سناء وجسار الفصل السابع


المقطع الاول

بعد بكائها تركها جسار تنام في السرير بينما جلس في الصالة يفكر ماذا سيفعل وما هي نهاية القصة لم تكن سناء نائمة لكن كانت تنفذ الامر فبقيت علي السرير مثلما طلب جسار لم تكن تعرف ماذا تعمل لكن كان الشوق اقوي منها كانت مستعده ان تتعاقب لكن لا تحب ان تبقي وحيده خرجت مشت وحيدة على أربعة لكي لا يزيد غضبه نحو جسار حتي وصلت عند قدمية قبلتهما
سناء: سيدي جسار ممكن اجلس تحت رجيلك ما جاني نوم
جسار: اجلسي
سناء: ممكن اجيب الغطاء اتغطى الدنيا برد
جسار: جيبيه
ذهبت سناء لغرفة النوم وجرت الغطاء بأسنانها وهي تمشي على أطرافها الأربعة مثل الحيوانات ثم حين وصلت وضعت راسها على قدمه واستلقت وتغطت
سناء: سيدي ممكن اسالك سؤال بس لو زعلت اجلدني ارجوك بلاها الابر
جسار: اسالي
سناء: سيدي انته تحبني
جسار: اكيد ليه
سناء: فعلا ناوي تتزوجني
جسار: اسكتي يا حيوانه هذا شيء ما يخصك
سناء: سيدي كيف ما يخصني وانا العروس
جسار يرفس راس سناء روحي هاتي الخيزرانة
سناء: سيدي انته قلت انبهك الخيزرانة بالشنطة جنبك
سناء: ايه رأيك سيدي بدل ما اتعبك انا بعاقب حالي لأنه فعلا شيء ما يخصني انا العروس بس
ضحك جسار لأول مرة وابتسم لسناء
جسار: ايه ناوي اتزوجك ارجعي لمكانك
عادت سناء لمكانها سعيدة لكن فوجت بلسعه قوية رغم الغطاء الا انها اوجعتها بقوه
سناء: ليه سيدي ايه عملت
جسار: انا حر عندك اعتراض
سناء: لا ابد سيدي خذ راحتك
استمر جسار طول السهرة يتحادث هو وسناء كانت الحواجز تقل بينهما لكن كل فتره كان يفاجئها بلسعة من سوطه على جسدها الراقد تحته  

المقطع الثاني

بعد ذلك اليوم عادت سناء للسكن بسرعه وتواصلت مع أهلها حتى تبعد الشك غاب جسار لفتره فقد سافر لقضاء بعض الاعمال بينما كانت سناء كانت في البداية سعيدة برحلته فسوف تتخلص منه لبعض الوقت لكن بعد ان طالت سفرته بدأت سناء تحس بملل شديد وتشتاق للعذاب اخذت اجازه يومين لتضيفها مع إجازة الأسبوع وذهبت لقضاء الوقت بمنزلها مع أمها بعد الاربعة أيام عادت لتجد جسار قد عاد دخلت المكتب فرحت سناء جدا بعودة جسار لمن حين رات وجه أدركت انه غاضب لم ترد ان تسأله حتى لا ينفجر فيها امام الموظفين لذلك وقفت امامه صامته مطرقه راسها للأرض بينما جسار ينظر لها بغضب ثم القى على الأرض قطعه معدنيه شكلها غريب بالنسبة لسنا فهي اشبه ببيضة كبيره جدا وان كانت أطول ولها ساق معدنيه من الجهة المنتفخة في نهايتها قرص دائري بها قطعه كرستال لامعه
جسار: احشريه في طيزك
سناء: سيدي في موظفين
جسار: نفذي
سناء: كيف احشر شيء كبير مثله اول مره صعب ما بقدر سيدي
القى جسار لسنا زجاجه زيت معطره صغيره
جسار: ذا يسهل الموضوع
سناء: ارجوك حتى لو قدرت ما بقدر امشي قدام الناس بكون موجوعة
لم ينطق جسار بكلمه بل جلس في هدوء ينظر لسناء كانت سناء تريد القفز على قدمه وتقبيلها لكي يعفيها لكن كانت تخاف ان يدخل أحد الموظفين لكن تشجعت وقررت عملها ذهبت الى جوار مكتب جسار ثم بسرعه سجدت بجوار المكتب ليغطيها المكتب وراحت تقبل حذائه وتترجاه ان لا يفضحها فهي ستكون زوجته الا ان جسار اوقفها
جسار: الكلبة اللي تتصرف بدون اذني ما تستحق الرحمة اخذتي اجازه وسافرتي بدون اذن سيدك
سناء: سيدي كنت تعبانة وانته كنت غائب رحت لأمي يومين
جسار: هاتي زينة المؤخرة والزيت
قفزت سناء وجلبتهم وأشار لها جسار كي تسجد تحت المكتب ثم رفع تنورتها وانزل كيلوتها وبد يصب الزيت بين فلقتي مؤخرتها ثم ادخل اصبعه بسرعه وبقوة في شرجها امسكت بفمها لتكتم صرختها ثم بدا يلاعب شرجها بأصبعه بينما هي كانت تكتم المها فلم تكن تريد ان تفضح ثم ادخل اصبعين واستمر يلعب بينما سناء كانت تتألم دخلت زميلة سناء المكتب كاد قلب سناء ان يتوقف من الرعب لكن اختفي الخوف حين بداء الحوار
صفاء: سيدي اسفة بس ضنيت سناء عندك
جسار: اخرجي يا حيوانه سناء أرسلتها تعمل شغل خاص
صفاء: سيدي فعلا ناوي تتزوج سناء
جسار: ايه حشرك يا حيوانه روحي
صفاء: حاضر
صدمت سناء حين اكتشفت ان زميلتها صفاء جارية اخري لحبيبها وسيدها جسار فهي لم ترى من صفاء أي خضوع من قبل لجسار

         

المقطع الثالث

كانت سناء تنظر لرجلي صفاء بينما تغادر المكتب وقلبها يكاد ينخلع من مكانه من الخوف ان تكون صفاء احست بشي او أدركت ما يجري تحت نظرها حين أقفلت صفاء الباب كان جسار ما يزال يلعب بأصبعه بهدوء ثم ادرج اصبعه الثاني لكتم صرخة اخري وتنزل بدلها بعض الدموع فلم يحصل من قبل ان فتح شرجها وكان الامر مولم استمر يلعب بأصابعه ويديرها ثم ادخل الثالث فالرابع وكانت سناء تكاد تموت من الوجع لكن كانت محصورة تحت المكتب لا تستطيع الحراك حين اخرج أصابعه اخذ جسار سداده الشرج ثم دفعها بداخل دبر سناء حين بدأت سناء تتأوه في الم وهو يدفع الجسم البيضاوي داخل جسمها حين داس جسار علي راسها بقدمه ليزي من تثبيتها واستمر يدفع بهدوء حت دخل بالكامل بقي العمود الممتد الذي ينتهي بزينه عباره من قطعة كرستال دائريه تمنع دخول باقي العمود كان الوجع خف كثير لكن كانت تحس بالضيق ان هذا الشي قد استقر في بطنها
جسار: اخرجي من الباب الخلفي وروحي مكتبك
سناء: ارجوك سيدي مش قادره امشي خرجها
جسار: عادي قولي سقطتي ما في حد يعرف شيء
سناء: سيدي ارجوك الامر محرج جدا ومولم جدا
جسار: ممكن تبقي تحت المكتب لنهاية الدوام وبأخذك معي لما اروح
سناء: حاضر سيدي اضل مكاني
ابتسم جسار لكن ما فعله لم تكن تتوقعه ابدا وقف جسار ونادا على صفاء كان قلب سناء يكاد يتوقف هل قرر فضحها امام صفاء دخلت صفاء المكتب ووقفت في وسط المكتب بينما توجه جسار للباب اغلقه سجدت سناء لتري ما تقدر ان تراه من تحت المكتب رات قدمي صفا وكان جسار يقف خلفها.

المقطع الرابع

بدا جسار يدور حول صفاء ثم سمعت سناء صوت صفعه قوية كانت الصفعة كأنها على وجهها بكت سناء دون صوت بينما كان رد فعل صفا بسيط وبسوط هادي
صفاء: شكر سيدي
 جسار: كم مره قلت لك ما لك دخل باي شيء اعمله
صفاء: ابدا سيدي حب استطلاع لا أكثر
جسار: ايه عملتي بالأوراق اللي طلبت تجهزيها قبل ما اسافر
صفاء: لسه ما خلصت سيدي باقي طباعه ما قدرت أكملها
جسار: عارفه جزء الإهمال عندي
كان جسم صفا بدا بالاهتزاز وحتى نبره صوتها
صفاء: سيدي ارجوك مش اهمال لكن حصلت لي ظروف في البيت
جسار: ما لي علاقة باللي حصل معك امري يتنفذ نزلت صفاء على ركبتيها تقبل ركبتي جسار ثم نزلت أكثر لتقبل قدميه فتراجعت سناء لتخفي نفسها أكثر وهي تراقب
صفاء: الرحمة سيدي عقابي اللي فات لسه معلم على جسمي
جسار: بس ما تعلمتي منه والا كان عملي منجز بوقته
 صفاء: ارجوك اعطيني لنهاية الدوام أكمله
جسار: لا تكمليه بكره الان راح تجلدين
صفاء: امرك سيدي
وقفت صفاء تنتظر ان تعرف ما عليها ان تعمل بينما جسار يدور حولها بهدوء
جسار: تعرفي محتار اجلدك وين وكيف وبصراحة ما لي نفس ارجعي لمكتبك حيوانه
نزلت صفاء مباشرة تقبل قدمي جسار ثم وقفت مسرعة وذهبت لمكتبها كانت الحيرة تملا قلب سناء لما استدعى صفاء ان لم يكن ينوي معاقبتها هل أراد ان تعرف صفاء خادمته أيضا ام له غرض اخر خرج جسار من المكتب ليقضي بعض الاعمال كانت خائفة ان يغادر ويتركها في المكتب انتهي الدوام ويئست ان يعود لكن فجاه فتح الباب وسمعت صوته يقول اخرجي لم يعد أحد موجود

المقطع الخامس

أوصل جسار سناء الي السكن وكانت السدادة ما تزال بمؤخرتها ولم تعرف ماذا عليها ان تفعل هل تخرجها ام تتركها وكيف يمكنها التجوال وهذا الشي محشور بمؤخرتها خففت سناء من طعامها كي لا تطر لدخول الحمام للتبرز فلم ترد ان تغضب جسار لكن ضلت تفكر في موضوع صفاء والسبب الذي دفع جسار لاستعراض سلطته على صفاء امامها نامت سناء بسرعه فقد اجهدت من البكاء والخوف والجلوس تحت المكتب تنتظر استيقظت مبكره اخذت حمام دافئ ولبست ملابس واسعه تخفي حركه اردافها لكي لا يظهر عليها أي تغير بسبب ما هو محشور بمؤخرتها لم تكن تريد الذهاب للمكتب وهذا الشي بجسمها لكن كانت تخاف رده فعل جسار ان غابت دخلت للمكتب قدمت مبكره كلا لا تلفت الانتباه دخلت مسرعة وجلست على مكتبها حضرت صفاء بعدها بقليل وجلست تطبع مسرعة على الاله الطابعة تكمل العمل قبل قدوم جسار ما ان انهت عملها حتى وقفت صفاء وجرت لمكتب جسار وضعت الأوراق على مكتبه قبل ان يحضر ثم خرجت وهي تتنهد بصوت خافت لكن سناء كانت تعرف سبب خوفها وعجلتها دخل جسار مر بين الفتاتين ليدخل مكتبه ثم أشار لسناء لكي تتبعه لمكتبه لحقت به كانت خائفة ماذا سيفعل بها في بدأيه اليوم
جسار: عجبتك هديتي يا سناء
سناء: ارجوك سيدي تضايقني وأحس ان كل الناس تتفرج على مؤخرتي
جسار: ممكن تخرجينها الان سناء
سناء: اقفل الباب سيدي
جسار: قبل ما تقفلينه نادي صفاء
سناء: حاضر بس كيف
جسار: تحركي ونادي صفاء بدون اعتراض 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الأول

غربة الفصل السادس

سناء وجسار الجزء الثاني الفصل الخامس