ياسمين وعلبة الاسرار الفصل التاسع الجنون3

كانت ياسمين كا تزال في حضن ممدوح وكان ممدوح ما يزال يحكي ما حصل معه في القصر
ممدوح بعد ما كملت مع برينسيس عطتني برنسيس بدله رسميه فاخره لاحضر الحفله رفيق ليها ومسكت بيدي خرجت فكيت البنتين وفضلو يمشو ورايه شافت برينسيس جاك وطلبت منه  يبلغ ماري تجهز لي غرفه في
الملحق اللي هو فيه بحوش القصر كانت في شراره غضب في عيونه لكن ما قال شي واشار براسه بالايجاب ومشي كان الحفل بدا والضيوف يتوافدون كانت جواري الخدمه واقفات بالوسط مستعدات لامتاع الضيوف
ظهرت كمان ايمي ومعها بنات رقص التعري وكانت تحمل سوط بيدها لتسير البنات كانت حفله فيها كل انواع المجون والعبث والذل والعذاب رغم المكان الفاخر لكن التصرف اقرب للحيوانات بول وجنس في
كل مكان جلست على الكرسي اتفرج بينما جلست البنتين عند رجلي وبرينسيس راحت تستقبل الضيوف وكانت تشارك بتعذيب الجواري مع بقيه الضيوف شفت العالم عجبني وكرهته كرهته كره شديد صحيح اني اتمتع
بالساديه وخضوع الاخرين لكني ما احب ابد تحول البشر الى حيوانات لاحيا ولا رادع ولا حواجز ادركت اني انجرفت لعالم مش لي عالم لازم اكون حيوان لادخله بس قررت اكمل كنت اعرف اني غلطان لكن كل
المتعه بدون قيود جذبتني كنت اعرف اني مثل فراشه الليل اللي المصباح يجذبها لكن بعدين حرارت المصباح  تقتلها جلست انتهت الحفله بلغت ايمي اني بضل غادرت وتركتني لكن حذرتني اني لو انغرست
صعب ارجع لبلدي واهلي وخاصه اني عربي لا بعود اقبل مجتمعي ولا يقبلني كان في نار في صدري التقيت مراد قال لي سمعت انك جالس تقدر تحتفظ بالبنتين لنهاية زيارتك ويمكن للابد وغمز وانصرف كان الصبح
طلع والحفل انتهى بدا مزاد لبيع الجوارري وتاجيرهم دعتني برينسيس احضر المزاد رفضت قلت انني متعب الليله كنت مشتعل لم اعرف كيف اعبر عن مشاعري كانت البنتين امامي اردت ان افرغ ضيقي حينها اتا جاك
قال ماري هذا هو الضيف اعدي حجرته قبل ان يغادر قلت له لحضة جاك ممكن نكون اصدقا طبعا قلت هذا الكلام لاني حسيت اني اذيته وكرهني فحبيت اتودد له واصلح اللي في قلبه ناحيتي قلت له انا ضيف
يومين وماشي لاول مره ارا جاك يبتسم فكل ما اراه حتى من بعيد اراه عابسا ثم قال كنت اعتقد انا اني ضيف ايضا وغادر احسيت بالخوف من كلامه تبعت ماري لغرفتي والبنتين خلفي حين وصلت جلست على
الكرسي البنتان ضلتا واقفتان تنتظران امري كان الامر يعجبني كن مستثار وكانت مشاعر متخبطه لاني لا اعرف ماذا افعل لاول مره لا استطيع ان افكر غضبت من نفسي وكانت السلطه بيدي لاعاقب بقسوه
امرتهما فتعرتا كانت ادوات التعذيب والحبال تملا الغرف فم اتعب لايجاد شي اجلستهما على كرسيان بالمقلوب بطن كل بنت لظهر الكرسي الجالسة عليه ثم امسكت بالحبل ربطت كل رجل برجل الكرسي ربط اعلى واسفل الركبه
بحبل ممتد لاسفل ظهر الكرسي من الجانب ثم ربطت حبل حول وسطها وامده واربطه بظهر الكرسي من الوسط واربط يديها بجانبي ظهر الكرسي من الخلف امسكت السياط ورحت اجلد كانت البنتان تصيحان وتتاوهان
الخطوط تملا جسداهما كنت اريد المزيد افرغ كل المشاعر المكبوته فانا لا اعبر عن نفسي دوما مبتسم كتوم هادى لا اظهر ابد ما يجول بخاطر كنت سانفجر وفجرت مشاعاري في جسديها كان عويلهما وصراخهما
يملا الغرفه كنت بحاجه للمزيد فككتهما واعدت ربطهما لاكمل باقي جسمهما جلد وضربا كانتا ترجواني ان ارحمهما لكن كنت في هياج لم اسمع كلمه بل كنت اريد ان اهدا ربط فخديهما اعلى الركبه لاضمهما
اجلستهما على كرسيين وربطت يديهما لاسفل ظهر الكرسي من الخلف ثم رحت اجلد صدرهما كانتا تصيحان ارجوك توقف يكفي سيدي ارجوك سنفعل ما تريد لكن توقف لكني كنت مستمر اجلد جسميهما دون رحمه
توقف ثم نظرت لهما سالتهما اتوقف ام استمر نظرتا الي وقالتا افعل ما بدا لك سيدي نحن ملكك ننفذ فقط لا نقرر احسست بنشوة عارمه فهما مستسلمتان تماما قابلاتان ما افعل مهما كان وكيفيما كان واصلت تعذيبهما
ثم ربطتهما من يديهما وتركتهما واقفتان وجلست انظر لهما لارى ما فعلته واثار العذاب عليهما ادركت اني لا اصلح لهذا المكان وعلي المغادره وانه سيحولني لشخص لم اعرفه ولم احبه كنت اعاقب لكن لم اكن وحشا
فككت البنتين واجلستهما على السرير وذهبت لماري احضرت مطهر للجراح وكريمات مرطبه عالجات البنتان ثم امرتهما ان تناما على السرير ضنتا اني اريد ان انام معهما لكني قلت لهما ان ترتاحا جلست على
الكرسي كنت متعبا من السهر ومن التعذيب نمت لم احس بنفسي الا والمسا حل كانت الفتاتان ما تزالان نائمتان نهضت التقيت جاك كان واقفا يداعب فتاه اقتربت منه قلت له جاك ساغادر القصر الان يمكن ان
تعتبرني صديقك لن اعود لمضايقتك حينها نظر لي واطرق راسه للارض لن تقدر قلت له ليه قال عرفت من الخادمه الخاصه ببرنسيس انك اغتصبتها وبرينسيس غرفتها تملاها الكاميرات وقد تعلقت بك وقالت بصراحه
انك ان لم تستمر معها حتى تمل منك ستحبسك بتهمه الاغتصاب والتعدي برينسيس معجبه بك بجنون ذلك انك لك نفس شخصيه وبسمة ماركوس العجوز وتتوقع ان استمريت ان تصبح سيد القصر بعده فهو اصبح
عجوزا كبيرا سالته من هو ماركوس قال ماركوس هو موسس هذا القصر وهو يبتسم مثلك لا يفارق الابتسام وجهه صارم وشديد يعرف كيف يتعامل بشكل مختلف مع كل امراه كل الفتيات يحببنه رغم قساوته ومقالبه
حينها كنا نتحاور انا وجاك لنجد حلا لمشكلتي كانت علاقتنا تقوى ونكتشف اننا متقاربان لحد بعيد 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس