ياسمين وعلبه الاسرار الفصل الخامس عشر والأخير الجارية

كانت ياسمين مع ممدوح بالسيارة في زيارة لحيهم القديم فقد نهضت الصباح واصرت ان تذهب لتراه لم يعد المكان علي ما كان عليه تغير كل شيء تقريبا حتي مبناهم القديم هدم وبني مبني غيره حتي الناس لم تري احد تعرفه بدأت تذرف الدموع أوقف ممدوح السيارة وامسك براس ياسمين يضمه لصدره وهو يقول في ايه ياسمين ويمسح دموعها حينها ابتسمت وقالت ابدا حنيت لأيام كنت فيها عايشه هنا لناس عاشرتها رفع ممدوح راس ياسمين لتقابل عيونها عيونه وقال الحياه بتمر والذكريات تضل بحلوها ومرها حياتك تبقي معاكي ومستقبلك قدامك اللي يسمعني حيقول شايب مخرف أي مستقبل اللي يتكلم عنه ذا رجله والقبر لكن يا ياسمين طول ما انا عايش لازم أعيش لحظتي واخطط لمستقبلي واشوف احط الماضي ورايه اخذ منه ذكريات تفرحني واخذ من غلطي واتعلم لان الماضي انكتب ما اقدر اغيره والحاضر نكتبه ونحاول نسيطر عليها والمستقبل ما في حد يعلمه اتركي الماضي لحاله وفكري بمستقبلنا نعيش حياتنا ونأخذ العبرة من ماضينا انطلق ممدوح بالسيارة في خط طويل مسرعا و ياسمين تقول يا مجنون هدي السرعة انته نظرك تعبان حتدخل في حيطه لكن ممدوح استمر حتي وصلا الي طريق صحراوي دخل من طريق فرعي حتي وصل الي مكان ناي بعيد عن الناس كانت الرمال تحيط بهم قالت ياسمين ايه المكان ده رد ممدوح المكان ده تعلمت فيه كثير جدا
خرج من السيارة خرجت ياسمين خلفه  جلس علي حجر علي الأرض بينا ضلت ياسمين واقفه قالت انته حتجلس كثير طيب علي الأقل في السيارة مكيفه قال ممدوح عارفه ياسمين انا جبتك هنا ليه ردت لا قال قبل ما تحصل حكايتنا بسنه كان عندي 25 سنه وكان عندي جاريه بنت سلمتني حياتها بالكامل بخضوع مطلق حينها غلب الفضول ياسمين وجلست بجوار ممدوح وقالت ازاي انته سمعتك فل في العمارة واخويه كان دايما يزورك ضحك ممدوح قال كانت امك دايما ترسل الاكل مع أخوكي  وهو  مشغول بالورشة ما يطول عندي كان لينا سهره كل خميس لان الجمعة اجازته واجازتي وعارفه اني ساكن في اخر دور في العمارة والبواب جاب بنت عمه بعد ما تطلقت وسكنت فوقي في غرفه في السطح ردت ياسمين اه صفا عرفتها كمل ممدوح صفا اول ما جات العمار طلع ليه البواب وقال ذي بت مسكينه
مكسورة الجناح ومطلقه وقلت لو محتاج تنظف لك الشقة يا دكتور ممدوح او تغسل لك هدمتك اهه جالسه وتحصل الي فيه النصيب بصراحه عجبني الموضوع تعبت من الزبالة اللي انا عايش فيها وقلت يوم في الأسبوع وما فيش في الشقة حاجه تتسرق الا الأثاث وصعب تشيله فأعطيته نسخه من المفتاح وكلمته كل يوم سبت الصبح تنظف وترتب وبأحط ليها الغسيل  تغسله كان الوضع ممتاز استمر أسبوعين كل نهاية أسبوع اعطيها أجرتها الأسبوع الثالث كان يوم اثنين كنت تعبان شويه ونمت صحيت الصباح اسمع أصوات في الشقة كانت صفا بتمسح الأرض نظرت ليها قلت بتعلمي ايه ردت ابدا يا سيدي انا كل يوم ما القاش حاجه اعملها اجي انظف الشقة قلت لها طيب انزلي هاتي فطار ما كنتش باخلي اكل في البيت لأني غالبا بفطر بره والعشا والغدا غالبا من عند امك قالت صفا امرك سيدي وعطيتها فلوس وطلبت طعام معين لشخصين لأني قلت مش معقول اكل لوحدي وهيه تتفرج  جابت الفطار و رصصته علي السفرة وراح تعمل الشاي ورجعت حطت كبايه علي الطاولة وسكبت الشاي جلست كانت واقفه يميني قلت لها صفا اجلسي جلست من فورها علي الأرض بجوار الكرسي اللي جالس عليها قلت لها لا قصدي قومي افطري قالت ما يصحش يا سيدي كمل انته فطارك وابقي اكل اللي يفضل قلت لا يا صفا قومي وقفت اجلسي علي الكرسي جلست بدأت اكل لم تمد يدها ابدا قلت لها كلي قالت اكل ايه يا سيدي قلت الاكل قدامك كلي اللي يعجبك قالت انته عايزني اكل ايه قلت انتي هبلا قالت اللي تشوفه حضرتك قلت اللي اشوفه تفضلي من غير اكل بعد ما كملت اكل نظفت الطاولة وغسلت الاطباق وانصرفت في اليوم التالي حين رجعت من كليتي وجدتها جالسه في الصالة علي الأرض قلت لها ايه اللي جائبك قالت جعت يا سيدي قلت ما تأكلي قالت انته منعتني من الاكل وجيت اخذ اذنك اكل تأكدت ان المرأة مجنونه وبديت اجرب قلت لها نطي علي رجل وحده قالت امرك وبدت تنط قلت نامي تامت علي الأرض حينها اصابني نوع من الغرور وحبيت انه يكون ليه جاريه فقلت ليها صفا انتي من اليوم ده ملكي ردت صفا امرك ذهلت من قبولها دون أي اعتراض كانت خاضعه مطلقه خنوع لم اعهده من قبل بديت اصدر لها الاوامر كانت المسا تغسل اقدامي يوميا وتنضف حذاي واذا وجدت بقعه علي الأرض او الأثاث اخليها تلحسها بلسانها كانت الأيام تمر وتسلطي علي صفا يزيد وكنت كل يوم اختبر خضوعها وفي يوم قلت لها صفا اليوم ممنوعه من الكلام بالفعل لم تتكلم صفا طول اليوم حتي في السوق كانت تكتب الطلبات بورقه وتعطيها البائع لم تتكلم حتي كلمها البواب ردت عليه فهو قريبها في المسا حين التقيتها ارتمت تحت رجلي تقبل قدمي وتعتذر تقول اسفه كلمت البواب هو جاب رساله من البلد وكان لاز ارد سامحني لم يكن في نيتي عقابها لكنها جلست علي ركبتيها ونظرت الي وقالت مستعده اتحمل أي عقاب تفرضه علي حينها قلت خلاص حاجلدك ذهبت لغرفتي وعدت معي سوط صغير لأراها اول مره عارية كان جسمها تملاه علامات السياط قلت ليه ايه اللي علي جسمك ده قالت اثار عقابي من زوجي اصلي كنت زوجه متعبه وكان دايما يجلدني لحد ما طفش مني وطلقني ارجوك عاقبني انا استأهل

قلت لها لا انا مش حعاقبك حينها انفجرت باكيه قالت ارجوك لازم تعاقبني لأصدق انك سامحتني حينها قلت طيب بس مش حاجلدك لكن انا حاخرج اجيب حاجه وراجع انتي اجلسي علي ركبك وايديكي فوق راسك ممنوع تتحركين لما ارجع نفذت مباشره ادعيت اني خرجت من البيت كانت في المطبخ  ولا يمكنها روية الباب فتحته واغلقته وكان تعطي ظهرها لباب المطبخ ضللت اراقب كان العرق يملا جسمها فالجو حار لم تتحرك حركه مرت ساعه مللت وكان جسمها يهتز من الأعياء ذهبت لغرفه واحدثت جلبة كبيره لكن لم تأتي ذهبت للمطبخ كانت ما زالت بوضعها قلت لها يكفي انزلي يديكي نامي مكانك وغدا افكر في عقابك افترشت ارضيه المطبخ عاريه كان جسدها مثير ولو طلبت منها جسدها لن ترفض لكن سيطرت علي نفسي وخرجت فعلا من البيت ذهب الي احد المقاهي وجلست طول اليل في النهار عدت كانت قد لبست ثيابها وبدئت تنظف البيت نظرت اليها وقلت مين اذن ليكي تلبسي تلعثمت وارتمت عند رجلي تقبلها وتقول ارجوك اعذرني سامحني لم اعرف لكن ساعتها اردت معاقبتها بقسوة ربطت قدمها بحبل والقيت الحبل عبر حلقه بالسقف وشددت الحبل حتى اطرت تركع ثم ربطته بعنقها ان حاولت انزال رجلها كان الحبل يخنقها كانت تقف علي رجل واحده احضرت حبل اخر وقيدت يديها خلف ظهرها ثم حول حسمها بحيث يبرز صدره ويضغط علي جسمها ثم ربطته بحبل من يديها للسقف بحيث يحمل وزنها احضرت خيزرانتي وكنت اضرب ربلة ساقه التي تقف بها علي الأرض كانت تصيح وتتوجع حين وصلت لعشرين ضربه لم تتحمل رفعت رجله لتختنق بالحبل لأنها حركت رجلها الأخرى كانت بدئت تختنق حين اعادت رجلها لترفع جسمها توفقت عن ضربها كانت تبكي وتقول ارجوك سيدي يكفي ارجوك ما بعيد غلطي جلست انظر لها قليلا لم اعرف ما اصابني ولما علقتها بهذا الوضع فككتها جلست علي الأرض مطرقه الراس وقلت ليها ممنوع توقفي علي رجولك للصبح ارجعي لغرفتك والصباح تعالي قالت امرك ومشت علي أربعة فتحت الباب واستمرت تصعد الدرج علي اربعه في الصباح وجدتها قبل ان اخرج في الصالة كانت ما زالت علي اربعه قالت سيدي ممكن أوقف صعب انظف البيت علي اربعه اشرت براسي بالموافقة وغادرت كانت اغرب حاله اقابلها من الخضوع المطلق وقررت ان ازيد  الضغط لابد وان تنفجر كان يوم خميس واعتذرت من اخوكي وطلبتها من الصباح قلت لها ممنوع الحمام  الي ان اسمح لها في المسا كانت تتوسل لي ان اتركها تدخل لكن لم اسمح لها وفي وقت متأخر قضت حاجتها علي نفسها كانت تبول علي نفسها وتبكي وهي تقول اسفه سيدي ما قدرت امنع نفسي قلت لها مش مشكلتي نظفي المكان وبعاقبك قالت حاضر وبالفعل نظفت الأرض واتت الي تقول جاهزة لعقابي سيدي كنت قد بلغت منتهي سلطتي واردت ان اجرب الي أي مدي اصل امرتها بغرز دبابيس في جسدها فعلت غرزت دبابيس تحت اظافرها وعلي صدرها حتي اني وسمتها وكويت علي جسمها علامة ملكيه في مؤخرتها واسفل بطنها فوق فرجها في يوم اخذتها معي بالسيارة الي هذا المكان وجلست نفس الجلسة هذي وطلبت منها تتعري في المكان ده ونفذت وربطت رقبتها بحبل وكنت اجلدها بينما هي تركض حولي ثم تركتها تزحف في الرمال الحارة كانت منهكه حين طلبت منها ان تحملني علي ظهرها للسيارة لم تستطع عندها القيت لها جاروف وقلت لها لا فأئده منك احفري لنفسك قبر سوف ادفنك حينها بدئت تحفر وهي تبكي كان العرق يملا جسده والخطوط الحمرا تغطيه لأول مره الحظ جمالها كان وجهها صافي جميلا وجسدها متناسق ابيض وكانت الخطوط والعرق علي جسدها تثيرني بشده والرمل يغطيها وكنت قد نويت انها في هذا المكان ستكون لي   كنت أتوقع ان تترجاني ان اعفو او اصفح لكن ما فعلته صدمني لكن لم أتكلم بينما ضلت تحفر لكن يبدو انه أصابها ضربه شمس فسقطت مغما عليها اسرعت نحوها بردت جسمها بالماء ووضعتها بالسيارة حاولت ان اشغل السيارة لكن لم تشتغل يبدو اني نسيت الضوء مفتوح وانتهت البطارية قمت بالإسعافات لكن كنت محتاج للماء جريت في الصحراء لكن لم يكن احد موجود والمسافة طويله وصفا قد تموت لكن سمعت صوتها تصيح سيدي اتيت لعندها كانت افاقت من اغماها احسست اني تجبرت وطغيت كانت صفا متعبه بس كنت حاط السيارة علي نزله فهمت صفا ايه اللي تعمله بالضبط وزقيت السيارة اشتغلت طلعت اسوق لحد ما وصلنا اقرب مستوصف وعملوا لها الازم  وبعدين اخذتها معي للبيت فضلت ارعاها كانت تخدمني بس كنت بقيت حنين وكنت اعلمها وما مسكت جسمها ابد لحد ما لقيت يوم بواب العمارة اللي جنبنا يقول لي انا طلبت من صفا الجواز وهي قالت انها مش قابله تتركك وانا بصراحه ما احبش مرتي تكون شغاله فقلت اكلمك تكلمها أصلا ذي عامله لك قدر كبير بالفعل اقنعت صفا وتم الزواج وفضلت عامل زي الحما للبواب اطقس واتجسس عليه فتره لحد ما قلبي اطمأن انها بخير بس بعدها عرفت اني مهما بلغت سلطتي لازم ما استغلها مهما كانت الأسباب

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس