القرية البيضاء الفصل الثالث

قاطعت رباب محروس وقالت كيف قدرت سعدية تعمل كل هذا في سعاد قال محروس تقدرين تسالين سعاد او سعدية صاروا حبايب وساكنات بدار وحدة حينها قالت رباب طيب كمل ايه اللي حصل حينها أكمل محروس القصة بينما قامت نعيمة لتعد جولة أخرى من الشاي سعدية كانت وقتها بنت صغيرة 14 سنة خفيفة ومعظمه بينما سعاد ست كبيرة وسمينة وكانت كان اول يوم بعد ما استلمت سعدية إدارة البيت كان في العادة يقوم عم سعيد ليعد الفطار له ويأكل ثم يترك إفطار زوجته وتأتي سعدية بعد ذلك لتنظيف البيت لكن في هذا اليوم استأذنت سعاد لسعدية من اسرتها لتقيم عندهم وتعذرت بانها مريضة جدا وتحتاج سعدية في خدمتها وضاعفت الأجرة لأبو سعدية الذي وافق لأنه انسان طماع وكل اللي همة الفلوس قام عم سعيد كعادته ليستعد لعملة ويعد الإفطار فوجى بسعدية واقفه امام باب غرفته تنتظر سألها ايه تريدين قالت خش انته الحمام يا عم سعيد دخل عم سعيد الحمام وما ان اغلق الباب حتى سمع صراخ زوجته فتحت الباب لجد سعاد تقف في الصالة وراسها مبتلا بالماء وسعدية تقول ليها قلت لك فوقي بالتي هي احسن ما عجبك امسك عم سعيد ضحكة على حال زوجته الذي تبدل واحس بالألم لمصابه لكن لم يرد ان يتدخل عاد فدخل الحمام حين خرج كان يشم رائحة الخبز لم يكن عم سعيد يعرفها فزوجته لم تخبز عمرها كان يحضر خبز جاهز معه في المساء تعده له احدى نساء القرية ذهب للمطبخ ليرى ما يحصل كانت سعديه تقف بالعصا على راس سعاد وسعاد تدخل الأقراص في الفرن كانت هناك أقراص محترقة واقراص اشكالها مضحك تملا سلة الخبز بينما سعدية تونب سعاد كأنها طفلة صغيرة حين التفت رات سعدية عم سعيد يتفرج قالت له روح الصالة يا عم سعيد شوية ونجيب الفطار كانت سعدية تتقدم سعاد وجلست امام عم سعيد وقالت لسعاد حطي الفطار وضلي واقفه لما نكمل نفطر ارقعيه وروحي افطري في المطبخ كان وجه سعاد يتمعر من الغيظ لكن قالت وهي تكتم غضبها حاضر افطر عم سعيد وسعدية وغادر عم سعيد الدار حينها بدأت سعاد تفطر لم تكمل سعاد لقمتين حتى قالت لها سعدية يكفي اكل أصلا مش ناقصة عندك مخزون سنة قومي يا بقرة عندنا شغل كثير رغم غيظ سعاد فقد قامت الي الصالة وقالت سعدية الأرض وسخة كثير وتحتاج كنس ومسح أعطت سعاد المقشة بينما جلست وراها بخرطوم تشير لها اكنسي من هنا وكانت تراقب كنس سعاد وكل ما تركت سعاد منطقة ضربتها في ربلة ساقها وقال عيدي من البداية حتى تركت سعاد تكنس الصالة خمس مرات ثم جاء وقت مسح الأرضية وتسيقيها وبينما كانت سعاد تحمل سطل الما بللت ثيابها حينها صاحت بها سعدية ان تقلع ثيابها حينها قالت سعاد ابوس ايدك بلاش فضائح قالت سعدية الان بلاش فضائح وزمان لما كنتي تعلقيني وتهيني في كل مكان كان عادي تقلعي او اخليهم يقلعوكي حينها قلعت سعاد ثيابها وبقت بلابسها التحتي وأشارت لها سعدية ان تبدء بمسح الأرض فجلست سعاد علي الأرض وارحت تمسح الأرضية بالفرشة الخشنة كما امرتها سعدية وبينما كانت علي اربعه تمسح الأرض قلعت سعدية شبشبها من رجلها وجلست على مؤخرة سعاد ساعدها ضالة حجمها وعظم مؤخرة سعاد وبينما تشير بأصبعها على الأرض هنا افركي تمام بسرعة يا بقرة وتنزل بشببها على مؤخرة سعاد التي تصيح اه ااه اه حاضر وحينها اعجب الموضوع سعدية فركبت ظهر سعاد وكانت سعاد تمشي علي اربعه وهي تفرك الأرض و سعدية تنزل بالشبشب على مؤخرتها حتى أكملت سعاد تنظيف الأرضية وسعدية على ظهرها لم تنزل اعجبت اللعبة سعدية فقررت البقاء محمولة والا تمس رجلها الأرض فجلست علي كتفي سعاد وطلبت منها الذهاب للمطبخ لأنها امرأة كسولة واخذت وقت طويل في تنظيف الصالة وان عليها الذهاب للمطبخ لتجهيز الغدا حين وصلتا المطبخ لم يكن هناك ماء للشرب يكفي وعليهم الذهاب للبئر لجلب الما وكانت البئر قريبه لذلك طلبت سعديه من سعاد ان تذهب وتحضر الما ذبت سعاد ولبست ملابسها وعادت بالماء وكانت سعدية واقفه في المطبخ حين انهت سعاد سكب الما في الجرار قالت لها سعدية انتي اخذتي اذني مشان تلبسي ثيابك ردت سعاد انتي طلبتي اجيب ماء ردت سعدية طلبت ماء ما طلبت تلبسين ردت سعاد يعني كنت تشتيني اروح عريانه ردت سعدية لا كنت حابه انك تكوني بت مؤدبة وتستأذنين ردت سعاد طيب غلطنا ومنك السماح ردت سعدية لا لازم تكفري عن غلطك اقلعي قلعت سعاد ثوبها مثل المرة الاولي لتضل بملابسها التحتية لكن سعدية قالت لا كله ردت سعاد حصل في مخك حاجه ردت سعاد انتي تقلي ادبك قلنا كله قامت سعاد وخلعت بقية دموعها وتكابر حتى لا تذرف دموعها كانت سعاد تقف عارية تماما في مطبخها تطبخ لأول مره من عشر سنوات بيمنا لاحظت سعدية شعر ابطيها وفرجها وقالت ايه ذه انتي لازم تنتفيه كله الان وذهبت لتحضر ملقط لنتف الشعر كملي الغداء وممنوع تأكلي لما تكلي نتف قالت سعاد مستحيل اكمل نتف بملقط قالت سعدية تكملي وتضلي في المطبخ عريانه لما تكملي وبعدها تنظفي المطبخ انهت سعاد الغدا فأخذته سعدية للصالة وأغلقت المطبخ وقالت لما تكملي ناديني افتح لك الباب كان النتف بملقط الشعر سيأخذ وقت طويل لذلك قامت سعاد بنتف شعر ابطها فرجها بيدها  كان الامر مولم واخذ بعض الوقت لكن انهت النتف مع وصول عم سعيد ونادت سعديه اللي دخلت المطبخ ونظرت لسعاد وقالت تمام بس باقي بواقي في ابطك وفرجك وكمان لازم تنتفين شعر جسمك كله مش بس المناطق الحساسة  بكت سعاد بحرقه من القهر تأثرت سعدية ببكاء سعاد واقتربت من ان تبكي لكن غالبت دموعها وأغلقت الباب حين سال عم سعيد عن زوجته قالت ابد هي تكمل شغل المطبخ تغدا انته وارجع لدكانك لأول مرة عم سعيد يأكل طبخ زوجته كان سي لكن كان سعيد لأول مرة يكون عم سعيد سعيد بالفعل من عشر سنين ابتسم وبعدها ضحك بينما تنظر سعدية لوجهه حين رات تلك الابتسامة والضحكة قررت انها يجب ان تستمر قالت رباب تستمر في ايه قال محروس أعطيك مقترح  انا الان بروح اكمل شغلي خذي نعيمة وروحي لعند سعاد وسعدية وهم يحكوا لك   

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس