القرية البيضاء الفصل الثامن

انهت رباب الغداء لكن كان عليها العودة لعند سعدية فقد وعدتها ان تعود لها لتكمل لها الحكاية صحيح ان رباب قد عرفت الحكاية لكن لم يكن معها شيء اخر والجلوس والضحك مع النساء سيضيع وقتها اوصلتها الدكتورة سها وعادت لعيادتها جلست سعدية وسعاد ورباب وحكت لهم رباب ما جري لها وما حكاه أسامة لها باختصار عندما ضحكت سعدية اه الواد الغلس بس عمل خير فيه والا كان زمان شرفي يومها راح وذه مش اخر جميل ليه قالت هو ما حكا لك كيف كان سي رجب يعذبني في المطبخ قبل البرميل قالت رباب لا قالت سعدية حط مية مثلجة في البخاخ وشغل المروحة على وشي عدل وكل ما يسال سؤال واكذب ويبخ علي وشي لحد ما حسيت ان وشي اتجمد وكل ما ارفع يدي اغطي وشي كان عنده مسطره بضرب بحد المسطرة ظهر يدي لما حسيت انه كسر عظام يدي ويدي الثانية مربوطة بالكرسي كان يوم هباب وبعدها جلست في البرميل لما انفطم وسطي ردت رباب طيب هذا جميل أسامة الأول فايش الثاني قالت سعدية الثاني لما وصلت سحر قالت رباب سحر مين قالت سعدية بعد اللي حصل مع فواز سافرت ناهد ورجت بعد شهر كان سي رجب خرج من البيت وسكن بعيد وجلس يصطاد لوحده الناس مش عارفه من وين يصرف لكن اعتقد انه غني وعنده ثروة كبيره لان سحر كانت تتمسح فيه قالت رباب طيب احكي ايه حكاية سحر قالت سعدية بعد شهر تقريبا جئت سحر ومعها ست ناهد للبيت كانت سحر واحده متكبرة ولسانها زفر كانت تنادي ام ايمن البقرة العجوز وتناديني زبالة او كلبة وكانت ام ايمن ناوية تضربها لولا الست ناهد منعتها وقالت لام ايمن ذي ضيفتي حقك عليه انا في نفس الليلة كنت زي عادتي اطلع السطح بدون ما حد يلاحظ لأني ما احب نومة الغرفة احب اتفرج النجوم ونسيم الهواء وكانت ام ايمن تعبانة فقرر الحج منير اني ابيت دايما في البيت وكلم ابوية ورفع السعر ليه وابوية وافق وانا طالعة زي عادتي امر بغرفة الست ناهد لكن سمعت أصوات خناق جلست تصنت سمعت سحر تصيح في ناهد انتي يا حيوانه كيف تسمحي للزبالة يتحكموا فيكي وكمان تقولين لهم حقكم عليه انتي عملتي له قيمة زي قيمتي قالت ناهد لا ابد يا سحر بس هم معانا من زمان سمعت صوت لطمه وسحر تقول اسكتي يا حيوانه وانتبهي من اليوم تناديني غير ستي سحر انتي أصلا مثلهم زبالة المجتمع بينما ترد ناهد سحر ليه مكبره الموضوع واسمع اللطمة الثانية وسحر قلت لك ايه يا جزمة ستي سحر كانت باب الغرفة موارب وكنت صغيره الحجم زحفت لداخل عشان اشوف ايه اللي يحصل لقيت ست ناهد عريانه وسحر واقفة قدامها ماسكه بيدها شبشب ويدها الثانية تقرص بيها حلمة ست ناهد وهي حابسة دموعها ثم نزلت بالشبشب على صدر ست ناهد وهي تكتم صيحة وتقل ليه ستي سحر انا عملت ايه وسحر تقول اسكتي يا حيوانه انتي ناسية ان صدرك ذا ملكي يا بقره يا سمينة حتى لو اقطعه بسكين ما يحق لك تعترضين ثم بدأت تقرص الحلمة وتشد الثدي للأخير ثم تضربه بقوة بالشبشب ثم تتوجه للثدي الثاني وست ناهد تصيح وتعد 1 ستي سحر 2 ستي سحر لحد ما وصلت عشرين بعدها قرصت حلمتها وشدتها وكانت اول اشوف هذا النوع من العذاب بس اثارني من جوه وكنت حابه أكون مكان ست ناهد لكن اللي حصل ارعبني نزلت سحر بالشبشب على فرج ست ناهد ومنطقتها الحساسة بقوه وارتمت ست ناهد على الأرض تبكي وتتلوي من الألم وسحر واقفة تضحك وتقول انتي لسه شفتي حاجه خفت انهم يشوفوني وزحفت للخارج وهربت ما قدرت انام ذي الليلة لكن الصبح كنت اعمل الفطور دخلت سحر وقالت وين الفطور قلت اجهزه قالت لسه فطوري ما جهز كلبه وتقدمت نحوي وان تراجعت لما حاصرتني بزاوية المطبخ مسكت بشعري وقالت انتي يا كلبة ليه ما عملتي الفطور لستك سحر على دخلة أسامة جاب الأغراض من السوق رغم صغر سن أسامة لكن هو ولد شديد بحكم شغله في الزراعة وحملة أغراض ثقيلة لمسافات طويله قال أسامة في ايه يا سعدية وكانت نظراته النارية تجاه سحر التفتت له سحر بتهكم وقالت من الحيوان الصغير ذه قال أسامة ما تلمي لسانك يا حرمة قبل ما اقطعه واحزمك بيه غضبت سحر واخدت ملعقة خشبيه كبيره كانت على الطاولة واتجهت الى  اسامة  انا حربيك يا حيوان وما ان رفعت الملعقة حتى مسكها اسامه وكسرها بيده وقال لولو انك حرمة وعيب امد يدي عليكي كنت ربيتك يا رمة الحريم غضب سحر غضب شديد وصعدت للطابق العلوي ما اعرف ساعتها كان احساسي ملخبط اشكر أسامة لأنه خلصني والا اصيح فوقه لأنه منعني أعيش التجربة مباشرة اشتكت سحر على أسامة واتهمته بمحاولة التعدي عليها  وحضر سي رجب والحج منير كان يكفي انهم يسالوني ويكتشفوا انها كذابه لكن ناهد كانت حابه تلم الموضوع  واقنعت ابوها بضرورة مغادرة أسامة للبيت حينها قال رجب بان أسامة سيبقي معه انتهي الموضوع ثاني يوم أفاجئ بسي رجب يقف امامي ويستجوبني خفت فقريت بكل حاجه سألني او ما سألني عنها حتى حكاية سحر مع ناهد فابتسم سي رجب وقال اسمعي يا سعدية كلامي تسمعيه وتنفذيه بدون زياده ولا نقصان قال لي اريدك اليوم تقطري سحر ما ابيها تغيب عن عينك لحظه ايه تسوي من صبحها لما تنام قلت له حاضر اليوم الثاني قال قولي للست ناهد ان رجب قال لها تترك البيت الصبح هي وضيفتها نرش البيت مشان الأرضة وفعلا الصبح وصل عمال الرش وبدا عملية الرش في اليوم التالي قال لي اسمعي سحر اليوم بعد ما تنام تدخلي عليها الغرفة تتأكدي انها نائمة تقلبها علي بطنها وتحطي القمع في شرجها  وتكسري البيضة داخل القمع تدخل البيضة لبطنها خرجي القمع ودخلي الخيارة اتركيها ساعة وبعدين شيليها وانزلي نفذت قامت سحر الصباح كانت ساكته على غير عادتها وتنظر لنا باستغراب وتسال من من الرجال يدخل البيت فقلت لها الأبواب كلها توصد في الليل ما في رجال في البيت لكن هي ضنت زلال البيض بقايا مني وان هناك من اغتصبها في اليوم التالي نفذت نفس اليوم الأول وزدت زي ما طلب سي رجب اخذت الشبشب ومية ضربها على مؤخرتها لحد ما زرقت وحطيت البيضة والخيارة بينما قامت سحر لم تكن تقدر علي الجلوس لكن لم ترد ان تقول انها تعرضت للاغتصاب وكانت ساكته لم تتكلم