سناء وجسار الفصل الخامس


المقطع الاول

عاد جسار لبيته ليجد سناء اعدت له الغداء لم يتوقع حضورها لذلك اشتري لنفسه طعاما جاهز كانت سناء تجلس على كرسي الطاولة حين فتح الباب وقف وأطرقت براسها للأرض نظر اليها جسار
سناء: الغداء جاهز سيدي
يتجه جسار للسفرة دون كلمة ويجلس وقامت سناء مسرعة بالغرف له ووضع طبقة امامه اعطاها الاكياس وبداء بالأكل افرغت الاكياس ورتبتها بالمطبخ ليفاجئا بها تأتي راكضة سعيدة ناحيته وهي تلبس طوق لكلب وردي به جرسان كان جسار اشتراه لكلبته الفعلية التي تحرس البيت القديم في التبه كانت سعيدة لأنها تحصل على هدية من جسار أي شيء حتى وان كانت هديته احتقار
سناء: شكر سيدي حلو جدا
ضل جسار متردد بعض الشي هل يشتمها ويقول ان الطوق اغلى منها ليزيد ذلها لكن لم تكن كغيرها فنظره السعادة في وجهها اراحته
جسار: اكيد حبيبتي لكن ما كان المفروض تلبسيه من غير اذني حيوانه
أطرقت سناء بوجهها للأرض لكن بسمتها لم تفارق وجهها: اسفة سيدي
جسار: لا سناء اللي تغلط عندي تتعاقب
سناء وهي تكاد تطير من فرحها: حاضر سيدي
أكمل جسار طعامه بينما ضلت سناء واقفه بجواره لم تأكل شيء بعد ان انتهي جسار من طعامه اخذ قطعه صغيرة من اللحم والقاها على الأرض
جسار: سناء كلي اللحمة
سناء تنحني لالتقاطها بيدها فيضربها جسار بعكازه على مؤخرتها فتقوم تتحسس مؤخرتها من الوجع
جسار: على أربعة يا سناء
تقف سناء على ايديها وأرجلها وتمد يدها لالتقاط اللحمة فتفاجا بضربة اقوى من الأولى
جسار: انتي كلبة يا سناء والكلاب ما تأكل بأيديها
فهمت سناء ماذا يريد لكن بقيت ذره من كرامة وحياء فيها
سناء: صعب جدا سيدي
لتفاجأ سناء بضربه أكثر ايلاما على مؤخرتها
جسار بهدوء وبصوت ثابت ونظرة نارية: كلي
احنت سناء راسها وامسكت قطعة اللحم براسها ثم رفعت راسها كانت تعرف ان القطعة يملاها التراب وهي لن تستطيع حتى مسحها لكن اكلتها كانت تحس بالذل والسعادة إحساسان قل ما يجتمعان معا اتجهت سناء الى عند جسار تمشي على أربعة ووقفت تحت قدميه كانت تطالب بالمزيد من الطعام

 المقطع الثاني

كان جسار يراقب سناء وهي تأكل ما يلقيه لهما من طعام على الأرض كان بنطلونها يزيد ضغط على اردافها الكبير كلما حنت راسهم لتلقط الطعام من الأرض كان شهوته تزيد والرغبه ناحيتها تطغي لم يكن يعرف ان كان تتعمد ان تعطيه مؤخرتها عندما تأكل او تتوجه براسها نحوه وتثني جسمها بطريقة مثيرة كان يريدها ويعلم انها تريده لكن لم يكن يقدر ان يقوم بما يقوم به مع الاخريات كانت مميزه
جسار: سناء قومي وتعالي كملي اكل على السفرة وبعدين اغسلي الاطباق
سناء: حاضر سيدي جسار بس ممكن اطلب منك طلب
جسار: ابش طلبك سناء
سناء: ممكن تضل جالس جنبي وانا اكل
جسار: ممكن
تفكر جسار في كان يفعله بالفتيات الذين طلبوا الجلوس والاكل معه بسفره واحده وهم في أوقات كهذه يكونوا كلبات وهو السيد ولكن الان هو من اجلسها ويجلس بجوارها لتنهي اكلها صحيح انه قد انها طعامه جلس يتفكر وينظر لسناء كانت تأكل على عجل وكان واضحا عليها الجوع من طريقة الاكل ابتسم نظرت اليه عرفت انه لن يمنعها من الاكل فعادت لتأكل بهدوء ضل يراقبها حتى انهت طعامها كان قامت لرفع الاطباق اوقفها
جسار: سناء اقلعي البلوزة
سناء: الان سيدي جسار
جسار: اكيد الان يعني متي بعد شهر
لم تكن المرة الاولي التي يعريها جسار فيها لكن كانت تحس برهبة وارتباك غير مسبوقة أكثر من اول مرة وحتى أكثر من المرة التي عراها في المكتب ضلت تفكر مترددة للحظه لكن صوت ضربة قوية من يد جسار اخرجتها من افكارها وخلعت بلوزتها في الحال أشار الى حمالة صدرها    بيده فخلعتها   أصبحت تقف عارية الصدر كان تعرق وقطرات من العرق تجري فوق نهديها وهناك قطرة معلقة بحلمتها

المقطع الثالث

كان جسار ينظر ويتمعن بجسد سناء الرطب الغض كانت تقف امامه تماما ونصفها العلوي عاري مد يده لمس حلمتها بيده راح يداعبها بلطف بأصبعه فجأة قرصها بقوه وسحبها صاحت سناء
بينما تضع يدها علي يده سناء: اه اح بشويش أي
يصفع جسار نهدها الاخر بيده الأخرى بقوه
جسار: يداك ربعيهم ورا ظهرك
سناء: حاضر
شد جسار حلمتها بقوه أكبر لأسفل ليوقفها على ركبتيها امامه عادت فأمسكت يده تحاول ان تخلص صدرها من أصابعه فتتلقي لطمه قوية على وجهها دون أي كلمة اخري اعادت يداها خلف ظهرها بينما استمر جسار يشد حلمتها بقوه بكت لكن بصوت مكتوم ترك نهدها ليمسك الاخر ويقرصه بينما يده الأخرى تجول في الأول صفعا وعصر ما ان فك صدرها حتى جلست وتراجعت قليلا
جسار: سناء اقربي
 رجعت سنا لتجلس تحت رجليه بينما ما زالت يداها خلف ظهرها وترفع صدرها ليواجه يديه لينزل بهما صفعا بينما هي تتأوه وتصيح
سناء: ارجوك سيدي يكفي
سناء: ارحمني سيدي
لكن جسار كان في عالم اخر كانت كل ما جلست محاولة ابعاد صدرها أشار لها لتعود ليصفع وجهها ثم يعود ليلعب بصدرها صفعا وقرصا كان جسار قد استثار امسك بها من شعرها قربها من سحاب بنطلونه كانت تعرف ما يريد لم تقم بها من قبل ولا تعرف ان كانت ستقوم بها حين اخرج قضيبه كانت مشمئزة وتحس بالقرف كيف ستدخله بفمها لكنا لم يكن معها الا ان تنفذ فتحت فمها دون مقاومه صفعها بقوه على وجهها عرفت ما عليها ان تعمله فقد رات بعض الأفلام راحت تلحس بهدوء ثم تمص لكن يبدو ان ما تقدمه سناء لم يعجب جسار فقد امس براسها بعنف ودفع قضيبه بعنف حتى وصل راسه الى حلقها كانت اول مرة ذك الإحساس الاختناق فكتي يديها وامسكت فخذيه تحاول ان تبعد راسها سحب راسها لتشهق نفس عميق لم تهنا به فقد تلقت صفعة على وجهها بقوة
جسار: من سمح لك تفكي يداك كلبة
سناء: سيدي ما قدرت كنت اختنق
جسار: حيوانه انا اللي اقرر
اعادت سناء يديها لخلف ظهرها وراح جسار يصفع صدرها بقوه وهو ممسك بشعرها ثم اعادها فادخل قضيبه حتى دخل حلقه لكن هذه المرة جلست تتحمل إحساس الاختناق حتى فك راسها استمر الحال على هذا المنوال ولكن أصبح تارة يدخله ويخرجه بسرعه والأخرى يتركها حتى تكاد تختنق كان إحساس فظيعا ومزعجا وكريها لكنها احبته حتى والبلغم وألقي يخرج من فمها كانت تستمتع حين انتهي جسار طلب منها ان تنظف الأرض بينما راح للحمام ليغتسل حين انتهى كانت نظفت الأرض وتجلس نصف عاريه مكانها طلب منها تنظيف نفسها ولبس ملابسها والمغادرة

المقطع الرابع

 استمرت الزيارات من سناء لبيت جسار والبقا في بيته لوقت متأخر حتى حين اشترى جسار سيارته كانت سناء تذهب معه كل يوم للبيت لكن لم يحصل ان لمسها جسار بيده بعد يوم الممارسة الفموية كان يعرف انها لقمة سائغه في يده يقدر ان يطالها أي وقت يريد وهذا كان يكفيه لأول مرة جسار يهتم فقد كان يخاف ان يفض بكارتها لأول مرة بحياته يهتم ببنت من البنات التي يتعامل معهن فهن بالنسبة له مجرد كلبات تنفذ ما تامر به وتستمتع بها حتى تمل منها وتلقيها كانت لدي جسار فتيات اخريات لكن اتصاله بهن بدا يقل كانت مختلفة عن غيرها لم تكن تسليه مثل الاخريات كانت سمعة سناء في العمل قد بدأت تتشوه بسبب علاقتهم المريبة وذهابها الدائم لبيته لم تكن سناء تهتم كانت تعرف انه اذا وصل هذا الكلام لأسرتها فقد تتبرا منها للابد مجرد دخولها لبيت الرجل معناها انها لن تدخل بيت أهلها مرة اخري كانت تدرك انها بالنسبة له قد تكون نزوه جاريه من جواريه وكلبه من كلباته قد يلقيها على قارعة الطريق أي وقت لكن كان تحس بحريتها بين يديها كانت تحس بالأمان تحت قدميها كانت تحبه تحب عقابها تحب المها تحب اهانته لها لأنها تأتي منه كانت تجلس في المكتب على الأرض ترتب الأوراق كان احتمال دخول احد الموظفين ورويتها ترتب الأوراق على الأرض لا يخيفها فقد كانت قد جهزت الإجابة تقول أوقعت الأوراق بينما ضل جسار يراقبها بعينيه وكانت تحس بالفرح لأنه يراقبها تحس بأمان
جسار: سناء خذي اجازه أسبوع وروحي بيتكم لا تجلسي في السكن لبيتكم عدل سافري
سناء: حصل مني شيء سيدي
جسار: تنفذين وبس ما أحب النقاش
سناء: متى اخذ الإجازة
جسار: الان وبكرة تكونين في بيتكم وما تتركيه لما اسمح لك
سناء كانت تمسك نفسها لكيلا تبكي ما الذي فعلته ليبعدها اين أخطأت لكن كانت تعرف انها لا يمكنها الاعتراض او الرفض
سناء: حاضر
انصرفت سناء لبيتها كانت تجلس في غرفتها حزينة فجسار لم يكلمها حتى ومر يومان كانت أمها تناديها لكن كانت سارحه لم تسمع دخلت أمها عليها وقالت لها تجهزي اليوم عندنا ضيوف كانت تعرف معني هذه الكلمة لابد انه خطيب جديد احضرته أمها لها.

 المقطع الخامس

لم ترد سناء الشجار مع أمها لذلك لبست لم يكن عليها سوى ان تدخل كوب من العصير ليراها العريس ثم تغادر وترفضه وتتخلص من ازعاج أمها دخلت سناء بكاس العصير سقط الكاس من يدها حين رات خطيبها انه جسار كان يجلس امام ابيها كانت سناء ترتجف كانت سعيدة ومصدومة لم تكن تتوقع ابدا ان يأتي ويخطبها كان جسار ينظر لها بعينيه نظره كانت تعرفها لم يكن سيسامحها لأنها أوقعت العصير وستعاقب عادت لامها كانت تطير من فرحتها وافقت على الفور انصرف جسار بعد نصف ساعه وصلها الاتصال كانت ستعاقب كان جسار ينتظرها خارج البيت في السيارة تحججت لامها بانها ذاهبه لأمر خاص يتعلق بعملها وقد تسافر مباشره للسكن فقد نسيت شيء مهم بخصوص العمل لم تكن تعرف متي سينتهي عقابها لذلك كان عليها اختلاق حجه مفتوحة حين نزلت كان جسار غاضبا في السيارة فقد تأخرت لتجهز نفسها وتقنع أمها وابيها لكن كانت متأكدة انها ستعاقب لتأخرها
جسار: ليشت تأخرتي
سناء: اخذ الاذن من اهلي
جسار: ما في وقت للنقاش اركبي
ركبت سنا السيارة فأشار لها جسار ان تفتح علبه امامها ففتحتها وجدت بها اصفاد معدنيه وكره مطاطيه لسد الفم كانت تعرف ما عليها عمله وضعت السدادة بفمها وقيدت يديها خلف ظهرها واستمرت طول الطريق وهي تجلس في المكان الضيق أسفل الكرسي لكيلا يراها أحد بذلك الوضع مرت حوالي النصف ساعة كانت تعرف ان ذلك ليس العقاب حين وصل جسار فك السدادة من فمها ووضع جاكته عليها لكيلا يظهر القيد ثم اخرجها من السيارة كانت تسير امام لبيت صغير في منطقه نائيه استأجره ليحتفل بخطبته على طريقته الخاصة لكن ماذا كان سيفعل بها

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس