القرية البيضاء الفصل التاسع عشر

 تم تجهيز الغداء كان الرجال يتغدون في المجلس والنساء في الصالة وكانت رباب تريد الجلوس مع الرجال لكن لم تسمح لها الفتيات بعد الغداء سكبت سحر الشاي وقامت لتعطيه زوجها تميم يوزعه على الرجال لكن رباب أصرت ان تحمل الشاي لتميم لكن حين وصلت للباب لم تنادي تميم بل دخلت مباشره حين دخلت كادت ان تضحك من منظر الرجلان المرعبان كان مراد يرقد بظهره على الأرض وقد فتح حزامه وزر سرواله فاردا ذراعيه بينما رجب وضع راسه وجزء من ظهره على بطن صديقه ثانيا رجله يلاعب أصابع قدمه ويتكلمان عن العمل بجديه وهم في هذا الوضع الغريب بينما تميم مسترخي في جلسته وظهره للجدار وعينيه نصف مغمضتين يتمنى ان ينام تنبه الرجال الثلاثة على صوت رباب وهي تقول الشاي وكانت اول مرة ترى تلك النظرة الحاده الغاضبة التي وجهها رجب اليها ارعبتها فوقفت جامده صامته مكانها لكن مراد اقفل زر سرواله وجلس وقال هاتي الشاي تسلمي اعطته رباب الشاي وهي تشعر بالخوف رغم انها متأكدة انه لن يجن ويقتلها بسبب الشاي خرجت رباب مسرعة من الغرفة جلست بين الفتيات اخذن يشربن الشاي ويتكلمن اخذت رباب تسال ساره عن مراد وحياتها معه وكيف يعاملها حتى اخذت سلمى تحكي حكاياتها مع مراد قالت انا كنت بنت دلوعه كثر كان بابا  يدلع في لأني اخر العنقود ولأني البنت الوحيدة على خمس ولاد ذكور ماما زوجة بابا الثانية بعد ما ماتت زوجته الأولى ام اخواني بعد ما توفت خالتي بخمس سنين اتزوج ماما , ماما باكستانية كانت رباب تلاحظ الملامح الهندية الواضحة في سلمى وشعرها الناعم طويل منسدل يغطي مؤخرتها  كانت مؤخرتها كأنها ثمرة كمثرى وخصرها نحيل بشكل كبير وصدرها متوسط جميل  لاحظت سلمى ان رباب تركز على خصرها فقالت لا تستغربي استخدم مشد مراد يهمه جدا ان شكلي ما يتغير ورفعت بلوزتها لترى رباب المشد مشدودا على بطنها سالتها رباب يوجع قالت سلمى أوقات لكن لما تتعودي خلاص ثم أكملت حكايتها اسرتنا متوسطة الحال وكانت مطالبي بتكثر ومهملة بالدراسة ما تهمني واحلم بعريس غني يعيشني عيشة الاميرات خدم وحشم امر وانهى ,اخي صديق مراد ودرسوا مع بعض وبعدها اخي اشتغل عند مراد في يوم خطبه اخي جاء مراد للبيت عندنا يأخذ بابا واخي بسيارته لان سيارة بابا معطلة واخي ما عنده سيارة كنت بأنظف غرفة الضيوف ولابسه ثيابي عادي في البيت وبصراحه كنت استهبل وكسلانه ولي اكثر من ساعه اسمع أغاني بس هربانة من ماما جاء اخي مرتبك مع مراد وبابا فرحان انه تمت الموافقة وقرو الفاتحة وكان لغرفة الضيوف باب مباشر لبره الشقة فتحه بالمفتاح  لمراد ودخل هو وبابا من باب الشقة يكلم ماما خالته وشكرها لأنها اقنعت اهل العروسة فتح مراد الباب شافني بصه وحده ورجع قفل الباب جريت بسرعة لداخل البيت خرج اخي وجلس مع مراد في غرفة الضيوف اول ما جلس شويه قال مراد لأخي ممكن تنادي ابوك وطلب ايدي يومها بابا كان رافض لأني  كنت صغيره لسه 17 ومراد 25 ولسه ما كملت دراسة بس انا صريت وفضلت اعمل دوشه وازن لما بابا وافق تجوزت انا واخي في نفس اليوم في فرح واحد كنت فرحانه جدا بس بعدها اول سنة بعد الزواج كنت ندمانة بس ندمي يقل تدريجيا لبداية السنه الثانية كنت اعشق حياتي الزوجية اول ما تزوجت مراد قلت خلاص الان بسافر اوروبا وامريكا واطوف العالم وما اعمل شيء خدامات يعملوا كل شيء في البيت اشتري الفرو والملابس الفاخرة واجلس احط رجل على رجل وسيارة تشيلني وسيارة تحطني والاحلام تأخذني وتجيبني لكن بداء الألم مع مراد من اول يوم بقينا مع بعض لوحدنا ليلة الدخلة بس الم حلو عجبني قالت رباب ليه احكي يا سلمى ايه حصل ليلة الدخلة قالت سلمى بحياء طيب شوفي يا ست رباب كنت بنت صغيره وما اعرف شيء عن الزواج ولا اعرف أي شيء عن العلاقات الزوجية وكنت جالسة في الغرفة في ركن السرير راسي للأرض مش قادره أتكلم ولا اتحرك خجلانة وخائفة اول مرة ابقى مع راجل لوحدنا في غرفة مغلقه جلس مراد على السرير جنبي حسيت بقلبي يدق بشده اول ما رفع الطرحة عن راسي حسيت بالدم يتجمع في ارسي وكنت خائفة ينزل من انفي فضل يبص عليه وهو مبتسم وانا ثابته مش قادره اتحرك حركه بدا يكلمني ويضحك معي ويمزح يلطف الجو لما هديت شوي كان الوقت بقى بعد ثلاثة باليل هديت وكنت بديت اتحرك شويه واتكلم حط ايده على شعري وجلس يلعب فيه كنت انتفض حاسة بكهرباء تمشي في جسمي كله شويه وتعودت على لعبة بشعري وهديت نزل يده وبدا يلاعب كتفي كمان ضل يلاعبها لما تعودت وهديت فضل يلاعبني في الكلام لماء الساعة خمسه وهو  يقلعني ثيابي  وصرت عريانه قدامه  كان يلاعب جسمي بأصابعه وانا مستسلمة يعمل اللي يعمله نيمني على ظهري وامتد جنبي كانت ايد تلعب بشعري وايد تحسس على جسمي ونازل في بوس في رقبتي وشفيفي وخدودي جلس قلع القميص واصبح نصه الفوقاني عريان كان منظره حلو قبل ما يطلع ليه كرش ورجع على وضعه الأول يلعب بشعري وجسمي ويبوس فيه وكنت بديت انسجم وارتاح واحب اللي يعمله فجاه كان يفرك حلمتي بيده قرصها وشدها بقوه مددت يدي لفوق يده اوقفه لكن ايده الثانية كانت تلعب في خدي وشعري وباسني عند اذني بطريقه خلتني اسلم وانزل يدي فك حلمتي ولطم نهدي لطمه قويه صرخت لكن رجع يهديني ويقول لي كلام حلو ويلاعبني ورجعت اسلم تحت يده مسك حلمتي الثانية وبدا يفركها وبعدها قرصها المرة ذي تركته ما تحركت بس هو رجع عمل زي المرة الأولى وباسني بنفس الطريقة ولطم نهدي الثاني بقوه طلعت صوت اخف من الأول لكن كنت مثارة وحاسة جسمي يولع فضل يلاعب صدري بهذي الطريقة لحد ما نهودي احمروا من كثر اللطم وما عدت قادره اتحمل لكن يدي كانت بدت تفقد السيطرة وتلعب بفرجي وامسك شفراتي كنت بحس بإحساس غريب اول مرة اجربه نزل يده ومسك يدي وبعدها وبدا يمسح بيده فرجي وكنت خلاص مش قادره امسك نفسي اتلوى تحته وهوب طاخ على فرجي صحت بعلو صوتي اااااااااااااااااااااه ومسكت فرجي بأيديه الثنتين و ضممت فخاذي عليهم ولفيت نمت على جنبي رجع نيمني على ظهري يلاعب جسمي وفرجي لحد ما استسلمت ويرجع يلاعب فرجي بيده وضنيته انه يعمل زي المرة اللي فاتت كنت منتظره الخبطه لكن تفاجأت بيه مسك شفرات فرجي وسحبه بشده مسكت ايديه  بأيدي وحاولت ارفع جسمي  مشان اخفف الوجع فكني وبعدها دخلني عالم ثاني . 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس