ربطت يديها خلف ظهرها وربط رباطا
اخر لاجمع كوعيها وربطت بين قدميها حملتها وضعتها على طاوله ربطت حبلا طويلا بين قدميها ويديها وممدته للاعلى لاعلقه بخطاف على سقف الحجره ومنه حبل طويل ليشد شعرها كان وضعها مولما
جلست انظر اليها دون ان اتحرك مرت نصف ساعه كانت تريد ان تعرف ماذا سوف افعل بها سالتني لم ارد عليها قمت فككتها جلست تحتي تنظر الي كنت احمل المهماز لا تدري ماذا سافعل بها قلت لها
انتي ممله لا نفع منكي كثيرة الاسئله ثم هممت بالمغادره لحقت بي قالت توقف نزلت تحت رجلي تترجاني ان ابقى وقفت امامها نزلت لحست حذائي عرفت انها قد وقعت تحت سيطرتي قضيت معها وقتي
حتى قبل الحفله كنا على السرير اعذبها واعرف اسرار القصر قضيت شهوتي واخذت متعتي وعلمت الكثير من الاسرار وحصلت على دعوه للاقامه في القصر بضعة ايام 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس